Close Menu
    رائج الآن

    «الشؤون»: تدوير 13 وظيفة إشرافية داخل قطاعات الوزارة المختلفة

    السبت 02 أغسطس 9:18 ص

    قصة يمني مع النزوح والجوع.. انتظار مؤلم لمساعدات غابت عامين

    السبت 02 أغسطس 9:03 ص

    ما السيناريوهات المتوقعة للحرب الروسية الأوكرانية؟

    السبت 02 أغسطس 9:02 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «الشؤون»: تدوير 13 وظيفة إشرافية داخل قطاعات الوزارة المختلفة
    • قصة يمني مع النزوح والجوع.. انتظار مؤلم لمساعدات غابت عامين
    • ما السيناريوهات المتوقعة للحرب الروسية الأوكرانية؟
    • من الفصل إلى السجن: إلقاء القبض على معلّم أميركي بعد قتله زوجين أمام أطفالهما
    • أستاذ تقنية يحذر من إفشاء الأسرار لـ «تشات جي بي تي»  
    • «الهلال الأحمر»: تنسيق مشترك مع الجمعيات الخيرية لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
    • دراسة الإجازات المرضية الطويلة بمركز الإحالات الطبية
    • ترامب يُعين نجم المصارعة السابق تريبل إتش بالمجلس الرياضي الرئاسي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كيف ينظر الأردنيون إلى تأنيث الكادر التعليمي؟
    سياسة

    كيف ينظر الأردنيون إلى تأنيث الكادر التعليمي؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 30 أبريل 3:24 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عمّان- أثار قرار وزارة التربية والتعليم الأردنية القاضي بتأنيث الكادر التدريسي للطلبة من الصف الأول وحتى السادس الأساسي، جدلا واسعا بين من اعتبروه خطوة لدعم البيئة التربوية للطلبة في مراحلهم المبكرة، وبين من عبروا عن تخوفهم من تداعياته على مصير المعلمين الذكور ومستوى المخرجات التعليمية، ومن أن يكون مقدمة لسياسات قد تمهّد للاختلاط في المدارس.

    وسيشمل القرار 123 مدرسة تنطبق عليها المعايير، مع استثناء بعض المدارس التي تملك مبررات فنية وإدارية خاصة، حيث سيتم استبدال كادرها التدريسي والإداري من الذكور بالإناث، وأثار هذا القرار تساؤلات حول مدى قدرة التجربة على تحقيق التوازن التربوي المطلوب.

    ويعبر المعلم عمار أحمد، الذي يعمل مدرسا للصفوف الأساسية منذ 7 أعوام، للجزيرة نت، عن قلقه من القرار، معتبرا أن “الإقصاء الكامل للمعلمين الذكور من هذه الصفوف قد يحرم الطلبة من نماذج تربوية ذكورية مهمة، خصوصا مع دخولهم مراحل تكوين اجتماعية ونفسية حساسة”.

    حيرة وتشكيك

    وأشار أحمد إلى أن وجود المعلمين الذكور إلى جانب المعلمات ضروري لإحداث توازن في العملية التربوية، مضيفا “ليس من المنطقي أن ننظر للمراحل الأساسية كسلة واحدة، فاحتياجات طالب الصف الأول تختلف كثيرا عن احتياجات آخر في الصف السادس”.

    أما المعلمة أماني إسماعيل فقد أبدت حيرتها تجاه القرار، فمن جهة ترى أن قدرة المعلمة على احتواء الطفل في هذا العمر أكبر، إلا أنها تعتقد أن التأنيث الكامل قد يؤثر من الجانب الأكاديمي والتربوي، موضحة أن “الجهد المبذول لضبط سلوك الطلبة الذكور أصبح يطغى على حساب جودة العملية التعليمية وإيصال المعارف”.

    وفي حديثها للجزيرة نت، قالت عضو مجلس النواب الأردني هدى العتوم إن هناك دراسات متخصصة يجب العودة إليها، ويجب أن تكون من البيئة الأردنية تحديدا، لا مجرد استناد إلى تجارب عالمية.

    وأضافت أن “المعلمات يواجهن صعوبات كبيرة في التعامل مع الطلبة الذكور في الصف الرابع حاليا، فكيف سيكون مع الأعمار الأكبر حيث أبدى العديد منهم عدم تقبلهم للمعلمات، لا سيما في القرى والمناطق الريفية التي تتسم بتنشئة اجتماعية مختلفة”، مؤكدة أن “طبيعة المكان والتنشئة المجتمعية يجب أن تكون حاضرة في أي قرار تربوي”.

    وحسب العتوم، يحتاج الطالب في عمر 11 و12 سنة إلى نماذج واضحة في حياته، ويجب أن يرى صورة المعلم والمربي والعالم أمامه داخل المدرسة، محذرة من أن غياب هذه النماذج قد يؤثر على بناء الهوية الشخصية للطالب كونه ذكرا.

    وتابعت أن ذلك من شأنه أن يزيد من مستوى البطالة لدى الذكور الذين هم المعيلون الأساسيون للأسرة، لافتة إلى أن نحو 180 ألف طالب ضمن هذه الفئة العمرية سيتم تدريسهم من قبل معلمات بدلا من المعلمين، وهذا سيسهم -برأيها- في تراجع فرص العمل للمعلمين الذكور.

    وشددت العتوم على أن مثل هذا القرار يحتاج إلى تأنٍ ودراسة مستفيضة، مع انتقال تدريجي ومدروس، خاصة في ظل غياب تهيئة حقيقية للمعلمات للتعامل مع الطلبة الذكور في هذه المراحل الحساسة.

    تأثير إيجابي

    بالمقابل، أكد مدير إدارة التخطيط في وزارة التربية والتعليم فيصل هواري للجزيرة نت، أن القرار سيكون له تأثير إيجابي على أوضاع المعلمين الذكور وسيشكل فرصة لهم؛ مضيفا “من الممكن أن يتحول المعلم إلى أي شاغر آخر يراه مناسبا له مثل العمل في الإدارة، لأن الذكور عادة يفضلون المواقع الإدارية”.

    وحول جدوى القرار، أكد الهواري أن الوزارة استندت إلى دراسة عالمية حديثة أظهرت تحسن التحصيل الدراسي وزيادة الاتجاهات الإيجابية لدى الطلبة عند تطبيق التأنيث في المراحل المبكرة.

    وقال “نحن واثقون من قرارنا ولا نلتفت للتعليقات هنا وهناك، بل ننقل خبرة وتجربة عملية، بدأنا في مرحلة سابقة بتأنيث الصفوف الثلاثة الأولى، ووجدنا أن الأهالي طالبوا باستكمال التجربة بعد ملاحظتهم التحسن”. وأوضح أن القرار سيقتصر فقط على الصفوف الأساسية حتى السادس، ولن يتعداه إلى المراحل الأعلى، مشددا على أن البيئة المدرسية ستبقى كما هي.

    من جانبه، قال المختص التربوي ورئيس الهيئة الإدارية لنادي المعلمين سابقا هيثم البطاينة، للجزيرة نت، إن الطالب يفضل أن يكون مدرسه معلما لأنه يعتبره صديقا لا سيما في المرحلة الأساسية العليا فهو ينظر إليه كقدوة ويبوح له بتساؤلاته.

    وبشأن إمكانية أن يكون القرار مقدمة لاختلاط الطلبة كما يعتقد البعض، شدد الهواري على أنه لا يوجد أي توجّه لذلك في المدارس، مشيرا إلى أن التغيير فقط إداري وتدريسي عبر تحويل كادر المعلمين من ذكور إلى إناث.

    معايير علمية

    أما أستاذ التربية الابتدائية في الجامعة الأردنية رمزي هارون فأكد للجزيرة نت ضرورة أن يُناقش القرار بناء على معايير علمية دقيقة لا على أساس الانطباعات أو المخاوف الاجتماعية غير الموثقة.

    وأشار إلى أن الأبحاث التربوية الحديثة تؤكد أن جنس المعلم ليس العامل الحاسم في جودة التعليم، بل تبرز أهمية الكفاءة التربوية ومستوى الالتزام المهني والقدرة على بناء علاقات آمنة وداعمة مع الطلبة.

    ويرى أن المعلمات يمتلكن مهارات عالية في التنظيم العاطفي والتواصل، وهذا ينعكس إيجابا على تحصيل الطلبة وسلوكهم، إضافة لكونهن أكثر ميلا لاستخدام أساليب تفاعلية ومشجعة تعزز مشاركة الأطفال في الصفوف الأولى، مضيفا أن مهنة التعليم الابتدائي أكثر جذبا للإناث، وأن الدراسات تظهر أنهن يتمتعن برضا وظيفي أعلى من الذكور ما ينعكس على التزامهن وأدائهن.

    وفي ما يتعلق بالمخاوف حول تعامل المعلمات مع الذكور في عمر 12 عاما، اعتبر هارون أنها لا تستند إلى أدلة علمية، مؤكدا أن الأمهات يقمن بدور أساسي في تربية الأبناء من كلا الجنسين، وأن الطلبة الذكور في هذا العمر لا يحتاجون سوى إلى بيئة تعليمية آمنة ومحفزة، من دون أن يثير وجود معلمات أي مشكلات سلوكية جوهرية إذ إنهن لسن “وحوشا”.

    وشدد على أن نجاح هذه الخطوة مرتبط بتوفير بيئة مهنية داعمة للمعلمات، بعيدا عن التصورات التقليدية والأحكام غير المدروسة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    قصة يمني مع النزوح والجوع.. انتظار مؤلم لمساعدات غابت عامين

    صحف عالمية: إنزال المساعدات جوا مسرحية هزلية وماذا تبقّى من فلسطين ليُعترف به؟

    تهديدات الضم الإسرائيلي لغزة بين وهم الردع وحقيقة الإخفاق

    المبعوث الأمريكي في رفح.. والجوع يتفاقم في غزة

    جنود إسرائيليون: نحن منهكون وأملنا الخروج من جحيم غزة

    سلام: إنقاذ لبنان يبدأ بحصر السلاح

    فوق السلطة: مغنٍ يكشف سرا عن بشار وماهر الأسد والفرقة الرابعة

    ما الدول التي تعترف بدولة فلسطين؟

    وزارة المالية السورية: مسلحون يسطون على رواتب موظفي السويداء

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    قصة يمني مع النزوح والجوع.. انتظار مؤلم لمساعدات غابت عامين

    السبت 02 أغسطس 9:03 ص

    ما السيناريوهات المتوقعة للحرب الروسية الأوكرانية؟

    السبت 02 أغسطس 9:02 ص

    من الفصل إلى السجن: إلقاء القبض على معلّم أميركي بعد قتله زوجين أمام أطفالهما

    السبت 02 أغسطس 8:31 ص

    أستاذ تقنية يحذر من إفشاء الأسرار لـ «تشات جي بي تي»  

    السبت 02 أغسطس 8:26 ص

    «الهلال الأحمر»: تنسيق مشترك مع الجمعيات الخيرية لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة

    السبت 02 أغسطس 8:17 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    دراسة الإجازات المرضية الطويلة بمركز الإحالات الطبية

    السبت 02 أغسطس 8:14 ص

    ترامب يُعين نجم المصارعة السابق تريبل إتش بالمجلس الرياضي الرئاسي

    السبت 02 أغسطس 8:05 ص

    صحف عالمية: إنزال المساعدات جوا مسرحية هزلية وماذا تبقّى من فلسطين ليُعترف به؟

    السبت 02 أغسطس 8:02 ص

    فيدان: نرفض مساعي إسرائيل لتهجير غزة وضم الضفة

    السبت 02 أغسطس 8:01 ص

    تراجع تأييد نتنياهو ومخاوف من السفر إلى أوروبا.. استطلاع يظهر تغيّرًا في المزاج الشعبي الإسرائيلي

    السبت 02 أغسطس 7:29 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟