Close Menu
    رائج الآن

    تل أبيب تحت القصف.. مشاهد من الرد الإيراني (فيديو)

    الجمعة 13 يونيو 11:08 م

    صمت دمشق أمام استهداف إسرائيل لطهران.. هل هو انكفاء الضرورة؟

    الجمعة 13 يونيو 11:02 م

    الكويت: ندعم الوكالة الذرية في تنفيذ مهامها بكفاءة وشفافية

    الجمعة 13 يونيو 11:01 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تل أبيب تحت القصف.. مشاهد من الرد الإيراني (فيديو)
    • صمت دمشق أمام استهداف إسرائيل لطهران.. هل هو انكفاء الضرورة؟
    • الكويت: ندعم الوكالة الذرية في تنفيذ مهامها بكفاءة وشفافية
    • السعودية تستضيف الملحق الآسيوي
    • النفط يقفز وغولدمان ساكس يتوقع عدم حدوث اضطرابات بالإمدادات
    • بوليتيكو: “ماغا” حذرت ترامب بشأن إيران والآن هو في موقف لا يحسد عليه
    • أبرز المواقع العسكرية والنووية الإيرانية التي قصفتها إسرائيل
    • خامنئي: إسرائيل لن تنجو بسلام من هذه الجريمة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » متحف أحمد الأخرس يجسد الحنين إلى ماضي الأردن
    ثقافة

    متحف أحمد الأخرس يجسد الحنين إلى ماضي الأردن

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 11 يونيو 11:22 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عمّان – ما إن يفتح باب متحفه الصغير صباح كل يوم في وسط العاصمة الأردنية عمّان، لاستقبال زواره، حتى تعود بك الذكريات عقودا إلى الوراء، فالمواطن الأردني أحمد الأخرس بدأ منذ تسعينيات القرن الماضي بجمع المئات من القطع والمقتنيات القديمة والنادرة في كثير منها، في متحفه الصغير في فناء منزله، ليصبح، بحسب كثير من الأردنيين، حارس ذاكرة الزمن الجميل، إذ يعيد إليهم ماضيهم وطفولتهم، لا سيما أجيال السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، الذين لطالما شدهم الحنين إلى الماضي.

    حارس ذاكرة الأردن

    بدأ الأخرس مبادرته في توثيق ذاكرة الأردنيين نتيجة شغفه الكبير بالتراث الوطني وكل ما هو قديم، فضمت مجموعته التراثية آلاف المناهج الدراسية القديمة، والصحف الورقية التي تعود إلى عهد تأسيس إمارة شرق الأردن عام 1921، والتي –بحسب الأخرس– لا نظير لها ولا نسخ أخرى منها على مستوى الوطن العربي، إضافة إلى ألعاب الأطفال والمنتجات التجارية والعملات النقدية الفريدة، ليصبح الأخرس المحافظ على تاريخ الوطن وموروثه الشعبي الذي يعكس ملامح الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية في الأردن.

    كما يمتلك الأخرس أشرطة فيديو وكاسيت قديمة ونادرة، ومناهج دراسية قديمة جدا لدول عربية كالسعودية وقطر والإمارات وسوريا، وصورا وخرائط قديمة تعود إلى العاصمة عمّان في بدايات القرن الماضي.

    يقول أحمد الأخرس (47 عاما) إنه كان يتردد على الأسواق الشعبية في ما مضى، ويزور القرى والأرياف، ويستمع إلى حكايات كبار السن ليجمع منهم القصص الفريدة والقطع التراثية النادرة التي تحمل خلفها العديد من الأسرار والروايات اللافتة. ويؤكد الأخرس في حديثه للجزيرة نت، أنه يهدف من خلال متحفه المتواضع إلى جسر الهوة بين الأجيال السابقة والحالية، بالحفاظ على الهوية الوطنية الأردنية، وتعريف الأجيال الجديدة بتاريخها وماضيها.

    ومع مرور الوقت، تحولت مقتنيات الأخرس الثمينة إلى وسيلة تعليمية وتوثيقية لمراحل تطور الحياة في المجتمع الأردني، ليصبح مصدرا للباحثين والمؤرخين ووسائل الإعلام المحلية والعربية، ويعد أحمد الأخرس من أبرز الشخصيات الأردنية التي حفرت اسمها في الذاكرة الوطنية كشاهد ومؤرخ لذاكرة الزمن الجميل في الأردن.

    وقد تميز الأخرس بقدرته الفائقة على توثيق تاريخ الأردن عبر الصور والقصص والشهادات الحية، ما جعله أشبه بمكتبة بشرية متنقلة تتحدث عن تاريخ الأردن أينما حل وارتحل، كما ساهمت أعماله في تعزيز الهوية الوطنية وربط الأجيال الجديدة بجذورها التاريخية.

    صور ووثائق قديمة تعود إلى ما قبل مئة عام .. الجزيرة

    الحنين إلى الماضي

    يمتلك أحمد الأخرس أسلوبا شيقا وجاذبا حين يستحضر الحكايات والقصص القديمة، مدعمة بما لديه من مقتنيات وأدوات قديمة، يقول عن ذلك: “إن كثيرا من هذه المقتنيات القديمة جمعتها على مدار سنوات مضت، وجزء بسيط منها اشتريته بعد أن بعت الخردوات لهذه الغاية”.

    ويضيف: “في نهاية العام الدراسي، كان الطلاب في الثمانينيات والتسعينيات يتخلصون من كتبهم وألعابهم، وكنت أحتفظ بها وبكل ما هو قديم في مكان خاص داخل منزلي، لعلمي بأنها ستصبح ذات قيمة في يوم من الأيام، وقد أصبحت اليوم إرثا عظيما من مرحلة طفولتنا وتاريخنا”.

    يتحدث الأخرس عن فرحته الغامرة حين يرى الفرحة والدهشة في عيون زواره وهم يقلبون الكتب المدرسية للصف الأول قبل ثلاثة عقود، فيقرأ في عيونهم الحنين إلى الماضي، وهم يعودون عشرات السنين إلى الوراء، أو حين يتصفحون الألعاب التي كانت سائدة في تلك المرحلة من الزمن الجميل، إذ يحتوي المعرض على ألعاب إلكترونية قديمة مثل “الأتاري” و”السيغا”، إلى جانب الألعاب الحربية البلاستيكية المتواضعة.

    يضم المعرض مقتنيات وألعاب وصور ووثائق قديمة .. الجزيرة .

    الاحتفاظ بالذكريات

    يخشى الأخرس أن يتبخر حلمه في إيجاد مكان مناسب لعرض مقتنياته ومحتويات متحفه، مطالبا الجهات الرسمية الأردنية بتوفير مكان مناسب لعرض تلك المقتنيات التي تزداد أهميتها وقيمتها مع مرور الوقت. وحرصا على توثيق تلك المرحلة من عمر الدولة الأردنية، بدأ الأخرس بنشر كل ما لديه من أدوات ووثائق وصور عبر صفحته على منصات التواصل الاجتماعي، تحت عنوان: “ذاكرة الزمن الجميل”، لنقل أرشيفه القديم إلى العالم الافتراضي، وصولا إلى أكبر عدد ممكن من الناس لإحياء الذاكرة لديهم.

    ويختتم الأخرس حديثه بالتأكيد على أن الجميع يبقى حبيس نوستالجيا الزمن الجميل، التي عادة ما تكون محركا لكثيرين في العودة إلى حنين الماضي وذكرياته الجميلة، إلى أيام الطفولة البريئة، ومقاعد الدراسة، وأصدقاء الزمن الجميل، والعلاقات الاجتماعية البسيطة البعيدة عن التكلف، وتفاصيل الحياة الصغيرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    وزيرة التعليم القطرية: دبلوماسيتنا الثقافية منصة عالمية

    تدمر السورية.. ندبات على جبين التاريخ

    علية بنت المهدي شاعرة وعازفة عباسية دافعت عن أخيها هارون الرشيد

    لجنة أممية: هجمات إسرائيل على المدارس والمواقع الثقافية في غزة “إبادة جماعية”

    إغناطيوس غوتيريث: الأندلس وصل بين عالمين والاستشراق بريء من الصهيونية والسياسات الاستعمارية

    الهندية بانو مشتاق الحائزة بوكر: على الكاتب وصف “الوردة” و”أشواكها”

    رشاد حسنوف: كيف يغير “الاستشراق الذاتي” الهوية الثقافية لأذربيجان؟

    تصحر ولاتة: منازل مهدمة ومخطوطات تحت رحمة المناخ

    قراءة شاملة لجذور الصراع الفلسطيني الإسرائيلي من منظور المؤرخ الشاب زاخاري فوستر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    صمت دمشق أمام استهداف إسرائيل لطهران.. هل هو انكفاء الضرورة؟

    الجمعة 13 يونيو 11:02 م

    الكويت: ندعم الوكالة الذرية في تنفيذ مهامها بكفاءة وشفافية

    الجمعة 13 يونيو 11:01 م

    السعودية تستضيف الملحق الآسيوي

    الجمعة 13 يونيو 10:56 م

    النفط يقفز وغولدمان ساكس يتوقع عدم حدوث اضطرابات بالإمدادات

    الجمعة 13 يونيو 10:46 م

    بوليتيكو: “ماغا” حذرت ترامب بشأن إيران والآن هو في موقف لا يحسد عليه

    الجمعة 13 يونيو 10:45 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أبرز المواقع العسكرية والنووية الإيرانية التي قصفتها إسرائيل

    الجمعة 13 يونيو 10:44 م

    خامنئي: إسرائيل لن تنجو بسلام من هذه الجريمة

    الجمعة 13 يونيو 10:07 م

    إسرائيل تغلق سفاراتها حول العالم بعد الهجوم على إيران

    الجمعة 13 يونيو 10:01 م

    وزيرة الشؤون تشارك في فعالية حول أهداف التنمية المستدامة بمقر بعثة الكويت في الأمم المتحدة

    الجمعة 13 يونيو 10:00 م

    المرشد الإيراني يُعين موسوي رئيساً لهيئة الأركان وباكبور قائداً للحرس الثوري

    الجمعة 13 يونيو 9:55 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟