Close Menu
    رائج الآن

    19 نقطة انخفاض للأسهم.. المؤشر عند 10433.98

    الإثنين 15 سبتمبر 4:45 ص

    الأميرة نورة الفيصل لـ«عكاظ»: فخورة بوجودي بين المبدعين في الجوائز الثقافية الوطنية

    الإثنين 15 سبتمبر 4:44 ص

    الكوليرا تفتك بدارفور.. أكثر من 11000 إصابة وكارثة إنسانية تهدد السودان

    الإثنين 15 سبتمبر 4:43 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 19 نقطة انخفاض للأسهم.. المؤشر عند 10433.98
    • الأميرة نورة الفيصل لـ«عكاظ»: فخورة بوجودي بين المبدعين في الجوائز الثقافية الوطنية
    • الكوليرا تفتك بدارفور.. أكثر من 11000 إصابة وكارثة إنسانية تهدد السودان
    • مدينة الملك سلمان الطبية تنجح في استئصال ورم دماغي معقد لطفلة
    • الياقوت: دمج الثقافة والفن لخدمة التنمية المستدامة
    • هل يواجه الهلال عقوبة لودي بعد نجاة الاتحاد والأهلي؟
    • الجبير يستقبل سفيري بريطانيا وأستراليا المعينين حديثاً لدى المملكة
    • إلزام منشآت الـ50 عاملة فأكثر بتوفير حضانة للأطفال
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما تفسير موقف حزب الخضر في بريطانيا المناصر لغزة؟
    سياسة

    ما تفسير موقف حزب الخضر في بريطانيا المناصر لغزة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 21 فبراير 4:49 م2 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لندن- أعاد الموقف من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة رسم خريطة الاصطفاف في صفوف الطبقة السياسية البريطانية، وذلك في عام انتخابي لا تمكن فيه قراءة أغلب المواقف بمنطق عائد الأصوات فقط، بل أيضا بانقسام سياسي وأيديولوجي واضح بشأن التعاطي مع القضية الفلسطينية.

    ففي الوقت الذي تتماهى فيه الحكومة البريطانية -بقيادة حزب المحافظين– مع السياسات الإسرائيلية، وتؤيد استمرار الحرب على القطاع، يبرز حزب الخضر في بريطانيا ليكون أحد الأصوات الأشد نقدا لسلوك صناع القرار في لندن.

    ودعا حزب الخضر -في بيان له- الحكومة البريطانية إلى تبني نهج أكثر صرامة مع إسرائيل، لدفعها للاستجابة للدعوة لوقف إطلاق النار في غزة، وطالب بمنع إمداد تل أبيب بصادرات الأسلحة، وملاحقة مرتكبي جرائم الحرب من القادة الإسرائيليين ممن يحملون الجنسية البريطانية، إلى جانب فرض مقاطعة على إسرائيل تمنع مشاركة وفودها في الفعاليات الرياضية والفنية.

    وحذر الحزب مما وصفه بـ”تواطؤ الحكومة البريطانية مع حكومة إسرائيلية لا يبدو أنها تُلقي بالا للتحذيرات الدولية بشأن التداعيات الكارثية لأي عملية عسكرية محتملة في رفح”، مطالبا المجتمع الدولي بالتدخل لوقف عمليات القتل الجارية بحق المدنيين في قطاع غزة.

    تمرد على التقليد

    يتبنى حزب الخضر في بريطانيا (المعروف أيضا باسم حزب الخضر في إنجلترا وويلز) أيديولوجية يسارية مناهضة للسياسات التقليدية للأحزاب السياسية البريطانية، ومنحازة لقضايا العدالة الاجتماعية وحقوق الأقليات وسياسات حماية البيئة، وتزامن صعوده في الساحة السياسية البريطانية مع ما وُصفت بـ”الموجة الخضراء” في أوروبا.

    وشهدت تلك الفترة بروزا لأحزاب الخضر وتحول عملها السياسي من “جماعات ضغط” مناهضة لسياسات الرأسمالية إلى أحزاب سياسية تنافس ببرامج انتخابية على مقاعد البرلمانات الأوروبية، إذ يعد حزب الخضر في بريطانيا رابع قوة سياسية في البلاد، ويتطلع لحصد نسبة تمثيل كبرى خلال الانتخابات البرلمانية المقبلة المرتقبة العام الجاري.

    وفي حين دأب خصوم الخضر على وسم خطابهم السياسي بـ”الطوباوي” الذي لا يتسق مع التحديات الآنية التي تواجهها البلاد، فربما لا تغيب حسابات فوز أو خسارة أصوات الناخبين عن أجندة الحزب هذه المرة، وسعيه لتعزيز حظوظه في الانتخابات المقبلة، في الوقت الذي تتصاعد فيه المخاوف في الجوار الأوروبي القريب من استحواذ اليمين الشعبوي على أغلبية مريحة في انتخابات البرلمان الأوروبي المرتقبة منتصف العام الجاري.

    وتعد هذه الانتخابات الأولى من نوعها بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وهو ما يطرح تحديا جديدا بالنسبة لأحزب يسار الوسط وأحزاب الخضر، التي تحاول فرض أجنداتها على قادة القارة، ويبدو أن وجودها مهدد أمام الصعود القوي المتوقع لليمين الشعبوي.

    ورقة الحرب

    ورغم أن التحديات الداخلية تعد الخيط الناظم للبرامج الانتخابية لمختلف الأحزاب السياسية البريطانية، وفي مقدمتها دخول البلاد في حالة انكماش اقتصادي وأزمة القطاع الصحي، فإن تداعيات الحرب على غزة، وحالة الاستقطاب السياسي الحاد التي أثارها الموقف البريطاني من العملية العسكرية الإسرائيلية على أهالي القطاع، يتوقع أن تحتل مركزا متقدما في سلم أولويات الناخب البريطاني.

    فبعد أن شهدت البلاد طول الأشهر الأربعة الماضية مظاهرات حاشدة تطالب بوقف الحرب على القطاع، وسط ارتفاع نسبة البريطانيين المؤيدين لتبني بلادهم موقفا يدعو لوقف فوري لإطلاق النار، كان حزب الخضر قد طالب بوقف استهداف المدنيين منذ بدء الحملة العسكرية، معتبرا أن الفراغ السياسي وغياب حل يلبي الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني أدى إلى تنامي خطاب الكراهية واتساع دائرة العنف والصراع في المنطقة.

    وواصل الحزب خلال الأشهر الماضية تبنيه خطابا ناقدا للدور الذي تلعبه الحكومة البريطانية في هذا الصراع، ودعمها غير المشروط للعمليات العسكرية الإسرائيلية ضد ما يصفها بـ”المذبحة المروعة” ضد أهالي قطاع غزة.

    انتقاد حزب العمال

    لكن دائرة النقد الحاد الذي وجهه حزب الخضر للحكومة امتدت لتشمل أيضا حزب العمال، أحد أبرز أحزاب المعارضة، الذي تتقاطع أدبياته السياسية مع التوجه اليساري لأحزاب الخضر، إذ يرى الخضر أن تلكؤ زعيم العمال كير ستارمر في الدعوة لوقف فوري لإطلاق النار في غزة يوازي السلوك السياسي الذي تتبناه الحكومة البريطانية الداعمة لإسرائيل.

    في المقابل، يحاول زعيم حزب العمال، الذي عمقت مواقفه المؤيدة لاستمرار الحرب ضد القطاع الشروخ في صفوف كوادر حزبه وقواعده الانتخابية، تدارك أزمة حزبه الداخلية، عبر صياغة موقف متمايز عن توجه خصمه السياسي حزب المحافظين، لكن من دون إثارة غضب اليمين وداعمي إسرائيل.

    و قال ستارمر -خلال خطاب له أمام مؤيدي حزبه في أسكتلندا- إن “وقفا دائما لإطلاق النار في غزة يجب أن يحدث الآن”، في الوقت الذي يستعد فيه مجلس العموم البريطاني يوم الأربعاء للتصويت للمرة الثانية على قرار بوقف فوري لإطلاق النار في غزة طرحه الحزب الوطني الأسكتلندي، يُخشى أن يدخل الحزب على إثر ذلك في طور آخر من الانقسامات والسجالات الحادة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الكوليرا تفتك بدارفور.. أكثر من 11000 إصابة وكارثة إنسانية تهدد السودان

    وزير خارجية قطر يؤكّد تقدير بلاده للتضامن العربي الإسلامي ضد الهجوم الإسرائيلي الغادر

    مشروع بيان قمة الدوحة: إدانة قاطعة للهجوم الإسرائيلي «الجبان» على قطر

    احتجاج فلسطيني يغلق مدريد.. إلغاء ختام «طواف إسبانيا» التاريخي

    تبون يفتح صفحة جديدة.. غريب وزيراً أول.. وتعديل وزاري شامل في الجزائر

    الأمراض النفسية تفتك بالجيش الإسرائيلي

    بوركينا فاسو تقلّص العطلات الرسمية لحل أزمتها المالية!

    الأردن يعيد أموالاً منهوبة للعراق

    توقيف 24 متظاهراً.. رئيس الوزراء البريطاني: لن نسلّم بلادنا لمن ينشد العنف

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الأميرة نورة الفيصل لـ«عكاظ»: فخورة بوجودي بين المبدعين في الجوائز الثقافية الوطنية

    الإثنين 15 سبتمبر 4:44 ص

    الكوليرا تفتك بدارفور.. أكثر من 11000 إصابة وكارثة إنسانية تهدد السودان

    الإثنين 15 سبتمبر 4:43 ص

    مدينة الملك سلمان الطبية تنجح في استئصال ورم دماغي معقد لطفلة

    الإثنين 15 سبتمبر 4:20 ص

    الياقوت: دمج الثقافة والفن لخدمة التنمية المستدامة

    الإثنين 15 سبتمبر 4:13 ص

    هل يواجه الهلال عقوبة لودي بعد نجاة الاتحاد والأهلي؟

    الإثنين 15 سبتمبر 4:10 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الجبير يستقبل سفيري بريطانيا وأستراليا المعينين حديثاً لدى المملكة

    الإثنين 15 سبتمبر 4:08 ص

    إلزام منشآت الـ50 عاملة فأكثر بتوفير حضانة للأطفال

    الإثنين 15 سبتمبر 3:44 ص

    متحدث «الثقافة» لـ«عكاظ»: استحداث جائزتَي «الحِرَف اليدوية» و«الإعلام الثقافي» يعكس حرص الوزارة على توسيع دائرة التكريم

    الإثنين 15 سبتمبر 3:43 ص

    وزير خارجية قطر يؤكّد تقدير بلاده للتضامن العربي الإسلامي ضد الهجوم الإسرائيلي الغادر

    الإثنين 15 سبتمبر 3:42 ص

    إطلاق النسخة الخامسة من جائزة العمل بإجمالي 38 جائزة ومسارات جديدة

    الإثنين 15 سبتمبر 3:19 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟