Close Menu
    رائج الآن

    مجموعة المشاريع الأولى القابضة ترسخ ريادتها في «سيتي سكيب جلوبال الرياض 2025» – أخبار السعودية

    الثلاثاء 11 نوفمبر 1:23 ص

    وزارة الحرس الوطني تتوَّج بجائزة التميز في توطين الصناعات العسكرية

    الثلاثاء 11 نوفمبر 1:03 ص

    محكمة بلغارية تُرجئ النظر في تسليم لبنان مالك السفينة المرتبطة بانفجار مرفأ بيروت

    الثلاثاء 11 نوفمبر 1:01 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مجموعة المشاريع الأولى القابضة ترسخ ريادتها في «سيتي سكيب جلوبال الرياض 2025» – أخبار السعودية
    • وزارة الحرس الوطني تتوَّج بجائزة التميز في توطين الصناعات العسكرية
    • محكمة بلغارية تُرجئ النظر في تسليم لبنان مالك السفينة المرتبطة بانفجار مرفأ بيروت
    • ريباكينا تتألق وتفوز بلقب نهائيات WTA للتنس
    • السعودية ضمن المراكز الثلاثة الأولى بعدد السياح إلى روسيا – أخبار السعودية
    • وزير الداخلية الكويتي: تجار المخدرات يستهدفون دول الخليج كافة
    • تبادل لإطلاق النار غرب السويداء.. ولجنة التحقيق تؤجل مؤتمرها بسبب “الترتيبات اللوجستية”
    • توثيق تاريخ اليوم الوطني في عهد ملوك السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما أهمية حاسوب “مايكروسوفت” الكمومي.. وكيف يؤثر في حياتنا؟
    تكنولوجيا

    ما أهمية حاسوب “مايكروسوفت” الكمومي.. وكيف يؤثر في حياتنا؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 16 يونيو 1:56 م1 زيارة تكنولوجيا لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت “مايكروسوفت” عن معالج كمومي جديد تمامًا، يعمل بمفهوم مختلف عن بقية المعالجات والحواسيب الكمومية التي تسعى “غوغل” و”آي بي إم” إلى الكشف عنها، مطلقةً على هذا الابتكار الجديد “ماجورانا1” (Majorana)، وبينما تتسابق الشركات علناً من أجل طرح نماذج الذكاء الاصطناعي الأفضل والمنتجات الأقوى، فإن السباق للوصول إلى الحاسوب الكمومي التجاري، هو نقطة التحول التي تحسم سباق الشركات التقنية في العقود القادمة.

    من يستطيع الوصول إلى حاسوب كمومي صالح للاستخدام تجاريا، سيسطر تمامًا على عالم التقنية خلال عقود وربما قرون قادمة، فأهمية هذا الابتكار لا تقل عن أهمية الموصلات وأشباه الموصلات “الترانزستور” (Transistors) التي ابتكرت في عام 1947، ومثلت النواة التي بنيت عليها النهضة التقنية والأجهزة الكهربائية في العالم.

    لذا، تتسابق الشركات في سرية تامة من أجل الوصول إلى الحاسوب الكمومي التجاري، ورغم وجود العديد من الشركات التقنية في العالم، إلا أن السباق الكمومي ينحصر بين العمالقة الأربعة، “مايكروسوفت” و”آي بي إم” و”غوغل” و”أمازون”، مع كون أبرز اكتشافين في السنوات الأخيرة بهذا القطاع يعود لصالح “مايكروسوفت” و”غوغل”، فقد أعلنت الأخيرة عن حاسوب “ويلو” (Willow) قبل “مايكروسوفت” بأيام قليلة.

    لماذا تحظى الحواسيب الكمومية بكل هذه الأهمية؟

    غزت المنتجات التقنية كافة أركان حياتنا اليومية المعتادة، ورغم التنوع الواسع في المنتجات التقنية، إلا أن أصلها جميعًا يعود إلى نقطة واحدة، وهي وحدة المعالجة المركزية التي تعد عقل المنتجات الإلكترونية الذكية، إذ تمكنها من العمل وتأدية وظائفها الحوسبية المختلفة.

    ومن المعروف، أن قوة الجهاز التقني وقدرته على التعامل مع الأوامر المختلفة تعتمد مباشرة على القوة الحاسوبية لوحدة المعالجة المركزية الخاصة به، فكلما كان المعالج المركزي أقوى، كان الحاسوب أكثر قوة وأسرع في تنفيذ الأوامر، وكان الهاتف أفضل في الاستخدام وأسرع كثيرًا.

    وبينما تعد المعالجات المركزية المتاحة حاليًا كافية لأداء المهام التجارية والفردية المعتادة، إلا أنها قاصرة في الاستخدامات العلمية المتطورة، ومن المتوقع أن تصبح قاصرة في الاستخدامات التجارية في السنوات المقبلة، وذلك وفقًا لقانون “مور” (Moore’s Law) الذي ينص على أن القوة الحاسوبية تتضاعف كل عامين، أي سنصل إلى نقطة ما مستقبلًا لا تستطيع فيها الحواسيب المعتادة التكيف مع القوة الحاسوبية المطلوبة منها، وهنا يأتي دور الحواسيب الكمومية.

    إذ تمتلك هذه الحواسيب قوة مهولة تتخطى قوة الحواسيب والمعالجات المعتادة، لدرجة أنها لا تتعامل مع وحدات تخزين البيانات المعتادة “بت” بل تتعامل مع وحدة خاصة بها تدعى “كيوبت” (Qubit)، وهي وحدة تخزين كمومية.

    عبر استخدام الحواسيب الكمومية يمكن إجراء تجارب عملية تستغرق عادةً سنوات عدة في محاكاة الحواسيب المعتادة، ولكن في ثوان معدودة، أي أنك تستطيع إجراء تجربة لاكتشاف تركيبة الدواء الناجحة في ثوان معدودة بدلًا من استخدام الحواسيب المعتادة والمرور بها سنوات.
    ويمكن تشبيه قوة الحواسيب الكمومية وحاجتنا إليها بما حدث في فيلم “أفينجرس: إيند جيم” (Avengers: End Game)، وذلك حين طلب توني ستارك من حاسوبه إجراء محاكاة سريعة من أجل اكتشاف طريقة السفر عبر الزمن، وتمكن من الوصول إلى النتيجة النهائية الناجحة في دقائق معدودة، ورغم المبالغة السينمائية في هذا المشهد، إلا أن هذا هو مفهوم الحوسبة الكمومية وحاجتنا إليها بشكل مبسط للغاية، فهي توفر لنا القدرة على إجراء عمليات حاسوبية ضخمة تستغرق في العادة سنوات عدة، ولكن في ثوان معدودة.

    بالطبع، ينطبق هذا الأمر على أي نوع من أنواع العمليات التي تطلب قوة حاسوبية، مثل بناء الألعاب وبناء العوالم الافتراضية والعملات الرقمية أو حتى إنتاج مقاطع الفيديو ثلاثية الأبعاد، ولكن المشكلة أن ظروف تشغيل الحواسيب الكمومية وتكلفة بنائها في الوقت الحالي تجعلها مختصة بالأبحاث العلمية المعقدة، وليس الاستخدامات التجارية المعتادة.

    ماذا ابتكرت “مايكروسوفت”؟

    عندما أعلنت “مايكروسوفت” حاسوبها الكمومي الجديد “ماجورنا 1″، فإنها أعلنت عن 4 اكتشافات فريدة من نوعها وتظهر للمرة الأولى في عالم الحواسيب الكمومية، وهي:

    اكتشاف حالة جديدة تمامًا من المادة تدعى “موصل فائق التوبولوجي” (topological superconductor)، اكتشاف طريقة لقياس الحالة الكمومية دون تدميرها، اكتشاف طريقة لتخزين البيانات باستخدام الحالة الجديدة، اكتشاف طريقة لمضاعفة وإنتاج الحالة الجديدة صناعيًا.

    ترى “مايكروسوفت” أنها اكتشفت حالة جديدة للمادة على غرار الحالة السائلة والصلبة والغازية، فما اكتشفته وأطلقت عليه “موصل فائق التوبولوجي” هو حالة جديدة للمادة تختلف عن الحالات السابقة، فهي توجد بشكل يختلف عن جميع الأشكال المعتادة.

    احتاجت “مايكروسوفت” لابتكار هذه المادة الجديدة من أجل المراقبة والتحكم في الحالة الكمومية لجزئيات “ماجورانا” التي سميت الرقاقة الجديدة على اسمها، وهي جزئيات تمثل الحالة وعكسها في آن واحد، أي أن كل جزيء من “ماجورانا” يمثل المادة والمادة المضادة معًا، وبفضل هذه الطبيعة الخاصة للجزيء، فإنه لا يتأثر أو يتلف نتيجة أي عوامل خارجية مهما كانت، وتجدر الإشارة إلى أن التقاء المادة والمادة المضادة يتسبب في انفجار كبير يلغي وجود المادة ويدمرها تمامًا، ولكن طبيعة “ماجورانا” الخاصة تحميها من هذا التأثير المدمر.

    وعبر استخدام الحالة التوبولوجية الجديدة وجزيئات “ماجورانا”، فإن “مايكروسوفت” أصبحت قادرة على بناء أنظمة كمومية، يمكن أن تتوسع إلى مليون “كيوبت” في شريحة صغيرة يمكن إعادة إنتاجها تجاريًا.

    بالطبع تقدم الشريحة الصغيرة كثيرا من الحلول لمشاكل الحواسيب الكمومية الأخرى، مثل مساحة الحاسوب ومكان الاحتفاظ به، فضلًا عن صعوبة تبريد الشرائح والرقائق كبيرة الحجم التي كانت مستخدمة في السابق.

    من جانب آخر، فإن إحدى مشاكل الحواسيب الكمومية والرقائق الخاصة بها كانت الأخطاء التي تجعل هذه الرقائق غير مستقرة على الإطلاق وعرضة للتلف باستمرار، وبالتالي ضياع وتلف البيانات المخزنة بها، وهو ما جعل هذه الرقائق غير مضمونة، ولا يمكن الاعتماد عليها في الأبحاث التجارية الكبرى، ولكن مع اكتشاف “مايكروسوفت” الجديد واستخدام جزئيات “ماجورانا”، فإن أسباب تلف الرقائق أصبحت غير موجودة، وعليه انخفض معدل الخطأ وفقدان البيانات بشكل كبير للغاية.

    البحث الأطول في تاريخ “مايكروسوفت”

    لم يكن الوصول إلى حواسيب “ماجورانا 1” أمرًا سهلًا أو نتيجة أبحاث سنوات قليلة، إذ يعد هذا البحث أطول بحث تجاري في تاريخ “مايكروسوفت” على الإطلاق، فقد مر على عدة رؤساء تنفيذيين في الشركة، كونه بدأ منذ أكثر من 19 عامًا وضم أكثر من 160 باحثا.

    ورغم أن الشركة أعلنت الوصول إلى الرقائق المطلوبة وإمكانية إنتاجها، إلا أن هذا ليس إلا بداية أخرى لرحلة أطول، إذ يرى فريق “مايكروسوفت” الحاجة إلى بناء مليون شريحة من “ماجورانا1” حتى نتمكن من تحقيق الاستفادة المطلوبة حقًا من الحواسيب الكمومية، كما تسعى الشركة إلى إنتاج هذه الشرائح تجاريا بحلول عام 2027.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    نهاية طفولة رقمية.. الدنمارك تحظر «التواصل» على الأطفال دون 15 عامًا! – أخبار السعودية

    محمد الويس.. من لاعب قدم إلى «منولوجست» فمخرج ومذيع – أخبار السعودية

    شاومي تطرح جهازها REDMI Pad 2 Pro لتجربة ممتعة لأقصى الحدود

    فيديو: على حافة الهاوية.. حين يصبح الذكاء الاصطناعي صديقاً قاتلاً – أخبار السعودية

    إيلون ماسك يناور الصحفيين.. هل تنجح «إكس» في استردادهم؟؟ – أخبار السعودية

    الصين تتهم هولندا بإطالة أمد حرب الرقائق التي تهدد بإيقاف مصانع السيارات

    درع الـ«واتساب».. مفاتيح مرور تحرس أسرارك من الاختراق

    الصين توافق مبدئياً على نقل ملكية «تيك توك»

    حيث تلتقي التكنولوجيا بالأناقة: تجربة HONOR X9d

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وزارة الحرس الوطني تتوَّج بجائزة التميز في توطين الصناعات العسكرية

    الثلاثاء 11 نوفمبر 1:03 ص

    محكمة بلغارية تُرجئ النظر في تسليم لبنان مالك السفينة المرتبطة بانفجار مرفأ بيروت

    الثلاثاء 11 نوفمبر 1:01 ص

    ريباكينا تتألق وتفوز بلقب نهائيات WTA للتنس

    الثلاثاء 11 نوفمبر 12:50 ص

    السعودية ضمن المراكز الثلاثة الأولى بعدد السياح إلى روسيا – أخبار السعودية

    الثلاثاء 11 نوفمبر 12:22 ص

    وزير الداخلية الكويتي: تجار المخدرات يستهدفون دول الخليج كافة

    الثلاثاء 11 نوفمبر 12:02 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تبادل لإطلاق النار غرب السويداء.. ولجنة التحقيق تؤجل مؤتمرها بسبب “الترتيبات اللوجستية”

    الثلاثاء 11 نوفمبر 12:00 ص

    توثيق تاريخ اليوم الوطني في عهد ملوك السعودية

    الإثنين 10 نوفمبر 11:49 م

    مع توقعات إنهاء الإغلاق الأمريكي.. النفط إلى 63.74 دولار – أخبار السعودية

    الإثنين 10 نوفمبر 11:21 م

    الخزانة الأمريكية: تعليق عقوبات قيصر على سوريا جزئيا لمدة 180 يومًا

    الإثنين 10 نوفمبر 11:01 م

    ستة قتلى في ضربات اميركية جديدة على قاربين مشتبهين بتهريب المخدرات في المحيط الهادئ

    الإثنين 10 نوفمبر 10:59 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟