Close Menu
    رائج الآن

    هل تفتح قمة أذربيجان باب الاندماج الاقتصادي لأفغانستان؟

    الأحد 06 يوليو 3:32 م

    أصوات من غزة.. اكتظاظ سكاني بسبب موجات النزوح المستمر

    الأحد 06 يوليو 3:30 م

    مؤسسة هند رجب: إسرائيل تخصص مبالغ كبيرة لمحاولة تعطيلنا

    الأحد 06 يوليو 3:28 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل تفتح قمة أذربيجان باب الاندماج الاقتصادي لأفغانستان؟
    • أصوات من غزة.. اكتظاظ سكاني بسبب موجات النزوح المستمر
    • مؤسسة هند رجب: إسرائيل تخصص مبالغ كبيرة لمحاولة تعطيلنا
    • سويسرا تعيد فتح سفارتها في طهران.. ومقتل عنصرين من الحرس الإيراني
    • دراسة جديدة: الكلاب والقطط قد تحمي كبار السن من التدهور المعرفي
    • بعد قرار الوزير.. «الموارد البشرية» تنشر دليل تصنيف رخص العمل حسب الفئات المهارية
    • جازان: إحباط تهريب 211,771 قرصاً خاضعاً للتداول الطبي
    • ناسا تعرض صورة جديدة لجارتنا الأقرب مجرة “المرأة المسلسلة”
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كيف يؤثر تراجع الدولار على اقتصادات ومواطني الدول العربية؟
    مال واعمال

    كيف يؤثر تراجع الدولار على اقتصادات ومواطني الدول العربية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 05 يوليو 7:12 م1 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم يكن الدولار الأميركي مجرد عملة وطنية ضمن نظام نقدي عالمي متعدد فحسب، بل تحوّل خلال العقود السبعة الماضية إلى ركيزة رئيسية للاقتصاد الدولي ووسيط مهيمن في حركة التجارة والتمويل.

    فقرابة 80% من المعاملات التجارية العالمية تُسعَّر به، مدعومة ليس فقط بثقل الاقتصاد الأميركي، بل أيضًا بارتباط معظم السلع الإستراتيجية والعقود السيادية من النفط والمعادن إلى الشحن والتسليح بهذه العملة.

    ومع احتفاظ البنوك المركزية حول العالم بجزء كبير من احتياطاتها بالدولار، اكتسبت العملة الأميركية نفوذًا يتجاوز حدود الاقتصاد إلى التأثير الجيوسياسي والقدرة على رسم ملامح النظام المالي العالمي.

    وتُقدَّر قيمة التجارة العالمية المرتبطة بالدولار بنحو 33 تريليون دولار سنويًا (بيانات عام 2024)، منها ما يقرب من 24 تريليون دولار في تجارة السلع، مثل الطاقة والمواد الغذائية، ونحو 9 تريليونات دولار في قطاع الخدمات، كالسياحة، والنقل، والتكنولوجيا، والخدمات المالية.

    وتسعير هذه المعاملات بالدولار يجعل أي تراجع في قيمته ينعكس مباشرة على تكاليف الاستيراد، واستقرار العملات المحلية، خصوصًا في الدول التي تربط عملاتها به أو تعتمد عليه تجاريًا وتمويليًا.

     

    وفي العالم العربي، يُشكّل الدولار حجر الزاوية في المنظومة الاقتصادية والمالية، سواء على مستوى الاحتياطات، أو الواردات، أو العقود التجارية.

    بَيد أن السنوات الأخيرة شهدت تصاعدًا في المؤشرات المقلقة المرتبطة بالدولار، أبرزها فقدانه حوالي 11% من قيمته خلال النصف الأول من عام 2025، في أسوأ أداء نصف سنوي له منذ 1973، إلى جانب تراجع الثقة الدولية وانتشار استخدام عملات بديلة.

    في هذا التقرير، نسلّط الضوء على أبرز أسباب هذا التراجع، ونحلّل انعكاساته المختلفة على الدول العربية، وشركاتها، ومواطنيها، في ظل تحوّلات مالية وجيوسياسية متسارعة.

    أسباب تراجع الدولار

    رغم صموده لعقود كعملة احتياطية عالمية، فإن عدّة تطورات هيكلية بدأت تنال من مكانة الدولار عالميًا وتدفع الدول نحو إعادة النظر في الاعتماد عليه:

    • الإفراط في الطباعة دون غطاء إنتاجي

    منذ جائحة كوفيد-19، ضخت الحكومة الأميركية نحو 5 تريليونات دولار في الاقتصاد عبر برامج تحفيزية عُرفت بسياسة “التيسير الكمي”، وهي تعني ببساطة ضخ سيولة جديدة في السوق دون أن يقابلها إنتاج فعلي.

    هذه السياسة ساهمت في رفع معدلات التضخم، وأضعفت الثقة في استقرار الدولار على المدى الطويل.

    • تضخم الدين العام الأميركي

    بلغ الدين العام الأميركي نحو 37 تريليون دولار منتصف عام 2024، في أعلى مستوى له تاريخيًا. ومع استمرار الاعتماد على طباعة النقود لتمويل هذا الدين، وفرض زيادات ضريبية، تعاظمت المخاوف الدولية من هشاشة أساسات الدولار.

    • الاستخدام السياسي للعملة

    تسببت إجراءات مثل تجميد الأرصدة الروسية عام 2022 في تعزيز الشكوك حول حيادية الدولار كعملة عالمية. هذا دفع عدة دول كبرى إلى التفكير جديًا في فك الارتباط بالدولار خوفًا من استخدامه أداة ضغط جيوسياسي.

    • صعود عملات بديلة

    شهدت السنوات الأخيرة توقيع عدد من الاتفاقيات الثنائية والإقليمية بين دول كبرى، تُستخدم فيها العملات المحلية بدلًا من الدولار. كما تُجري مجموعة “بريكس” مشاورات لإنشاء عملة احتياطية جديدة، مما يُضعف التفرد التاريخي للدولار ويمهّد لنظام مالي عالمي متعدد الأقطاب.

    نتائج تراجع الدولار عالميًا

    بعد استعراض العوامل المسببة، ننتقل الآن إلى تداعيات هذا التراجع، والتي تطال الاقتصاد العالمي برمّته:

    • الدول المستوردة، خاصة المرتبطة بالدولار، ستواجه ارتفاعًا في تكلفة السلع المستوردة، وضعفًا في قيمة الإيرادات عند تحويلها لعملاتها المحلية.
    • البنوك المركزية التي تحتفظ باحتياطيات ضخمة بالدولار ستشهد تراجعًا في القيمة الحقيقية لهذه الأصول.
    • أسعار السلع الأساسية، مثل النفط والذهب والقمح، قد تصبح أكثر تقلبًا في غياب مرجعية موثوقة ومستقرة.
    • الأسواق الناشئة ستتأثر باضطرابات في تدفقات الاستثمار وتذبذب العملات المحلية.

    ورغم أن هذا التراجع لا يعني بالضرورة انهيار الدولار، فإنه يرمز إلى تغير تدريجي في قواعد اللعبة الاقتصادية الدولية.

    Hole in one hundred dollar bill, 100 USD. Financial crisis or leaky budget concept. 3D render shutterstock_1774532030

     

    تأثير الدولار على الاقتصاد العربي

    يرتبط الاقتصاد العربي بالدولار بشكل وثيق، ما يجعل أي تراجع في قيمته يترك أثرًا مباشرًا على الاستقرار المالي والتجاري في المنطقة.

    1- الاعتماد العربي على الدولار

    منذ اتفاق “البترودولار” في السبعينيات، ربطت معظم دول الخليج صادراتها النفطية بالدولار، وهو ما جعل العملات الخليجية تُربط به رسميًا.

    أما الدول غير النفطية مثل مصر، وتونس، والمغرب، فترتبط به بشكل غير مباشر من خلال تسعير الواردات، والاعتماد على القروض الدولية، والتحويلات، وتسديد الالتزامات الدولية.

    وتحتفظ البنوك المركزية العربية بمئات المليارات من الدولارات، أغلبها على هيئة سندات خزانة أميركية، فيما تُسعّر أغلب الصادرات والواردات بهذه العملة، ما يجعل الاقتصاد العربي مكشوفًا لأي تقلبات فيها.

    وفقًا لصندوق النقد الدولي، يشكّل الدولار حوالي 59% من الاحتياطات الرسمية العالمية، ما يجعل تراجعه مصدر تهديد مباشر لقوة هذه الاحتياطات.

    2- انعكاسات مباشرة على الدول العربية

    • تآكل الاحتياطات
      مع تراجع قيمة الدولار، تفقد الأصول المقوّمة به جزءًا من قدرتها الشرائية، ما يستدعي مبالغ أكبر لتمويل الاستيراد أو دعم السلع الأساسية، خصوصًا في فترات الأزمات.
    • عجز الموازنات
      اعتماد الدول على الدولار في تسعير الصادرات والاقتراض يجعله عنصرًا حاسمًا في الميزانيات العامة. وعندما تتراجع قيمته، تنخفض الإيرادات الحكومية الحقيقية بينما ترتفع تكلفة الواردات وخدمة الدين، وهو ما يؤدي إلى فجوات تمويلية وضغوط مالية.
    • ضغوط معيشية داخلية
      ارتفاع تكلفة الاستيراد بسبب ضعف الدولار ينعكس على أسعار السلع في الأسواق المحلية، مما يُضعف القدرة الشرائية للمواطنين، خاصة في البلدان ذات الدخول المحدودة.
    • انتقال التضخم العالمي
      ربط العملات بالدولار يجعل الدول العربية مكشوفة أمام التضخم المستورد. فعندما ترتفع الأسعار عالميًا، تنتقل التأثيرات إلى الداخل دون أن تكون لدى الحكومات أدوات نقدية كافية لاحتوائها.

    تأثيرات الدولار على الشركات العربية

    ولفهم التأثير بدقة، نُحلّل انعكاس تراجع الدولار على الشركات العاملة في العالم العربي:

    • اضطراب التكاليف: تعتمد أغلب الشركات على الاستيراد بالدولار، سواء للمواد الخام أو المعدات. فتقلب سعر الصرف يربك الميزانيات، ويقلّص الهوامش، ويُضعف القدرة التنافسية.
    • خسائر العقود: المشاريع المرتبطة بعقود طويلة الأجل مقوّمة بالدولار، مثل قطاعي الطاقة والإنشاء، تواجه تراجعًا في العوائد الحقيقية، مما قد يؤدي إلى خسائر أو الحاجة لإعادة التفاوض.
    • تنافسية مختلطة: تراجع الدولار قد يُحسن قدرة بعض الشركات المُصدّرة على جذب المشترين الدوليين بأسعار منخفضة، لكنه في الوقت نفسه يُضعف الأرباح عند التحويل للعملة المحلية، خصوصًا إن كانت التكاليف محلية أو التمويل خارجيا.
      "100, 99.9, america, american, asset, background, bank, banking, banknote, bar, bill, bullion, business, cash, closeup, concept, currency, demand, dollar, economy, exchange, finance, financial, gold, gold bar, golden, hundred, ingot, investment, market, metal, money, note, one, paper, peg, precious, pure, reserve, rich, safe, savings, stack, success, trade, usa, usd, value, wealth, white"

    انعكاسات على الأفراد

    رغم الطابع الكلي لقضية الدولار، فإن المواطن العادي يتأثر بها بطرق ملموسة:

    • تآكل قيمة التحويلات: الأسر التي تعتمد على تحويلات المغتربين بالدولار تفقد جزءًا من قدرتها الشرائية حينما تنخفض قيمته.
    • ضعف المدخرات: الادخار بالدولار يصبح أقل أمانًا عندما تتراجع قيمته الفعلية رغم ثباته الرقمي.
    • تذبذب الرواتب: في بعض الدول، الرواتب تُصرف بالدولار أو تُربط به. ومع انخفاض قيمته، تقل القوة الشرائية دون تغيير الرقم.
    • زيادة الأسعار: تكلفة السلع المستوردة بالدولار، خصوصًا الغذاء والدواء والطاقة، ترتفع، مما يؤثر على ميزانية الأفراد.
    • صعوبة التخطيط المالي: تقلب الدولار يُربك قرارات الاستثمار، والتعليم، والسفر، ويخلق حالة من انعدام اليقين.

    كيف نتكيّف مع تراجع الدولار؟

    على الدول العربية، وشركاتها، وأفرادها، الاستعداد لواقع جديد عبر خطوات عملية:

    • تنويع الاحتياطيات: عبر تعزيز حصة اليورو، اليوان، الذهب، أو وحدات السحب الخاصة.
    • اتفاقيات العملات المحلية: توقيع اتفاقيات مع شركاء تجاريين تعتمد على العملات المحلية للحد من الاعتماد على الدولار.
    • تعزيز الإنتاج المحلي: الاستثمار في القطاعات الحيوية مثل الغذاء، الطاقة، والدواء لتقليل الاستيراد وتقوية الاستقلال الاقتصادي.
    • التحوّط المالي: استخدام أدوات مالية مثل العقود الآجلة، وصناديق العملات، والحسابات متعددة العملات لحماية الأرباح من تقلبات السوق.
    • مراجعة العقود: تعديل العقود طويلة الأجل لتشمل سلال عملات بدلًا من الاعتماد الأحادي على الدولار.
    • تنويع التمويل والموردين: الابتعاد عن الاعتماد الحصري على الدولار في الشراء أو الاقتراض الخارجي.
    • تنويع المدخرات: توزيع الادخار على عدة أصول مثل العملات البديلة، الذهب، العقارات، أو شهادات الاستثمار.
    • مراقبة التحويلات: متابعة أسعار الصرف واختيار الوقت المناسب لتحويل الأموال، أو الاحتفاظ بجزء منها محليًا.
    • ضبط الإنفاق: ترشيد الاستهلاك وتحسين التخطيط المالي لمواجهة ارتفاع الأسعار وتقلبات السوق.

    لم يعد تفوّق الدولار مضمونًا كما في السابق. فالتغيير جارٍ، وعلى الجميع التفاعل معه بحكمة. والتحول نحو عالم مالي متعدد الأقطاب لم يعد سيناريو افتراضيًا، بل واقعًا في طور التشكل.

    إن الدول العربية مطالبة اليوم بإعادة تقييم انكشافها على هذه العملة، ليس فقط لمواجهة التقلبات المالية، بل للتحصين من تداعيات جيوسياسية أعمق. فالأزمات لا تنذر قبل وقوعها، بل تتسلل تدريجيًا إلى أن تُفرض كأمر واقع.

    وعلى الحكومات، والشركات، والأفراد أن يبدؤوا اليوم خطوات عملية للتحوّط، قبل أن تصبح كلفة التأخير باهظة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل تفتح قمة أذربيجان باب الاندماج الاقتصادي لأفغانستان؟

    ملفات “ساخنة” على جدول قمة “بريكس 17” في البرازيل

    وزير الصناعة والثروة المعدنية يبدأ غداً زيارة رسمية إلى روسيا الاتحادية

    إما القبول أو الرفض.. ترامب يرسل خطابات الرسوم الجمركية إلى 12 دولة

    إيكونوميست: الاقتصاد الأميركي في طريقه إلى أزمة انفجار صامتة

    404 ملايين ريال مبيعات نقاط البيع بالمدينة.. 76.9 % إشغال الفنادق

    تتصدرها أرامكو.. أكبر 10 شركات وبنوك في السعودية

    الاشتراك في إصدار يوليو لمنتج «صح» غداً

    البنك الدولي يزيد استثماراته في الدول الناشئة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أصوات من غزة.. اكتظاظ سكاني بسبب موجات النزوح المستمر

    الأحد 06 يوليو 3:30 م

    مؤسسة هند رجب: إسرائيل تخصص مبالغ كبيرة لمحاولة تعطيلنا

    الأحد 06 يوليو 3:28 م

    سويسرا تعيد فتح سفارتها في طهران.. ومقتل عنصرين من الحرس الإيراني

    الأحد 06 يوليو 3:12 م

    دراسة جديدة: الكلاب والقطط قد تحمي كبار السن من التدهور المعرفي

    الأحد 06 يوليو 2:57 م

    بعد قرار الوزير.. «الموارد البشرية» تنشر دليل تصنيف رخص العمل حسب الفئات المهارية

    الأحد 06 يوليو 2:54 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    جازان: إحباط تهريب 211,771 قرصاً خاضعاً للتداول الطبي

    الأحد 06 يوليو 2:43 م

    ناسا تعرض صورة جديدة لجارتنا الأقرب مجرة “المرأة المسلسلة”

    الأحد 06 يوليو 2:38 م

    شركة أمنية متهمة بالتواطؤ مع قراصنة للحصول على نسبة من أرباحهم

    الأحد 06 يوليو 2:37 م

    انتقادات شديدة لتوبوريا بسبب “لكمات المطرقة” ضد أوليفيرا

    الأحد 06 يوليو 2:34 م

    “جائزة الشيخ حمد للترجمة” تعلن عن لغات دورتها الـ12 لعام 2026

    الأحد 06 يوليو 2:33 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟