Close Menu
    رائج الآن

    باحث سوداني للجزيرة نت: الكيمياء تعيد اكتشاف أسرار مشروب “الحلو مر”

    الإثنين 24 نوفمبر 12:43 ص

    50 مساهمة تهديفية لبنزيمة مع الاتحاد السعودي

    الإثنين 24 نوفمبر 12:24 ص

    إحدى أكثر المزايا المطلوبة بشدة تصل إلى “واتساب” قريبا

    الإثنين 24 نوفمبر 12:02 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • باحث سوداني للجزيرة نت: الكيمياء تعيد اكتشاف أسرار مشروب “الحلو مر”
    • 50 مساهمة تهديفية لبنزيمة مع الاتحاد السعودي
    • إحدى أكثر المزايا المطلوبة بشدة تصل إلى “واتساب” قريبا
    • فوائد التمرين بعد الظهر.. ولماذا لا يفضل الخبراء الرياضة في الصباح؟
    • اختفاء أقارب الفنان الغيني المعارض يثير قلق الأمم المتحدة
    • قمة “وايز” بالدوحة تبحث شمولية التعليم والذكاء الاصطناعي
    • “الأشياء التي تقتلها”.. كندا تختار فيلما تركيا للسباق نحو الأوسكار
    • جناحٌ لأسلحة الصيد في كأس نادي الصقور السعودي 2025 بالظهران
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لماذا تفجر التوتر في تشاد وأين تتجه الأحداث بعد مقتل زعيم المعارضة؟
    سياسة

    لماذا تفجر التوتر في تشاد وأين تتجه الأحداث بعد مقتل زعيم المعارضة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 01 مارس 2:28 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تفجرت مواجهات عنيفة بين القوات الأمنية التشادية والموالين “للحزب الاشتراكي بلا حدود” الذي يرأسه المعارض الأبرز يحيى ديلو ابن عم الرئيس الانتقالي لتشاد الجنرال محمد إدريس ديبي، المنشق عنه. وقد أسفرت تلك المواجهات عن مقتل ديلو وآخرين واعتقال الجنرال صالح ديبي عم الرئيس.

    وترجع الحكاية إلى اعتقال السلطات الأمنية أحد المسؤولين في الحزب ويدعى “أحمد الترابي”، حيث هاجمت قوة تابعة للحزب الاشتراكي مقر الأمن الداخلي حيث يحتجز الترابي، وقتلت عددا من الضباط والجنود.

    بدورها، هاجمت قوة ضخمة من الأجهزة الأمنية مقر الحزب الاشتراكي مساء الأربعاء الماضي، الواقع في منطقة “كليمات” بالعاصمة نجامينا، لاعتقال يحيى ديلو حيث كان يتحصن، ووقعت مواجهات عنيفة بين الطرفين أوقعت عددا من القتلى بمن فيهم رئيس الحزب ديلو، كما أصيب 10 أشخاص حسب تصريحات الحكومة التشادية.

    واعتقلت السلطات الأمنية 26 شخصا من الموالين للحزب في العملية بعد قتال عنيف دار بين الجانبين.

    ما أسباب التوتر؟

    تتهم الحكومة التشادية أحمد الترابي، وهو المسؤول المالي للحزب الاشتراكي، أنه كان يقف خلف محاولة اغتيال رئيس المحكمة العليا ويدعى سمير آدم النور، وقامت باحتجازه على ذمة الاتهام، وهنا حاول الحزب الاشتراكي التعامل مع الموقف بالقوة العسكرية مما أدى إلى المواجهات الدامية.

    ما رواية الحزب الاشتراكي؟

    ينفي الحزب الاشتراكي مزاعم السلطات الرسمية، قائلا وفق تصريحه لوكالة رويترز، إن الأجهزة الأمنية قتلت أحمد الترابي يوم الثلاثاء الفائت ووضعت جثته في مقر جهاز الأمن الداخلي، وعندما ذهب أعضاء الحزب للبحث عن جثته فتح الجنود النار على مجموعة من أعضاء الحزب.

    وكان زعيم الحزب يحيى ديلو قد صرح سابقا بأن الهجوم المزعوم على المحكمة العليا كان مدبرا مشيرا إلى أن “المحكمة العليا تتمتع بحماية 3 سرايا من الدرك على الأقل”. وأن ما تدعيه الحكومة من ضلوع الترابي في المحاولة “محض كذب”.

    ما طبيعة الموقف في العاصمة التشادية؟

    يسود التوتر في نجامينا على الرغم من تصريحات السلطات التشادية بأنها استعادت السيطرة على الموقف، وما زال مقر الحزب الاشتراكي محاصرا، وتنتشر الآليات العسكرية والدبابات والمدرعات في شوارع العاصمة. وأغلقت السلطات وسط المدينة مع انقطاع شبه كامل لخدمة الاتصالات والإنترنت.

    وأفادت بعض الصحف التشادية باعتقال عم الرئيس الانتقالي “صالح ديبي” الذي التحق مؤخرا بالحزب الاشتراكي، ولم تتجاوز الأحداث العاصمة، التي أعلنت فيها حالة الطوارئ، إلى مناطق أخرى حتى الآن.

    هل هو حادث معزول؟

    ظل زعيم الحزب الاشتراكي يحيى ديلو معارضا شرسا للرئيس ديبي الأب، وفي 2021 قامت السلطات الأمنية بمداهمة منزله في محاولة لاعتقاله، ولكنه أفلت منها بينما لقيت والدته حتفها في الهجوم على منزله، وبالتالي هو امتداد لصراع قديم مع سلطة ديبي.

    وتتحدث مصادر تشادية عديدة عن صراع داخل قبيلة الزغاوه المسيطرين على الحكم منذ 1990، وأن هناك تململا داخل العائلة منذ وفاة ديبي الأب، وقد بدأ الراحل يحيى ديلو استقطاب أطراف مهمة داخل الزغاوه من أقرب المقربين للرئيس الانتقالي مما يشكل خطرا على مستقبله في الحكم.

    ما علاقة الحدث بالانتخابات القادمة؟

    وليس مصادفة أن تتفجر الأوضاع على النحو الذي جرى، غداة إعلان اللجنة العليا للانتخابات عن تاريخ انعقاد الانتخابات في 6 مايو/أيار 2024 بحسب معارضين. وقد أعلن حزب حركة الإنقاذ الوطني في الفترة الماضية عن الرئيس الانتقالي مرشحا عن الحزب، في ظل رفض المعارضة التشادية ترشح شاغلي المواقع السيادية في الانتخابات الدستورية.

    وبالنسبة للمعارضة التشادية، يعد ديلو منافسا قويا لديبي ويشكل عقبة أمام ترتيب الحكم بيته الداخلي في الانتخابات المرتقبة.

    وفي السياق ذاته، أقدمت الحكومة الانتقالية في تشاد على إقالة المدافع البارز عن حقوق الإنسان، محمد نور أحمد إيبدوا من منصبه كرئيس للجنة الوطنية لحقوق الإنسان، مما اعتبرته تقارير عديدة ضربة لتشاد في الوقت الحرج الذي تستعد فيه للانتخابات.

    وكان إيبدوا قد نشر عبر اللجنة تقريرا عن الاحتجاجات التي حدثت في أكتوبر/تشرين الأول من 2022، فيما عُرف عند التشاديين “بالخميس الأسود” حيث جاء في تقرير اللجنة ما يدين الأجهزة الحكومية في استخدامها لوسائل غير متناسبة في قمع الاحتجاجات، مما اعتبرته المعارضة إقالة ذات دوافع سياسية لها صلة مباشرة بالانتخابات القادمة.

    هل هناك أطراف أخرى في الصراع؟

    لم تصدر أي تصريحات رسمية من أي جهة خارجية حتى الآن تجاه ما يحدث في نجامينا، بما فيك ذلك فرنسا التي نقلت جنودها المنسحبين من النيجر إلى قواعدها الـ3 في تشاد، وحسب تجارب التدخل السابقة فإن باريس لا تتدخل إلا عند اللحظة الحرجة أو بطلب من السلطات، وفق رأي بعض المراقبين.

    ما  أبرز سيناريوهات المشهد؟

    وفقا لوكالة “تشاد وان” فإن الموقف ما زال غامضا، وحسب الوكالة وُزعت على قوات خاصة تابعة لوكالة الأمن الوطني (جهاز الاستخبارات التشادي) قوائم بأسماء وزراء ومسؤولين كبار سابقين مطلوب القبض عليهم “أحياء أو موتى”، بحسب تعبير الوكالة.

    وإزاء مشهد كهذا يصعب التكهن بمآلات الأوضاع وتطوراتها، وفي إفادة لأحد السياسيين امتنع عن نشر اسمه قال إن المشكلة الرئيسية تكمن في أن الصراع يحدث داخل الأسرة الحاكمة وأن ذوي زعيم الحزب الاشتراكي وأعضاء حزبه لن يسكتوا على ما لحق بهم.

    ويتوقع السياسي التشادي في حديث للجزيرة نت توتر الأوضاع من جديد بعد الانتهاء من مراسم عزاء يحيى ديلو، أما في حالة تمكن الرئيس الانتقالي وأجهزته من قمع الحزب الاشتراكي وإسكاته فإن التخوفات من التراجع عن الانتقال قائمة وبقوة، وهو ما يمكن أن يقود البلاد إلى مزيد من التوتر وربما التدخلات الخارجية أيضا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    قمة “وايز” بالدوحة تبحث شمولية التعليم والذكاء الاصطناعي

    الفضاء الأعلى جبهة المواجهة العالمية المقبلة

    اعتقال بلا تهمة وتعذيب بلا رحمة.. أطفال فلسطين في جحيم سجون الاحتلال

    وزير التنمية الاجتماعية السوداني: الفاشر ليست حالة معزولة

    جنرال فرنسي للجزيرة نت: أمام أوروبا “نافذة زمنية” قصيرة للتسلح وتقوية دفاعها

    دمشق وموسكو تعيدان رسم المشهد العسكري في الجنوب

    إيران ترفض قرار الوكالة الذرية وتعتبره غير بناء

    أي رسائل إسرائيلية من وراء استئناف الغارات على غزة؟

    مؤرخ تركي: أسرة هابسبورغ زرعت جذور الإسلاموفوبيا في أوروبا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    50 مساهمة تهديفية لبنزيمة مع الاتحاد السعودي

    الإثنين 24 نوفمبر 12:24 ص

    إحدى أكثر المزايا المطلوبة بشدة تصل إلى “واتساب” قريبا

    الإثنين 24 نوفمبر 12:02 ص

    فوائد التمرين بعد الظهر.. ولماذا لا يفضل الخبراء الرياضة في الصباح؟

    الأحد 23 نوفمبر 11:45 م

    اختفاء أقارب الفنان الغيني المعارض يثير قلق الأمم المتحدة

    الأحد 23 نوفمبر 11:44 م

    قمة “وايز” بالدوحة تبحث شمولية التعليم والذكاء الاصطناعي

    الأحد 23 نوفمبر 11:26 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “الأشياء التي تقتلها”.. كندا تختار فيلما تركيا للسباق نحو الأوسكار

    الأحد 23 نوفمبر 11:01 م

    جناحٌ لأسلحة الصيد في كأس نادي الصقور السعودي 2025 بالظهران

    الأحد 23 نوفمبر 10:57 م

    كم جنت أميركا من بيع مقاتلات إف-35 في العالم؟

    الأحد 23 نوفمبر 10:49 م

    الكويت تعلن عن اكتشافات أثرية تعود لأكثر من 7 آلاف سنة

    الأحد 23 نوفمبر 10:29 م

    السفير الفرنسي: 1400 معلم ينشرون ثقافتنا في الكويت و50 ألف طالب يتعلمون لغتنا سنوياً

    الأحد 23 نوفمبر 9:42 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟