Close Menu
    رائج الآن

    في الهند.. السماح للمتهم بقتل ممثلة مشهورة برحلة أسبوعين للاحتفال بعيد ميلاد زوجته

    السبت 06 سبتمبر 8:51 م

    الرئيس اللبناني يطالب أمريكا بالضغط على إسرائيل

    السبت 06 سبتمبر 8:38 م

    «القمر الدموي» يظهر في سماء المملكة غداً.. خسوف كلي يستمر 5 ساعات

    السبت 06 سبتمبر 8:37 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • في الهند.. السماح للمتهم بقتل ممثلة مشهورة برحلة أسبوعين للاحتفال بعيد ميلاد زوجته
    • الرئيس اللبناني يطالب أمريكا بالضغط على إسرائيل
    • «القمر الدموي» يظهر في سماء المملكة غداً.. خسوف كلي يستمر 5 ساعات
    • شاهد.. جولة تؤهل المغرب وتقرب مصر وتونس والجزائر من بلوغ المونديال
    • أكبر مؤسسة تكرير هندية تتخلى عن النفط الأميركي
    • المصري الوحيد بأسطول الصمود ورسائله لكسر حصار غزة
    • توليد الكهرباء بواسطة الأمواج حلم يتحوّل حقيقة في لوس أنجلوس
    • غاز روسيا يتدفق إلى الصين.. وصول ناقلة جديدة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما وراء تدمير إسرائيل أبراج مدينة غزة وهل أغلقت أبواب التفاوض؟
    سياسة

    ما وراء تدمير إسرائيل أبراج مدينة غزة وهل أغلقت أبواب التفاوض؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 06 سبتمبر 11:17 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في مدينة غزة (شمالي القطاع) والتي صارت مسرحا لمجازر يومية، لا تبدو الأبراج السكنية هدفا عسكريا بقدر ما تحولت إلى رموز لنهج جديد في هذه الحرب الدامية، قائم على التدمير المنهجي لكل مقومات الحياة.

    فإسقاط برج تلو آخر لا يعكس فقط إصرارا إسرائيليا على توسيع نطاق الدمار، بل يكشف عن إستراتيجية أعمق هدفها إفراغ المدينة من سكانها وقطع الطريق على أي تسوية سياسية محتملة.

    وفي حديثه لبرنامج “مسار الأحداث” يذهب الأكاديمي والخبير بالشؤون الإسرائيلية مهند مصطفى إلى أن هذا النهج لا يفسَّر بالضرورات العسكرية، بل يرتبط بمشروع أيديولوجي يهدف إلى محو البنية المدنية الفلسطينية.

    فيوميا يُهدم ما يقارب 300 مبنى، في عملية تُدار من وحدات خاصة داخل الجيش الإسرائيلي وبالتعاون مع مقاولين مدنيين، في أمر الذي يحيل -حسبه- إلى نموذج “الإبادة الجماعية” عبر استهداف البنية التحتية والثقافية للمجتمع، وليس فقط أرواح المدنيين.

    والمثير أن هذا التدمير يُقدَّم بغطاء دعائي يزعم استهداف مواقع للمقاومة، لكن الخبير العسكري اللواء فايز الدويري يرى أن هذه مجرد ذرائع، فالمقاومة -كما يؤكد- لا يمكن أن تغامر بحياة مئات الأسر عبر تحويل أبراج شاهقة إلى مقرات عسكرية مكشوفة.

    وحتى الإنذارات التي تُمنح للسكان قبل القصف، لا تعدو كونها عملية إخراج قسري إلى العراء، في مسرحية لا تترك للنازحين إلا خيام العراء والطرقات.

    رسالة “تلفزيونية”

    أما الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات لقاء مكي فيجد في مشهد الأبراج المتهاوية بُعدا سياسيا بقدر ما هو عسكري، إذ يرى أن إسرائيل تسعى لتوجيه رسالة “تلفزيونية” واضحة: أن أبواب التفاوض أُغلقت.

    فبعد أن فقدت غزة عمرانها وحياتها المدنية، لم يعد ثمة ما يمكن لحركة حماس أن تفاوض عليه، إذ تحولت المدينة إلى ركام يفرغ أي مسار سياسي من مضمونه.

    وتبرز في المقارنة مع حروب التاريخ مفارقة لافتة، ففي الحرب العالمية الثانية، ورغم تدمير مدن أوروبية ويابانية بالكامل، أعيد إعمارها وعاد إليها أهلها.

    وأما في غزة، فيُراد للدمار أن يكون مدخلا للتهجير، على غرار ما جرى عام 1948، حيث استُخدم الرعب لاقتلاع مئات الآلاف من الفلسطينيين. والهدف الآن -كما يوضح مكي- دفع الناس إلى النزوح الجماعي ثم إبقاؤهم بلا أفق عودة أو إعمار.

    وتكتسب المقاربة بين النكبتين القديمة والجديدة بعدا أكثر خطورة لدى مصطفى الذي يميز بين التهجير عام 1948 والإبادة الجماعية الراهنة.

    ففي الأولى، كان المشروع الصهيوني يركز على إفراغ الأرض لاستيطانها، أما اليوم فإن إسرائيل -بحسب رأيه- تسعى إلى محو الوجود الفلسطيني نفسه، عبر الجمع بين التهجير والقتل الجماعي وتفكيك المخيمات في الضفة الغربية المحتلة، وهي بذلك تتجاوز كل “الخطوط الحمراء” التي التزمت بها سابقا.

    قرار إستراتيجي

    ومن واشنطن، يقدم مسؤول الاتصالات السابق في البيت الأبيض مارك فايفل زاوية مختلفة، إذ يرى أن ما يجري ليس مجرد خيار عسكري بل هو قرار إستراتيجي اتخذه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يقوم على إعلاء السيطرة على غزة فوق أي مسار تفاوضي.

    وبحسب فايفل، فإن الحكومة الإسرائيلية لا تتجه نحو تسوية أو صفقة بقدر ما تدفع الأمور إلى مرحلة استسلام كامل للمقاومة، حتى وإن أدى ذلك إلى تدمير البنية التحتية المدنية وجرّ المآسي على السكان.

    ويضيف أن غياب موقف أميركي حاسم يعزز هذا النهج، فالإدارة الحالية -برأيه- تتعامل مع الحرب في غزة كملف ثانوي مقارنة بأولويات مثل أوكرانيا، مما يمنح إسرائيل ضوءا أخضر لمواصلة التصعيد.

    ووصف فايفل اجتماعات البيت الأبيض التي ناقشت مستقبل القطاع -بمشاركة شخصيات مثل جاريد كوشنر وتوني بلير بأنها بدت منفصلة تماما عن الواقع الميداني، حيث يواجه الفلسطينيون مجاعة وقصفا يوميا بلا انقطاع.

    وتكشف تصريحات بعض المسؤولين الإسرائيليين، المنقولة في الإعلام الإسرائيلي، عن إدراك ضمني لغياب أي جدوى عسكرية مباشرة من التدمير الواسع.

    أهداف مؤجلة

    غير أن الدويري يفسر ذلك باعتباره جزءا من خطة تهجير ممنهجة، تبدأ بالقصف المكثف ثم دفع السكان تدريجيا نحو مناطق أكثر اكتظاظا، قبل فتح الطريق أمام اجتياح بري أعمق. وفي هذا السياق، يصبح البحث عن الأسرى أو ضرب الأنفاق أهدافا مؤجلة، وليست السبب الحقيقي في هدم الأبراج.

    ورغم الموقف المصري الحازم الرافض لأي تهجير عبر أراضيه، يبقى السيناريو الأكثر ترجيحا -بحسب مكي- هو البحث عن منافذ بديلة لاقتلاع الفلسطينيين، سواء عبر الموانئ أو بلدان بعيدة.

    غير أن غياب توافق دولي على استقبال المهجرين يعيق تنفيذ الخطة، ويجعل التدمير أداة لإبقاء السكان في دوامة الجوع والنزوح الداخلي بانتظار فرصة لترحيلهم.

    وفي هذا المشهد المأزوم، تُختزل المفاوضات إلى طرح إسرائيلي وحيد: وقف الحرب مقابل استسلام كامل لحماس ونزع سلاحها، وهو ما يعادل إلغاء وجودها السياسي والعسكري.

    ومع رفض حركة المقاومة الإسلامية لهذه الشروط، يتضح -كما يرى مصطفى- أن نتنياهو لا يريد أي اتفاق شامل، لأن ذلك سيمنح الفلسطينيين فرصة لإعادة بناء ما تهدم، وهو ما يناقض جوهر الإستراتيجية الإسرائيلية الحالية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    المصري الوحيد بأسطول الصمود ورسائله لكسر حصار غزة

    مراهق حوثي يدهس رجلاً وطفلين في «إب»

    ديفيد إغناتيوس: هذا ما تظنه ​روسيا وأوكرانيا بشأن ما سيحدث لاحقا في الحرب

    اليمن: إحباط تهريب أسلحة في البحر الأحمر

    صحيفة إسرائيلية: غالبية الإسرائيليين يخشون السفر للخارج مع تصاعد الغضب العالمي ضد إسرائيل

    آدامز: لا عروض رسمية ولن أنسحب من انتخابات نيويورك

    رغم المطالبات الأممية بعدم ترحيل الأفغان.. باكستان: نحن من يقرر

    لوموند: حكاية بلير محب الحروب وعاشق المال

    فيديو: ترمب يستبدل «الدفاع» بـ «الحرب».. رسائل قوة أم استفزاز دولي؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الرئيس اللبناني يطالب أمريكا بالضغط على إسرائيل

    السبت 06 سبتمبر 8:38 م

    «القمر الدموي» يظهر في سماء المملكة غداً.. خسوف كلي يستمر 5 ساعات

    السبت 06 سبتمبر 8:37 م

    شاهد.. جولة تؤهل المغرب وتقرب مصر وتونس والجزائر من بلوغ المونديال

    السبت 06 سبتمبر 8:31 م

    أكبر مؤسسة تكرير هندية تتخلى عن النفط الأميركي

    السبت 06 سبتمبر 8:29 م

    المصري الوحيد بأسطول الصمود ورسائله لكسر حصار غزة

    السبت 06 سبتمبر 8:27 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    توليد الكهرباء بواسطة الأمواج حلم يتحوّل حقيقة في لوس أنجلوس

    السبت 06 سبتمبر 8:26 م

    غاز روسيا يتدفق إلى الصين.. وصول ناقلة جديدة

    السبت 06 سبتمبر 8:16 م

    تدشين مرسم ومعرض «للحلم بقية 4» للفنان عوضة الشمراني بقرية آل عامر

    السبت 06 سبتمبر 8:15 م

    مراهق حوثي يدهس رجلاً وطفلين في «إب»

    السبت 06 سبتمبر 8:14 م

    لماذا تستهدف إسرائيل الأبراج السكنية في مدينة غزة؟

    السبت 06 سبتمبر 7:57 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟