Close Menu
    رائج الآن

    كيف يتم تنسيق تكون البروتين في الخلايا؟

    الجمعة 26 ديسمبر 7:06 ص

    نسخ وهمية من “آيفون فولد” تصل إلى المستخدمين

    الجمعة 26 ديسمبر 6:36 ص

    ميلان يتعاقد مع الموهبة الجزائرية يانيس مسعودي

    الجمعة 26 ديسمبر 6:26 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • كيف يتم تنسيق تكون البروتين في الخلايا؟
    • نسخ وهمية من “آيفون فولد” تصل إلى المستخدمين
    • ميلان يتعاقد مع الموهبة الجزائرية يانيس مسعودي
    • السواحة: السعودية تصنع التاريخ الرقمي عالمياً – أخبار السعودية
    • جيهان الشماشرجي تلجأ للقانون بعد حملات إساءة إلكترونية – أخبار السعودية
    • واشنطن تلوح بورقة الرسوم الجمركية ضد قوانين الاستدامة الأوروبية
    • اقتربت ساعة المواجهة الكبرى.. تحذيرات من معاودة الحرب بين إيران وإسرائيل
    • وزيرة الشؤون: توطيد الشراكة مع المنظمات الدولية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كيف تغير وجه رمسيس الثاني من شبابه لشيخوخته؟ فريق بحثي يجيب
    علوم

    كيف تغير وجه رمسيس الثاني من شبابه لشيخوخته؟ فريق بحثي يجيب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 22 سبتمبر 1:18 م11 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كما يستطيع المتخصصون في إعادة بناء الوجوه، تقديم خدمات جليلة إلى العدالة باستعادة وجوه ضحايا الجرائم، التي حرص الجناة على تشويهها لإخفاء جرائمهم، فإنهم بالمثل استطاعوا تقديم خدمة مماثلة للحضارة المصرية، باستعادة وجوه ملوك الفراعنة التي طمسها الزمن، لخلق اتصال بصري بين الأجيال الحديثة وهذه الشخصيات التاريخية.

    وبينما يكتفي أغلب هؤلاء باستعادة وجه الملك المصري القديم، سواء كان شابا أو كهلا، فإن أستاذة الأشعة بجامعة القاهرة د.سحر سليم، تعاونت مع فريق بحثي من جامعة ليفربول، ونجحوا في تقديم العمل الأكثر نضجا، إذ نشروا دراسة جديدة في دورية “ديجيتال أبليكيشنز أوف أركيولوجي آند كالشرال هيراتج” تظهر بالرسوم المتحركة كيف تغير وجه الفرعون الأشهر رمسيس الثاني من سن الشباب إلى الشيخوخة.

    وسبق لسليم وفريق جامعة ليفربول، نشر دراسة العام الماضي في “مجلة العلوم الأثرية”، قدمت وجه رمسيس الثاني في مرحلتي الشباب والشيخوخة، ولكن الدراسة الجديدة خلقت مزيدا من الاتصال مع الشخصية التاريخية، إذ أعادت الرسوم المتحركة التي تظهر رمسيس الثاني وهو يتقدم في العمر من منتصف العمر إلى الشيخوخة بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل، مما يسمح للمشاهدين برؤية وجهه يتغير مع تعمق التجاعيد وتغير لون البشرة مع مرور الوقت، وهذه قفزة كبيرة إلى الأمام في جعل التاريخ أكثر تفاعلية.

    وتقول سليم للجزيرة نت: “ما فعلناه في هذه الدراسة، يبدو وكأنه آلة زمنية، تمنح المشاهد فرصة التفاعل مع الماضي بطريقة لم تحدث من قبل، فمشاهدة ملك من الملوك العظام مثل رمسيس الثاني وهو يتقدم في العمر، من شأنه أن يعطي نظرة قوية وعاطفية تجاه الملك الذي قاد معركة من أهم معارك التاريخ القديم، وهي معركة قادش”.

    واستطاعت سليم بحكم عملها على مومياء رمسيس الثاني وإخضاعها للكثير من الدراسات، توفير بيانات أنثروبولوجية، كما راجع الأعضاء الآخرون بالفريق البحثي السجلات التاريخية، والتي تشمل الأعمال الفنية والكتابات، مما منحهم رؤى حول كيفية تصوير المصريين لأنفسهم والآخرين، وساعدهم ذلك على تقديم عمل علمي ناضج يضفي مصداقية كبيرة على الصور التي تم إنتاجها، بحيث تعكس لون البشرة والتجاعيد وملامح الوجه.

    الكثير من الخطوات للعمل

    ووفق ما جاء في الدراسة، فإن هذا العمل اعتمد على عدة خطوات، تبدأ بتنظيف نموذج الوجه الأصغر سنا، ولفهم هذه الخطوة، تخيل أنك تعمل على منحوتة من الطين لوجه شخص ما، ولكن السطح خشن ومليء بالنتوءات، مما يجعل من الصعب إضافة تفاصيل مثل التجاعيد أو الجلد الناعم، واستخدم الباحثون أداة ( أوتوديسك مايا)، لتنعيم هذه النتوءات، مما يجعل نموذج رمسيس الثاني الأصغر سنا أسهل في العمل معه. بعد ذلك أخذ الباحثون هذا الوجه الأصغر سنا الأملس والمنظف وأدخلوه في برنامج نحت جديد يسمى (زبراش)، ثم أحضروا نموذجا ثانيًا لرمسيس الثاني الأكبر سنا ووضعوه بجوار النموذج الأصغر سنا.

    وعلى الرغم من أن النموذجين (الوجه الأصغر والأكبر سنا) بديا مختلفين، فإن الباحثين أرادوا أن يكون لهما نفس البنية الأساسية في الأسفل، مثل مطابقة الهياكل العظمية في الداخل، لذا، باستخدام برنامج (زبراش)، جعلوا الوجوه الأصغر والأكبر سنا تشترك في نفس الأساس. بعد ذلك، قاموا بالتكبير وبدؤوا في إضافة تفاصيل صغيرة للجلد مثل التجاعيد والمسام وملمس الجلد، لجعله يبدو واقعيا.

    وبمجرد الانتهاء من التفاصيل، بدأ الباحثون في طلاء الجلد، وبالنسبة لرمسيس الأصغر سنا، استخدموا لونا بنيا عسليا، بناء على شكل المومياء اليوم. وبعد طلاء الوجه الأصغر سنا، انتقلوا إلى الوجه الأكبر سنا، وأضافوا بقع الشيخوخة الداكنة وعلامات أخرى تميز جلد الشخص الأكبر مثل جعله يبدو أكثر خشونة قليلا.

    وبمجرد الانتهاء من الطلاء والنحت، قاموا بالتبديل ذهابا وإيابا بين النموذجين الأصغر والأكبر سنا، مع التأكد من أن كليهما يبدو جيدا، ثم قاموا بحفظ كل شيء حتى يتمكنوا من استخدام النماذج لاحقا، مثل إظهار شكل رمسيس الثاني في نقاط مختلفة من حياته، أو حتى عمل رسوم متحركة تتحول بين وجهه الأصغر والأكبر سنا.

    د.سحر سليم أمام مومياء الملك رمسيس الثاني في متحف الحضارة بالقاهرة، ويظهر في الخلفية التابوت الخشبي للملك، وهو ضمن مقتنيات المعرض المتنقل حول العالم (سحر سليم)

    النسخة الأكثر واقعية

    ومع هذه الخطوات التي تمزج بين الفن والمقاييس العلمية، تؤكد سليم أنهم لا يدعون وصولهم إلى نسخة طبق الأصل من رمسيس الثاني، لكنهم يستطيعون الجزم بأنهم نفذوا عملية إعادة بناء أكثر التزاما بالمنهج العلمي، مما جعلها تنتج نسخا أكثر مصداقية وأقرب إلى الواقعية تميزهم عن محاولات سابقة أقدم عليها آخرون لم يتوفر لهم نفس البيانات التي استخدموها في دراستهم.

    وظهرت مؤخرا محاولات غير علمية لتشكيل وجوه المصريين القدماء بشكل خاطئ، وطالت للأسف بعضا من الملوك في مصر القديمة، وهي تجارب تعتمد على استخدام بعض من صور المومياوات المنشورة في الإنترنت، والتي لا تعطي بالطبع المعلومات الكافية لعمل صور ثلاثية الأبعاد، وذلك بدلا من استخدام الطرق العلمية الدقيقة مثل الاستعانة بفحص الأشعة المقطعية أو تقنية الفوتوغرامتري والتي يتم خلالها تصوير الرأس بعشرات من الصور من مختلف الاتجاهات.

    وتقول سليم: “كانت النتيجة الحتمية لمثل هذه التجارب إعطاء تصور خاطئ لشكل و لملامح وجوه المصريين القدماء لتكون أقرب لملامح أفارقة جنوب الصحراء، وهذا على الرغم من أن المعلومات التاريخية والأثرية الموثقة بالنقوش على جدران المعابد والمقابر والتماثيل تثبت المميزات الشكلية للمصريين القدماء والتي ميزتهم عن باقي الشعوب المحيطة بهم”.

    وتوضح سليم أن “عملهم الجديد مع مومياء الثاني يؤسس للمنهج العلمي الذي يمكن بشكل واضح تمييزه عن هذه المحاولات غير العلمية، فعلى سبيل المثال، فإن التصوير المقطعي المحوسب الذي أجريته لمومياء رمسيس الثاني، من شأنه أن يقدم، ليس فقط تفاصيل خارجية للشكل، لكنه يوفر معلومات عن بنية العظم والعضلات، كما أن فحص المومياء يعطي بيانات عن شكل الشعر ولونه، وكذلك لون الجلد، ويمنحنا هذا الكم من المعلومات القدرة على إجراء عملية إعادة بناء للوجه أكثر واقعية من المحاولات الأخرى”.

    ويملك الفريق البحثي من معمل إعادة بناء الوجوه بجامعة ليفربول، سجلا حافلا من النجاحات في الكشف عن العديد من الجرائم، كان أشهرها الجريمة التي هزت الرأي العام في بريطانيا لابن لم يكتف بقتل أمه، بل قام بتشويه جثتها وإلقائها عند سفح تل جبل، لتتمكن الشرطة لاحقا بمساعدة علماء جامعة ليفربول من استعادة وجه الأم القتيلة، ويتعرف عليها أحد أقاربها بعد نشر الصورة، ويقود ذلك الشرطة إلى كشف الجاني، وهو نجلها الذي كان يقيم في منطقة قريبة من مكان العثور على الجثمان.

    وتقول سليم: “مثل هذه القصة، وقصص أخرى من نجاحات فريق جامعة ليفربول، شجعتني على التعاون معهم، بعد أن تأكدت أن منهجهم ليس فنيا فحسب، لكنه عمل قائم على العلم”.

    اعتبارات أخلاقية مهمة

    وبينما أعادت الرسوم المتحركة رمسيس الثاني إلى الحياة افتراضيا في هذا العمل، كان الفريق البحثي حريصا على الاعتبارات الأخلاقية، مثل اختيار تحريك الوجه بتعبيرات محايدة لتجنب عدم احترام المتوفى، حيث ركز الرسم المتحرك فقط على عملية الشيخوخة، متجنبا أي حركة قد تفهم على أنها إساءة، مثل جعل الفرعون “يتحدث”.

    وتقول سليم: “كان هدفنا واضحا، وهو تعميق تقدير الجمهور للتاريخ وحياة الملوك الذين عاشوا منذ آلاف السنين، وجذب جمهور أوسع للتاريخ وإثارة الاهتمام بالحضارات القديمة، لذلك حرصنا على الالتزام بالاعتبارات الأخلاقية”.

    وفي الوقت الذي تتجه فيه أنظار العالم حاليا للمعرض المتنقل للملك رمسيس الثاني والذي يحمل قطعا أثرية فريدة من بينها التابوت الخشبي للملك رمسيس الثاني، ترى سليم أن عملهم يخلق مزيدا من الاهتمام برمسيس الثاني.

    وبدأ المعرض في عام 2021 بزيارة عدة مدن في الولايات المتحدة ثم انتقل الى أستراليا وهو حاليا في ألمانيا، ومن المنتظر زيارته لليابان أوائل العام المقبل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    حيوان “بلا دماغ” في البحر الأحمر.. كيف يطوي جسده بدقة الأوريغامي؟

    علماء يكتشفون “حياة غامضة” تحت جليد القطب الشمالي

    زلزال تركيا وسوريا.. كيف حرك النهر الجوي “دومينو الكوارث”؟

    كيف تعلم أول طائر في التاريخ الطيران؟ أحافير تكشف سر التيروصورات

    شاهد.. أخطبوط “ذو سبعة أذرع” يعود من العتمة ليدهش العلماء

    “الثقوب الدودية” الكونية تكشف الوجه الأكثر غموضا لميكانيكا الكم

    النمل يعلّم البشر تكتيكات ذكية للتخلص من “البكتيريا الخارقة”

    بطول سنتيمتر واحد.. ضفدع اليقطين البرتقالي بالبرازيل يدهش العلماء

    اكتشاف “إعصار” من المجرات طوله 500 مليون تريليون كيلومتر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    نسخ وهمية من “آيفون فولد” تصل إلى المستخدمين

    الجمعة 26 ديسمبر 6:36 ص

    ميلان يتعاقد مع الموهبة الجزائرية يانيس مسعودي

    الجمعة 26 ديسمبر 6:26 ص

    السواحة: السعودية تصنع التاريخ الرقمي عالمياً – أخبار السعودية

    الجمعة 26 ديسمبر 6:06 ص

    جيهان الشماشرجي تلجأ للقانون بعد حملات إساءة إلكترونية – أخبار السعودية

    الجمعة 26 ديسمبر 5:50 ص

    واشنطن تلوح بورقة الرسوم الجمركية ضد قوانين الاستدامة الأوروبية

    الجمعة 26 ديسمبر 5:27 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    اقتربت ساعة المواجهة الكبرى.. تحذيرات من معاودة الحرب بين إيران وإسرائيل

    الجمعة 26 ديسمبر 5:23 ص

    وزيرة الشؤون: توطيد الشراكة مع المنظمات الدولية

    الجمعة 26 ديسمبر 5:21 ص

    أناقة «يومي» في الكريسماس.. كلاسيكية سوداء بلمسة فرنسية – أخبار السعودية

    الجمعة 26 ديسمبر 5:04 ص

    بعد توقف قلبه أكثر من مرة.. وفاة الفنان المصري طارق الأمير عن 60 عاما

    الجمعة 26 ديسمبر 4:53 ص

    تقليل الطعام لا يكفي لإنقاص الوزن

    الجمعة 26 ديسمبر 4:08 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟