Close Menu
    رائج الآن

    مرصد جيمس ويب “يرى” أقدم انفجار نجمي في تاريخ الكون

    الأحد 21 ديسمبر 8:21 م

    أذونات المهمات الخارجية للموظفين بضوابط.. وليست للإعفاء من بصمة إثبات التواجد

    الأحد 21 ديسمبر 7:54 م

    رحلة ميشلان السعودية: ثلاث مراحل من التميز الرقمي

    الأحد 21 ديسمبر 7:45 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مرصد جيمس ويب “يرى” أقدم انفجار نجمي في تاريخ الكون
    • أذونات المهمات الخارجية للموظفين بضوابط.. وليست للإعفاء من بصمة إثبات التواجد
    • رحلة ميشلان السعودية: ثلاث مراحل من التميز الرقمي
    • ترشيح 4 أفلام عربية للمنافسة على جوائز الأوسكار
    • “عرضت أبناءها للبيع”.. فيديو من مصر يهزّ الرأي العام ويكشف قسوة اليأس
    • السودان في مهمة صعبة لاستعادة المجد القاري
    • كيف تمنحك نصف ساعة قراءة نوما أعمق؟
    • الأمم المتحدة: 33 مليون سوداني بحاجة لمساعدات غذائية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مارسيل خليفة في بيت الفلسفة.. أوبرا لـ”جدارية درويش”
    ثقافة

    مارسيل خليفة في بيت الفلسفة.. أوبرا لـ”جدارية درويش”

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 28 أبريل 3:01 م16 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قد يكون الموسيقي والمغني اللبناني مارسيل خليفة أشهر مغنٍ سياسي على مستوى الوطن العربي، وذلك بعيدا عن أي تفاوت في بناء وجهات النظر النقدية حول تجربته الثرية وتاريخه المترف بالغنى والقائم على الاختلاف بمعظمه دون تخليه عن الهوية.

    اقترنت تجربة صاحب “شدوا الهمة” بقصائد محمود درويش، وتحولت “أحن إلى خبز أمي” التي كتبها الشاعر الفلسطيني في السجن على علبة سجائره إلى نشيد وجداني يحرث روح مستمعيه خلال مشوار طويل. أما على صعيد آخر، فما زالت أعماله تلهب الجماهير، لكن الرجل يفضي إلى محدّثه دائما بضرورة التعريف عنه على أنه موسيقي أولا.

    انخرط مارسيل في مشروع الأغنية الجديدة. وتتالت محاولاته منذ التسعينيات، بحثا عن سبل توظيف الآلات الشرقية والتراث الموسيقي الشرقي وربع الصوت ضمن البنية الأوركسترالية الغربية. التحول يمكن أن نؤرّخ له بـ«جدل» (1986) العمل الذي كتبه على شكل حوار بين آلتي عود. ثم جاء «كونشيرتو الأندلس» (2000)، وعمله الكورالي «شرق» (2006)، وأسطوانته «تقاسيم» (2007) التي فازت بـ«جائزة شارل كرو» في فرنسا. علما أن عمله «الكونشيرتو العربي» الذي رعته دولة قطر، دخل «لاسكالا» في ميلانو، و«مسرح الشانزليزيه» الباريسي، بقيادة المايسترو لورين مازيل.

    بين كل ذلك عاد خليفة منذ أعوام، ومن عزلته الاختيارية في أستراليا إلى نص إشكالي لصديقه الراحل محمود درويش هو “جدارية” ووضعه نصب عينيه بغية تحويله إلى عمل غنائي.

    علما أن نص “جدارية” واحد من أهم النصوص الملحمية في المنجز الشعري العربي المعاصر، والذي يحكي بلغة الشعر والتجلي سيرة مواجهة حوارية بين الذات والعالم، ويخوض عميقا في رحلة الإنسان بين الحياة والموت، وفي معاني الوجود والكينونة والخلود والعدم.

    وقد سبق أن قال مارسيل خليفة عن هذه تجربة هذه في أحاديث صحفية قليلة إن الفكرة أتت من “قدرة محمود على ترويض الموت ورفع هالة الخوف عنه والحديث بما يخصّه باستطراد وشاعرية مثلما يحكي أي شاعر آخر عن الحب! ليصير ما هو مخيف أليفا، ويصبح الموت صمتا في سيرورة الوجود”

    وشرح عن خصوصية النص وإنجازه موسيقيا بالقول “الجدارية تمتد في 53 صفحة. في البداية، كانت لدي في تلحين القصيدة، لكن بعد حين تطورت الفكرة، وامتزج الغناء بالموسيقى. منذ زمن وأنا منكب على هذا العمل الملحمي، ويلزمني بعد زمن آخر”

    ليأتي هذا الزمن يوم الجمعة الماضية وتحديدا في “بيت الفلسفة” الكائن في إمارة الفجيرة الإماراتية التي شهدت إطلاق “أوبرا جدارية محمود درويش” بحضور مارسيل خليفة وعميد بيت الفلسفة البروفيسور السوري أحمد برقاوي وعدد من الإعلاميين والأدباء والفنانين.

    الاحتفال الثقافي الموسيقي أعاد صياغة المراحل التي تم الاشتغال فيها على العمل الملحمي، وصاغها في بيان صحفي تلقت “الجزيرة نت” نسخة منه يقول فيه إن النص الشعري استغرق في إنجازه موسيقيا أكثر من عامين من العمل قضاها الفنان مارسيل خليفة ليكون النتاج عبارة عن أوبرا غنائية، وطالما حظي منجز محمود درويش الشعري باهتمام ومكانة خاصة عند صاحب “أندلس الحب” و”أحمد العربي” خاصة أن قصائده المغناة جربت التماهي مع الهم الإنساني، وطاف بها أهم مسارح العالم.

    وتخلل المؤتمر الصحفي كلمة للفنان مارسيل خليفة وكلمة لعميد بيت الفلسفة الدكتور أحمد برقاوي كما عرضت بعض المقتطفات من أوبرا جدارية محمود درويش.

    ويأتي هذا التعاون بين الفنان مارسيل خليفة وبيت الفلسفة سعيا منه كذلك لأن يكون مؤسسة رائدة في نشر الفكر الفلسفي المستنير والواعي ولتكون إمارة الفجيرة عاصمة من عواصم الثقافة الفلسفية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ترشيح 4 أفلام عربية للمنافسة على جوائز الأوسكار

    بالصور.. مهرّج مكلوم يرسم الابتسامة على وجوه أطفال غزة

    16 رواية في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية

    “بين الطين والماء”.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة

    إعادة فتح متحف “السراي الحمراء” بليبيا لأول مرة منذ سقوط القذافي

    مقال.. مقاربات في مستقبل هوية القدس وثقافتها

    أيام قرطاج السينمائية تنطلق بعرض فيلم “فلسطين 36”

    من الديناصورات للتماسيح: حُماة العظام في النيجر يحافظون على أحافيرها القديمة

    سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أذونات المهمات الخارجية للموظفين بضوابط.. وليست للإعفاء من بصمة إثبات التواجد

    الأحد 21 ديسمبر 7:54 م

    رحلة ميشلان السعودية: ثلاث مراحل من التميز الرقمي

    الأحد 21 ديسمبر 7:45 م

    ترشيح 4 أفلام عربية للمنافسة على جوائز الأوسكار

    الأحد 21 ديسمبر 7:26 م

    “عرضت أبناءها للبيع”.. فيديو من مصر يهزّ الرأي العام ويكشف قسوة اليأس

    الأحد 21 ديسمبر 6:59 م

    السودان في مهمة صعبة لاستعادة المجد القاري

    الأحد 21 ديسمبر 6:46 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كيف تمنحك نصف ساعة قراءة نوما أعمق؟

    الأحد 21 ديسمبر 6:38 م

    الأمم المتحدة: 33 مليون سوداني بحاجة لمساعدات غذائية

    الأحد 21 ديسمبر 6:20 م

    البطالة في الأردن أرقام مقلقة وشباب يصنعون فرصهم خارج الوظيفة

    الأحد 21 ديسمبر 6:06 م

    دلالات وانعكاسات مشروع قانون جزائري لتجريم الاستعمار

    الأحد 21 ديسمبر 5:59 م

    كيف يدعم محمد طلال بلجون عبر تطبيق شيكك ضمان في جيبك رؤية المملكة 2030؟

    الأحد 21 ديسمبر 5:38 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟