Close Menu
    رائج الآن

    “أسرة الغابة”.. لماذا رفض القضاء الإيطالي عودة الأطفال رغم وعود الوالديْن بالتغيير؟

    السبت 20 ديسمبر 3:54 م

    تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمقيم سوداني في الشرقية لتهريبه الكوكايين إلى المملكة

    السبت 20 ديسمبر 3:32 م

    ‫مركب نباتي واعد يفتح آفاقا جديدة لعلاج الأكزيما العصبية

    السبت 20 ديسمبر 3:30 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “أسرة الغابة”.. لماذا رفض القضاء الإيطالي عودة الأطفال رغم وعود الوالديْن بالتغيير؟
    • تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمقيم سوداني في الشرقية لتهريبه الكوكايين إلى المملكة
    • ‫مركب نباتي واعد يفتح آفاقا جديدة لعلاج الأكزيما العصبية
    • 1444 رحلة يوميا.. مطار إسطنبول الأكثر ازدحاما في أوروبا
    • محللون: تعقيدات تعرقل الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة
    • المذنب الضيف 3 آي/أطلس يلمع بالأخضر وهو يودّع النظام الشمسي
    • انقلاب بالذكاء الاصطناعي.. فيديوهات تطيح بماكرون افتراضيا وتغضب الإليزيه
    • الفيفا يلغي مباراة السعودية والإمارات رسميا ويحدد صاحب المركز الثالث بكأس العرب
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لا مال ولا ماء.. كيف أصبح الوضع المعيشي شمال غزة؟
    سياسة

    لا مال ولا ماء.. كيف أصبح الوضع المعيشي شمال غزة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 27 أبريل 10:16 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- لا تبدو وفرة البضائع أو الانخفاض الذي طرأ على أسعارها الفاحشة أمرا مهما بالنسبة للسيدة نائلة حِلّس، المقيمة في مركز إيواء أنشئ داخل مدرسة بحي الدرج وسط مدينة غزة.

    فبعد أكثر من 6 أشهر على بدء الحرب، لم تعد نائلة وأبناؤها يمتلكون المال لشراء السلع الجديدة التي سمحت إسرائيل بإدخالها للأسواق بعد ضغوط دولية.

    وكانت عائلة السيدة الفلسطينية المكونة من نحو 20 شخصا تمتلك متجرا في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، يُدر عليهم دخلا جيدا قبل الحرب، قبل أن تدمره قوات الاحتلال بالإضافة لمنزلهم، فاضطروا للنزوح من مكان لآخر، إلى أن استقر بهم المقام في مركز الإيواء الحالي.

    ولا ترى حلس فائدة من انخفاض السعر في غياب المال، وتقول للجزيرة نت “نرى البضائع بأعيننا، لكننا لا نستطيع شراءها، وانخفض السعر، لكن على الفاضي، لا يوجد مصاري (نقود)، ماذا نفعل؟” وتذكر أنهم كانوا يعتمدون على المتجر (السوبرماركت) كمصدر رزق يعتاشون منه ويكفيهم، لكنهم اليوم وبعد 7 أشهر من الحرب بلا مصدر دخل، “لا يوجد معنا شيكل واحد”، تتابع.

    ومثل حال كثيرين من الذين كانوا من أصحاب الدخل المرتاح، باتوا لا يملكون حتى الطعام، تضيف المتحدثة ذاتها “الوضع صعب جدا أكثر مما تتصور، صحيح أن المواد الغذائية وصلت، لكن نحن منذ 7 أشهر بدون عمل، أولادي لا يعملون”.

    بضائع دون مشترين

    يقول مراقبون إن سماح إسرائيل بإدخال كميات أكبر من المواد الغذائية إلى شمالي قطاع غزة، استجابة لضغوط أميركية كبيرة، قد تسبب في توفر العديد من السلع وتخفيض الأسعار، وإن كانت لا تزال باهظة الثمن.

    وعلى مدار الأشهر الماضية، وصل سكان شمالي القطاع البالغ عددهم قرابة 700 ألف شخص إلى حافة المجاعة، بحسب مؤسسات دولية، جراء تعمد سلطات الاحتلال إعاقة إدخال المواد التموينية، لكنّ السكان يقولون إن السماح بإدخال البضائع لم يحل المشكلة، نظرا لعدم امتلاك السكان المالي الكافي للشراء.

    وفي هذا الصدد يقول المواطن سعيد هزّاع، من مخيم جباليا للاجئين، إن البضائع بالفعل توفرت بالأسواق، لكن “لا مال لدى الناس، ولا يوجد سيولة نقدية”، كما أشار في حديثه للجزيرة نت إلى أن أسعار البضائع لا تزال مرتفعة وفوق مقدرة الناس على شرائها، رغم الانخفاض الذي طرأ عليها.

    من أين سيأتي الناس بالمال للشراء بعد 7 أشهر من الحصار والبطالة؟، يتساءل هزاع، ليجيب بنفسه أن توفر المواد الغذائية مهم، لكن الأهم منه توفر المال مع الناس كي تشتري، ووصف الوضع الحالي بقوله “لا شيكل ولا فلوس”.

    أما بالنسبة لإسماعيل قاسم، فقد أتاح له توفر الطحين العودة لافتتاح بسطته الخاصة بإنتاج المعجنات، في البلدة القديمة بمدينة غزة، لكنّ انتشار الفقر المدقع، يُقلل المشترين من بسطته بشكل كبير، ولا يسمح بانتعاش الأسواق.

    ورغم وجود مواد غذائية، فإن الأوضاع لم تتحسن، والأيدي العاملة مفقودة، إما جرحى أو شهداء، أو نزحوا إلى الجنوب، يوضح قاسم للجزيرة نت.

    ويبقى الإقبال ضعيفا جدا، بسبب غياب المال، وإغلاق المصالح، ونزوح معظم الناس، ومن توفر معه مال، فلن ينفقه في السوق، بل سيحتفظ به للمستقبل وللاحتياجات المهمة، يضيف قاسم.

    1-صانع المعجنات إسماعيل قاسم: لا مال لدى الناس للشراء (خاص بالجزيرة نت)

    القمامة بالأطنان

    ولا تقتصر معاناة السكان على عدم توفر السلع التموينية وحالة الفقر المدقع، بل تتعداه إلى كثير من الإشكاليات، وأهمها تراكم كميات كبيرة من النفايات في الشوارع والنقص الحاد في كميات المياه، وتسرب مياه الصرف الصحي بين الطرقات، بالإضافة إلى تدمير البنية التحتية والمرافق الخدماتية.

    وتتجمع نحو 100 ألف طن من النفايات في الشوارع، بسبب عدم قدرة البلدية على جمعها وترحيلها، كما أدى تدمير الاحتلال لنحو 125 آلية إلى “شلل شبه كامل” في قدرة البلدية على تقديم الخدمات للمواطنين، حسب بلدية غزة.

    وأدى ارتفاع درجات الحرارة إلى سرعة تحلل النفايات وانتشار الروائح الكريهة والحشرات والقوارض الضارة، مما يتسبب بتفاقم الكارثة الصحية والبيئية في المدينة وانتشار الأمراض، حسب المصدر ذاته.

    وفي هذا الصدد، تقول نائلة حلّس إن انتشار القمامة وتسرب مياه الصرف الصحي، يزيد من سوء الأوضاع في مركز الإيواء الذي تقيم فيه، وكشفت أن إحدى حفيداتها قد توفيت مؤخرا متأثرة بإصابتها بنزلة معوية، بسبب قلة النظافة في المركز، وتضيف “القمامة أمام الغرف، والحمير والحيوانات تزعجنا، والمياه المالحة التي تستخدم للتنظيف غير متوفرة، حياتنا صعبة جدا”.

    أما سعيد هزاع، فيشكو من أن القمامة باتت في كل مكان، مشيرا إلى وجودها بين بسطات التجار، ويضيف “نضطر للمشي فوق القمامة، ونقفز من فوق مياه المجاري (الصرف الصحي)، الأمور تسير من سيئ إلى أسوأ”.

    بدوره، يعتبر صانع المعجنات إسماعيل قاسم أن انتشار القمامة هي من أكبر المشاكل التي تواجهه في عمله، مضيفا “نعيش في بيئة غير صحية وصعبة جدا، والبعوض والقمامة في كل مكان، وهذا له تأثير على الوضع الاقتصادي”.

    4-الممرض محمد الشيخ يؤكد أن انتشار القمامة وتسرب مياه الصرف الصحي يصيب السكان بالأمراض (خاص بالجزيرة نت)

    ويتسبب انتشار القمامة وتسرب مياه الصرف الصحي بالفعل في انتشار الأمراض، حسب تأكيد الممرض محمد الشيخ من المستشفى الأهلي العربي (المعمداني) للجزيرة نت مشيرا لاستقبال 4 حالات تشكو من آلام معدة، اليوم، والتهابات وحساسية على الجلد، بسبب قلة النظافة والقمامة والصرف الصحي والأطعمة الملوثة. 

    ويستقبل المستشفى بشكل يومي حالات جديدة بسبب التلوث البيئي المنتشر، حسب توضيحات الممرض نفسه، الذي حذّر من الانتشار الواسع لمرض التهاب الكبد الوبائي “أ” في شمالي القطاع، بسبب إجراءات الاحتلال التي تمنع البلدية والسلطات الحكومية من القيام بدورها في تجميع القمامة ومعالجة تسرب مياه الصرف الصحي.

    2+3- عبد الغني أبو نجيلة يقول إن تعبئة المياه "معاناة لا تنتهي" (خاص بالجزيرة نت)

    انقطاع المياه مستمر

    كل صباح، يستيقظ عبد الغني أبو نجيلة مبكرا، ليبدأ رحلة يومية مرهقة لتعبئة عدة جالونات من المياه للاستخدام المنزلي، وحينما يصل إلى الصنبور الذي يتم تغذيته من بئر جوفي يعمل على مولد كهربائي، يجد أمامه طابورا طويلا من السكان القادمين أيضا للحصول على الماء.

    يقف أبو نجيلة كل يوم 4 أو 5 ساعات في الطابور، وقد تنقطع المياه قبل أن يأتي دوره، وقد ينتهي وقود المولد الكهربائي، وأحيانا تتعطل مضخة البئر، “إنها معاناة لا تنتهي” يؤكد.

    وتقول البلدية إن قوات الاحتلال دمرت 75% من مصادر المياه في مدينة غزة، مما منع وصولها للمنازل بشكل مباشر، ويضطر السكان لتعبئة المياه من آبار صغيرة يمتلكها مواطنون في منازلهم، وتعمل على مولدات كهربائية.

    ولا تكفي كمية المياه للجميع، ولذلك تكتفي العائلات بتعبئة عدد قليل من الجالونات، والاقتصاد في المياه بشكل كبير، وهو ما يوضحه أبو نجيلة بقوله “لا نستطيع العيش بدون المياه، لذلك نضطر للسير مسافات طويلة للوصول إلى الآبار لتعبئة كميات قليلة جدا من المياه”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    انقلاب بالذكاء الاصطناعي.. فيديوهات تطيح بماكرون افتراضيا وتغضب الإليزيه

    كاتب إسرائيلي: حبل المشنقة يلتف حول ديمقراطيتنا

    البرلمان الزامبي يمرر تعديلات دستورية مثيرة للجدل

    هجمات متزامنة تعيد تنظيم الدولة لصدارة المشهد الأمني بسوريا

    أسعد الشيباني.. العطار الذي فاجأ الروس بنبوءة سقوط الأسد

    بينها حجاب القاصرات.. لوفيغارو: اليمين يفرض على البرلمان الفرنسي أجندة صدامية

    بالصور.. خيام تتطاير وأطفال يواجهون البرد بلا مأوى في غزة

    دعوة أفريقية لإثيوبيا وإريتريا لتجديد الالتزام باتفاق الجزائر

    مناورات في الكواليس لخلافة الرئيس الشيشاني رمضان قديروف

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمقيم سوداني في الشرقية لتهريبه الكوكايين إلى المملكة

    السبت 20 ديسمبر 3:32 م

    ‫مركب نباتي واعد يفتح آفاقا جديدة لعلاج الأكزيما العصبية

    السبت 20 ديسمبر 3:30 م

    1444 رحلة يوميا.. مطار إسطنبول الأكثر ازدحاما في أوروبا

    السبت 20 ديسمبر 3:16 م

    محللون: تعقيدات تعرقل الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة

    السبت 20 ديسمبر 3:01 م

    المذنب الضيف 3 آي/أطلس يلمع بالأخضر وهو يودّع النظام الشمسي

    السبت 20 ديسمبر 2:23 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    انقلاب بالذكاء الاصطناعي.. فيديوهات تطيح بماكرون افتراضيا وتغضب الإليزيه

    السبت 20 ديسمبر 2:07 م

    الفيفا يلغي مباراة السعودية والإمارات رسميا ويحدد صاحب المركز الثالث بكأس العرب

    السبت 20 ديسمبر 1:50 م

    16 رواية في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية

    السبت 20 ديسمبر 1:47 م

    «نزاهة» تشارك في مؤتمر الدول الأطراف لمكافحة الفساد في قطر 15 ديسمبر الجاري

    السبت 20 ديسمبر 1:45 م

    ارتفاع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 60 دولارا للبرميل

    السبت 20 ديسمبر 12:11 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟