Close Menu
    رائج الآن

    المنافذ الجمركية تسجل 1402 حالة ضبط خلال أسبوع

    السبت 13 سبتمبر 3:43 م

    خطة شاملة لإنهاء الحرب في السودان: حلول فعّالة

    السبت 13 سبتمبر 3:34 م

    تحت رعاية وزير الخارجية.. الخريجي يفتتح ملتقى وزارة الخارجية لليوم العالمي للقانون 2025

    السبت 13 سبتمبر 3:33 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • المنافذ الجمركية تسجل 1402 حالة ضبط خلال أسبوع
    • خطة شاملة لإنهاء الحرب في السودان: حلول فعّالة
    • تحت رعاية وزير الخارجية.. الخريجي يفتتح ملتقى وزارة الخارجية لليوم العالمي للقانون 2025
    • مقتل 12جنديّاً باكستانيّاً في كمين لـ«طالبان باكستان»
    • من عملية ميدانية إلى هجوم جوي.. سرّ رفض الموساد خطة نتنياهو في الدوحة
    • المرور: مخالفة عدم استخدام إشارة الالتفاف قبل تغيير المسار تصل لـ 300 ريال
    • لقاء بين نائب الرئيس الأمريكي ووزير الخارجية القطري
    • خلال أسبوع.. ضبط 21,339 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » للعام الثاني.. أطفال غزة بلا مدارس والحرب تُلقنهم دروس البقاء
    العالم

    للعام الثاني.. أطفال غزة بلا مدارس والحرب تُلقنهم دروس البقاء

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 09 سبتمبر 11:11 ص0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في وقت يستعد فيه الأطفال في أنحاء العالم للعودة إلى المدارس مع بدء العام الدراسي الجديد، يواجه أطفال غزة واقعا مروعا بعيدا عن مقاعد الدراسة.

    اعلان

    وبدلا من التهيؤ للعام الدراسي، يكرس هؤلاء الأطفال وقتهم في إزالة الأنقاض والبحث عن مأوى وسط أصوات الصواريخ والدمار، مما يحرمهم من التفكير في مستقبلهم أو حتى الحلم به.

    تجسد حالة أطفال عائلة قديح معاناة الأطفال في غزة بوضوح. فبدلا من التحضير للمدرسة، ينهمك هؤلاء الأطفال في حمل أكوام الأنقاض التي جمعوها من مبان مدمرة، ليس لبيعها فحسب، بل لاستخدامها في بناء قبور في المقبرة التي أصبحت ملاذهم المؤقت في جنوب غزة.

    عز الدين قديح، البالغ من العمر 14 عاما، تحدث عن معاناته هو وإخوته الثلاثة، أصغرهم في الرابعة من عمره، قائلا بعد انتهائهم من نقل قطع الخرسانة: “في أعمارنا، الأطفال في دول أخرى يدرسون ويتعلمون، بينما نحن محرومون من ذلك. نحن مضطرون للعمل في ظروف تفوق قدرتنا من أجل تأمين لقمة العيش”.

    مجبرون على مساعدة أسرهم

    مع استمرار الحرب، يدخل قطاع غزة عامه الدراسي الثاني بدون مدارس. في ظل الظروف الحالية، يضطر معظم الأطفال لمساعدة أسرهم للبقاء على قيد الحياة وسط النزاع المستمر منذ قرابة العام.

    يسير الأطفال حفاة على الطرق الترابية حاملين المياه في أوعية بلاستيكية من نقاط التوزيع إلى عائلاتهم التي تعيش في مخيمات مكتظة، بينما يقف آخرون في طوابير الجمعيات الخيرية بانتظار الحصول على الطعام.

    تحذر المنظمات الإنسانية من أن حرمان الأطفال في غزة من التعليم لفترة طويلة قد يتسبب بأضرار دائمة.

    وتقول تيس إنغرام، المتحدثة الإقليمية لليونيسيف، إن الأطفال الصغار يعانون من تأخر في النمو العقلي والاجتماعي والعاطفي، بينما يواجه الأطفال الأكبر سنا خطر الانزلاق نحو العمل المبكر أو الزواج المبكر.

    فقد حوالي 625 ألف طفل في غزة عاما كاملا من التعليم بعد أن أغلقت المدارس إثر بدء الحرب الإسرائيلية على القطاع، والتي جاءت بعد الهجوم المباغت لحركة حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

    ومع تعثر المفاوضات لوقف القتال، لا يعرف متى سيتمكن هؤلاء الأطفال من العودة إلى فصولهم الدراسية.

    وتضررت أكثر من 90% من مدارس غزة جراء القصف الإسرائيلي، وفقا لتقرير صادر عن مجموعة “Global Education Cluster”، التي تديرها اليونيسيف وSave the Children.

    وأشار التقرير إلى أن نحو 85% من هذه المدارس دمرت بشكل يتطلب إعادة بناء كاملة، ما قد يستغرق سنوات. كما تضررت جامعات غزة أيضا.

    تم تهجير حوالي 1.9 مليون شخص من أصل 2.3 مليون نسمة في غزة من منازلهم، وجمعوا في مخيمات خيام تفتقر إلى أنظمة المياه والصرف الصحي، أو في مدارس الأمم المتحدة والحكومة التي تحولت إلى ملاجئ.

    قال مؤمن قديح إن أطفاله كانوا يستمتعون بالمدرسة قبل اندلاع الحرب، وأضاف: “كانوا طلابا متفوقين، وقد ربيناهم بشكل جيد”.

    لكن الآن، يعيش هو وأبناؤه الأربعة وابنته في خيمة بمقبرة في خان يونس بعد أن اضطروا للفرار من منزلهم. وأوضح قديح أن الأطفال يشعرون بالخوف من النوم بجانب القبور، ولكنهم ليس لديهم خيار آخر. 

    تقتات العائلة من خلال جمع الحطام الناتج عن الغارات الجوية والقصف، وتحويله إلى مسحوق يباع لبناء قبور جديدة.

    اعلان

    ويبدأ قديح وأطفاله يومهم عند الساعة السابعة صباحا بالبحث بين الأنقاض، ويعملون بجد لتحويل الخرسانة إلى مسحوق يبيعونه. وعندما يكون نهارهم جيد، يكسبون حوالي 15 شيكل (4 دولارات) من بيع المسحوق.

    قال قديح، الذي أصيب في حرب غزة عام 2014، إنه لا يستطيع القيام بالعمل بمفرده، وأضاف: “أبكي عليهم عندما أراهم بأيديهم الممزقة. إنهم لا يستطيعون النوم في الليل بسبب الآلام، ويرقدون على فراشهم كما لو كانوا موتى”.

    الأطفال يفتقدون التعليم

    وفي ظل هذه الظروف الصعبة، تسعى مجموعات الإغاثة لتوفير بدائل تعليمية، رغم أن الجهود محدودة بسبب تزايد الاحتياجات الأخرى.

    تدير اليونيسف ووكالات الإغاثة الأخرى حاليا 175 مركزا تعليميا مؤقتا، قدمت الدعم لحوالي 30 ألف طالب بفضل 1200 مدرس متطوع. تقدم هذه المراكز دروسا في القراءة والكتابة والحساب، بالإضافة إلى أنشطة لدعم الصحة العقلية والتنمية العاطفية.

    اعلان

    لكن هذه المراكز تواجه صعوبات في الحصول على الإمدادات الأساسية مثل الأقلام والورق والكتب، حيث تعتبر الإغاثة من الغذاء والدواء أكثر إلحاحا.

    في أغسطس/آب، أطلقت الأونروا برنامج “العودة إلى التعلم” في 45 من مدارسها التي تحولت إلى ملاجئ، لتقديم أنشطة للأطفال مثل الألعاب والفنون والموسيقى.

    لطالما كان التعليم من أولويات الفلسطينيين، حيث كان معدل الإلمام بالقراءة والكتابة في غزة مرتفعا، ويبلغ حوالي 98%. ومع ذلك، تواصل الأزمات تعميق معاناة الأطفال، حيث يفتقدون التعليم والاستقرار، مما يتركهم في حالة من عدم اليقين تجاه المستقبل.

    المصادر الإضافية • أ ب

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    من عملية ميدانية إلى هجوم جوي.. سرّ رفض الموساد خطة نتنياهو في الدوحة

    على مائدة العشاء.. واشنطن والدوحة يواجهان تداعيات الهجوم الإسرائيلي

    فيديو. طلاب جامعة الفلبين يحتجون على تخفيضات الميزانية

    فيديو. فرحة عارمة في شوارع برازيليا بعد إدانة بولسونارو بتهمة محاولة الانقلاب على نظام الحكم

    حرب غزة في يومها الـ 708.. استهداف مستمرّ لطالبي المساعدات وإسرائيل تجدد تحذيرها بضرورة النزوح جنوبا

    زلزال عنيف بقوة 7.4 درجة يضرب الساحل الشرقي لمنطقة كامتشاتكا الروسية

    الكويت ممثلة لـ«التعاون الخليجي» بمجلس الأمن: أمن الخليج خط أحمر ولا تهاون مع المساس به

    فيديو. عشرات الوفيات والمفقودين في فيضانات وانهيارات أرضية مفاجئة في إندونيسيا

    جامعة الكويت تحصد المركز الثاني لهاكاثون رواد الاستدامة بالبحرين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    خطة شاملة لإنهاء الحرب في السودان: حلول فعّالة

    السبت 13 سبتمبر 3:34 م

    تحت رعاية وزير الخارجية.. الخريجي يفتتح ملتقى وزارة الخارجية لليوم العالمي للقانون 2025

    السبت 13 سبتمبر 3:33 م

    مقتل 12جنديّاً باكستانيّاً في كمين لـ«طالبان باكستان»

    السبت 13 سبتمبر 3:05 م

    من عملية ميدانية إلى هجوم جوي.. سرّ رفض الموساد خطة نتنياهو في الدوحة

    السبت 13 سبتمبر 3:02 م

    المرور: مخالفة عدم استخدام إشارة الالتفاف قبل تغيير المسار تصل لـ 300 ريال

    السبت 13 سبتمبر 2:42 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لقاء بين نائب الرئيس الأمريكي ووزير الخارجية القطري

    السبت 13 سبتمبر 2:33 م

    خلال أسبوع.. ضبط 21,339 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود

    السبت 13 سبتمبر 2:32 م

    قطر: القمة العربية الإسلامية تضامنٌ يرفضُ إرهاب الدولة

    السبت 13 سبتمبر 2:04 م

    على مائدة العشاء.. واشنطن والدوحة يواجهان تداعيات الهجوم الإسرائيلي

    السبت 13 سبتمبر 2:01 م

    خلال أسبوع.. ضبط أكثر من 21 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود

    السبت 13 سبتمبر 1:41 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟