Close Menu
    رائج الآن

    أقوى منتخب عربي في تاريخ كأس أمم أفريقيا

    الأربعاء 17 ديسمبر 7:36 م

    البرلمان الأوروبي يصادق على حظر واردات الغاز الروسي بحلول 2027

    الأربعاء 17 ديسمبر 7:16 م

    سوق العقار السعودي 2026: فرص وتحديات شركات العقار والمستثمرين

    الأربعاء 17 ديسمبر 6:41 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أقوى منتخب عربي في تاريخ كأس أمم أفريقيا
    • البرلمان الأوروبي يصادق على حظر واردات الغاز الروسي بحلول 2027
    • سوق العقار السعودي 2026: فرص وتحديات شركات العقار والمستثمرين
    • القبض على 7 إثيوبيين بعسير لتهريبهم 950 قرصا من الإمفيتامين و71 كيلوجرامًا من القات المخدر
    • الصين تعزز استخدام رقائق الذكاء الاصطناعي المحلية
    • موجة إنفلونزا غير مسبوقة تضرب بريطانيا
    • علماء للجزيرة نت: اكتشفنا 3 كواكب تشبه الأرض تدور حول شمسين
    • الديحاني: صون كرامة الإنسان ركيزة وطنية وأخلاقية ومجتمعية مشتركة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مجلة فرنسية: مستقبل أوروبا يتحدد في فلسطين
    سياسة

    مجلة فرنسية: مستقبل أوروبا يتحدد في فلسطين

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 27 مايو 2:59 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت مجلة “لوبس” الفرنسية إن تردد أوروبا فيما يتصل بالحرب في غزة سوف يعجل بخسارة نفوذها ومصداقيتها لدى العديد من دول “الجنوب العالمي”، وبالتالي عليها أن تتغلب على انقساماتها وتدافع عن القانون الدولي، لأن مستقبلها يتحدد اليوم في فلسطين.

    هكذا قدمت المجلة لمقال مشترك بين النائب الأوروبي منير ساتوري والكاتب نويل بنشطريت انطلقا فيه من فكرة أن مستقبل أوروبا مربوط بما ستفعله في فلسطين، وأن الاتحاد الأوروبي إذا لم يتمكن من التغلب على الشلل والانقسامات فيه وإذا لم يستطع أن يفرض على حكومة إسرائيل وقف إطلاق النار في غزة وإنهاء العنف والاستيطان في الضفة الغربية فورا مع حل الدولتين فسيفقد مصداقيته إلى الأبد.

    ومع الاعتراف بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها بعد هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول بشرط احترام القانون الدولي والقانون الإنساني فإن ما حدث هو -حسب الكاتبين- فرض حصار كامل على قطاع غزة دون السماح حتى الآن بدخول كميات كافية من المواد الغذائية والمنتجات الأساسية، مما أدى إلى حالة من المجاعة شبه المعممة، وتم القصف والأعمال القتالية دون مراعاة للمدنيين، مما أدى إلى مقتل أكثر من 35 ألف شخص، أغلبيتهم العظمى من النساء والأطفال.

    كما تم تهجير أكثر من 1.7 مليون من سكان غزة قسرا، وتركوا يعيشون في ظروف محفوفة بالمخاطر، وفي الوقت نفسه تم تدمير أكثر من نصف المباني في القطاع، فضلا عن معظم البنية التحتية المدنية الأساسية وشبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء.

    كل هذا رافقته مواقف إسرائيلية معلنة لصالح طرد الفلسطينيين من غزة، وإعادة احتلال القطاع، والرغبة في جعله غير صالح للعيش، لدرجة أن محكمة العدل الدولية في لاهاي اعتبرت أن خطر الإبادة الجماعية قد يكون قائما في غزة، وفي الوقت نفسه تزايد التوسع العنيف للاستيطان غير القانوني بالضفة الغربية.

    موقف أوروبي ضعيف

    وتساءل المقال: كيف كان رد فعل الاتحاد الأوروبي في مواجهة هذه الكارثة الإنسانية؟ ليوضح أن دول الاتحاد رغم توحدها في مواجهة الحرب العدوانية الروسية على أوكرانيا أصيبت بالشلل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بسبب انقساماتها العميقة بشأن هذا الصراع.

    وفي الأيام التي تلت هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول ذهب رئيس البرلمان الأوروبي ورئيس المفوضية الأوروبية إلى إسرائيل دون أي تفويض من المؤسسات الأوروبية، لتقديم دعم “غير مشروط” لحكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وأعلن المجري أوليفر فارهيلي في المفوضية الأوروبية من جانب واحد -وبشكل غير قانوني تماما- تعليق مساعدات الاتحاد الأوروبي للسلطة الفلسطينية، دون أدنى توبيخ أو عقوبة علنية.

    ونبه المقال إلى موقف ألمانيا التي دعمت بشكل غير مشروط حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة ومنعت الاتحاد من العمل للمساعدة في إنهاء المأساة الإنسانية بغزة، وكأن المحرقة النازية ما زالت تلقي بثقلها على الضمير الألماني الجماعي، مشيرا إلى أن الحكومة الألمانية بتسترها على جرائم الحرب التي ارتكبتها القوات الإسرائيلية بوضوح في غزة تسببت في إلحاق ضرر كبير بالاتحاد الأوروبي.

    من جانبها، لم تكن الحكومة الفرنسية -حسب الكاتبين- على مستوى التحديات والمسؤوليات التي يجب أن تتحملها، ولأسباب سياسية داخلية مرتبطة بتزايد كراهية الأجانب في الرأي العام الفرنسي فضل الرئيس إيمانويل ماكرون دعم حكومة نتنياهو لفترة طويلة وكسر التقليد الدبلوماسي الفرنسي الذي كان متوازنا ومحترما، وأضعف بذلك موقف بلاده.

    ورغم تمكن الاتحاد الأوروبي أخيرا من الموافقة على المطالبة بوقف إطلاق النار في نهاية مارس/آذار الماضي فإن موقفه بدا ضعيفا لغياب دعم العديد من رؤساء الدول والحكومات، بل إن أوروبا بقيت متخلفة عن الولايات المتحدة في فرض عقوبات على المستوطنين العنيفين بالضفة الغربية والوحدات العسكرية التي تدعمهم.

    رافعات قوية

    وإذا كانت أوروبا تبدو حتى الآن عاجزة وغير قادرة على التأثير في هذا الصراع -يقول الكاتبان- فهذا ليس لأنها لا تملك الوسائل، والدليل هو أنها أكبر ممول دولي لفلسطين على الإطلاق، كما أنها الشريكة الرئيسية لإسرائيل في مجالات التجارة والاستثمار وانتقال الأشخاص، كما تعد أيضا موردا مهما للأسلحة لإسرائيل من خلال ألمانيا، وبالتالي إذا لم تنجح أوروبا حتى الآن في ممارسة التأثير لإحلال السلام ودفع حل الدولتين فذلك لأنها لم ترغب في استخدام الأدوات القوية المتاحة لها.

    ونتيجة لهذا الجبن -كما يصفه الكاتبان- فإن آلاف الأرواح مهددة في فلسطين، وقد يتعرض السلام بالمنطقة كلها للتهديد إذا استمرت حكومة نتنياهو في ارتكاب المجازر والانتهاكات، مع عواقب وخيمة محتملة على أوروبا من حيث الانقسامات داخل مجتمعاتها وتدفق المزيد من اللاجئين.

    وحتى بعيدا عن الوضع الإقليمي فإن مكانة أوروبا في العالم أصبحت اليوم على المحك، لا في العالم الإسلامي وحده، بل في منطقة جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا وأميركا اللاتينية، حيث تمتد جذور انعدام الثقة في الغرب عميقا.

    وفي هذا السياق، فإن الدعم غير المشروط المقدم لحكومة نتنياهو قد أدى إلى تحول شعوب الجنوب ضد أوروبا، وقد شهدنا ذلك بشكل خاص في الأشهر الأخيرة في منطقة الساحل، مع ما تترتب عليه من عواقب كارثية محتملة على المدى الطويل بالنسبة لأوروبا، حسب الكاتبين.

    ولهذا السبب يرى الكاتبان أن مستقبل أوروبا هو الذي أصبح على المحك في غزة، متسائلين: هل تريد أوروبا أن تصبح قلعة معزولة تقاتل جميع جيرانها في الشرق والجنوب المتحالفين مع روسيا؟ أم تريد أن تصبح قارة منفتحة على العالم، خاصة على جيرانها على الجانب الآخر من البحر الأبيض المتوسط وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى؟

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هيل: النجاح الساحق لممداني يزيد عدد المرشحين المسلمين بأميركا

    أرقام صادمة عن الفساد في العالم على طاولة مؤتمر أممي بالدوحة

    المجلس النرويجي للاجئين: يجب الضغط على إسرائيل لإنقاذ خطة السلام

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    غوتيريش يدين بشدة اقتحام إسرائيل مقر الأونروا بالقدس الشرقية

    القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    البرلمان الأوروبي يصادق على حظر واردات الغاز الروسي بحلول 2027

    الأربعاء 17 ديسمبر 7:16 م

    سوق العقار السعودي 2026: فرص وتحديات شركات العقار والمستثمرين

    الأربعاء 17 ديسمبر 6:41 م

    القبض على 7 إثيوبيين بعسير لتهريبهم 950 قرصا من الإمفيتامين و71 كيلوجرامًا من القات المخدر

    الأربعاء 17 ديسمبر 6:33 م

    الصين تعزز استخدام رقائق الذكاء الاصطناعي المحلية

    الأربعاء 17 ديسمبر 6:02 م

    موجة إنفلونزا غير مسبوقة تضرب بريطانيا

    الأربعاء 17 ديسمبر 5:37 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    علماء للجزيرة نت: اكتشفنا 3 كواكب تشبه الأرض تدور حول شمسين

    الأربعاء 17 ديسمبر 5:29 م

    الديحاني: صون كرامة الإنسان ركيزة وطنية وأخلاقية ومجتمعية مشتركة

    الأربعاء 17 ديسمبر 5:02 م

    قطر للطاقة توقّع اتفاقية طويلة الأمد لتوريد غاز الهيليوم لشركة يونيبر

    الأربعاء 17 ديسمبر 3:56 م

    اعتقالات وملاحقة قادة متمردين في بنين بعد الانقلاب الفاشل

    الأربعاء 17 ديسمبر 3:25 م

    توقيع مذكرات تعاون تشاركية لمبادرات التوظيف بـ«إدارة التدريب التقني» في الجوف

    الأربعاء 17 ديسمبر 3:12 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟