Close Menu
    رائج الآن

    التحدث بأكثر من لغة يحمي من الشيخوخة

    الإثنين 24 نوفمبر 2:46 ص

    أبها يتصدر دوري الدرجة الأولى للمحترفين مع ختام الجولة التاسعة

    الإثنين 24 نوفمبر 2:18 ص

    “حماس” تبحث في القاهرة ترتيبات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار

    الإثنين 24 نوفمبر 1:28 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • التحدث بأكثر من لغة يحمي من الشيخوخة
    • أبها يتصدر دوري الدرجة الأولى للمحترفين مع ختام الجولة التاسعة
    • “حماس” تبحث في القاهرة ترتيبات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار
    • بالفيديو.. الهيلع: تمكين الأطفال من ذوي الإعاقة واجب وطني
    • باحث سوداني للجزيرة نت: الكيمياء تعيد اكتشاف أسرار مشروب “الحلو مر”
    • 50 مساهمة تهديفية لبنزيمة مع الاتحاد السعودي
    • إحدى أكثر المزايا المطلوبة بشدة تصل إلى “واتساب” قريبا
    • فوائد التمرين بعد الظهر.. ولماذا لا يفضل الخبراء الرياضة في الصباح؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “متروبوليتان” نيويورك يستعرض ألف عام من تأثير بيزنطة على فن أفريقيا المسيحي
    ثقافة

    “متروبوليتان” نيويورك يستعرض ألف عام من تأثير بيزنطة على فن أفريقيا المسيحي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 20 نوفمبر 10:39 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يعرض متحف متروبوليتان للفنون في نيويورك 200 عمل تعود إلى العصور القديمة والوسطى -بينها فسيفساء وجداريات ومجوهرات ومخطوطات- تعكس ألف عام من تأثير الإمبراطورية البيزنطية على المجتمعات المسيحية في مصر وتونس وإثيوبيا.

    ويجمع المتحف أحجارا كريمة من مجموعات من أفريقيا وآسيا وأوروبا لمعرض “أفريقيا وبيزنطة” الذي افتتح أمس الأحد ويستمر حتى 3 مارس/آذار المقبل.

    ونظم المتحف عرضا مسبقا هذا الأسبوع للصحافة بحضور شركائه وهم الحكومتان المصرية والتونسية وأقدم دير قبطي أرثوذكسي في العالم دير سانت كاترين بسيناء في مصر.

    ويسلط معرض “أفريقيا وبيزنطة” -الذي يجمع كنوزا فنية ودينية وأدبية وأثرية- الضوء على تأثير الإمبراطورية البيزنطية التي امتدت إلى المشرق العربي وشمال أفريقيا على المسيحية التي انتشرت في القرن الأفريقي من القرن الرابع إلى القرن السابع.

    الفن البيزنطي القديم

    وبحسب الرئيس التنفيذي لمتحف متروبوليتان للفنون ماكس هولاين، فإن الهدف من هذا المعرض هو “تعميق معرفتنا بالفن البيزنطي والفن المسيحي المبكر في إطار رؤية أوسع للعالم”.

    واعتبرت القائمة على معرض “أفريقيا وبيزنطة” أندريا آشي أن المعرض يوضح كيف “ازدهرت المجتمعات المختلفة المرتبطة في بيزنطة داخل الإمبراطوريات والممالك الأفريقية خلال أكثر من ألف عام”، ولا سيما في “الحضارات المسيحية الأفريقية الأولى”.

    وسيتمكن الزوار من رؤية مخطوطات مرسومة ومنسوجات وفسيفساء رخامية وعاجيات منحوتة من النوبة ومجوهرات ذهب من مصر ولوحات جدارية، علما أن عددا كبيرا منها يعرض للمرة الأولى في الولايات المتحدة.

    وأشار المتحف إلى أن القطع التي يشملها المعرض تستكشف الروابط بين المجتمعات الثقافية والمتعددة الأديان من البحر الأبيض المتوسط حتى البحر الأحمر، وتمزج بين التقاليد اليونانية والرومانية والبيزنطية.

    وقالت وزيرة الشؤون الثقافية التونسية حياة قطاط القرمازي لوكالة الصحافة الفرنسية إن هذه القطع تظهر للعالم “التراث الثقافي الغني لبلادها الذي هو نتيجة مزيج من الحضارات المختلفة التي احتلت البحر الأبيض المتوسط”، إلى جانب “خلفية أفريقية محلية”.

    وحظي المعرض بمباركة شخصية من المطران الأرثوذكسي داميانوس من دير سانت كاترين في سيناء، والذي قال “يقدم لنا (المعرض) فرصة للتذكير بعالمية بيزنطة التي كانت توفر الحرية والوحدة والمصالحة والاحترام والسلام.. السلام الذي نحتاج إليه بشدة في عالمنا اليوم”.

    وتشهد معروضات أخرى محفوظة بشكل استثنائي وتعود إلى الفترة الممتدة من القرن الثامن إلى القرن الـ15 على تأثير بيزنطة على فنون المجتمعات المسيحية القديمة في تونس ومصر وإثيوبيا والسودان، ولم يتوقف ذلك التأثير بعد فتح القسطنطينية البيزنطية عام 1453 وتحولها إلى إسطنبول العثمانية، إذ حرص السلطان العثماني محمد الفاتح على أن تعكس عاصمته التنوع العرقي والثقافي الهائل لإمبراطوريته الآخذة في التوسع.

    ورغم أنه لم يكن هناك بطريرك أرثوذكسي في القسطنطينية عام 1453 عند فتح المدينة فإنه كان بإمكان السلطان أن يترك المنصب شاغرا، لكن الفاتح كان الملك الأكثر انفتاحا في عصره، وسعى إلى إحياء البطريركية المسكونية التي كانت تترأس الكنيسة الأرثوذكسية في القسطنطينية منذ القرن الرابع، بحسب تعبير المؤرخ البريطاني فيليب مانسل مؤلف كتاب “القسطنطينية.. المدينة التي اشتهاها العالم، 1453-1924”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الكويت تعلن عن اكتشافات أثرية تعود لأكثر من 7 آلاف سنة

    هل تحبني؟ سؤال بيروت الأبدي حيث الذاكرة فيلم وثائقي

    انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب بشعار “عاصمة الثقافة.. وطن الكتاب”

    “المعرفة” في خدمة الإمبريالية والفاشية والاستبداد

    مؤرخ وعالم آثار أميركي يُحلل صور ملوك البطالمة في مصر

    مهرجان الكويت الدولي للمونودراما يختتم دورته الثامنة بتكريم المخرج التونسي حافظ خليفة

    اكتشاف طريق روماني قديم بين برقة وطلميثة يكشف ألغازا أثرية جديدة

    حوارية مع سقراط

    الإعلان عن الفائزين بجائزة فلسطين للكتاب 2025 في دورتها الـ14 بلندن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أبها يتصدر دوري الدرجة الأولى للمحترفين مع ختام الجولة التاسعة

    الإثنين 24 نوفمبر 2:18 ص

    “حماس” تبحث في القاهرة ترتيبات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار

    الإثنين 24 نوفمبر 1:28 ص

    بالفيديو.. الهيلع: تمكين الأطفال من ذوي الإعاقة واجب وطني

    الإثنين 24 نوفمبر 1:27 ص

    باحث سوداني للجزيرة نت: الكيمياء تعيد اكتشاف أسرار مشروب “الحلو مر”

    الإثنين 24 نوفمبر 12:43 ص

    50 مساهمة تهديفية لبنزيمة مع الاتحاد السعودي

    الإثنين 24 نوفمبر 12:24 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إحدى أكثر المزايا المطلوبة بشدة تصل إلى “واتساب” قريبا

    الإثنين 24 نوفمبر 12:02 ص

    فوائد التمرين بعد الظهر.. ولماذا لا يفضل الخبراء الرياضة في الصباح؟

    الأحد 23 نوفمبر 11:45 م

    اختفاء أقارب الفنان الغيني المعارض يثير قلق الأمم المتحدة

    الأحد 23 نوفمبر 11:44 م

    قمة “وايز” بالدوحة تبحث شمولية التعليم والذكاء الاصطناعي

    الأحد 23 نوفمبر 11:26 م

    “الأشياء التي تقتلها”.. كندا تختار فيلما تركيا للسباق نحو الأوسكار

    الأحد 23 نوفمبر 11:01 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟