Close Menu
    رائج الآن

    من سوريا إلى العالم.. اكتشاف بكتيريا تضبط سلوك البعوض وتمنع انتشاره

    السبت 22 نوفمبر 12:47 م

    جنرال فرنسي للجزيرة نت: أمام أوروبا “نافذة زمنية” قصيرة للتسلح وتقوية دفاعها

    السبت 22 نوفمبر 12:36 م

    من أرشيف الشرطة إلى الشاشة.. كيف نجح فيلم “وحش حولّي” في خطف الأضواء؟

    السبت 22 نوفمبر 12:32 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • من سوريا إلى العالم.. اكتشاف بكتيريا تضبط سلوك البعوض وتمنع انتشاره
    • جنرال فرنسي للجزيرة نت: أمام أوروبا “نافذة زمنية” قصيرة للتسلح وتقوية دفاعها
    • من أرشيف الشرطة إلى الشاشة.. كيف نجح فيلم “وحش حولّي” في خطف الأضواء؟
    • المصور الكويتي محمد مراد يحرز إشادة تقديرية بمسابقة دولية لتصوير الطبيعة في بنغالور الهندية
    • فيديو. الفنان الأمريكي الراحل تشادويك بوسمان ينال نجمة على ممشى المشاهير في هوليوود
    • فيضانات بحيرة نيفاشا تُغرق أحياء كينية وتُهجّر الآلاف
    • هايتي وإيران تواجهان غياب جماهيرهما في كأس العالم
    • مهرجان الكويت الدولي للمونودراما يختتم دورته الثامنة بتكريم المخرج التونسي حافظ خليفة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كيف تعمل مجالس الصلح في سوريا؟ دوما نموذجا
    سياسة

    كيف تعمل مجالس الصلح في سوريا؟ دوما نموذجا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 أبريل 7:57 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ريف دمشق – بهدف تسوية النزاعات الأهلية والمجتمعية والتحكيم العادل في القضايا العالقة بين المتنازعين، شكَّل وجهاء وحقوقيون وزعماء دينيين مجالس صلح عامة في مدن وبلدات سورية، ويزاول عدد من تلك المجالس أعماله بالتنسيق مع النيابة العامة التابعة لوزارة العدل السورية.

    ويعد مجلس الصلح في مدينة دوما، إحدى ضواحي دمشق ومركز ريفها، مثالا نموذجيا لتلك المجالس، حيث شُكّل في فبراير/شباط الماضي وتمكن حتى الآن من التسوية والفصل في عشرات القضايا المعروضة عليه من قبل الأهالي في الغوطة الشرقية.

    ويضم المجلس قضاة ومحامين وزعماء دينين ورجال أعمال، ويعمل على تجاوز إرث التفرقة الذي خلَّفته سياسات النظام السوري المخلوع بين السوريين على مدى 14 عاما، وعلى احتواء الصراعات المختلفة التي نشأت بعد سقوط بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي، وعودة آلاف المهجرين لمنازلهم في ريف دمشق.

    بالود والرحمة

    ويهدف مجلس الصلح لإعادة بناء الثقة بين كافة مكونات المجتمع السوري، وتجاوز التحديات الراهنة، وإرساء قواعد تضمن استمرارية المسار الإصلاحي بعد انتصار الثورة السورية، وذلك بالاعتماد على مجموعة من الخبرات المحلية في دوما.

    وحول أسباب تأسيس مجلس الصلح في دوما، يقول مؤسس المجلس المهندس نزار الصمادي إن “الدافع الأساسي يكمن في إرساء الصلح المجتمعي لأهميته في بناء مجتمع مستقر وتعزيز السلم الأهلي بعد انتصار الثورة في سوريا”.

    ويضيف الصمادي للجزيرة نت أن ذلك يتم “عبر حل الخلافات التي نشأت جراء انقسام المجتمع في سوريا بين مؤيد ومعارض بسبب الدور الخبيث الذي لعبه النظام البائد عبر تكريس الخلافات الأفقية بين السوريين في المجتمع والبلدات وحتى ضمن أفراد الأسرة الواحدة”.

    ويتابع أن المجلس يعمل على تكريس الصلح الذي ينهي الخلافات بين المتخاصمين بطرق “ودية وبناء على مبادئ العدل والرحمة والحكمة”.

    كما أن المجلس قد يلجأ للتحكيم، إذا استحال الصلح بين المتخاصمين، وسيلةً لحل النزاعات خارج المحاكم القضائية بتنسيق مع النيابة العامة التي تجعل من قرار المجلس “ملزما” عند حضور الطرفين وتوقيعهما على صك القبول.

    ويؤكد الصمادي أنه تم اختيار أعضاء المجلس بعناية، حيث يتألف من 16 شخصا، مقسمين لثلاث لجان، وكل لجنة تضم زعيما دينيا ومحكّما وقانونيا (قاضيا أو محاميا) وخبيرا عقاريا إضافة لأحد وجهاء البلدة.

    وعن آليات التحكيم، يقول الصمادي إنها تبدأ بتوقيع الطرفين المتنازعين على صك تحكيم يقضي بقبولهما حكم المجلس، ومن ثم تُدون الوقائع بين المتخاصمين، والاستماع للشهود وجميع الأطراف قبل اللجوء إلى الصلح أو إصدار الحكم.

    وتأتي أهمية المجلس من التزامه بمبدأ تغليب الصلح ما استطاع أعضاؤه ذلك، وحل القضايا في وقت قصير نسبيا مقارنة بالمحاكم، وتسهيل الإجراءات القانونية، وتقليل التكاليف الباهظة لإجراءات المحاكم، وتخفيف العبء عن الجهات المختصة.

    “الملكية” أكثر النزاعات

    ويقول محمود هارون، أحد أعضاء مجلس الصلح، للجزيرة نت إن “الخلافات كبيرة بين الناس، وهناك ضغط كبير على القضاء، ولذلك أنشئ المجلس، وأهم ما نلتزم به هو إرضاء طرفي النزاع قدر المستطاع، وأن يُلزم الحل أو الحُكم كليهما”.

    واستقبل المجلس منذ إنشائه قضايا مختلفة شملت خلافات أسرية، وفض شراكات، وقضايا اقتتال، ونزاعات ملكية، وحوادث سير، وهي قضايا “حُلّت أغلبها بفضل الله”، حسب هارون.

    في حين يشير نزار الصمادي إلى طغيان “نزاعات الملكية” على سائر القضايا الأخرى المعروضة على المجلس، وذلك بسبب مرسوم فرضه “النظام البائد” كان يقضي بعدم الاعتراف بعقود البيع والشراء التي صدرت في المناطق الخارجة عن سيطرته عام 2012.

    ويضيف الصمادي، الذي ترأس بلدية دوما وكان عضوا في المجالس المحلية في الغوطة الشرقية عندما سيطر عليها الثوار، أنهم عملوا آنذاك على تسجيل تلك العقود في حينها، لكن مع عودة الغوطة الشرقية لسيطرة النظام عام 2018، ألغى الأخير كافة العقود التي أشرفت عليها المجالس المحلية.

    ويقول “كما زوَّر كثير من ضعاف النفوس عقود بيع وشراء ظنا منهم أن المُهجَّرين قسرا لن يعودوا إلى بلداتهم، لهذا تأتينا الكثير من نزاعات الملكية”.

     

    وإلى جانب قضايا الملكية، هناك شكاوى مرتبطة بصراعات بين المؤيدين والمعارضين للنظام السابق، وقضايا خلاف أسري، التي يلجأ المجلس إلى التحكيم فيها وفق مبدأ “إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان”، مما يسهم في بناء مجتمع مستقر انطلاقا من الأسرة وصولا إلى الدوائر الكبرى كحل الخلافات والنزاعات بين بلدات بأكملها.

    ويختلف هذا المجلس عن مجالس الصلح الأخرى التي تأسست بعد سقوط النظام بسبب دمجه لجان المصالحة مع التحكيم في آن واحد، في حين تعتمد المجالس الأخرى على إجراءات الصلح فقط، وقد لا تتضمن اختصاصين أو تحكيما ملزما.

    مهام المجالس

    وتشهد مدن وبلدات عدة في سوريا إنشاء مجالس صلح عام منذ سقوط نظام بشار الأسد، كمجلس الصلح في ناحية الحمراء في ريف حماة الشرقي، ومجلس الصلح في منطقة الصبيخان في محافظة دير الزور، ومجلس الصلح في منطقة السفيرة في محافظة حلب.

    وتعمل معظم هذه المجالس بالتنسيق مع “مجلس الصلح العام” في منطقة حارم بمحافظة إدلب، والذي تم تأسيسه مطلع عام 2024 بالتنسيق مع الجهات المختصة في مدينة إدلب التي كانت حينها تخضع لسيطرة فصائل المعارضة السورية المسلحة.

    ويحدد مجلس الصلح العام مهامه في تعزيز القيم الإسلامية والأخلاقية كالعفو والتعاون والتسامح والمودة، واحتواء النزاعات وحلها بعيدا عن العنف، وتعزيز وحدة وتماسك أفراد المجتمع والحفاظ على توازنه، وتخفيف العبء عن دُور القضاء ومنحها تركيزا أكبر للتعامل مع القضايا الكبرى، ونبذ الكراهية والتعصّب ونشر ثقافة التسامح والتعايش بين الأهالي، وتقليل الكلفة المادية للقضايا التي يكون المال شرطا لحلها.

    كما تعزز هذه المجالس الاستقرار في عموم سوريا، وتنشر ثقافة حل المنازعات بالطرق السلمية دون الانجراف للعنف، وذلك في ظل جمود مسار العدالة الانتقالية الرسمية في بلاد مزقتها الحرب، وفرَّقت وخلقت العداوات بين سكانها طيلة 14 عاما.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    جنرال فرنسي للجزيرة نت: أمام أوروبا “نافذة زمنية” قصيرة للتسلح وتقوية دفاعها

    دمشق وموسكو تعيدان رسم المشهد العسكري في الجنوب

    إيران ترفض قرار الوكالة الذرية وتعتبره غير بناء

    أي رسائل إسرائيلية من وراء استئناف الغارات على غزة؟

    مؤرخ تركي: أسرة هابسبورغ زرعت جذور الإسلاموفوبيا في أوروبا

    هل ينصف تحقيق “سياحة القناصة” ضحايا حصار سراييفو؟

    ناشونال إنترست: هل تتفوق الصناعة العسكرية الصينية على الأميركية؟

    رئيس وزراء تشاد السابق: من يستطيع إنقاذ الديمقراطية في أفريقيا؟

    إيكونوميست: غزة قد تحتوي على أكبر عدد من القنابل غير المنفجرة بالعالم

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    جنرال فرنسي للجزيرة نت: أمام أوروبا “نافذة زمنية” قصيرة للتسلح وتقوية دفاعها

    السبت 22 نوفمبر 12:36 م

    من أرشيف الشرطة إلى الشاشة.. كيف نجح فيلم “وحش حولّي” في خطف الأضواء؟

    السبت 22 نوفمبر 12:32 م

    المصور الكويتي محمد مراد يحرز إشادة تقديرية بمسابقة دولية لتصوير الطبيعة في بنغالور الهندية

    السبت 22 نوفمبر 11:56 ص

    فيديو. الفنان الأمريكي الراحل تشادويك بوسمان ينال نجمة على ممشى المشاهير في هوليوود

    السبت 22 نوفمبر 11:28 ص

    فيضانات بحيرة نيفاشا تُغرق أحياء كينية وتُهجّر الآلاف

    السبت 22 نوفمبر 11:08 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هايتي وإيران تواجهان غياب جماهيرهما في كأس العالم

    السبت 22 نوفمبر 11:01 ص

    مهرجان الكويت الدولي للمونودراما يختتم دورته الثامنة بتكريم المخرج التونسي حافظ خليفة

    السبت 22 نوفمبر 10:59 ص

    الجوازات: 4 اشتراطات ينبغي التأكد منها قبل السفر 

    السبت 22 نوفمبر 10:04 ص

    تراجع صادرات المعادن النادرة الصينية وسط محادثات مع أميركا

    السبت 22 نوفمبر 9:15 ص

    بلدية الكويت تشارك في فعالية «عاصمة الفرص» لريادة الأعمال ودعم الاقتصاد المحلي

    السبت 22 نوفمبر 8:11 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟