Close Menu
    رائج الآن

    محام: تحديد مدة صك الوكالة بخمس سنوات يتيح للوكلاء فرصة كافية لإنهاء الإجراءات المطلوبة

    السبت 02 أغسطس 10:28 ص

    بدء الدورة الرابعة لمعرض المدينة المنورة للكتاب

    السبت 02 أغسطس 10:06 ص

    جنوب أفريقيا تخطط لدعم المصدرين المتضررين من رسوم ترامب

    السبت 02 أغسطس 10:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • محام: تحديد مدة صك الوكالة بخمس سنوات يتيح للوكلاء فرصة كافية لإنهاء الإجراءات المطلوبة
    • بدء الدورة الرابعة لمعرض المدينة المنورة للكتاب
    • جنوب أفريقيا تخطط لدعم المصدرين المتضررين من رسوم ترامب
    • ما وراء تقاطع أنقرة وواشنطن حول دمج “قسد” في الدولة السورية
    • ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين ردا على تصريحات ميدفيديف
    • سلوفينيا تتّجه لحظر التبادل العسكري مع إسرائيل.. وبرلين: الكارثة الإنسانية في غزة تفوق الخيال
    • مسؤول: كرنفال بريدة للتمور يسهم في دعم وتنمية اقتصاد المملكة
    • «الشؤون»: تدوير 13 وظيفة إشرافية داخل قطاعات الوزارة المختلفة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كيف طور ترامب رؤيته لإيران طوال عقد من الزمان؟
    سياسة

    كيف طور ترامب رؤيته لإيران طوال عقد من الزمان؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 15 يونيو 12:54 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    واشنطن- تبنَّت واشنطن منذ نجاح الثورة الإيرانية عام 1979 إستراتيجية عدائية عسكرية واضحة للتعامل مع النظام الإيراني تعتمد على احترام طهران 3 خطوط حمراء، وتدرك الأخيرة أن تخطي أي منها سيؤدي بواشنطن لمهاجمتها عسكريا.

    وهذه الخطوط:

    • منع إيران أو عرقلتها شحن النفط عبر مضيق هرمز
    • اقتراب طهران من الحصول على سلاح نووي
    • وجود تهديد عسكري حقيقي من إيران لأحد حلفاء واشنطن الخليجيين.

    ومنذ ظهوره مرشحا رئاسيا عام 2025، لم يخرج الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن نص واشنطن تجاه إيران، إلا أنه كرر في كل مناسبة أن الرئيس الديمقراطي باراك أوباما وقَّع على أسوأ صفقة في التاريخ، قاصدا الاتفاق النووي لعام 2015، وتعهد بالانسحاب من الاتفاق، والضغط على إيران لتوقيع اتفاق جديد حال وصوله للبيت الأبيض.

    محاولات للضغط

    وفعلا، انسحب ترامب عام 2018 من الاتفاق النووي، وجاء الانسحاب مخالفا وعلى النقيض من نصائح وتصورات أجهزة الاستخبارات الأميركية التي أكدت مرارا أن الاتفاق كان أفضل السبل لاحتواء الخطر الإيراني. وسعت واشنطن لعقد صفقة جديدة، ولجأت لاتباع سياسة الضغط القصوى، ولم تلب طهران نداء التفاوض من جديد.

    وتوترت علاقات واشنطن وطهران خلال فترة حكم ترامب الأولى، حيث هاجمت ناقلات نفط في الخليج وخليج عُمان، وأخرى إماراتية ونرويجية قرب مضيق هرمز، ثم أسقطت إيران مُسيَّرة أميركية متطورة فوق مياه الخليج، واستهدفت هجمات صاروخية وبالمُسيَّرات منشآت لشركة أرامكو المؤسسة الحكومية التي تدير الثروة النفطية في السعودية.

    وواجه ترامب معضلة تمثَّل أحد أبعادها في رغبته الظهور كرئيس قوي قادر على اتخاذ قرارات مهمة عند الضرورة، لكنه أيضا ظل محافظا على تعهداته بعدم توريط واشنطن بأي حروب شرق أوسطية جديدة، خاصة مع مطالبته الدائمة بعودة القوات الأميركية لأرض الوطن، كما لم ترد واشنطن على هجمات طهران على منشآت أرامكو.

    كما تبنى نهجا متوازنا وسطيا ولجأ للبديل الوسط، بمعنى عدم بدء حرب تقليدية والاكتفاء بالقيام بهجمات إلكترونية أو فرض المزيد من العقوبات الاقتصادية والدبلوماسية طالما لم يقع ضحايا أميركيون نتيجة هجمات إيران.

    وذكر ترامب لاحقا أنه أمر بوقف الطائرات المتجهة لقصف أهداف داخل إيران عقب إسقاط طهران المُسيَّرة في الخليج العربي، وذلك خوفا من وقوع أعداد كبيرة من الضحايا الإيرانيين.

    وأصبحت واشنطن -خلال حكم ترامب الأول، وحكم جو بايدن بعده- تتحدث بصوت واحد تجاه هذه القضية، واختصارها أن “نضمن ألا يكون لدى إيران مسار يؤدي لامتلاكها السلاح النووي، لا الآن، ولا في أي وقت على الإطلاق”.

    تصعيد وتهدئة

    ووصل التصعيد بين طهران وواشنطن أقصى مراحله بداية 2020 مع تصفية الجنرال قاسم سليماني، قائد قوات الحرس الثوري الإيراني، خارج مطار بغداد في 3 يناير/كانون الثاني 2020.

    حيث استغل ترامب تصفية سليماني ليظهر كقائد قوي، وبرمزية كبيرة دخل الغرفة الشرقية في البيت الأبيض لإلقاء كلمة انتظرها بشغف الشعبان الأميركي والإيراني، وتابعتها باهتمام وترقب العواصم العالمية، عقب مهاجمة إيران قواعد عسكرية عراقية تشمل آلاف الجنود الأميركيين.

    وأكد الرئيس الأميركي عدم وقوع خسائر بصفوف جنوده والقواعد العسكرية العراقية التي تعرضت لضربة صاروخية إيرانية ردا على مقتل سليماني.

    ومن جانبها، حققت طهران ما تريده من القصف، إذ أخبرت العراق بداية بأنها ستوجه ضربة صاروخية، وأوصلت رسالة بهذا المعنى لواشنطن. ولهذا لم يقع ضحايا أميركيون أو عراقيون، وهو ما لم ترده إيران أيضا لعدم توفير مبرر لترامب لضربها، وكرسالة لتخفيض التصعيد.

    وصول ترامب الى السعودية

    ناتو عربي

    ومن ناحية أخرى، لم يتردد ترامب خلال قمة الرياض في مايو/أيار 2017 بمطالبة الدول العربية والإسلامية بضرورة مواجهة التهديدات الإيرانية.

    وخلال كلمته أمام اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2019، كشف ترامب أن بلاده تعمل مع شركائها في المنطقة العربية لتكوين تحالف إستراتيجي إقليمي، وقال “أميركا تعمل مع دول مجلس التعاون الخليجي، والأردن ومصر لتكوين تحالف إستراتيجي إقليمي حتى تستطيع دول الشرق الأوسط أن تدفع بالازدهار والاستقرار والأمن في جميع أرجاء منطقتها”.

    ولم يتطرق إلى تفاصيل هذا التحالف أو آلياته أو طبيعته، لكنه أشار إلى إيران واصفا نظام حكمها بـ”الدكتاتورية الفاسدة”. وأضاف “الزعماء الإيرانيون زرعوا بذور الفوضى والموت والدمار، إنهم لا يحترمون جيرانهم ولا حدودهم، ولا حقوق السيادة للدول”.

    كما انتقد ترامب -خلال خطاب حالة الاتحاد 2019- سجل بلاده في قضايا الشرق الأوسط، منوها بأنها “باتت تقاتل في المنطقة منذ 19 عاما تقريبا، حيث قتل نحو 7 آلاف عسكري أميركي وقرابة 52 ألفا من الجرحى والمعاقين، وتكلفة تقدر بـ7 تريليونات دولار”.

    وفي الوقت ذاته، تضمنت رؤية واشنطن لردع إيران وجود نحو 35 ألف جندي أميركي في دول الخليج بصورة شبه دائمة، ويتوزعون في عدة قواعد عسكرية، منها العديد الجوية في قطر، والدعم البحري في البحرين، والظفرة الجوية في الإمارات، ومعسكر الرفجان في الكويت.

    ولم يغير ترامب من وضع هذه القوات، وذهبت فكرة الناتو العربي أدراج الرياح.

    رؤية جديدة

    ومع عودته للبيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي، كرر ترامب أن هجمات حركة حماس على إسرائيل لم تكن لتحدث لو كان رئيسا، حيث إنه نجح في إفلاس إيران ووقف دعمها المالي لحلفائها الإقليميين، بينهم حماس.

    وبين يناير/كانون الثاني وأبريل/نيسان هذا العام، اتخذ الرئيس الأميركي سلسلة إجراءات لإجبار إيران على التفاوض على اتفاق نووي جديد، ملوحا بالتصعيد العسكري عند الضرورة.

    وفي فبراير/شباط الماضي، وقَّع ترامب مذكرة رئاسية للأمن القومي أعادت حملة “الضغط الأقصى” ضد إيران، وذلك بحرمانها من القدرات اللازمة لتطوير برنامج نووي أو صاروخي، إضافة لفرض عقوبات اقتصادية صارمة على طهران، بما في ذلك استهداف صادراتها النفطية.

    وعلى النقيض انخرط ترامب دبلوماسيا، وبعث في مارس/آذار 2025 رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، يحث فيها على التفاوض بشأن اتفاق نووي جديد ليحل محل اتفاق عام 2015 الذي انسحب منه ترامب عام 2018، وشدد على تفضيله للدبلوماسية، محذرا من عمل عسكري محتمل إذا فشلت المفاوضات.

    وبداية، رفضت إيران المبادرة، لكنها وافقت لاحقا على إجراء محادثات غير مباشرة بوساطة عُمان، وعقدت بالفعل 5 جولات، مثَّل أميركا فيها صديق ترامب ومبعوثه للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.

    وتزامنا مع مسار التفاوض، استخدم ترامب باستمرار التهديد بالقوة العسكرية للضغط على إيران، وحذَّرها من قصف “لم تشهد مثله من قبل” إذا لم تبرم صفقة.

    وبعد مهاجمة إسرائيل أهدافا إيرانية فجر 13 يونيو/حزيران الجاري، وتدمير أجزاء من المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية، ومقتل كثير من المسؤولين العسكريين والعلماء النوويين، أشاد ترامب بالعملية الإسرائيلية ووصفها بـ”الممتازة” و”الناجحة للغاية” مؤكدا أن إسرائيل لديها “أفضل المعدات العسكرية وأكثرها فتكا في أي مكان في العالم”.

    وكرر ترامب اعتقاده بأن إيران يجب أن “تبرم اتفاقا الآن” بشأن برنامجها النووي لتجنب تصعيد أكبر، وحذَّرها من عدم عقدها اتفاقا نوويا “قبل ألا يتبقى شيء” مشيرا إلى تصعيد العمل العسكري إذا لزم الأمر.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ما وراء تقاطع أنقرة وواشنطن حول دمج “قسد” في الدولة السورية

    قصة يمني مع النزوح والجوع.. انتظار مؤلم لمساعدات غابت عامين

    صحف عالمية: إنزال المساعدات جوا مسرحية هزلية وماذا تبقّى من فلسطين ليُعترف به؟

    تهديدات الضم الإسرائيلي لغزة بين وهم الردع وحقيقة الإخفاق

    المبعوث الأمريكي في رفح.. والجوع يتفاقم في غزة

    جنود إسرائيليون: نحن منهكون وأملنا الخروج من جحيم غزة

    سلام: إنقاذ لبنان يبدأ بحصر السلاح

    فوق السلطة: مغنٍ يكشف سرا عن بشار وماهر الأسد والفرقة الرابعة

    ما الدول التي تعترف بدولة فلسطين؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بدء الدورة الرابعة لمعرض المدينة المنورة للكتاب

    السبت 02 أغسطس 10:06 ص

    جنوب أفريقيا تخطط لدعم المصدرين المتضررين من رسوم ترامب

    السبت 02 أغسطس 10:05 ص

    ما وراء تقاطع أنقرة وواشنطن حول دمج “قسد” في الدولة السورية

    السبت 02 أغسطس 10:04 ص

    ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين ردا على تصريحات ميدفيديف

    السبت 02 أغسطس 10:03 ص

    سلوفينيا تتّجه لحظر التبادل العسكري مع إسرائيل.. وبرلين: الكارثة الإنسانية في غزة تفوق الخيال

    السبت 02 أغسطس 9:31 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مسؤول: كرنفال بريدة للتمور يسهم في دعم وتنمية اقتصاد المملكة

    السبت 02 أغسطس 9:27 ص

    «الشؤون»: تدوير 13 وظيفة إشرافية داخل قطاعات الوزارة المختلفة

    السبت 02 أغسطس 9:18 ص

    قصة يمني مع النزوح والجوع.. انتظار مؤلم لمساعدات غابت عامين

    السبت 02 أغسطس 9:03 ص

    ما السيناريوهات المتوقعة للحرب الروسية الأوكرانية؟

    السبت 02 أغسطس 9:02 ص

    من الفصل إلى السجن: إلقاء القبض على معلّم أميركي بعد قتله زوجين أمام أطفالهما

    السبت 02 أغسطس 8:31 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟