Close Menu
    رائج الآن

    شاهد.. رونالدو ضحية “خرق أمني” في مباراة ألمانيا والبرتغال

    الجمعة 06 يونيو 2:04 ص

    وجود القوات الأميركية في شرق سوريا.. عملية انسحاب أم تبديل؟

    الجمعة 06 يونيو 2:01 ص

    رئيسة وزراء الدانمارك: لن نرضخ لضغوط ترامب بشأن غرينلاند

    الجمعة 06 يونيو 2:00 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • شاهد.. رونالدو ضحية “خرق أمني” في مباراة ألمانيا والبرتغال
    • وجود القوات الأميركية في شرق سوريا.. عملية انسحاب أم تبديل؟
    • رئيسة وزراء الدانمارك: لن نرضخ لضغوط ترامب بشأن غرينلاند
    • الهيئة السعودية للمهندسين تختتم سلسلة لقاءات المهندسين في المملكة
    • إسرائيل تشن أعنف هجوم على أهداف لحزب الله منذ اتفاق وقف النار
    • “يعودون في توابيت”.. هل تنجح النقابات في دفع السعودية لحماية حقوق العمال المهاجرين قبل مونديال 2034؟
    • كم بلغ عدد الحجاج في موسم حج 2025؟
    • الجلال لـ «الأنباء»: المسالخ على أتم الاستعداد لاستقبال الأضاحي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما وراء عزل زعماء قبائل وإدارات أهلية في غرب السودان؟
    سياسة

    ما وراء عزل زعماء قبائل وإدارات أهلية في غرب السودان؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 31 مايو 11:00 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الخرطوم- توسّع حكام ولايات في إقليمي كردفان ودارفور غربي السودان بعزل زعماء قبائل بتهم الانحياز ومساندة قوات الدعم السريع والمشاركة في تعبئة المقاتلين ضد الجيش، وسط مخاوف مراقبين من استخدام قانون تنظيم الإدارة الأهلية لإقالة قيادات قبلية على أساس سياسي، ما يؤدي إلى استقطاب اجتماعي وانقسام إثني.

    وبرز نظام الإدارة الأهلية في السودان قبل نشوء الدولة الحديثة، وتشكّل من خلال الممالك والسلطنات القديمة بهدف فض النزاعات وتسويتها وتعزيز التعايش السلمي وفق الأعراف الاجتماعية.

    وتعني الإدارة الأهلية إدارة القبائل ممثلة بزعمائها لشؤون المناطق والوحدات الإدارية التابعة لها تحت إشراف السلطة المركزية ورقابتها.

    ويتم تفويض حكام الولايات عبر قانون تنظيم الإدارة الأهلية، وعادة يعتمد الحكام زعيم القبيلة الذي يأتي بالطرق الموروثة، ويُعزل في حال مخالفة القانون بعد التشاور مع وزارة الحكم الاتحادي.

    كما أُسندت لزعماء القبائل سلطات إدارية وقضائية ومالية، برئاسة محاكم شعبية ومساعدة السلطات الرسمية في جباية الضرائب والرسوم المفروضة على العقارات والثروة الحيوانية والزكاة، وتمنح الحكومة سلاحا لطاقم حراستهم.

    عزل جماعي

    وأصدر والي شمال دارفور المكلّف الحافظ بخيت محمد، قرارا الخميس الماضي بعزل 11 من الإدارات الأهلية (عُمَد) لمخالفتهم قانون تنظيم الإدارة الأهلية.

    ونصّ القرار الذي نشرته وكالة الأنباء السودانية الرسمية على أن “العمد” المعزولين “ثبت حشدهم وتعبئتهم للمستنفرين من أبناء قبائلهم تحت إداراتهم للانخراط في صفوف مليشيا الدعم السريع وتحريضهم لتقويض مؤسسات الدولة، والقتل الممنهج، والسلب والنهب، بجانب جلب وإيواء المرتزقة”. كما قرر توجيه اتهامات جنائية ضدهم.

    وكان الحافظ بخيت قرر في وقت سابق إقالة وكلاء نُظار وعُمد الإدارة الأهلية بعد اتهامهم بمساندة قوات للدعم السريع في ولايته.

    والثلاثاء الماضي، أقال عبد الخالق عبد اللطيف وداعة الله، والي ولاية شمال كردفان، 10 من العُمد لتعاونهم مع قوات الدعم السريع بمحليات شيكان وأم روابة والرهد قبل سيطرة الجيش على الأخيرتين.

    وفي خطوة وصفها مراقبون بـ”مجزرة جماعية”، عزل والي جنوب دارفور المكلّف بشير مرسال، 71 عمدة، منهم 7 زعماء قبائل “نُظّار” وقيادات من الإدارة الأهلية بالولاية، بعد إصدار “النظار “بيانا مشتركا يدعو أبناء القبيلة للانسلاخ عن الجيش والانضمام للدعم السريع. ودونت سلطات الولاية اتهامات في مواجهتهم لدى النيابة ببورتسودان تصل عقوبتها إلى الإعدام أو السجن المؤبد في حال الإدانة.

    واتهم الوالي القادة المعزولين بممارسة “القتل ونهب ممتلكات المواطنين، إضافة إلى تسبُّبهم في هلاك الآلاف من أبناء قبائلهم بعد استنفارهم للقتال مع الدعم السريع”. وبالاتهامات ذاتها أقال والي ولاية غرب دارفور بحر الدين آدم كرامة، 37 قياديا من الإدارة الأهلية بالولاية.

    وفي مارس/آذار الماضي أقال والي غرب كردفان، محمد آدم جايد، 3 من زعماء القبائل ووكلائهم وعشرات من قيادات الإدارة الأهلية لتعاونهم مع قوات الدعم السريع بالولاية ومخالفتهم قانون الإدارة.

    قرارات إدارية

    وتعليقا على قرارات العزل الواسعة، قال الخبير القانوني أحمد موسى، في تصريح للجزيرة نت، إن “الظروف التي تمر بها البلاد خلطت حابل المفروض بنابل الممكن، وتتحرك السلطات الإدارية أحيانا للمحافظة على الأمن وتصدر قرارات تحتاج إلى إسناد قضائي”.

    وأوضح الخبير الذي كان مستشارا قانونيا لنظارات البجا والعموديات المستقلة في شرق السودان، أن الإدارات الأهلية تتبع إلى جهة اتحادية “وزارة الحكم الاتحادي” لأن ناظر القبيلة يمكن أن تمتد قبيلته في ولايات عدة، وتبعيته إلى والي ولاية غير مناسب.

    وحسب المتحدث فإن عزل زعيم القبيلة ينبغي أن يستند إلى قرار قضائي نهائي في التهم الموجهة إليه بعد استنفاذ كافة طرق الاستئناف، وأكد أن القرارات التي صدرت من بعض الولاة أخيرا بإقالة قيادات قبلية قابلة للطعن أمام القضاء لأنها قرارات إدارية وغير محصّنة من الطعن.

    من جانبه يقول الباحث الاجتماعي سليمان عوض الله، إن الإدارة الأهلية شهدت مراحل متقلبة خلال النظم السياسية منذ استقلال البلاد، في 1956؛ حيث لعبت دورا سياسيا وحافظ زعماء القبائل على ما كانوا يتمتعون به من سلطات وظلّت تسهم في الحفاظ على الأمن والاستقرار.

    وسعت العهود السياسية إلى الاستعانة بزعماء القبائل كما يقول الباحث للجزيرة نت، لتوطيد حكمهم واستمالتهم عبر منحهم سلطات وتقديم حوافز لتعزيز نفوذهم. وفي المقابل تقليص سلطاتهم إذا لم يتعاونوا معهم، كما حدث في عهد الرئيس الأسبق إبراهيم عبود، الذي أصدر قانونا نص على تفتيت القيادة الإدارية للإدارة الأهلية وتوزيع سلطاتها على مؤسسات المركز.

    حميدتي يرعي مصالحة قبلية

    توظيف سياسي

    ووفقا للباحث عوض الله، فإن نظام الرئيس الراحل جعفر نميري ألغى الإدارات الأهلية وقضى على سيطرة نُظار القبائل على الأراضي، واستعاض عنها بقانون الحكم الشعبي.

    وكان النميري يرى في الإدارة الأهلية امتدادا طبيعيا للتربية الاستعمارية وطريقة متخلفة في الحكم، غير أن حكومته ذاتها حاولت في سنواتها الأخيرة إعادة الإدارة الأهلية إلى ما كانت عليه وهو ما فعلته الحكومة المنتخبة التي أعقبته.

    وقدمت حكومته مشروعا لإعادة الإدارة الأهلية بعد ما فقدت نفوذها السياسي وتراجع دورها الإداري والقبلي لكن تلك الحكومة لم تتمكن من تطبيق مشروعها لأنها سرعان ما غادرت بانقلاب الرئيس عمر البشير في 1989.

    أما المحلل السياسي فيصل عبد الكريم فيعتقد أن الإسلاميين في عهد البشير وظّفوا الإدارة الأهلية في مشاريعهم السياسية، وفي حشد التأييد الشعبي، وتجنيد المقاتلين في الحرب بجنوب السودان.

    ويقول المحلل للجزيرة نت إن المجلس العسكري برئاسة عبد الفتاح البرهان الذي تسلم السلطة بعد سقوط نظام البشير، استمر في عملية تسييس الإدارة الأهلية وحشدها لمساندته حتى تتحول لقاعدة سياسية له ضد تحالف قوى الحرية والتغيير أثناء مفاوضات وضع دعائم الحكم للعهد الجديد.

    وحسب عبد الكريم للجزيرة نت، فإن مناصرة زعماء قبائل في إقليمي كردفان ودارفور لقوات الدعم السريع لم ينشأ بعد الحرب، وإنما سابقا لها حينما استمالهم قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي” عبر إدارة خاصة بالشأن القبلي، ورعى مصالحات قبلية، وأهدى زعماء القبائل سيارات فاخرة وهدايا، ونظم لهم مؤتمرات في الخرطوم، وجند بعض أبنائهم في قواته، وبعثهم إلى اليمن للمشاركة في الحرب لنيل أموال ساعدتهم في تغيير حياتهم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    وجود القوات الأميركية في شرق سوريا.. عملية انسحاب أم تبديل؟

    إسرائيل تشن أعنف هجوم على أهداف لحزب الله منذ اتفاق وقف النار

    محللون: صمود الحوثيين يربك إسرائيل والهجمات باليمن بلا جدوى

    ترمب: ماسك خيّب أملي.. والأخير يرد: لولاي لخسر الانتخابات

    هل يتواطأ العالم على إبادة الفلسطينيين؟

    العليمي يجدد التزام الحكومة بتوفير الخدمات وصرف الرواتب واستعادة الدولة

    تزايد خلافات الحريديم مع حكومة نتنياهو حول التجنيد الإجباري

    البيت الأبيض يكشف أسباب منع مواطني 4 دول عربية من دخول أمريكا

    الصيف ونهاية الموسم الدراسي يدفعان مزيدا من السوريين للعودة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وجود القوات الأميركية في شرق سوريا.. عملية انسحاب أم تبديل؟

    الجمعة 06 يونيو 2:01 ص

    رئيسة وزراء الدانمارك: لن نرضخ لضغوط ترامب بشأن غرينلاند

    الجمعة 06 يونيو 2:00 ص

    الهيئة السعودية للمهندسين تختتم سلسلة لقاءات المهندسين في المملكة

    الجمعة 06 يونيو 1:48 ص

    إسرائيل تشن أعنف هجوم على أهداف لحزب الله منذ اتفاق وقف النار

    الجمعة 06 يونيو 1:46 ص

    “يعودون في توابيت”.. هل تنجح النقابات في دفع السعودية لحماية حقوق العمال المهاجرين قبل مونديال 2034؟

    الجمعة 06 يونيو 1:27 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كم بلغ عدد الحجاج في موسم حج 2025؟

    الجمعة 06 يونيو 1:26 ص

    الجلال لـ «الأنباء»: المسالخ على أتم الاستعداد لاستقبال الأضاحي

    الجمعة 06 يونيو 1:15 ص

    الإخلاء الطبي الجوي بوزارة الدفاع ينقذ حاجاً إندونيسياً بعد توقّف قلبه

    الجمعة 06 يونيو 1:11 ص

    محللون: صمود الحوثيين يربك إسرائيل والهجمات باليمن بلا جدوى

    الجمعة 06 يونيو 1:00 ص

    حماس: تصريحات ليبرمان تفضح تورط الاحتلال بتسليح عصابات نهب المساعدات

    الجمعة 06 يونيو 12:59 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟