Close Menu
    رائج الآن

    تحديات قانونية أمام مساعي ترامب لمساعدة شركات الذكاء الاصطناعي

    الجمعة 19 ديسمبر 11:48 م

    “انقلاب افتراضي” في فرنسا: ما حقيقة الفيديو الذي زعم سقوط ماكرون؟

    الجمعة 19 ديسمبر 11:39 م

    برئاسة الأمير فهد بن جلوي.. الاتحاد الدولي للهجن يبحث تطوير الرياضة عالميًا

    الجمعة 19 ديسمبر 10:47 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تحديات قانونية أمام مساعي ترامب لمساعدة شركات الذكاء الاصطناعي
    • “انقلاب افتراضي” في فرنسا: ما حقيقة الفيديو الذي زعم سقوط ماكرون؟
    • برئاسة الأمير فهد بن جلوي.. الاتحاد الدولي للهجن يبحث تطوير الرياضة عالميًا
    • المشاركون في «ندوة المخدرات»: جرائم الاتجار والترويج ستواجَه بعقوبات مشددة وحاسمة
    • حكم بالإقامة الجبرية لطبيب متورط بوفاة نجم “فريندز” ماثيو بيري
    • المدير التقني السابق لمنتخب الكاميرون يروي للجزيرة نت حبه للجماهير السعودية وانبهاره بقطر
    • ‫الألياف الغذائية تحميك من داء الرتوج
    • ترامب يلمّع عامه الرئاسي الأول رغم تراجع شعبيته
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟
    صحة

    ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 18 ديسمبر 8:27 م2 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    نُشر في: 17/12/202517/12/2025

    |

    آخر تحديث: 08:31 (توقيت مكة)آخر تحديث: 08:31 (توقيت مكة)

    شارِكْ

    تُعد الأمراض الالتهابية في الأمعاء (IBD) مجموعة من الحالات الصحية المزمنة التي تؤثر على الجهاز الهضمي، وتشمل التهاب القولون التقرحي وداء كرون. تشارك العوامل الوراثية والبيئية والمناعية دورًا في تطور هذه الأمراض، وفقًا لمايوكلينيك. ينصب التركيز التقليدي للعلاج على تقليل الالتهاب، ولكن أبحاثًا جديدة تشير إلى أن العوامل النفسية، وخاصةً المشاعر، قد تلعب دورًا هامًا في كيفية تجربة المرضى للأعراض وتفاقمها. هذا المقال يستكشف العلاقة بين العواطف والتهاب الأمعاء، وتأثير ذلك على العلاجات المتاحة.

    يعاني مرضى التهاب الأمعاء غالبًا من أعراض مستمرة مثل آلام البطن والإسهال والتعب، حتى خلال فترات الهدوء الظاهر للمرض. وتلفت الدكتورة هانا أولمان، من مركز علم النفس الطبي وعلم الأعصاب الانتقالي في جامعة روهر بوخوم في ألمانيا، إلى أن هذه الأعراض المستمرة تشير إلى وجود آليات أخرى بخلاف الالتهاب الحاد تساهم في استمرار الألم. وهي ترى أن المعالجة العاطفية للألم قد تتغير لدى هؤلاء المرضى.

    ما هو دور العواطف في التهاب الأمعاء؟

    يُعد الخوف استجابة عاطفية قوية مرتبطة بالألم. عند الشعور بألم في البطن، يميل الجسم إلى تفسير ذلك كإشارة محتملة إلى تلف الأنسجة أو وجود مشكلة في الجهاز الهضمي، مما يؤدي إلى حالة من التأهب والخوف. نتيجة لذلك، قد يبدأ الأفراد في ربط مواقف أو عوامل معينة بآلام البطن، وبالتالي تجنبها.

    ومع ذلك، تشير الدراسات التي أجريت على حالات الألم المزمن الأخرى، مثل متلازمة القولون العصبي، إلى أن الأفراد المصابين بهذه الحالات يميلون إلى تطوير خوف أقوى مرتبطًا بالألم مقارنة بالأشخاص الأصحاء. وتقول أولمان: “هذا الخوف المتزايد، جنبًا إلى جنب مع سلوك التجنب، قد يؤدي إلى إدراك الألم على أنه تهديد أكبر، مما قد يطيل أمد المعاناة.”

    نتائج دراسة حديثة حول الخوف والألم

    للتحقق مما إذا كان هذا ينطبق أيضًا على مرضى التهاب الأمعاء، أجرى باحثون دراسة تجريبية شملت 43 مشاركًا، منهم 21 مصابًا بالتهاب القولون التقرحي و 22 شخصًا سليمًا. استخدمت الدراسة رموزًا بصرية مرتبطة بآلام البطن لتحديد كيفية تعلم المشاركين للخوف من الألم.

    خلال الدراسة، عُرضت رموز مختلفة على المشاركين، وربط أحدهم بشكل متكرر بتحفيز مؤلم في أسفل البطن. وفي اليوم التالي، تعرض المشاركون للتحفيز المؤلم بشكل غير متوقع، لتقييم استجاباتهم العاطفية والجسدية. بينت النتائج أن مرضى التهاب الأمعاء أبلغوا عن شعور بالألم أكثر إزعاجًا وشدة عند التعرض للتحفيز المؤلم غير المتوقع.

    الارتباط بين تعلم الخوف وإدراك الألم

    أظهرت التحليلات أن زيادة الخوف المرتبط بالألم المكتسب في اليوم الأول من الدراسة كانت مرتبطة بإدراك الألم بشكل أكثر إزعاجًا في اليوم الثاني، ولكن فقط في مجموعة المرضى. تشير النتائج إلى أن عملية تعلم الخوف تلعب دورًا حاسمًا في كيفية تجربة مرضى التهاب الأمعاء للألم، وليست مجرد قوة الخوف نفسها.

    يوضح أولمان: “من المثير للاهتمام أن مرضى التهاب الأمعاء لم يكتسبوا خوفًا أكبر من الألم في البداية مقارنة بالأشخاص الأصحاء، بل كان الاختلاف في كيفية ارتباط هذا الخوف بإدراك الألم.” هذا يشير إلى أن النوبات الالتهابية المتكررة قد تغير طريقة معالجة الدماغ للألم على المستوى العاطفي.

    الآثار المترتبة على العلاج

    حتى الآن، ركز علاج التهاب الأمعاء على السيطرة على الالتهاب في الجهاز الهضمي. ومع ذلك، فإن هذه النتائج الجديدة تؤكد أهمية الاعتراف بدور العوامل النفسية، مثل التوتر والخوف، في تجربة الألم لدى المرضى. وقد يعني ذلك أن العلاجات التي تستهدف الجانب العاطفي للألم، مثل العلاج السلوكي المعرفي (CBT)، قد تكون مفيدة بشكل خاص للمرضى الذين يعانون من آلام مزمنة في البطن.

    يستهدف العلاج السلوكي المعرفي تحديد وتغيير أنماط التفكير والسلوك السلبية التي تساهم في الألم. وقد يساعد المرضى على تعلم كيفية التعامل مع الخوف والقلق المرتبطين بالألم، وتطوير استراتيجيات للتكيف مع الأعراض.

    في الختام، تشير الأبحاث المتزايدة إلى أن العواطف تلعب دورًا هامًا في التهاب الأمعاء، وأن معالجة الجانب النفسي للألم قد تكون جزءًا لا يتجزأ من خطة العلاج الشاملة. الدراسات المستقبلية ستعمل على تقييم فعالية الأساليب النفسية – مثل العلاج السلوكي المعرفي – في حالات الألم المرتبط بالتهاب الأمعاء بهدف إيجاد حلول أكثر فعالية، ونتوقع رؤية توصيات علاجية أكثر تكاملاً بحلول نهاية عام 2026.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ‫الألياف الغذائية تحميك من داء الرتوج

    وزارة الصحة بغزة: وفاة طفل رضيع بردا

    الاكتئاب يزيد صعوبة علاج الصرع

    إضراب الأطباء في إنجلترا يمضي قدما بعد رفض عرض من الحكومة

    لماذا النوبات القلبية الليلية أقل حدة من تلك التي تحدث نهارا؟

    الحجامة المنزلية في الرياض – العلاج الطبيعي في راحة بيتك

    القضاء الكيني يوقف اتفاقا صحيا مع واشنطن

    موجة إنفلونزا غير مسبوقة تضرب بريطانيا

    أين تختبئ “المواد الكيميائية الأبدية” في مشترياتك؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “انقلاب افتراضي” في فرنسا: ما حقيقة الفيديو الذي زعم سقوط ماكرون؟

    الجمعة 19 ديسمبر 11:39 م

    برئاسة الأمير فهد بن جلوي.. الاتحاد الدولي للهجن يبحث تطوير الرياضة عالميًا

    الجمعة 19 ديسمبر 10:47 م

    المشاركون في «ندوة المخدرات»: جرائم الاتجار والترويج ستواجَه بعقوبات مشددة وحاسمة

    الجمعة 19 ديسمبر 10:45 م

    حكم بالإقامة الجبرية لطبيب متورط بوفاة نجم “فريندز” ماثيو بيري

    الجمعة 19 ديسمبر 10:11 م

    المدير التقني السابق لمنتخب الكاميرون يروي للجزيرة نت حبه للجماهير السعودية وانبهاره بقطر

    الجمعة 19 ديسمبر 9:17 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ‫الألياف الغذائية تحميك من داء الرتوج

    الجمعة 19 ديسمبر 9:03 م

    ترامب يلمّع عامه الرئاسي الأول رغم تراجع شعبيته

    الجمعة 19 ديسمبر 8:41 م

    إعادة فتح متحف “السراي الحمراء” بليبيا لأول مرة منذ سقوط القذافي

    الجمعة 19 ديسمبر 8:02 م

    في ندوة بـ"كتاب جدة".. اللويحان: "ميثاق الملك سلمان" إطار مرجعي للعِمارة السعودية

    الجمعة 19 ديسمبر 7:26 م

    الصندوق الكويتي للتنمية شارك في المنتدى الخليجي للبناء الرقمي

    الجمعة 19 ديسمبر 7:00 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟