Close Menu
    رائج الآن

    أوامر إخلاء إسرائيلية في غزة.. وأوروبا تعتزم فرض عقوبات على وزراء إسرائيليين

    الأربعاء 10 سبتمبر 12:48 م

    رئيسة المفوضية الأوروبية: سنقترح تعليقًا جزئيًا لاتفاقية الشراكة مع إسرائيل وفرض عقوبات على وزرائها المتطرفين

    الأربعاء 10 سبتمبر 12:25 م

    وزيرة الشؤون: حماية المال العام مبدأ لا يقبل التنازل عنه

    الأربعاء 10 سبتمبر 12:18 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أوامر إخلاء إسرائيلية في غزة.. وأوروبا تعتزم فرض عقوبات على وزراء إسرائيليين
    • رئيسة المفوضية الأوروبية: سنقترح تعليقًا جزئيًا لاتفاقية الشراكة مع إسرائيل وفرض عقوبات على وزرائها المتطرفين
    • وزيرة الشؤون: حماية المال العام مبدأ لا يقبل التنازل عنه
    • إسقاط مسيرات روسية ببولندا: زيلنيسكي يحذر أوروبا
    • وزير الخارجية ونظيره الأردني يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على دولة قطر
    • طعام الخريف الخارق.. لماذا ينصح خبراء التغذية بتناول اليقطين؟
    • الجدول الكامل لمباريات كأس العالم تحت 17 عاما 2025 في قطر
    • بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لماذا يميل البعض لاتباع “الترندات” رغم خطورتها وسخافتها أحيانا؟
    منوعات

    لماذا يميل البعض لاتباع “الترندات” رغم خطورتها وسخافتها أحيانا؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 03 سبتمبر 12:32 ص0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    استنشاق القرفة.. أو تحدي الاختناق.. أو سلق دجاجة باستخدام دواء السعال.. أو حتى تناول المكملات الغذائية دون خلطها بالماء، كلها تحديات راجت على مختلف شبكات التواصل الاجتماعي مؤخرا، وتبيّنت خطورتها بعد فقدان بعض المشاركين فيها حياتهم.

    ورغم بعض النهايات الدرامية، ما زالت هذه التحديات ومثيلاتها رائجة بين مستخدمي الشبكات الاجتماعية، وخاصة المراهقين وصغار السن.

    فلماذا نميل لاتباع اتجاهات السائدة أو “الترندات” حتى عندما نتعرض للخطر؟

    حاجة الإنسان إلى التواصل

    سواء تعلق الأمر بارتداء قطعة ملابس يرتديها كل زملائك، أو باستنشاق مسحوق القرفة، أو بشراء كوب يحمل شعارا شهيرا، يمكن تفسير هذه الحاجة الملحة لتبني سلوكيات الآخرين واتباع الاتجاهات الشائعة، برغبة البشر الأصيلة في التواصل والتأقلم مع من حولهم.

    طبقا لهرم الاحتياجات الإنسانية الذي وضعه عالم النفس الأميركي الشهير إبراهام ماسلو، فإن حاجة البشر للتواصل تأتي في المرتبة التالية مباشرة لاحتياجاتهم الفسيولوجية، واحتياجات الأمان، مما يجعلها احتياجا أساسيا لا غنى عنه.

    ومنذ فجر التاريخ، احتاج الإنسان للتواصل مع الآخرين، سواء تجمعوا لمقاومة وحش ضار، أو لزراعة أرض، أو حتى بناء هرم، وهو احتياج ظل متأصلا في النفس البشرية رغم انقراض الوحوش الضارية وانتهاء عهد بناء الأهرام.

    هذه الحاجة للموافقة الاجتماعية والتأقلم مع الآخرين والتواصل معهم تفسر المسارعة لتبني الاتجاهات الرائجة، رغم سخافتها في بعض الأحيان.

    وبحسب أستاذة علم النفس الاجتماعي آشلي ويلر، فإن البشر مخلوقات اجتماعية ترغب في التواصل، ولأن التواصل العميق مع الآخرين قد يكون صعبا، فاتباع الاتجاهات الرائجة أو “الترندات” يمنحك نوعا من التواصل السطحي الخالي من الصعوبة.

    ورغم ذلك، فهو لا يمنحك الرضا نفسه، كما قد يؤدي لتأثيرات سلبية على الهوية والخيارات الشخصية، كأن ترتدي ملابس لا ترتاح فيها خوفا من الشعور بالنبذ.

    الإدراك الاجتماعي وتأكيد الهوية

    ولا يتعلق الأمر بحاجتنا إلى التواصل فقط، وإنما برغبتنا أيضا في الانتماء إلى هوية أو تصنيف بعينه، فوفقا لعالم النفس الاجتماعي البولندي هنري تاجفيل يصنف البشر أنفسهم والآخرين إلى مجموعات، باتباع مجموعة من العمليات الذهنية، تعالج المعلومات المتعلقة بالآخرين ومواقفهم الاجتماعية واستجابتنا لها، عبر أنظمة معرفية معقدة تستخدمها الدماغ لتحديد الأنماط والسلوكيات التي تستخدم للإشارة إلى انتمائنا أو رغبتنا في الانتماء لجماعة اجتماعية معينة فيما يعرف بإشارات الهوية.

    وهكذا، فإن وضع ملصق معين على سياراتك، أو ارتداء قميص يحمل شعارا هو في جوهره محاولة لنقل معلومات معينة عن هويتك.

    تقول المتخصصة في علم النفس الإعلامي باميلا روتليدغ إن وسائل التواصل الاجتماعي سمحت للاتجاهات الشائعة بالانتشار بإيقاع أسرع. فعلى سبيل المثال، في حين كانت الموضة قديما تستغرق سنوات للانتقال من علامات الأزياء الراقية إلى الاستخدام الشائع، فهي اليوم لا تستغرق سوى أسابيع قليلة بفضل وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما أدى لتوسع ونمو صناعات الموضة السريعة.

    البحث عن الراحة

    من ناحية أخرى، يشبه اتباع الاتجاهات شكلا من أشكال الاختصار العقلي، فبدلا من التفكير فيما يرتدونه أو يفعلونه يميل الناس لاتباع الآخرين.

    ظهر ذلك في دراسة أجراها عالم النفس المعرفي الاجتماعي ألبرت باندورا” في عام 1968، على مجموعة من الأطفال الذين يخافون من الكلاب، وعندما شاهدوا طفلا آخر يلعب بسعادة مع كلب، أصبح حوالي 67% من الأطفال الذين أجريت عليهم التجربة يميلون لتجربة اللعب مع الكلاب. وهو ما يوضح كيف يميل الناس لملاحظة سلوك الآخرين من أجل اتخاذ القرارات، حيث يصبح الأسهل تبني السلوك أو التفضيلات الشائعة والمعترف بها بالفعل.

    “الترند”.. خطر محدق بالمراهقين؟

    وعلى الرغم من التكيف الذي يشعر به الفرد نتيجة اتباع الاتجاهات الرائجة، فإن هذا التكيف يأتي مع جوانب سلبية من أبرزها فقدان الأصالة الشخصية، فقد يضطر الشخص لإخفاء ميوله وتفضيلاته الحقيقية لمجرد التكيف مع من حوله، وهو ما قد يؤدي للشعور الداخلي بالكبت وفقدان الهوية الشخصية.

    Group of friends having fun together with smartphones - Closeup of hands social networking with mobile cellphones. concept hashtag

    من ناحية أخرى، فإن المتعة المؤقتة التي يجلبها اتباع الاتجاهات الرائجة سرعان ما تخفت، وقد تخلف رغبة لا تشبع في اتجاه أحدث الاتجاهات، بغض النظر عن مناسبتها، مما يسبب شعورا بالإحباط.

    أما الجانب السلبي الأخطر، فهو تأثير الاتجاهات الرائجة على المراهقين، فعلى الرغم من ميلنا جميعا -بدرجة أو بأخرى- للتأثر بالترندات والاتجاهات الشائعة، فإن المراهقين هم الفئة الأكثر عرضة لذلك، نظرا لكونهم في مرحلة عمرية يبحثون فيها عن طرق مختلفة للتعبير عن هويتهم.

    والمفارقة أنهم في محاولاتهم لإثبات تميزهم عمن حولهم من البالغين، قد يقعون في فخ تقليد اتجاهات بعينها لإثبات انتمائهم لجماعات أخرى.

    كما أن الدماغ في هذه المرحلة يخضع لتطور سريع في المناطق الأساسية ذاتها الخاصة بالإدراك الاجتماعي، وهو ما يزيد وعيهم بإشارات الهوية. وفي الوقت ذاته فإن القشرة الجبهية وهي المنطقة المرتبطة بالمنطق واتخاذ القرارات لا تنضج بشكل مكتمل قبل عمر الـ24، وهو ما يجعل أي طفل أو مراهق عرضة للانخراط في سلوكيات محفوفة بالمخاطر.

    ينصح خبراء التربية الآباء والأمهات بالتواصل المستمر مع الأبناء في عمر المراهقة، وتوعيتهم بأن المخاطر المحتملة لمثل هذه السلوكيات، ربما يساعد هذا الوعي على أن يتوقفوا للحظات قليلة قبل الاندفاع لقبول تحد سخيف قد يكلفهم حياتهم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    رئيسة المفوضية الأوروبية: سنقترح تعليقًا جزئيًا لاتفاقية الشراكة مع إسرائيل وفرض عقوبات على وزرائها المتطرفين

    إسقاط مسيرات روسية ببولندا: زيلنيسكي يحذر أوروبا

    طعام الخريف الخارق.. لماذا ينصح خبراء التغذية بتناول اليقطين؟

    مصرف الراجحي ينتهي من طرح صكوك بقيمة مليار دولار بعائد 5.651% للصك

    وسام بن يدر ينتقل للدوري التركي رغم إدانته في فرنسا

    رونالدو يواصل كتابة التاريخ ويعادل رقم كارلوس رويز في تصفيات المونديال

    هاري كين يقود إنجلترا نحو التأهل لمونديال 2026

    بحد أدنى للاكتتاب 200 ألف دولار.. «أرامكو» تعلن بدء إصدار صكوك دولية مقومة بالدولار

    رونالدو يعادل رقمًا تاريخيًا ويكتب مجدًا جديدًا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    رئيسة المفوضية الأوروبية: سنقترح تعليقًا جزئيًا لاتفاقية الشراكة مع إسرائيل وفرض عقوبات على وزرائها المتطرفين

    الأربعاء 10 سبتمبر 12:25 م

    وزيرة الشؤون: حماية المال العام مبدأ لا يقبل التنازل عنه

    الأربعاء 10 سبتمبر 12:18 م

    إسقاط مسيرات روسية ببولندا: زيلنيسكي يحذر أوروبا

    الأربعاء 10 سبتمبر 12:15 م

    وزير الخارجية ونظيره الأردني يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على دولة قطر

    الأربعاء 10 سبتمبر 12:14 م

    طعام الخريف الخارق.. لماذا ينصح خبراء التغذية بتناول اليقطين؟

    الأربعاء 10 سبتمبر 12:11 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الجدول الكامل لمباريات كأس العالم تحت 17 عاما 2025 في قطر

    الأربعاء 10 سبتمبر 12:05 م

    بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

    الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

    الطيران منخفض التكاليف.. شراكات إستراتيجية تعيد ربط الأردن بأوروبا

    الأربعاء 10 سبتمبر 12:03 م

    استهداف قادة حماس بالدوحة يفجر غضبا أردنيا واسعا

    الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

    الجزائر تطلب اجتماع مجلس الأمن لبحث هجوم إسرائيل على قطر

    الأربعاء 10 سبتمبر 12:01 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟