Close Menu
    رائج الآن

    الفنان سامح حسين يوضح حقيقة انضمامه لهيئة التدريس بجامعة مصرية

    الجمعة 05 ديسمبر 6:22 ص

    كلبك “المهذب” يحمل داخله بقايا ذئب قديم

    الجمعة 05 ديسمبر 6:05 ص

    غسالة يابانية للاستحمام في 15 دقيقة

    الجمعة 05 ديسمبر 5:50 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الفنان سامح حسين يوضح حقيقة انضمامه لهيئة التدريس بجامعة مصرية
    • كلبك “المهذب” يحمل داخله بقايا ذئب قديم
    • غسالة يابانية للاستحمام في 15 دقيقة
    • نيمار يسجل أول هاتريك منذ 3 سنوات ويواصل التألق مع سانتوس
    • عبدالرضا: دعم الكفاءات الهندسية العربية بما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي العربي وتعزيز التنمية المستدامة
    • سوريا تخطف تعادلًا قاتلاً أمام قطر في كأس العرب
    • ما الذي نعرفه عن مقتل أبو شباب؟
    • عطل برمجي يعرض حياة ركاب طائرات “إيرباص” للخطر.. ما القصة؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لماذا تحرم ألمانيا بعض اليهود من انتقاد إسرائيل؟
    سياسة

    لماذا تحرم ألمانيا بعض اليهود من انتقاد إسرائيل؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 20 نوفمبر 4:45 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    برلين – “العديد من الألمان غير اليهود، يريدون أن يعلموننا ما هي معاداة السامية. إنهم يستغلون اليهود لتحقيق مكاسبهم السياسية والشخصية” هكذا تقول إيريس هيفيتس، عن جمعية “الصوت اليهودي من أجل السلام العادل في الشرق الأوسط” للجزيرة نت.

    هيفيتس هي واحدة من أشهر اليهود الإسرائيليين في ألمانيا الداعمين بقوة لحقوق الشعب الفلسطيني، لكنها ليست وحدها. في ألمانيا يخوض يهود بشكل مستمر حملات رافضة للسياسات الإسرائيلية والألمانية المتعلقة بفلسطين، ومن ذلك الحرب على غزة.

    هذا النضال يكلفهم كثيرا من التضييق، مثل الضجة التي أثارها مشهد هيفيتس وشرطة برلين توقفها لمجرد أنها حملت لافتة كتبت عليها “كوني يهودية وإسرائيلية.. أوقفوا الإبادة الجماعية في غزة”، كما أن زميلها في الجمعية “أودي راس” أوقف عن عمله مرشدا في المتحف اليهودي في برلين، بسبب حديثه عن فصل عنصري داخل إسرائيل لعدد من زوار المتحف.

    This week, we spoke with Iris Hefets, who in mid-October was detained by police in Berlin while staging a lone protest in which she held up a sign that read “As an Israeli Jew: Stop the genocide in Gaza”.

    Yesterday, for the same reason, Iris was arrested once again. pic.twitter.com/rp138Uioa0

    — DiEM25 (@DiEM_25) November 11, 2023

    دعم انتقائي لليهود

    ونشرت الكاتبة اليهودية المعروفة في ألمانيا ديبورا فيلدمان، قبل أيام، مقالا في صحيفة “الغارديان” البريطانية أثار ضجة واسعة، تحت عنوان “ألمانيا هي مكان جيد لتكون يهوديا. إلا إذا كنت مثلي، يهوديا تنتقد إسرائيل”، موضحة أنه “كما في إسرائيل، يتم تفسير حماية اليهود بشكل انتقائي بحيث تنطبق فقط على الموالين للحكومة القومية اليمينية في إسرائيل”.

    لكن ليس كل يهود ألمانيا يتخذون مواقف هيفيتس، فالمجلس المركزي لليهود -أكبر الهيئات الممثلة لليهود في البلد- أعلن مؤخرا جمع التبرعات لصالح الجنود الإسرائيليين في الحرب، وقال في بيان إن “كل من يدعم حق إسرائيل في الوجود عليه إظهار التضامن مع الجنود الشجعان في جيش الدفاع الإسرائيلي”، مضيفا أن “الجالية اليهودية تنظر إلى هذه الحرب ببالغ الاهتمام والتعاطف، لأنها تخصّ تأمين حياتهم، أي الدولة اليهودية”.

    وتركز الحكومة الألمانية بشكل كبير على حوادث وصفتها بـ”معاداة السامية” في ألمانيا خلال الأسابيع الأخيرة، وأكدت التزامها الكامل بحماية اليهود. كما تصف برلين أمن إسرائيل بـ”مصلحة عليا وطنية”، وتعدّ ألمانيا من أشد المدافعين عن العدوان الإسرائيلي على غزة، وتعتبر ذلك دفاعا عن النفس، ويرى المستشار الألماني أولاف شولتس أن “التزام إسرائيل بالقانون الدولي ليس محلّ شك”.

    معاداة السامية

    وتضم ألمانيا مكتبا في كل ولاية لمكافحة “معاداة السامية” بحكم مسؤوليتها التاريخية تجاه جرائم النازية بحق اليهود. وحسب الأرقام الرسمية، هناك 95 ألفا من اليهود مسجلون ضمن الطائفة اليهودية في البلاد، لكن الرقم الإجمالي في البلاد يصل إلى 200 ألف يهودي. ورفعت الحكومة الاتحادية في مايو/أيار الماضي، ما تقدمه من مدفوعات سنوية للمجلس المركزي اليهود من 13 مليون يورو إلى 22 مليون يورو. 

    تعود هيفيتس إلى تاريخ العلاقات الإسرائيلية الألمانية بعد الحرب العالمية الثانية، وتقول إن “الاتفاق بين ديفيد بن غوريون -أول رئيس وزراء لإسرائيل- وبين كونراد أديناور -أول مستشار لألمانيا الغربية بعد الحرب- نصّ على منح ألمانيا تعويضات مالية للضحايا اليهود، وكذلك لدولة إسرائيل باعتبارها ممثلا جماعيا لليهود حينها”، مضيفة أن “إسرائيل أخذت المال رغم أن بعض النازيين كانوا لا يزالون في السلطة كهانز غلوبكه الذي عمل إلى جانب أديناور”.

    ولفتت إلى أن “التعامل الرسمي الألماني يشبه نظيره الإسرائيلي، الاثنان معا يضيّقان على عمل الصحافة، وعلى النقاش المجتمعي والعمل الأكاديمي، في ما يخص الانتقادات الموجهة لسياسات إسرائيل”، متابعة أن برلين “تمول جزءا كبيرا من المجتمع اليهودي الداعم إسرائيل وللسياسات اليمينية الألمانية”.

    من جانبه، يقول  النائب في برلمان برلين عن حزب اليسار فرات كوجاك إنه “لا يوجد شك في خصوصية الدور التاريخي لألمانيا، ولكنه تطور مرعب أن يتم استخدام هذا التبرير للهجوم على جلّ مظاهر التضامن مع الشعب الفلسطيني ومعارضة الحرب”.

    وأوضح كوجاك -للجزيرة نت- أن عددا كبيرا من السياسيين الألمان “يسيؤون استخدام الوضع الحالي لأجل التحريض على الكراهية ضد اللاجئين والمهاجرين واتهامهم بمعاداة السامية”.

    التضييق ليس جديدا

    في عام 2019 فازت جمعية “إريك هيفيتس” بجائزة مدينة غوتنغن للسلام (مدينة في وسط ألمانيا)، تقديرا لالتزامها الدؤوب بالسعي لحل سلام عادل بين دولتين متجاورتين، ودعمها لإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة، حسب موقع الجائزة.

    ولكن هذه الجائزة لم تمر دون ضجة، إذ احتج رئيس المجلس المركزي لليهود جوزيف شوستر، وراسل عمدة المدينة قائلا إن الجمعية هي داعم لأنشطة حركة مقاطعة إسرائيل “بي دي إس” (BDS) والتي صنفها البرلمان الألماني معادية للسامية، لافتا أن هذه الحركة “تريد عزل دولة إسرائيل وشعبها والتشهير بها كدولة أبارتايد”.

    ولم تسحب اللجنة الجائزة، لكن الضغوط أدت إلى انسحاب بلدية المدينة وبعض ممولي حفل التتويج. ومع ذلك كان الأثر المضاد كبيرا، حيث “شرعت لجنة التحكيم في جمع أموال لتمويل هذا الحدث، وفي النهاية جمعنا أكثر مما نحتاج، لذلك تبرعنا بكل ما تبقى لمنظمات فلسطينية وإسرائيلية تعمل في الميدان”، بحسب هيفيتس.

    وسبق ذلك في 2018 أن أغلق بنك ألماني حساب الجمعية، والسبب -حسب هيفيتس- هو دعم الجمعية لحركة “بي دي إس”، موضحة “قالوا لنا إن تراجعنا عن دعم الحركة سيعيدون حسابنا، وطبعا رفضنا ذلك”.

    الأمر يصل -حسب هيفيتس- إلى المشاركة في البرامج الحوارية في الإعلام الألماني، مضيفة “غالبا لا تتم دعوتنا عندما يتم دعوة الكل. كما أن مفوضي مكاتب معاداة السامية، وهم مسيحيون، لا يريدون الكلام معنا، طرقنا أبواب القضاء ضد حملات تشهير، غالبا ما نفوز في الدعاوى، لكن هذا يأخذ كثيرا من الجهد”.

    بدوره، أكد كوجاك وجود “قيود واضحة على الحقوق الأساسية، ما يؤثر على الفلسطنيين وعلى اليسار وعلى المنظمات اليهودية المعارضة”، مضيفا “الأمر لم يبدأ منذ الهجمات الفظيعة لحماس في السابع من أكتوبر ولا للقصف الإسرائيلي الضخم والقاسي، فالمنع مستمر منذ سنوات، ومن ذلك منع مظاهرات إحياء ذكرى النكبة. بل في 2022 مُنعت المظاهرات في برلين لشهر كامل، ما يعدّ هجمة عنيفة على الحق في التعبير والتظاهر”.

    تهديد لمجتمع ديمقراطي

    في الإطار ذاته، قالت هيفيتس إن “السلطات الألمانية تخاطر بحياتنا، لأنها تنشر الرواية الإسرائيلية حول معاداة السامية ولأنها تخلط بشكل منهجي بين اليهود وإسرائيل”، متابعة أن “الوسم الجماعي لأيّ تصرفات أو مشاعر معادية لإسرائيل بمعاداة السامية يعرّض حياة اليهود للخطر”.

    لكن “الضرر لا يخصّ فقط اليهود” -حسب هيفتس- حيث تعدّ ألمانيا لقانون يمنع من أدينوا بمعاداة السامية من نيل الجنسية الألمانية، وهو ما تراه هيفيتس” طريقة للسيطرة على المهاجرين واللاجئين ومنعهم من التوجه للمظاهرات المؤيدة للفلسطينيين، خصوصا أن العديد من اللاجئين السوريين نالوا مؤخراً الجنسية”، مؤكدة “وجود سياسات عنصرية يمينية موجهة ضد المهاجرين في ألمانيا، خصوصا العرب والمسلمين الذين يوصفون بـ “البرابرة والبدائيين” من طرف بعض الأصوات.

    وتعتمد ألمانيا تعريف التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست “آي إتش آر إيه” (IHRA) لمعاداة السامية الذي يحدد “كراهية اليهود” ضمن تعريفها الأساسي، لكن الحكومة الفدرالية أضافت الجملة التالية للتعريف “دولة إسرائيل، التي يُنظر إليها على أنها جماعة يهودية، قد تكون هدفا لمثل هذه الهجمات”.

    وبشأن ما إذا كان هناك “تفسير سياسي خاطئ” أحيانا لمعاداة السامية، يرد كوجاك “نعم، المعركة المهمة والصحيحة ضد معاداة السامية يتم جمعها مع الانتقادات المشروعة للقصف الإسرائيلي الكبير وللاحتلال المستمر لعقود من الزمن لقطاع غزة والضفة الغربية”، وهو ما يضعف -حسب كلامه- أهمية المعركة ضد معاداة السامية الموجودة بشكل واسع النطاق لدى اليمين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تداعيات استمرار صلاحيات اختراق الكاميرات الخاصة بإسرائيل بعد الحرب

    بعد عمليتي الدعس والطعن.. هل تحفز عقوبات الاحتلال المقاومة بالضفة؟

    وزير الدفاع النيجيري يستقيل لأسباب صحية

    الصندوق المركزي الإسرائيلي بنيويورك الممول الأكثر سخاء للاستيطان

    غارديان: الخوف يشل مكتب التحقيقات الفدرالي تحت قيادة كاش باتيل

    آي بيبر: هجوم ترامب على فنزويلا قد يشعل فتيل حرب أهلية

    ناقلة نفط مرتبطة بروسيا تتعرض لانفجارات خارجية قبالة سواحل السنغال

    تعرف على رجل بوتين القوي الذي يهمس في أذن ترامب

    مقال: التعليم في القدس الواقع والتحديات

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    كلبك “المهذب” يحمل داخله بقايا ذئب قديم

    الجمعة 05 ديسمبر 6:05 ص

    غسالة يابانية للاستحمام في 15 دقيقة

    الجمعة 05 ديسمبر 5:50 ص

    نيمار يسجل أول هاتريك منذ 3 سنوات ويواصل التألق مع سانتوس

    الجمعة 05 ديسمبر 5:29 ص

    عبدالرضا: دعم الكفاءات الهندسية العربية بما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي العربي وتعزيز التنمية المستدامة

    الجمعة 05 ديسمبر 4:47 ص

    سوريا تخطف تعادلًا قاتلاً أمام قطر في كأس العرب

    الجمعة 05 ديسمبر 4:26 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ما الذي نعرفه عن مقتل أبو شباب؟

    الجمعة 05 ديسمبر 4:24 ص

    عطل برمجي يعرض حياة ركاب طائرات “إيرباص” للخطر.. ما القصة؟

    الجمعة 05 ديسمبر 4:20 ص

    “اليهود في ذروة البياض”: منشور لماسك على “إكس” عن “انقراض البيض” يثير جدلًا واسعًا

    الجمعة 05 ديسمبر 3:33 ص

    حظر أستراليا وسائل التواصل بالنسبة لصغار السن فرصة لفهم تأثيرها على أدمغتهم

    الجمعة 05 ديسمبر 3:24 ص

    مالي تسترد مليار دولار من شركات التعدين

    الجمعة 05 ديسمبر 3:20 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟