Close Menu
    رائج الآن

    لأول مرة في 3 سنوات.. تراجع احتياطيات النفط والغاز في أمريكا

    الجمعة 18 يوليو 2:57 م

    مدير أعمال لطفي لبيب يكشف لـ«عكاظ» تطورات حالته الصحية

    الجمعة 18 يوليو 2:56 م

    ارتفاع حالات الانتحار في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي

    الجمعة 18 يوليو 2:55 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • لأول مرة في 3 سنوات.. تراجع احتياطيات النفط والغاز في أمريكا
    • مدير أعمال لطفي لبيب يكشف لـ«عكاظ» تطورات حالته الصحية
    • ارتفاع حالات الانتحار في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي
    • شحنات الأسلحة مستمرة إلى اليمن ولبنان.. إيران تعزز قوة الحوثيين وترمم ترسانة حزب الله؟
    • إحباط تهريب أكثر من 300 ألف حبة من الإمفيتامين المخدر عبر ميناء جدة الإسلامي
    • إحباط تهريب أكثر من 300 ألف حبة «كبتاجون» قادمة عبر «ميناء جدة»
    • محافظة السويداء.. معقل الموحدين الدروز في جنوب سوريا
    • الرئاسة السورية: قطر والسعودية وتركيا أكدت للشرع دعم وحدة سوريا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » متوترون وقلقون.. ما الحل ؟
    اخر الاخبار

    متوترون وقلقون.. ما الحل ؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 18 يوليو 4:16 ص5 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في مواجهة التحديات اليومية والأمور الصعبة في الحياة، يتعرّض معظم الناس للتوتر أو الضغط النفسي، فيفقدون السيطرة على تصرفاتهم ويخسرون أشياء مهمة في حياتهم، وقد تصل إلى عدم القدرة على إنجاز المهام اليومية، خصوصاً بعد بلوغ أحدهم مرحلة نفسية حرجة، تبدأ بالانهيار العصبي وتنتهي بوقوع حوادث مؤلمة.. وبحسب آراء المختصين النفسيين قد تصل الحالة إلى مرحلة وخيمة. ويرون أن الرجال أكثر قابلية من النساء للتوتر والقلق بسبب الفروقات بينهما، ومن الضروري أن يتحلّى الإنسان بالصبر عند المحن والتريث عند اتخاذ القرارات المهمة في حياته والاستشارة لبعضها لتخفيف الضغط النفسي والابتعاد قدر الإمكان البعد عن أي توترات ثم اللجوء إلى بعض التمارين عند الغضب لتخفيف التوتر واستعادة هدوء البال والسكينة، مع ضرورة مراجعة المختصين النفسيين.

    القلق.. التوتر.. هناك فرق !

    استشاري الطب النفسي الدكتور محمد الحامد، وصف القلق والتوتر أنهما ردود فعل نفسية وجسدية طبيعية تجاه المواقف التي تعتبر ضاغطة أو غير مألوفة، ويمكن أن يكون القلق حالة من التوتر المستمر الذي يشعر به الفرد حيال أحداث أو مواقف مستقبلية قد تكون غير مؤكدة، أو قد تكون تهديدات مباشرة لصحة الفرد أو رفاهيته. أما التوتر العام، فيتمثل في شعور بالضغط النفسي الذي ينتج عن متطلبات الحياة اليومية، فالفرق بين القلق والتوتر ليس دائماً واضحاً؛ فالتوتر غالباً ما يتعلق برد فعل سريع تجاه موقف معين، بينما القلق يعد شعوراً مستمراً يشمل التوتر، لكن يمكن أن يكون أكثر شدة ويستمر لفترات أطول في بعض الحالات، ويمكن أن يتطور القلق ليصبح اضطراباً نفسياً حقيقياً، في حين أن التوتر عادة ما يكون حالة مؤقتة. وتشير بعض الدراسات إلى أن الرجال غالباً ما يُظهرون سلوكيات مرتبطة بالتوتر والقلق بشكل مختلف مقارنة بالنساء، ويميلون إلى إخفاء مشاعرهم من القلق والتوتر؛ بسبب المعايير الاجتماعية التي تدعوهم إلى التحلي بالقوة وعدم إظهار الضعف، وقد يؤدي هذا إلى تأجيل التعامل مع التوتر والقلق، ما يزيد من احتمالية تفاقم الأعراض على المدى الطويل، علاوة على ذلك، يوجه الرجال عادةً طاقتهم تجاه الأنشطة الجسدية أو المهنية كطريقة لتخفيف القلق، ويميلون إلى ممارسة الرياضة أو الانغماس في العمل كمحفزات للتعامل مع مشاعرهم السلبية، ومع ذلك، يتأثر الرجال بالضغوط الاجتماعية المرتبطة بأدوارهم التقليدية في المجتمع، فقد يُتوقع منهم أن يكونوا المعيلين الرئيسيين للأسرة أو يتحملوا مسؤوليات مهنية عالية، ما يؤدي إلى زيادة مستويات التوتر، كما أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بأمراض جسدية مرتبطة بالتوتر مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب؛ نتيجة لعدم التعامل الفعال مع مشاعر القلق والتوتر.

    النساء أكثر عرضةً للتقلبات

    استشاري الطب النفسي الحامد يضيف لـ«عكاظ»: الدراسات تشير إلى أن النساء يُظهرن مستويات أعلى من القلق مقارنة بالرجال، ويعود ذلك إلى عوامل بيولوجية، مثل الاختلافات الهرمونية، فضلاً عن العوامل الاجتماعية والنفسية، فالنساء، بسبب تقاليد اجتماعية وثقافية، يُتوقع منهن أداء أدوار متعددة مثل رعاية الأسرة والعمل، ما يضع عليهن ضغوطاً نفسية تتسبب في الشعور المستمر بالتوتر، كما أنهن يملن إلى التعبير عن مشاعرهن بشكل أكثر انفتاحاً مقارنة بالرجال، فعلى سبيل المثال، قد يتحدثن عن مشاعر القلق والتوتر مع الأصدقاء أو الأفراد المقربين، ما يساعدهن على التعامل مع المشاعر بشكل فعال، ورغم أن هذا يمكن أن يكون مفيداً في تقليل حدة القلق، إلا أن النساء قد يتعرضن لضغوط نفسية أكبر نتيجة للضغط المزدوج من العمل والأسرة، وتعد الاختلافات البيولوجية والهرمونية أحد العوامل التي تساهم في تباين ردود فعل الرجال والنساء تجاه القلق والتوتر، على سبيل المثال، أظهرت الدراسات أن هرمون الأستروجين الذي يتواجد بتركيزات أعلى لدى النساء، يؤثر على استجابة الدماغ للتوتر، كما أن النساء في سن الإنجاب يكن أكثر عرضة للتقلبات المزاجية والقلق نتيجة لتغيرات هرمونية، خصوصاً أثناء الدورة الشهرية، الحمل، أو سن اليأس.

    ومن ناحية أخرى، يُفرز هرمون التستوستيرون عند الرجال في مستويات أعلى، ويعتقد البعض أن هذا الهرمون قد يساهم في تقليل الاستجابة للتوتر. هذا يفسر جزئياً سبب تقليل الرجال من التفاعل مع مشاعر القلق مقارنة بالنساء، وبالرغم من ذلك، لا يعني هذا أن الرجال لا يعانون من القلق والتوتر، بل قد يعني ببساطة أنهم يظهرون ردود فعل مختلفة.

    تأمّلْ ثم تنفّسْ بعمق !

    ويرى الدكتور الحامد أن البيئة الاجتماعية والثقافية تؤثر بشكل كبير على كيفية تعامل الأفراد مع القلق والتوتر، ففي العديد من الثقافات، يُتوقع من الرجال أن يكونوا أقوياء عاطفياً وألّا يظهروا علامات الضعف، ما يجعلهم أكثر ميلاً إلى كبت مشاعر القلق أو التوتر، وفي المقابل، يُتوقع من النساء أن يكنّ أكثر تعبيراً عن مشاعرهن، وهو ما قد يساعدهن على التعامل مع مشاعر القلق بشكل مباشر، ومع ذلك، قد تواجه النساء ضغطاً اجتماعياً أكبر لتحقيق توازن بين الحياة العملية والعائلية، ما يسبب لهن مستويات عالية من التوتر.

    ويطرح استشاري الطب النفسي الحامد، استراتيجيات يمكن أن تساعد كلاً من الرجال والنساء في التعامل مع القلق والتوتر بشكل أكثر فعالية من خلال، ممارسة الرياضة واللجوء إلى تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتنفس العميق، والدعم الاجتماعي من خلال الأصدقاء والعائلة، والاستشارة النفسية والعلاج السلوكي المعرفي.

    المعاناة تولد الإبداع

    الأخصائي النفسي في مركز خدمات التربية الخاصة بمكة المكرمة الدكتور أحمد الغامدي، يرى أن الإنسان مزود بآليات تعمل على حماية حياته والحفاظ عليها، فالإنسان يخاف من الأخطار ويتعامل جسدياً ونفسياً مع المواقف الضاغطة، ومن أبرز التغيرات التي تحدث للإنسان التوتر، ويمكن تعريفه بأنه حالة من التغير الفسيولوجي والسيكولوجي المفاجئ كرد فعل نفسي لموقف خارجي، ومن المفترض بعد زوال الموقف الضاغط أن يعود الإنسان لوضعه الطبيعي، ومن الممكن أن يكون التوتر مبالغاً فيه من مواقف عادية أو ينتج عنه سلوك هروبي؛ ما يجعل الفرد ينسحب من الرهاب الاجتماعي، وعند الحديث عن التوتر والضغوط يمكننا القول بأن التوتر وما يصاحبه من قلق مطلوب بشكل بسيط، إذ يساعدنا على الإنجاز ويكون دافعاً لنا لمواجهة ضغوط الحياة والإنجاز وهو نوع من التحدي الذي يعيشه الفرد، فتجد الطلاب قبل الامتحانات يعيشون نوعاً من التوتر الذي يدفعهم للمذاكرة والتفوق، فالتوتر النفسي البسيط مفيد، أما إذا كان التوتر مبالغاً فيه من أمور لا تثير القلق عادة أو ينتج عنه تعطل لحياتنا اليومية وضعف علاقتنا الاجتماعية أو تصاحبه حالة من الرعشة وزيادة ضربات القلب وضيق التنفس والتعرق الشديد، هنا نقول للشخص لا بد من أن يطلب المساعدة من المختصين النفسيين، إضافة لبعض الآليات التي من الممكن أن يستخدمها الفرد كمساعدة ذاتية مثل الاطلاع على كتب المساعدة الذاتية النفسية لمواجهة الضغوط، ويمكننا أن نقول للشخص المتوتر إن التوتر لا يقتل بل واجه مخاوفك وتوترك، فالتوتر هو دورة يبلغ التوتر ذروته ومن ثم سيعود الإنسان لطبيعته، ولكن مشاعر الخوف والأفكار المصاحبة هي من تجعل الإنسان يهرب أو ينسحب ولا يواجه التوتر النفسي، وإن أكبر جريمة يرتكبها الشخص المصاب بالتوتر النفسي المرضي هو إهمال نفسه وعدم طلب المساعدة من المختصين لأن هذا التوتر النفسي -لا قدر الله- قد يؤدي بالشخص إلى الإصابة بأمراض نفسية وجسدية تؤثر على صحته وحياته.

    الصغار يقلقون بِعضّ الأصابع

    الدكتور الغامدي يضيف قائلاً لـ«عكاظ»: من الطرق الجيدة في مواجهة التوتر النفسي ممارسة التأمل واليقظة الذهنية والتفكير الإيجابي، وفي حالات التوتر النفسي المرضي لا يستغني الفرد عن استشارة المختصين للخضوع لجلسات إرشادية وتكتيكات تناسب الحال وتزداد مخاطر التوتر النفسي لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل تصلب الشرايين والسكر والضغط ومن يعاني من الأمراض النفسية كالرهاب الاجتماعي والاكتئاب والذهان وغيرها، وتزداد كذلك لدى الحوامل، فالتوتر النفسي للأم الحامل ينعكس على وضعها الصحي والنفسي وكذلك على صحة الجنين، كما أن الأطفال أيضاً يعانون من حالات التوتر النفسي وتبرز حالات مختلفة لديهم عن الكبار، فالطفل إذا لم يتعرض للتدريج في الفطام في سن مبكرة وتم منعه من حليب الأم أو الرضاعة الصناعية بشكل مفاجئ، يسبب له ذلك توتراً نفسياً ويجعل الطفل يعوض بمص أصابعه وقضم الأظافر، حيث إن من أبرز علامات التوتر النفسي للأطفال قضم الأظافر وقلق الانفصال عن الوالدين أثناء الذهاب للمدرسة، فيحتاج في هذه الحالة إلى تهيئة وتدرج عند بداية دخوله المدرسة، إضافة إلى أن الخلافات الأسرية بين الوالدين تؤثر على الحالة النفسية للأطفال.

    وختم الغامدي حديثه لـ«عكاظ» بقوله: هنالك عادات لدى بعض الأفراد كالتدخين أو سلوكيات إدمانية أخرى مثل التعلق بالإنترنت والهاتف المحمول، عند انقطاعها يصابون بالتوتر، فالانقطاع عن التدخين أو وجود في مكان لا تغطيه الشبكة أو انتهاء بطارية الهاتف المحمول يصاب صاحبها بالتوتر نتيجة انقطاعه وعدم ممارسة سلوكه الإدماني وهذه أشبه بالأعراض الانسحابية فتحتاج إلى يقظه واستبدال عادات سليمة ومفيدة بها.

    الكسالى لا يتفاعلون

    الاستشاري النفسي بكلية الطب بجامعة الطائف البروفيسور علي بن صحفان، يرى أن الإجهاد أو التوتر النفسي أو المعروف (بالإنجليزية: Stress) رد فعل الجسم لأي تغيير عضوي أو بيئي، ونحن النفسيين نقول لأي مريض عليك بفحص نفسك «عضوياً» قبل البحث عن الدواء أو العلاج النفسي، وأهم الأشياء هي فحص قصور الغدة الدرقية، وفيتامين (D)، وفيتامين (B12)، ومتى تأكد سلامتها في وضعه الطبيعي هنا نقول إن المشكلة نفسية.

    ويقول لـ«عكاظ»: ففي المجال النفسي يوجد بعض الشخصيات يتوفر لديها توتر «إيجابي» يساعدها على التفوق والإبداع، لكنهم يعانون من وجود جرعات من التوتر كل ذلك بسبب رغبته في النجاح، وهنا لا يستطيع «الكسالى» التأقلم مع هذا القائد، وعلى الرغم من موافقتنا لطموحه، وهو طموح مطلوب، لكننا في نفس الوقت نقول إن زاد هذا الأمر عن حده فسيدمر الإنسان ويجعل الناس ينفرون من حوله؛ لأن الكم من التوتر يمنع صاحبه من إنجاز المهام اليومية الملقاة على عاتقه، ويحدث له ما يعرف بالإجهاد السيئ بسبب تراكم الضغط؛ لأن الجسم بمجرد أن يشعر بوجود الكثير من الضغط يبدأ بالانهيار التدريجي وعندها يبدأ الدماغ بإرسال بعض الأعراض التي تشير إلى أن هناك مشكلة تتمثل في القلق، والتعرق، والصداع، وسرعة التنفس؛ لذلك متى شعر أي شخص بهذه الأمور فلا بد من مراجعة مختص نفسي للوقوف على الأسباب والتي عادة تكون مؤثرات خارجية، أو داخليه مثل الضغوط الأسرية، والمالية، والمشاكل العاطفية، وضغوط في العمل، مشاكل في العلاقة الزوجية. وللسيطرة أو التخفيف من التوتر يشير الدكتور علي بن صحفان، إلى أنه لا بد من أخذ قسط كاف من النوم، لا سيما النوم مبكراً، والأكل الصحي والبعد عن الأكلات السريعة، والابتعاد عن الأفكار والمعتقدات السلبية والمدخلات الخاطئة باستخدام «آلية صرف الانتباه» من العلاج السلوكي المعرفي، وتعلم وممارسة تقنيات الاسترخاء التنفسي والتأمل، واليوغا، وممارسة التمارين الرياضية اليومية والمجهدة وبانتظام، وتعلم إدارة الوقت وبشكل أكثر فعالية، وتوزيع الوقت بين الأهل والعمل والأصدقاء والسفر والهوايات، وطلب المشورة النفسية في نهاية المطاف.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    إحباط تهريب أكثر من 300 ألف حبة «كبتاجون» قادمة عبر «ميناء جدة»

    2,400 سعودي يدرسون في أفضل 30 جامعة عالمية

    السعودية تدين قصف كنيسة غزة وتدعو لموقف دولي حازم ضد جرائم الاحتلال

    لا تلعب بالنار !

    «السياحة»: رصد أكثر من 840 مخالفة بالطائف وجدة

    أولى طلائع الجسر الجوي السعودي.. وصول الطائرة الإغاثية الأولى لمتضرري حرائق اللاذقية

    بدء التقديم على النقل الداخلي للمعلمين

    خادم الحرمين وولي العهد يُعزّيان رئيس العراق في ضحايا حريق مدينة الكوت

    رابطة العالَم الإسلامي تُعزي في ضحايا حريقٍ بمدينة الكوت العراقية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مدير أعمال لطفي لبيب يكشف لـ«عكاظ» تطورات حالته الصحية

    الجمعة 18 يوليو 2:56 م

    ارتفاع حالات الانتحار في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي

    الجمعة 18 يوليو 2:55 م

    شحنات الأسلحة مستمرة إلى اليمن ولبنان.. إيران تعزز قوة الحوثيين وترمم ترسانة حزب الله؟

    الجمعة 18 يوليو 2:40 م

    إحباط تهريب أكثر من 300 ألف حبة من الإمفيتامين المخدر عبر ميناء جدة الإسلامي

    الجمعة 18 يوليو 2:37 م

    إحباط تهريب أكثر من 300 ألف حبة «كبتاجون» قادمة عبر «ميناء جدة»

    الجمعة 18 يوليو 2:26 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    محافظة السويداء.. معقل الموحدين الدروز في جنوب سوريا

    الجمعة 18 يوليو 2:12 م

    الرئاسة السورية: قطر والسعودية وتركيا أكدت للشرع دعم وحدة سوريا

    الجمعة 18 يوليو 2:11 م

    الفلبين تأمل في التوصّل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة

    الجمعة 18 يوليو 1:57 م

    «استجابة لنبيل الحلفاوي».. تفاصيل مشاركة محمود الخطيب في مسلسل «كتالوج»

    الجمعة 18 يوليو 1:56 م

    سلوفينيا تفتح النار.. بن غفير وسموتريتش ممنوعان من دخول دولة أوروبية

    الجمعة 18 يوليو 1:55 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟