Close Menu
    رائج الآن

    25 دولة تعلِّق خدمات البريد الصادرة إلى أمريكا

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:35 م

    مدير أعمال فضل شاكر يحسم عبر «عكاظ» جدل تعاقده على حفل في مصر

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:34 م

    بمشاركة 43 دولة ونحو 8 آلاف جندي.. مصر تستضيف «النجم الساطع 2025»

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:33 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 25 دولة تعلِّق خدمات البريد الصادرة إلى أمريكا
    • مدير أعمال فضل شاكر يحسم عبر «عكاظ» جدل تعاقده على حفل في مصر
    • بمشاركة 43 دولة ونحو 8 آلاف جندي.. مصر تستضيف «النجم الساطع 2025»
    • إسرائيل تتقدم بشكوى ضد لاعبي بريطانيا لإدارة ظهورهم أثناء عزف “هتيكفا”
    • «الصحة»: 6 نصائح لحماية الطلبة المصابين بأمراض مزمنة داخل المدرسة
    • «القوى العاملة» تنظّم جلسات إرشادية لخريجي الثانوية
    • «عكاظ» تتابع: 279,000 من منسوبي التعليم لم يسجلوا في «حضوري»!
    • بوتسوانا تعلن الطوارئ الصحية بعد انهيار الإمدادات الطبية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كيف يتحول الحنين للماضي مصدرا للإلهام والتحفيز إلى النجاح؟
    منوعات

    كيف يتحول الحنين للماضي مصدرا للإلهام والتحفيز إلى النجاح؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 23 يناير 11:03 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    حتى أواخر القرن السابع عشر، كان الأطباء ينظرون إلى الحنين باعتباره “اضطرابا نفسيا يعاني منه شخص يفضل الضياع في الماضي على حساب الحاضر، ويتم علاجه بإرسال المرضى إلى منازلهم وتهديدهم بالألم والرعب”، بحسب صحيفة “أتلانتيك”.

    حتى صاغ العالم السويسري يوهانس هوفر في أطروحته الطبية عام 1688، شعور الحنين في كلمة “نوستالجيا” (Nostalgia)، كمصطلح مشتق من ملحمة هوميروس “الأوديسة”؛ يتكون من كلمات يونانية تعني “العودة للوطن” (Nostos) و”الألم” (Algos).

    ومؤخرا كتب عالم الأعصاب الأميركي ريتشارد سيما، في عموده العلمي بصحيفة “واشنطن بوست”، واصفا الحنين إلى الماضي الجميل؛ بأنه “عاطفة أصيلة في الفطرة الإنسانية، يشعر بها الناس من جميع الأعمار والثقافات في أحيان كثيرة؛ عندما يجدون أنفسهم يسترجعون الذكريات المشتركة مع العائلة والأصدقاء، أو يحنون للاستماع إلى موسيقاهم المفضلة أو البحث في الصور القديمة؛ كطريقة رائعة للتجول في دروب الذاكرة، ترتبط بصحة عقلية أفضل، ومستقبل أكثر إشراقا”.

    وهو ما أكده تيم وايلدشوت، أستاذ علم النفس في جامعة “ساوثهامبتون” البريطانية في نفس المقال، قائلا “إن الانغماس في الحنين، والغوص في الماضي؛ مفيد للرفاهية وتحفيز النفس، والسعي لتحقيق الأهداف المهمة، وإضفاء معنى على الحياة، والشعور باستمراريتها وبالارتباط بها”.

    لماذا نحتاج الحنين إلى الماضي؟

    على مدى العقود القليلة الماضية، كشفت الأبحاث عن 3 وظائف رئيسية للحنين إلى الماضي، هي:

    • زيادة الترابط الاجتماعي

    يقول أستاذ علم النفس الدكتور كلاي روتليدج، “إن الحنين يفعل أكثر من مجرد استدعاء الذكريات والتماس العزاء عندما تكون الحياة صعبة، فهو يلهمنا القدرة على تحسين حياتنا وحياة الآخرين”؛ فقد وجدت الدراسات أن “الحنين يزيد من ضبط النفس والثقة بالنفس، وتعزيز الهدف والمرونة والتفاؤل والإبداع والسلوك الاجتماعي الإيجابي”.

    كما تُظهر الدراسات أن “الحنين يجعل الناس يشعرون بأنهم أكثر ارتباطا اجتماعيا”، حيث يُحَفّز الباحثون الحنين “عن طريق مطالبة المشاركين بالتفكير والكتابة عن الذكريات الجميلة أو الاستماع إلى الموسيقى المرتبطة بها”.

    ويقول دكتور وايلدشوت، إن تفكير المشاركين باعتزاز في الأوقات الماضية مع أحبائهم، “يُعد طريقة لتقريبهم من بعضهم”. وإمعانا في الدهشة يضيف “حتى لو كانوا بعيدين جسديا، أو متغيبين لبعض الوقت، فيمكن للحنين إلى الماضي استحضارهم إلى الواقع؛ مما يُعمّق شعورنا بالارتباط والحب”.

    أيضا، من المثير للاهتمام أن الدراسات تُفرّق “بين الحنين الذي يُحقق فوائد نفسية قوية من خلال قدرته على ربطنا بأحبائنا وبأنفسنا؛ وبين مجرد اجترار الماضي دون تفكير أو تأمل”.

    وتشير الأبحاث إلى أنه “عندما يُطلب من الناس الانخراط في التفكير بالحنين إلى الماضي، فإنهم يميلون إلى استحضار تجارب عزيزة تتعلق بأحبائهم، مما يزيد من إدراك أن حياتهم ذات معنى”.

    ويتفق المشاركون على أن ذكريات الحنين هي “ذكريات عميقة وذات أهمية وجودية”، حيث أشار 73% منهم إلى أن أفضل وصف لذكريات الحنين لديهم هو أنها “ذكريات اجتماعية تتضمن العائلة والأصدقاء المقربين”؛ ويعتقد 84% منهم أن “ذكريات الحنين بالنسبة لهم، تذكرهم بالأمور الأكثر أهمية في حياتهم”.

    • تحقيق الاستمرارية

    يعزز استرجاع الذكريات ورواية القصص عن حياتنا، إحساسنا بالاستمرارية الذاتية، “وهو أمر مهم لرفاهيتنا العقلية، ومصدر للإلهام والتحفيز، والسعي لتحقيق أي أهداف مهمة للمستقبل”، كما تقول الدكتورة فيربون تشيونغ، عالمة النفس الاجتماعي بجامعة وينشستر البريطانية؛ موضحة أن “هذا قد يكون هو السبب في ميلنا لتكرار سرد قصص الماضي مع أشخاص آخرين نحبهم”.

    أيضا، غالبا ما يتم تصوير الحنين على أنه مجرد ترفيه خفيف، أو حاجز عقلي يحول بيننا وبين العيش بشكل كامل في الحاضر والتخطيط للمستقبل؛ رغم أن “جنون الحنين اليوم بالنسبة لجميع الأجيال، لا يتعلق بالماضي، بقدر ما يتعلق بمستقبل أكثر إشراقا”؛ كما يقول دكتور روتليدج.

    ويؤكد روتليدج أن “أعظم قوة للحنين هي قدرته على مساعدتنا في التخطيط لمستقبلنا”، مستندا إلى مجموعة متزايدة من الأبحاث العلمية التي تكشف أن “الحنين هو مصدر نفسي قوي، يساعدنا على تغيير حياتنا نحو الأفضل”؛ بحسب ما ذكره موقع “فورتشن”.

    • الشعور بالمعنى

    فمن خلال تعزيزه للترابط الاجتماعي والاستمرارية الذاتية، “يساعدنا الحنين في إضفاء معنى أكبر على الحياة، والتأقلم في الأوقات المضطربة”، بحسب إحدى الدراسات التي أجريت عام 2019، وشارك فيها دكتور وايلدشوت. كما أفادت دراسة أجريت عام 2022، بأن الكتابة عن حدث يثير الحنين لمدة دقيقتين أسبوعيا، توفر غطاء نفسيا فعالا في مواجهة الأزمات الكبرى.

    ويرى الدكتور روتليدج، أن “الحنين يتعلق في الحقيقة بالحاضر والمستقبل أكثر من الماضي، فهو يعمل على تحسين رفاهيتنا عندما نمر بأوقات عصيبة، ويغذي إبداعنا، والأهم من ذلك، أنه يشجعنا على العيش بشكل أكثر يقظة في الحاضر، والتعامل مع المستقبل بأمل وهدف”.

    وقد توصل بحث أجراه إلى أن “الناس غالبا ما يلجؤون إلى الحنين عندما يعانون من حالات نفسية مؤلمة، مثل الحزن والوحدة وانعدام المعنى”. وأرجع ذلك إلى أن “الحنين له تأثير مهدئ خلال الأوقات الصعبة”؛ واتفق 77% من المشاركين على أن “ذكريات الحنين هي مصدر للراحة عندما تكون الحياة صعبة”.

    لهذا، تقول الدكتورة تشيونغ “إن الحنين يمكن أن يساعدنا على التأقلم في الأوقات المضطربة”، بسبب ما يرتبط به من تجارب إيجابية في الماضي، تجعلنا نشعر بالرضا عن أنفسنا، وبأن الحنين “هو أحد الأسلحة التي نمتلكها للاستعانة بها في تنظيم عواطفنا خلال أوقات التحدي”.

    وتشير إلى أن الحنين يعيدنا إلى الوراء في الوقت المناسب من خلال تنشيط “الذاكرة السريعة”، ليفتح الطريق أمامنا “لنتطلع للغد ونمضي قُدُما”؛ وذلك لأن الذكريات المتعلقة بالأوقات السعيدة “لا تساعدنا على الشعور بالرضا في الوقت الحالي فحسب، ولكنها أيضا تكون مصدرا للإلهام والتحفيز إلى متابعة تحقيق أهدافنا وتكوين صداقات مهمة للمستقبل”.

    وقد وجدت دراسة أجريت عام 2021، وشارك فيها دكتور وايلدشوت أيضا، “أن المشاركين الأكثر حنينا إلى الماضي، كانوا أكثر عرضة لطلب المساعدة عندما يحتاجون إليها”.

    وقالت الدكتورة تشيونغ، إن معرفة فوائد الحنين إلى الماضي، يمكن أن تدفعنا لتأسيس “بنك ذاكرة إيجابية أكبر”، من خلال تذوق تلك اللحظات فور حدوثها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «الصحة»: 6 نصائح لحماية الطلبة المصابين بأمراض مزمنة داخل المدرسة

    غسل محرك السيارة.. متى يكون ضروريا ومتى يصبح ضارا؟

    النمر: ارتجاع المريء قد يسبب أعراضاً تشبه أعراض القلب

    لرحلة شواء صيفي “بلا ذنب”.. مدرب يكشف سر التوازن في طبقك | أسلوب حياة

    حرس الحدود بمنطقة مكة المكرمة يعيد دلفينًا للبحر بعد أن جرفته الأمواج إلى الشاطئ

    خاص لـ«عاجل»: النصر ينهي الجدل.. قرار حاسم بشأن رحيل لابورت

    من كروستيني النقانق إلى فلفل البادرون.. 4 وصفات بسيطة لمقبلات أوروبية شهية

    بالفيديو.. استشاري يوضح أنسب طرق العلاج للنوعين الأول والثاني من السكري

    مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10874 نقطة.

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مدير أعمال فضل شاكر يحسم عبر «عكاظ» جدل تعاقده على حفل في مصر

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:34 م

    بمشاركة 43 دولة ونحو 8 آلاف جندي.. مصر تستضيف «النجم الساطع 2025»

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:33 م

    إسرائيل تتقدم بشكوى ضد لاعبي بريطانيا لإدارة ظهورهم أثناء عزف “هتيكفا”

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:18 م

    «الصحة»: 6 نصائح لحماية الطلبة المصابين بأمراض مزمنة داخل المدرسة

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:15 م

    «القوى العاملة» تنظّم جلسات إرشادية لخريجي الثانوية

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:06 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «عكاظ» تتابع: 279,000 من منسوبي التعليم لم يسجلوا في «حضوري»!

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:00 م

    بوتسوانا تعلن الطوارئ الصحية بعد انهيار الإمدادات الطبية

    الثلاثاء 26 أغسطس 10:59 م

    غسل محرك السيارة.. متى يكون ضروريا ومتى يصبح ضارا؟

    الثلاثاء 26 أغسطس 10:58 م

    الموسيقى الكونغولية.. من نبض الأرض إلى التراث الإنساني

    الثلاثاء 26 أغسطس 10:55 م

    شاهد.. إيفرتون يختصر 4 سنوات في دقيقتين لاستعراض بناء ملعبه الجديد

    الثلاثاء 26 أغسطس 10:52 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟