Close Menu
    رائج الآن

    محام: تحديد مدة صك الوكالة بخمس سنوات يتيح للوكلاء فرصة كافية لإنهاء الإجراءات المطلوبة

    السبت 02 أغسطس 10:28 ص

    بدء الدورة الرابعة لمعرض المدينة المنورة للكتاب

    السبت 02 أغسطس 10:06 ص

    جنوب أفريقيا تخطط لدعم المصدرين المتضررين من رسوم ترامب

    السبت 02 أغسطس 10:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • محام: تحديد مدة صك الوكالة بخمس سنوات يتيح للوكلاء فرصة كافية لإنهاء الإجراءات المطلوبة
    • بدء الدورة الرابعة لمعرض المدينة المنورة للكتاب
    • جنوب أفريقيا تخطط لدعم المصدرين المتضررين من رسوم ترامب
    • ما وراء تقاطع أنقرة وواشنطن حول دمج “قسد” في الدولة السورية
    • ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين ردا على تصريحات ميدفيديف
    • سلوفينيا تتّجه لحظر التبادل العسكري مع إسرائيل.. وبرلين: الكارثة الإنسانية في غزة تفوق الخيال
    • مسؤول: كرنفال بريدة للتمور يسهم في دعم وتنمية اقتصاد المملكة
    • «الشؤون»: تدوير 13 وظيفة إشرافية داخل قطاعات الوزارة المختلفة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مترجمون سعوديون: لا كيان يجمعنا
    ثقافة

    مترجمون سعوديون: لا كيان يجمعنا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 12 يناير 4:29 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثبت مترجمون سعوديون حضورهم في مناسبات وإنجازات عدة، إلا أن البعض استمرأ تجاهل القدرات الوطنية، مؤثراً عليها «الوافد العربي» إما لمصالح ذاتية، أو لضآلة المبالغ التي يتقاضاها المترجم، وفي إحدى الإحصاءات تتبعت باحثة أكاديمية (تحتفظ «عكاظ» باسمها) نسبة المترجمين السعوديين في مؤسسات ثقافية وأكاديمية ولاحظت أنها خجولة، وتساءلت الأكاديمية عن سبب إغفال تمكين أبناء وبنات الوطن طالما أنهم لا يقلون عن غيرهم في الموهبة والمؤهلات، إن لم يتفوقوا عليهم. وهنا تطرح «عكاظ» محور ماذا ينقص المترجم السعودي، وما شرط نجاحه، على عدد من المترجمين، الذين سلطوا الضوء على الإشكالات والحلول، فيرى المترجم متعب الشمري أن هناك كوادر وطنية في مجال الترجمة قادرة وعلى استعداد لنقل الآداب المحلية إلى لغات أجنبية، إلا أنه تعوقهم عوائق، منها فقدان الدعم المباشر من الهيئات الحكومية والخاصة المعنية بالثقافة، مشيراً إلى أنه لم يتم إلى الآن جمع بيانات المترجمين والمترجمات، أو تخصيص كيان يجمعهم أو يمنحهم عضوية في الجمعيات والهيئات الثقافية، إضافة لعدم وجود دعم مادي لهم أو إشراكهم في المشاريع «الترجماتية» التابعة لتلك المؤسسات، مضيفاً أن هناك إشكالية تسويقية، إذ لا يرى الناشر المحلي جدوى اقتصادية في نشر الأعمال المحلية، ناهيك عن العربية، بلغات أخرى غير لغة الضاد، كونه لا تتوفر السوق المناسبة لها، وبحجة عدم وجود القارئ في هذه (اللغة، اللغات) لأن الأسواق الغربية لا تتقبل كل عمل عربي بسهولة، موضحاً أن هذه الإشكالية تم حلها في العديد من المرات من خلال الاتفاقيات المبرمة في النشر المشترك بين وزارات الثقافة والمؤسسات المعنية بالثقافة مع العديد من البلدان، خصوصاً ألمانيا وإيطاليا والصين.

    وأكد الشمري ضرورة الاستعانة بالمترجم المحلي دون غيره قدر الإمكان، في ترجمة الأعمال الأدبية، تشجيعاً له وإبرازاً لإمكاناته، لأن المترجم السعودي أقدر على معرفة الألفاظ والمسميات والأقوال المحلية، بل حتى «الثيمة» الكاملة للعمل المحلي أكثر من غيره، ومنها تأتي ضرورة الاستعانة به.

    وعدّ الشمري دور هيئة الأدب والنشر والترجمة عظيماً، باعتبارها مظلة لجمع وتشجيع وتمويل المشاريع، وينتظر منها كذلك الكثير في تنظيمها ودعمها من خلال تأسيس لجان مختصة من أساتذة كبار في الأدب والنقد، حاضرين في الساحة المحلية.

    فيما ذهب المترجم غسان الخنيزي إلى أن من بين شروطٍ عدّة للترجمة المرتجاة، وذات الوعي الوثيق بالظروف التي واكبت نشأة النص المعرفة الكافية بتلك السياقات الثقافية أو التاريخية المحددة التي منحت العمل سماته اللغوية وخصائصه الفنية الفارقة في زمنه، وجعلت منه موضع اهتمام للترجمة في اللحظة الراهنة.

    وعدّ الترجمة عموماً، خصوصاً الأدبية، نوعاً من القراءة الارتماسية المتغلغلة في النص الأصلي، وتحمل بطبيعتها رخصةً نافذةً لاجتياح العمل والتدخل في ثناياه، أكان ذلك عبر التفسير أو التأويل، بل وربما إعادة الصياغة. ويرى أنه أمام مهمة جسيمة كهذه، يجب على المترجم التعرف بحميميةٍ عالية على تلك السياقات والظروف المحيطة بالعمل، وتحديد أثرها على المعاني والصور والصياغات ونبرة القول ومنظور الرؤية التي تنتظم النص. إضافة للتعرف على حياة الكاتب، وفهم اللحظة التاريخية التي صُنع فيها النص باعتباره أثراً وتأثيراً، يتحاور ويتجاور مع ما سبقه وما عاصره من معرفة أدبية، وتوجهات ذوقية، ومدارس فنية، ورؤى فلسفية، مشيراً إلى أنه من حسن حظ المترجم إذا صاحب الجهد البحثي المضني متعة السياحة الأدبية والفكرية في عالم المؤلف وزمنه، والنزهة والفرجة في مِهاد النص الأصل وفضاءاته.

    وبالنسبة لحضور المترجم السعودي، عدّه الخنيزي حضورا قوياً وجاداً ومبشراً في آن واحد، لافتاً إلى أن ما سنح له التعرف إليه من خلال الإصدارات الفردية والمبادرات المؤسسية أثلج صدره، ويعزز الثقة بمستقبل واعدٍ ولافت في مجال الترجمة الأدبية، بحكم وفرة الأسماء المضيئة في مجال الترجمة بمجالاتها المتعددة وربما يحضرني أكثر تلك الترجمات المائزة في مجال الشعر والرواية والنقد والفلسفة التي أصبحت تصدر بوتيرة متزايدة من خلال دور نشر محلية وعربية، وأسماء إبداعية عدة تشتغل بهمة كبيرة وجودة عالية. وثمّن الخنيزي الخطوات التأسيسية الحثيثة التي تقوم بها وزارة الثقافة ممثلةً بهيئة الأدب والنشر والترجمة في ما يخص رعاية الترجمة الأدبية وتنشيط الطاقات والمواهب، عبر اللقاءات والمؤتمرات ومبادرات النشر، وتمهيد الأرضية وتوجيه موهوبي الترجمة ومحبيها للانتقال من مرحلة التعامل مع الترجمة الأدبية باعتبارها هواية، إلى التعامل معها باعتبارها نشاطاً مهنياً يتداخل مع قطاع صناعة المحتوى والكتابة الإبداعية الذي يشهد هو الآخر اتساعاً مستداماً. ويرى أن كل ذلك يضع المترجم أمام مسؤولية مهنية تُحتّم عليه تفعيل مهاراته في التعلم والتطوير الذاتي، وتنمية القدرات العملية، مشيراً إلى أن إصدار هيئة الأدب والنشر والترجمة «الدليل المهني للمترجم» لفت انتباهه بما تطرق إليه من حيثيات مهنة الترجمة وفعالياتها، أنواعها، وشروطها، وأخلاقياتها، والموارد البحثية والتقنية المتوفرة في عالم المهنة.

    ويؤكد المترجم رائد الجشي أن الترجمة الجيدة يتلاشى فيها أسلوب المترجم الكتابي وفنيّاته المعتادة لصالح إظهار أسلوب وفنيات كاتب النص الأم وكأنه يجيب عمليا على سؤال كيف كان المؤلف سيكتب نصه لو كتبه باللغة العربية، باعتبارها المستهدف. ويرى أنه لا يمكن أن يحدث التلاشي الحميد إلا بترجمة تأويلية، ناشئة عن دراسة اللفظ الأم دراسة فاحصة ثم تحويله إلى نص بإضافة كل المكملات المعرفية من دلالات وإحالات الإحالات ثم نقلها إلى العربية وسلخ جلد لغتها الأم من سياقات وقواعد ثم اختزالها إلى لفظ مكتوب وإلباسها جلداً عربياً كاملاً بكل سياقاته وقواعده وأساليبه متحصناً بفقه اللغة حال حاجة اللغة إلى الاتساع واستيعاب مصطلح طارئ على سبيل المثال أو الاتكاء على التهميش لإيضاح مفهوم محدث.

    وذهب الجشي إلى أن الترجمة الجيدة تنقل اللفظ ومعناه وفكر صاحبه ورؤيته، مؤكداً بأن المترجمين السعوديين لهم حضور بارز على المستوى العربي والدولي، ومنهم الدكتورة نادية خوندنة، والأستاذ ممدوح الشيخ، والأستاذ صالح الخنيزي، والأستاذ عبدالوهاب أبو زيد، والأستاذ راضي النماصي على سبيل المثال لا الحصر، مضيفاً بأن لديهم نتاج متداول في الصحف والمجلات والدوريات المهمة وكتب رفدت المكتبات العربية، إضافة إلى انخراطهم في تقديم الفعاليات وورش الترجمة. وعبّر عن سعادته بهذا التوجه المبهر والمهم الذي تسير عليه المترجمات والمترجمون السعوديون والذي يبشر بالمزيد من الألق.

    الوضوح والسلاسة

    فيما عزا المترجم صالح الخنيزي الحظوة بترجمة جيدة إلى سؤال المترجم: هل يملك إلماماً باللغة المصدرية واللغة المستهدفة قبل كلّ شيء؟ إضافةً إلى سعة اطلاعه في الحقل المراد ترجمته. كون ثمة هوة واسعة بين ثقافتين يجب على المترجم أن يردمها بالاشتغال ومراجعة النص واستشارة ذوي الخبرة، وعدم الاستسهال بالترجمة مهما كان النص واضحاً. وكشف اختلاف منظري الترجمة حول خصائص الترجمة الجيدة، وهل هي التي تقربك إلى اللغة المنقول إليها، لتشعرك وكأنك تقرأ نصاً تعرفه في لغتك الأم، العربية على سبيل المثال، أم هي التي تنقلك نحو الآخر، فتجد نفسك غريباً في متن النص وسماته الأسلوبية والبنائية؟ ويرى أن الترجمة الجيّدة -بعيداً عن آراء المنظرين وصراعاتهم- هي التي تتسم بسلاسة عباراتها ووضوح تراكيبها، بحيث ينفخ فيها المترجم من روحه، ويهبها بذورا صالحة للبقاء في تضاريس مغايرة، وتكشف عن وهج الحياة، فيلامس ذلك قراءها.

    وأوضح أن وزارة الثقافة اعتنت بحركة الترجمة من خلال «مبادرة ترجم»، واحتفت بالترجمة والمترجمين في معارض الكتاب ومهرجان الكتّاب وفي غيرها من البرامج الثقافية الأخرى التي تعنى بالترجمة في مختلف المجالات، ما أسهم في حضور مترجمين سعوديين عدة، سطعت أسماؤهم في سماء الترجمة في الأعوام الأخيرة، كما وصف.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بدء الدورة الرابعة لمعرض المدينة المنورة للكتاب

    فيديو: رابح صقر يغادر حفلة الرياض بسبب عارض صحي.. ماذا قال لجمهوره من على متن الطائرة؟

    الحربي في «كتاب المدينة»: المعرفةُ لا يكفي أن تُقرأ.. بل يجبُ أن تُقنِع وتؤثِّر

    «كتابُ المدينة 2025» يُضيء عبقريّة المتنبّي وبلاغة الجُرجانيّ

    الهميلي: الفلسفة تمارسُ حضورَها خارج الأسوار الأكاديمية

    بدرية الفهمي: السعودية تعملُ على تأصيلِ تعليمِ العربيّة وفق رؤيةٍ حضاريَّة تربط اللغة بالهويَّة والمعرفة

    تشييع جثمان لطفي لبيب بحضور «نجوم الفن»

    آخر الليل أول القصيدة

    خمسُ قصائد تقليديّة قصيرة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بدء الدورة الرابعة لمعرض المدينة المنورة للكتاب

    السبت 02 أغسطس 10:06 ص

    جنوب أفريقيا تخطط لدعم المصدرين المتضررين من رسوم ترامب

    السبت 02 أغسطس 10:05 ص

    ما وراء تقاطع أنقرة وواشنطن حول دمج “قسد” في الدولة السورية

    السبت 02 أغسطس 10:04 ص

    ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين ردا على تصريحات ميدفيديف

    السبت 02 أغسطس 10:03 ص

    سلوفينيا تتّجه لحظر التبادل العسكري مع إسرائيل.. وبرلين: الكارثة الإنسانية في غزة تفوق الخيال

    السبت 02 أغسطس 9:31 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مسؤول: كرنفال بريدة للتمور يسهم في دعم وتنمية اقتصاد المملكة

    السبت 02 أغسطس 9:27 ص

    «الشؤون»: تدوير 13 وظيفة إشرافية داخل قطاعات الوزارة المختلفة

    السبت 02 أغسطس 9:18 ص

    قصة يمني مع النزوح والجوع.. انتظار مؤلم لمساعدات غابت عامين

    السبت 02 أغسطس 9:03 ص

    ما السيناريوهات المتوقعة للحرب الروسية الأوكرانية؟

    السبت 02 أغسطس 9:02 ص

    من الفصل إلى السجن: إلقاء القبض على معلّم أميركي بعد قتله زوجين أمام أطفالهما

    السبت 02 أغسطس 8:31 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟