Close Menu
    رائج الآن

    الوصف الوظيفي والمهام والمسؤوليات.. ما هى مهنة فني التسجيل؟

    الأربعاء 17 سبتمبر 1:26 م

    فيديو. محتجون يشتبكون مع الشرطة في كيتو بسبب تخفيضات دعم الوقود

    الأربعاء 17 سبتمبر 1:19 م

    دول «التعاون»: الاعتداء على سيادة الدول وتعريض حياة المدنيين للخطر لن يمر دون محاسبة

    الأربعاء 17 سبتمبر 1:10 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الوصف الوظيفي والمهام والمسؤوليات.. ما هى مهنة فني التسجيل؟
    • فيديو. محتجون يشتبكون مع الشرطة في كيتو بسبب تخفيضات دعم الوقود
    • دول «التعاون»: الاعتداء على سيادة الدول وتعريض حياة المدنيين للخطر لن يمر دون محاسبة
    • أمطار غزيرة تضرب نجران: تحذيرات الأرصاد الجوية
    • من يحاسب إسرائيل ؟
    • تراجع الدولار لأدنى مستوى منذ شهرين مع توقعات خفض الفائدة
    • يقلل من خطر الولادة المبكرة.. سعود الطبية توضح أهمية لقاح الإنفلونزا للأمهات الحوامل
    • عامٌ على تفجيرات “البيجر” في لبنان: هل كشف الهجوم عن اختراق شامل لبنية حزب الله؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » محمد طُلبة.. عاشق «عكاظ» الذي رحل وأبقى له أثراً
    اخر الاخبار

    محمد طُلبة.. عاشق «عكاظ» الذي رحل وأبقى له أثراً

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 22 مارس 2:07 ص0 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا تُكتب سيرة الصحافة في «عكاظ» دون أن تتسلل بين سطورها ملامح محمد طلبة (مدير التحرير)، ذاك الصحفي الذي التصقت روحه بحبر المطبعة، حتى صار اسمه جزءاً من نسيج الجريدة، ووجهه مألوفا في أروقتها، يسبق صوته خطاه، ويتردد صداه بين مكاتبها حتى اللحظة.

    عندما حطّ رحاله في جدة شاباً، كانت «عكاظ» قبلته، ومنذ يومه الأول، ألقى قلبه فيها كما يُلقي الموج سرّه للشاطئ، لم يكن مجرد صحفي، بل كان ماهراً يكتب بروحه قبل قلمه، يخط المانشيتات كمن ينقش الحجر، يبحث في زوايا الأخبار عن الحقيقة، ويفتش بين السطور عن ما يستحق أن يُروى.

    كانت «عكاظ» له بيتاً، بل كانت قلبه النابض بالحياة، ظل بين جنباتها سنوات طويلة، يعايش تفاصيلها، يعرف وجوه موظفيها قبل أسمائهم، ويحتفظ بذكرياته مع كل من عبر دروبها. لم يكن الصحفي الذي يغادر بعد انتهاء الدوام، بل كان أول من يصل، وآخر من يغادر، وبين هذين الزمنين، كان هو الزمن نفسه، يحيا بين الأوراق، ويجلس بتأمل، ويراقب الصفحة الأولى كمن ينتظر ميلاداً جديداً.

    كان الصحفي الصادق في مهنته، لا يعرف التهاون، ولا يقبل بأنصاف الحقائق، تمرَّس على المهنة بجلد العاشق، وحمل همّها على كتفيه كأنها وصية أو أمانة. لم يكن مجرد محرر أخبار، بل كان ذاكرة تتحرك بين الأروقة، ومستودعاً للقصص التي لا تُحكى إلا لمن عاشها.

    وحين عاد إلى مصر، لم يكن عوداً حميداً، بل كان نداء الروح التي استوفت حكايتها، فاستسلم الجسد بعد رحلة طويلة من العطاء، ونام في قريته «قشطوخ»، حيث بدأ كل شيء. بقيت «عكاظ» شاهدة على أثره، وبقي زملاؤه يروون عنه الحكايات، كأنهم يرفضون تصديق الغياب، كأن الصحفي الذي كان لا يزال يكتب من حيث توقف.

    رحل محمد طلبة، لكن صوته في ممرات «عكاظ» لا يزال مسموعا، وضحكته لا تزال عالقة في ذاكرة من عرفوه. هذا هو الصحفي الذي لم يكن مجرد اسم في قائمة المحررين، بل كان فصلاً كاملاً في كتاب الجريدة، كتب نهايته بيده، وسلّمها إلى الأجيال القادمة، وقال لهم: «هذه الصحافة.. وهذا هو الشغف».

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    من يحاسب إسرائيل ؟

    «الأرصاد»: أمطار غزيرة على منطقة نجران

    المملكة تدين الاعتداء الإسرائيلي على سيادة قطر وتدعو لتحرّك دولي جاد

    تجدّد الأعطال.. دفتر التعليم يتفوّق على «حضور التقنية»!

    91 % من مراجعي طوارئ المستشفيات عُولِجوا في 4 ساعات

    في مؤتمر أمراض الدم الرابع بالمدينة المنورة 40 طبيبا محليا ودوليا يبحثون أحدث طرق تشخيص وعلاج أمراض الدم 

    “دار الرحمة” تستقبل مديرة الجمعيات بأمانة الأحساء وتشيد بجهود الجمعية

    ليلة وفاء.. الأحساء تلتف حول السبيعي لمواصلة رئاسة رابطة الهواة ( ٢٠٢٥–٢٠٢٧)

    «حضوري» يفرض «قطّات غداء المعلمين» في المدارس

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فيديو. محتجون يشتبكون مع الشرطة في كيتو بسبب تخفيضات دعم الوقود

    الأربعاء 17 سبتمبر 1:19 م

    دول «التعاون»: الاعتداء على سيادة الدول وتعريض حياة المدنيين للخطر لن يمر دون محاسبة

    الأربعاء 17 سبتمبر 1:10 م

    أمطار غزيرة تضرب نجران: تحذيرات الأرصاد الجوية

    الأربعاء 17 سبتمبر 1:06 م

    من يحاسب إسرائيل ؟

    الأربعاء 17 سبتمبر 1:05 م

    تراجع الدولار لأدنى مستوى منذ شهرين مع توقعات خفض الفائدة

    الأربعاء 17 سبتمبر 12:43 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    يقلل من خطر الولادة المبكرة.. سعود الطبية توضح أهمية لقاح الإنفلونزا للأمهات الحوامل

    الأربعاء 17 سبتمبر 12:25 م

    عامٌ على تفجيرات “البيجر” في لبنان: هل كشف الهجوم عن اختراق شامل لبنية حزب الله؟

    الأربعاء 17 سبتمبر 12:18 م

    الكويت تُرحب بتقرير أممي يؤكد ارتكاب الاحتلال الإسرائيلي جريمة إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني

    الأربعاء 17 سبتمبر 12:09 م

    تحسن طوارئ المستشفيات: 91 عولجوا في 4 ساعات

    الأربعاء 17 سبتمبر 12:05 م

    «الأرصاد»: أمطار غزيرة على منطقة نجران

    الأربعاء 17 سبتمبر 12:04 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟