Close Menu
    رائج الآن

    هالاند يسجل خماسية تاريخية في فوز النرويج على مولدوفا

    الأربعاء 10 سبتمبر 6:08 ص

    لماذا اشترى سلمان بن سلطان «عجوة المدينة» بـ 20 ألف ريال؟

    الأربعاء 10 سبتمبر 6:07 ص

    محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:55 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هالاند يسجل خماسية تاريخية في فوز النرويج على مولدوفا
    • لماذا اشترى سلمان بن سلطان «عجوة المدينة» بـ 20 ألف ريال؟
    • محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي
    • إدانات عربية واسعة للانتهاك الإسرائيلي لسيادة دولة قطر
    • «التجارة» تكشف نسب الامتثال بالمعايير الـ10 في تقييم «الإلكترونية»
    • جلسة طارئة لمجلس الأمن اليوم لبحث الهجوم الإسرائيلي على قطر
    • غارة إسرائيلية جنوب بيروت تستهدف سيارة.. وسلام يتمسك بخطة الجيش تجاه السلاح
    • خبير: الاستقرار والحوافز الاستثمارية سبب زيادة عدد الشركات الأجنبية المسجلة بالمملكة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء | ثقافة
    ثقافة

    لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء | ثقافة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    Published On 5/9/20255/9/2025

    |

    آخر تحديث: 13:58 (توقيت مكة)آخر تحديث: 13:58 (توقيت مكة)

    في ليلة باردة من ليالي مارس/آذار 1942، شقّت شاحنة عادية طريقها إلى مرآب هادئ تابع لشركة حافلات في ضاحية هيمسكيرك الهولندية، وكان على متنها حمولة غير عادية هاربة من جحيم الحرب؛ لوحة “دورية الليل” الأيقونية للرسام رامبرانت، ملفوفة بعناية في جوفها.

    كانت تلك الليلة مجرد محطة واحدة في رحلة ملحمية ومحفوفة بالمخاطر، وهي قصة ظلّت طي الكتمان عقودا قبل أن تكشف فصولها باولا بينتخس، ابنة أحد الرجال الذين آووا اللوحة في تلك الليلة التاريخية، لتروي كيف تحولت رائعة العصر الذهبي الهولندي إلى لاجئ متنقل في سباق محموم لإنقاذها من الدمار.

    تروي بينتخس، الباحثة الهولندية في تاريخ الفن، قصة بدأت فصولها عام 1939، فتقول إن تمدد النازية عبر أوروبا “صاحبه ازدياد خطر الحرب مع جيراننا الشرقيين”، فقررت منظمات مختلفة حينئذ تأمين الأعمال الفنية المهمة في المتاحف الهولندية، ومن بينها لوحة “دورية الليل” الشهيرة التي نقلت من موقعها الأصلي لإنقاذها من تهديدات الحرب.

    وتضيف بينتخس أن والدها، زوارته ياب بينتخس، وابن عمه روي شاركا في تلك الرحلة المثيرة للوحة عبر البلاد، وهي القصة التي كرست جهدها لتوثيقها منذ عام 2017. فإلى جانب عملها البحثي، تقدم محاضرات وعروضا تفاعلية مدعومة بالصور والوثائق التاريخية عن رحلة اللوحة، كما تطور برامج تعليمية للمدارس بهدف ربط الأجيال الجديدة بتاريخ بلادهم الفني.

    ومع كل غارة قصف أحرقت مدنا ومسحت معالمها، كان السؤال يتردد في هولندا: كيف نحمي كنوزنا الفنية من جحيم الحرب؟ فبعد قصف عام 1940، تحولت مدينة روتردام إلى ركام، وكانت أمستردام الهدف التالي في أي لحظة. وهنا، برز السؤال مرة أخرى: أين ستختبئ لوحة رامبرانت الخالدة “دورية الليل”، أيقونة الهوية الهولندية وفخر متحف “الرايكس”؟ استجابة لذلك، أنشأت الحكومة الهولندية وكالة خاصة لحماية التراث، وقررت بناء 3 مخابئ حصينة تحت الكثبان الرملية، حيث لا تصل القذائف ولا تشتعل النيران.

    كسر لتقاليد البورتريه

    في عام 1642 أنهى الرسام الهولندي رامبرانت فان راين واحدة من أعظم لوحاته وأكثرها إثارة للجدل، وهي العمل الذي جسد ذروة العصر الذهبي الهولندي، وغير مفهوم اللوحة الجماعية إلى الأبد. فاللوحة لا تصور مجرد صف من الجنود كما جرت العادة آنذاك، بل فرقة حرس مدني في أمستردام تتحرك في مشهد حيوي وديناميكي، بقيادة النقيب فرانس بانينك كوك بملابسه السوداء ووشاحه الأحمر، ومساعده الملازم فيليم فان رويتنبورغ بثيابه الصفراء ووشاحه الأبيض.

    ببراعة لافتة، استثمر رامبرانت تقنية الضوء والظل (الكياروسكورو) ليقود عين المشاهد نحو الشخصيات الأكثر أهمية: القائدان في المنتصف، وامرأة غامضة في الخلف تحمل دجاجة، في إشارة رمزية إلى شعار الفرقة. أما بقية الألوان فقد انسجمت مع راية الجندي جان فيشر كورنيلسن، لتضفي وحدة بصرية على المشهد.

    أثار العمل الضخم، الذي يبلغ حجمه نحو 3.6 × 4.3 أمتار، إعجاب معاصريه لجرأته، إذ قدم الجنود بالحجم الطبيعي كأنهم يخطون خارج الإطار نحو الحياة الواقعية. لم يكن اسمها الأصلي “دورية الليل”، بل “المسيرة للخروج من قاعة الحرس”، لكن طبقات الغبار والورنيش التي تراكمت عليها لاحقا جعلت المشهد يبدو ليليا، ومن هنا جاء الاسم الذي اشتهرت به.

    ورغم أن قيمتها الفنية والتاريخية تجعلها إرثا لا يقدر بثمن، فإن الخبراء يقدرون قيمتها المادية بأكثر من 500 مليون دولار. تعود ملكية اللوحة لمدينة أمستردام، وتعد اليوم أيقونة للفن الأوروبي ورمزا لابتكار رامبرانت الذي حول البورتريه الجماعي من لوحة جامدة إلى مشهد نابض بالحركة والدراما.

    حين سبقت الحرب بناء المخابئ

    لكن الحرب سبقت بناء المخابئ؛ ففي مايو/أيار 1940 اجتاحت القوات الألمانية البلاد بينما لم تكن المخابئ قد اكتملت بعد. سرعان ما نقلت “دورية الليل” إلى قاعة الفرسان في قلعة “رادبود” بميديمبليك، بعيدا عن أمستردام التي كان يخشى أن تتحول إلى ساحة حرب. وهناك، في صمت القلعة الحجري، نامت اللوحة العملاقة تحت أنفاس التاريخ.

    لاحقا، ومع اكتمال مخبأ أمستردام في كاستريكوم، نقلت اللوحة مرة أخرى ودفنت تحت الرمال إلى جانب أعمال فان غوخ وموندريان وبريتنر. ثم مع استكمال المخابئ الوطنية في هيمسكيرك، وضعت “دورية الليل” هناك تحت حراسة دقيقة سمح بها حتى المحتل الألماني، لإدراكه قيمة هذه الكنوز.

    De reis van De Nachtwacht.

    وفي ليلة 23 مارس/آذار 1942، شهد مرآب شركة الحافلات “بينتخس ودي بروين” في ضاحية هيمسكيرك حدثا تاريخيا. تروي باولا أن موظفي متحف “الرايكس” كانوا بحاجة إلى أماكن آمنة ومؤقتة لإيواء 3 شاحنات محملة بالأعمال الفنية، من بينها مرآب والدها الذي كان شبه فارغ بعد أن استولى الألمان على حافلات الشركة.

    في تلك الليلة، دخلت الشاحنة التي تحمل أشهر لوحة هولندية إلى المرآب، ليخاطب آرثر فان شيندل (الذي أصبح لاحقا مدير متحف الرايكس) والدها وابن عمه بالقول: “أيها السادة، أنتم الليلة تؤوون حراس الليل”.

    بقيت اللوحة الثمينة تلك الليلة داخل الشاحنة، محاطة بفراغ المرآب. ورغم أنها كانت ليلة واحدة، فقد دوّن المرآب اسمه في سجل حكاية اللوحة الخالدة.

    Met deze wagen en op dezelfde manier werd op 4 september 1939 de Nachtwacht naar kasteel Radboud in Medemblik gebracht en vervolgens op 13 en 14 mei 1940 naar Castricum. Foto Rijksmuseum.

    رحلة اللوحة خلال الحرب

    تفوق رحلة التخفي التي مرت بها لوحة رامبرانت ما حدث لمعظم الكنوز الفنية في العالم. بدأت رحلتها في سبتمبر/أيلول 1939، وانتقلت بين مواقع عدة لحمايتها من الدمار:

    • سبتمبر/أيلول 1939: نقلت من متحف الرايكس إلى قلعة “رادبود” في مدينة ميدمبليك، وخزّنت في قاعة الفرسان.
    • يناير/كانون الثاني 1940: مع تزايد التهديدات، نقلت إلى مخبأ فني خاص بني بالقرب من كاستريكوم.
    • عام 1941: نقلت إلى مخبأ آخر أكثر أمنا في هيمسكيرك.
    • مارس/آذار 1942: نقلت إلى كهوف سانت بيترسبرغ بالقرب من ماستريخت في جنوب هولندا، حيث ساعدت البيئة الجافة والباردة على الحفاظ على حالتها.
    • يونيو/حزيران 1945: بعد نهاية الحرب، أعيدت اللوحة إلى أمستردام عبر بلجيكا، وخضعت لعملية ترميم قبل عرضها للجمهور مجددا.

    تقول باولا: “كنت أعرف من الحكايات العائلية أن شيئا مميزا حدث في المرآب خلال الحرب، لكن العثور على الوثيقة الرسمية منحني الدليل القاطع”. وعندما سئلت كيف عرف والدها ماهية الحمولة، أجابت نقلا عنه: “قالوا له: مرحبا أيها السادة، أنتم تؤوون قافلة الليل هذه الليلة… لم يكن والدي ثرثارا، بل على العكس. غادرت القافلة في اليوم التالي ولم يسمح له بالتحدث عن الأمر مع أي شخص”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ضياء عزيز ضياء.. نافذة إبداعية عبر منها الضوء

    حقن التجميل تُطيح بعافية دانا حمدان

    محمد عبد العزيز لـ«عكاظ»: أعتز بجائزة الهرم الذهبي من «القاهرة السينمائي»

    نقيب الفنانين السوريين لـ«عكاظ»: تصريحات سلوم حداد رأي شخصي

    محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

    1800 فنان يقاطعون المؤسسات الثقافية الإسرائيلية بسبب حرب غزة

    مواقف تاريخية نادرة في «الدليل المعرفي لليوم الوطني الـ95».. كيف أعاد الملك عبدالعزيز بنفسه قطعة مسروقة من الحجر الأسود؟

    أول ظهور للفنانة رنا رئيس من المستشفى.. ووالدتها تكشف لـ «عكاظ» التفاصيل

    أمير المصري يبدأ تصوير «The Agency 2» بدور ضابط مخابرات إماراتي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    لماذا اشترى سلمان بن سلطان «عجوة المدينة» بـ 20 ألف ريال؟

    الأربعاء 10 سبتمبر 6:07 ص

    محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:55 ص

    إدانات عربية واسعة للانتهاك الإسرائيلي لسيادة دولة قطر

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:54 ص

    «التجارة» تكشف نسب الامتثال بالمعايير الـ10 في تقييم «الإلكترونية»

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:43 ص

    جلسة طارئة لمجلس الأمن اليوم لبحث الهجوم الإسرائيلي على قطر

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:41 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    غارة إسرائيلية جنوب بيروت تستهدف سيارة.. وسلام يتمسك بخطة الجيش تجاه السلاح

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:35 ص

    خبير: الاستقرار والحوافز الاستثمارية سبب زيادة عدد الشركات الأجنبية المسجلة بالمملكة

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:18 ص

    غياب العطاءات عن مسابقة «السكنية» لمحطتي معالجة الصرف الصحي

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:10 ص

    إدانة عربية للقصف الإسرائيلي على الدوحة

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:07 ص

    الداود يزور معرض معدات الدفاع والأمن الدولي «DSEI 2025» في لندن

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:06 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟