Close Menu
    رائج الآن

    قبل انتهاء مهلة ترمب.. هل يبرم الاتحاد الأوروبي اتفاقاً تجارياً مع أمريكا ؟

    السبت 05 يوليو 7:55 م

    محمد أنور وكريم عفيفي ينضمان لأسرة «الست لما» بطولة يسرا

    السبت 05 يوليو 7:54 م

    قتيل و6 جرحى في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان

    السبت 05 يوليو 7:53 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • قبل انتهاء مهلة ترمب.. هل يبرم الاتحاد الأوروبي اتفاقاً تجارياً مع أمريكا ؟
    • محمد أنور وكريم عفيفي ينضمان لأسرة «الست لما» بطولة يسرا
    • قتيل و6 جرحى في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان
    • موعد صرف دعم حساب المواطن لشهر يوليو 2025
    • مخالفات الكهرباء: 500 ألف ريال غرامة الربط غير النظامي
    • “أوكلي ميتا”.. حين تتحدث النظارات وتُفكر
    • شاهد.. هندرسون القائد السابق لليفربول يبكي زميله جوتا
    • كيف يؤثر تراجع الدولار على اقتصادات ومواطني الدول العربية؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لا شاغر في “مقابر غزة” والقبر بـ300 دولار
    سياسة

    لا شاغر في “مقابر غزة” والقبر بـ300 دولار

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 05 يوليو 11:02 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزةـ “كل شيء في قطاع غزة يشعر بالجوع عدا المقابر، وحدها تعاني من التخمة”. بهذه العبارة يصف الروائي الدكتور حسن القطراوي أزمة غير مسبوقة تعصف بالقطاع، حيث لم تعد المقابر تتسع للموتى، وتفاقمت معاناة ذوي الشهداء الذين باتوا عاجزين عن تأمين ثمن القبر.

    ومع استمرار الحرب الإسرائيلية على القطاع التي مضى عليها أكثر من 21 شهرا، لا يجد سكان غزة مكانا آمنا في الحياة، ولا موطئا لدفن موتاهم إلا القليل، وسط صدمة من الارتفاع الحاد في تكاليف الدفن، وشح القبور، وصمت دولي إزاء معاناة غير مسبوقة.

    وفي أعقاب “مجزرة الباقة” التي راح ضحيتها أكثر من 30 شابا وفتاة، نتيجة قصف استراحة على شاطئ غزة في 30 يونيو/حزيران الماضي، دوّن الناقد ناهض زقوت عبر فيسبوك “المشكلة الآن ليست فقط المجزرة، بل كيف يمكننا أن نوفر قبورا لكل هؤلاء؟”.

    وارتفعت كلفة تجهيز قبر لشهيد في قطاع غزة إلى ضعف ما كانت عليه التكلفة قبل الحرب الإسرائيلية على القطاع من 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

    أزمة تلامس كل بيت

    أعلنت “مغسلة الموتى” في مجمع ناصر الطبي بخان يونس قبل أيام عن نفاد القبور، إذ تصدّرت هذه المدينة الجنوبية مشهد الأزمة بسبب العدد الهائل من الشهداء، ولا سيما أولئك الذين سقطوا أثناء بحثهم عن المساعدات قرب المراكز الدولية.

    وبحسب المكتب الإعلامي الحكومي، فقد ارتكب الاحتلال 26 مجزرة خلال 48 ساعة فقط، خلفت أكثر من 300 شهيد ومئات الجرحى. وتتوزع المأساة بشكل أكبر في خان يونس التي تؤوي نحو 900 ألف إنسان، معظمهم نازحون، وتسجل النسبة الأعلى من الشهداء.

    ونشر الصحفي محمد الأسطل صباح الخميس منشورا مؤلما يقول فيه إن جثامين الشهداء تحت الشمس بانتظار دورها للدفن.

    أما المصور إبراهيم محارب، فقال للجزيرة نت إنه وثّق لحظة عجز أسرة الشهيد عدي أبو جزر عن إيجاد قبر لدفنه.

    ويحكي محارب كيف اضطر إلى استخدام باب حديدي مهترئ لإغلاق قبر زميله الصحفي الشهيد محمد منصور الذي اغتيل في مارس/آذار الماضي، موضحا أن الأسر تعاني ليس فقط من غياب القبور، بل من العجز عن دفع التكاليف.

    حرص المبادر هاني أبو موسى على هندسة المقبرة بطريقة تستوعب أكبر عدد من القبور لمواكبة الأعداد الهائلة من الشهداء يوميا في خان يونس-رائد موسى-خان يونس-الجزيرة نت

    لا متسع للموتى

    “المقبرة التركية” التي لم تكن تتجاوز سعتها 60 قبرا قبيل الحرب، أصبحت تضم آلاف الجثامين، وفقا لتصريح المشرف عليها طافش أبو حطب للجزيرة نت، مؤكدا أن جميع مقابر المدينة امتلأت.

    وأوضحت وزارة الأوقاف في قطاع غزة أن الحرب دمرت أكثر من 40 مقبرة، وحرمت السكان من الوصول إلى المقابر في مناطق السيطرة العسكرية الإسرائيلية، ما ضاعف من الأزمة.

    ومع النزوح القسري إلى منطقة المواصي الساحلية، وتكدس النازحين فيها، تحولت الأراضي القليلة المتاحة إلى مواقع للإيواء، وأصبحت المستشفيات وساحاتها وحتى المدارس والمنازل ساحات للدفن المؤقت.

    تقول الوزارة إن غياب مواد البناء، ومنع دخول الأكفان، جعلا تجهيز القبر يتطلب من 700 إلى ألف شيكل، ما يعادل 200 إلى 300 دولار تقريبا، وهي كلفة تفوق قدرة معظم السكان.

    وزارة الأوقاف والشؤون الدينية تطلق حملة إكرام لتشييد مقابر خيرية لمواكبة أعداد الشهداء والأموات في قطاع غزة-رائد موسى-خان يونس-الجزيرة نت

    حملة إكرام

    في مواجهة هذه الكارثة، أطلقت وزارة الأوقاف الفلسطينية في غزة حملة “إكرام” لبناء مقابر مجانية، داعية المؤسسات الإغاثية والأفراد إلى المساهمة في توفير مقومات الدفن من أكفان ومواد ومعدات.

    من بين من استجابوا كان الشيخ هاني أبو موسى الذي قال للجزيرة نت “كنا نوزع طعاما وماء، لكن جاءتنا مناشدات كثيرة من أسر شهداء غير قادرين على دفع ثمن القبور”.

    ويروي أبو موسى كيف دفعه مشهد شاب نازح عاجز عن دفن أخيه إلى إنشاء مبادرة للقبور المجانية، وبالفعل خصصت له وزارة الأوقاف قطعة أرض بمساحة 5 دونمات، افتتح فيها 120 قبرا، ثم أسهمت “جمعية البركة الجزائرية” في بناء ألف قبر إضافي.

    لكن مع تصاعد أعداد الشهداء، نفدت القبور مجددا، كما تواجه المبادرة مشكلات عدة بينها شح الحجارة المستخرجة من المنازل المدمرة، وعدم توفر البلاط والأسمنت، ما اضطرهم لاستخدام ألواح “الزينكو” والأبواب الخشبية لإغلاق القبور.

    وأوضح أبو موسى أن الأزمة دفعت الناس لاستخدام المقابر العائلية القديمة، المعروفة باسم “الفسقية”، لكن هذا البديل أيضا في طريقه إلى النفاد.

    مبادرات خيرية فردية وجماعية تصطدم بأزمة عدم توفر الأسمنت وحجارة البناء لتشييد مقابر جديدة جراء تداعيات الحرب والحصار-رائد موسى-خان يونس-الجزيرة نت

    أرقام مفزعة

    وفق معطيات ما قبل الحرب، كان قطاع غزة يستهلك نحو 9 دونمات سنويا للدفن، يتسع الدونم لنحو 220 إلى 240 قبرا، أما اليوم، فقد تجاوزت الحاجة أضعاف ذلك.

    ويقول الشيخ أحمد أبو عيد، مدير “جمعية قيراطان الخيرية” المشرفة على مغاسل الموتى، إنهم يستقبلون حاليا ما يفوق 100 ضعف الحالات اليومية المعتادة.

    ويضيف للجزيرة نت، أن الأعداد ارتفعت بشكل ملحوظ منذ استئناف الحرب في 18 مارس/أذار، حيث يتعرض النازحون للقصف أثناء وجودهم في خيام الإيواء أو خلال بحثهم عن المساعدات.

    وبين فقدان الأعزاء وغياب الكفن والقبر، تتجسد مأساة الغزيين في أشد صورها. فالموت كما الحياة صار معركة أخرى مع الاحتلال، ومع الفقر، ومع العجز الإنساني الدولي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    قتيل و6 جرحى في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان

    هونغ كونغ.. أسطورة الثراء الفاحش التي تمتلئ بالمكتئبين

    بعد 14 عاماً من القطيعة.. بريطانيا تعيد علاقاتها مع سورية وتعلن مساعدات إنسانية

    “يسرائيل هيوم” ترصد أسباب اهتمام أميركا بإسرائيل

    الأمن الأردني يحبط تهريب وثائق ومستندات لـ«الإخوان»

    هل تمكن قادة الناتو من فك شيفرة ترامب؟

    اعتقال 3 رؤساء بلديات في تركيا

    بماذا سيرد لبنان على الورقة الأمريكية؟

    الهوية البصرية الجديدة بعيون السوريين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    محمد أنور وكريم عفيفي ينضمان لأسرة «الست لما» بطولة يسرا

    السبت 05 يوليو 7:54 م

    قتيل و6 جرحى في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان

    السبت 05 يوليو 7:53 م

    موعد صرف دعم حساب المواطن لشهر يوليو 2025

    السبت 05 يوليو 7:35 م

    مخالفات الكهرباء: 500 ألف ريال غرامة الربط غير النظامي

    السبت 05 يوليو 7:24 م

    “أوكلي ميتا”.. حين تتحدث النظارات وتُفكر

    السبت 05 يوليو 7:18 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    شاهد.. هندرسون القائد السابق لليفربول يبكي زميله جوتا

    السبت 05 يوليو 7:15 م

    كيف يؤثر تراجع الدولار على اقتصادات ومواطني الدول العربية؟

    السبت 05 يوليو 7:12 م

    هونغ كونغ.. أسطورة الثراء الفاحش التي تمتلئ بالمكتئبين

    السبت 05 يوليو 7:10 م

    مفوضية شؤون اللاجئين تطالب بتمويل عاجل مع عودة 1.4 مليون أفغاني

    السبت 05 يوليو 7:08 م

    12.22 مليار سهم يمتلكها الأجانب في سوق الأسهم

    السبت 05 يوليو 6:54 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟