Close Menu
    رائج الآن

    مرصد جيمس ويب “يرى” أقدم انفجار نجمي في تاريخ الكون

    الأحد 21 ديسمبر 8:21 م

    أذونات المهمات الخارجية للموظفين بضوابط.. وليست للإعفاء من بصمة إثبات التواجد

    الأحد 21 ديسمبر 7:54 م

    رحلة ميشلان السعودية: ثلاث مراحل من التميز الرقمي

    الأحد 21 ديسمبر 7:45 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مرصد جيمس ويب “يرى” أقدم انفجار نجمي في تاريخ الكون
    • أذونات المهمات الخارجية للموظفين بضوابط.. وليست للإعفاء من بصمة إثبات التواجد
    • رحلة ميشلان السعودية: ثلاث مراحل من التميز الرقمي
    • ترشيح 4 أفلام عربية للمنافسة على جوائز الأوسكار
    • “عرضت أبناءها للبيع”.. فيديو من مصر يهزّ الرأي العام ويكشف قسوة اليأس
    • السودان في مهمة صعبة لاستعادة المجد القاري
    • كيف تمنحك نصف ساعة قراءة نوما أعمق؟
    • الأمم المتحدة: 33 مليون سوداني بحاجة لمساعدات غذائية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » محمد محفوظ يمرحل التجديد الدِّيني بالتناغم مع التحوّل المدني
    ثقافة

    محمد محفوظ يمرحل التجديد الدِّيني بالتناغم مع التحوّل المدني

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 29 نوفمبر 6:09 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ينطلق الباحث في الثقافة الإسلامية الكاتب محمد محفوظ، من منهجية قائمة على احترام الثوابت، و الانفتاح وفق مرجعية معرفية على المتغيرات، وفي ظل الجدل حول مصطلح الدِّيني، يصدر كتابه (التجديد الدِّيني والتحوّل المدني) ليضع لبنة إضافية في بناء مشروعه الفكري والفلسفي الممتد على مدى أربعة عقود.

    ويرى في الكتاب الجدلي، أن الدين الإسلامي بقيمه ومبادئه وتاريخه، حافل بالغنى والاتساع والتعدد. إذ إنه شكّل علامة فارقة ومنعطفًا ضخمًا في التاريخ الإنساني قاطبة، والعمل على حصر هذه القيم والمبادئ بفهم بشري واحد، من الخطايا والأخطار الكبرى التي تواجهنا اليوم. وكلفنا توجه بعضنا إلى فرض رؤيتهم وتفسيرهم الخاص للدين على المجتمع الكثير من المآزق والمخاطر. وعدّ الفهم الآحادي للدين مفقرًا لقيم الدين، ويحرم المسلمين من مساحة تواصل رحبة مع كل قيم وآفاق الدين الواسعة، علمًا بأنه لا يمكن اختزال الإسلام بقيمه ومبادئه وثرائه المعرفي والإنساني والحضاري بفهم واحد ورؤية واحدة، لا تمتلك القدرة المنهجية والمعرفية على إدراك واستيعاب كل قيم الدين. وثمّن خطوات الإصلاح الديني في مجالنا الوطني: والقبول والاعتراف ولو ضمنيًا بوجود قراءات متعددة، وتفسيرات ثرية لقيم الدين، نحتاج فسح المجال لنتاجها ومنهجها للعمل في الاجتماع الوطني في مختلف الدوائر والمستويات. ويرى أن الوعي الديني السائد في كثير من صوره وأشكاله، مسؤول عن الاحتقانات الاجتماعية والسياسية في عالمنا الإسلامي، وعملية الإصلاح، بحاجة إلى ممارسة قطيعة فكرية وعملية مع مقولات الوعي الديني التي تغرس الفرقة والتشتت بدعاوى مذهبية أو طائفية، أو تمارس دور الوصاية والاحتكار لفهم قيم الدين، واختزال فهم الإسلام في طريقة واحدة، وإصرار البعض على ذلك، وممارسة القهر والفرض والإكراه في سبيل ذلك، ساهم بشكل مباشر في تفاقم التوترات وازدياد المشكلات في الحياة الإسلامية ذات الطابع المذهبي والطائفي. وكلف هذا النهج والمنحى الأمة والوطن الكثير من الإخفاقات والخسائر على المستويين الداخلي والخارجي.

    وأضاف في كتابه الأحدث «وبنظرة واحدة إلى مناطق التوتر والعنف والعنف المضاد في العالم الإسلامي، نجد أن لهذا النهج الإقصائي والعنفي دورًا في بروز هذه الأزمات والمآزق، والتجديد الديني المنشود، يتطلع للوقوف بحزم ضد كل محاولات الفهم الآحادي للدين بكل توابعه وتأثيراته، وفهم الثوابت متعدد ومتنوع، ولا يمكن بأية حال من الأحوال إقصاء الأفهام والرؤى من الدائرة الإسلامية، ولا إضفاء صفة الخلود على فهم دون غيره؛ ما يعني أننا بحاجة إلى إعادة بناء تصوراتنا الثقافية والاجتماعية عن الاجتهاد والتعدد الفكري والمذهبي والاختلاف والتنوع على أسس جديدة، يحتضنها المشترك الديني والوطني». وذهب إلى أن الفهم الآحادي للدين والاعتقاد من قبل مجموعة بشرية أنها وحدها القابضة على الحقيقة والعارفة بقيم الدين وأهدافه، يقود إلى تلغيم صيغ التعايش السلمي ومجالات التواصل الإنساني، كونه يعيد ترتيب العلاقات والحقوق على قاعدة المنسجم مع هذا الفهم والمناقض والمخالف له، ما يحتّم على المصلحين والمفكرين، نقد الفهم الآحادي وتفكيك النظام المعرفي الذي يبرر ويسوغ لصاحبه ممارسة العسف والقهر ضد الآخر المختلف والمغاير.

    مؤكدًا أن الإصلاح الثقافي والفكري؛ لا يعني رفض قيم الدين أو الخروج عن ضوابطه ومتطلباته. وإنما يعني إعادة تأسيس فهمنا للدِّين بعيدًا عن الآحادية في التفكير والقشرية في الفهم والتعامل مع الاجتهادات الإنسانية في فهم الدين بعيدا عن التقديس الأعمى أو مفهوم الحقائق المطلقة، فأفهام كل حقبة مرتبطة بزمان ومكان محددين، وعلينا فهم هذه الاجتهادات واحترامها، دون إلغاء عقولنا أو التعامل مع تلك الاجتهادات وكأنها نصوص خالدة لا تقبل المناقشة والجدل والحوار، إذ دون تحرير وعينا وفهمنا من عوائق الجمود والحرفية والتأخر، لن نتمكن من الولوج في مشروع التقدم والتطور الإنساني والحضاري.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ترشيح 4 أفلام عربية للمنافسة على جوائز الأوسكار

    بالصور.. مهرّج مكلوم يرسم الابتسامة على وجوه أطفال غزة

    16 رواية في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية

    “بين الطين والماء”.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة

    إعادة فتح متحف “السراي الحمراء” بليبيا لأول مرة منذ سقوط القذافي

    مقال.. مقاربات في مستقبل هوية القدس وثقافتها

    أيام قرطاج السينمائية تنطلق بعرض فيلم “فلسطين 36”

    من الديناصورات للتماسيح: حُماة العظام في النيجر يحافظون على أحافيرها القديمة

    سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أذونات المهمات الخارجية للموظفين بضوابط.. وليست للإعفاء من بصمة إثبات التواجد

    الأحد 21 ديسمبر 7:54 م

    رحلة ميشلان السعودية: ثلاث مراحل من التميز الرقمي

    الأحد 21 ديسمبر 7:45 م

    ترشيح 4 أفلام عربية للمنافسة على جوائز الأوسكار

    الأحد 21 ديسمبر 7:26 م

    “عرضت أبناءها للبيع”.. فيديو من مصر يهزّ الرأي العام ويكشف قسوة اليأس

    الأحد 21 ديسمبر 6:59 م

    السودان في مهمة صعبة لاستعادة المجد القاري

    الأحد 21 ديسمبر 6:46 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كيف تمنحك نصف ساعة قراءة نوما أعمق؟

    الأحد 21 ديسمبر 6:38 م

    الأمم المتحدة: 33 مليون سوداني بحاجة لمساعدات غذائية

    الأحد 21 ديسمبر 6:20 م

    البطالة في الأردن أرقام مقلقة وشباب يصنعون فرصهم خارج الوظيفة

    الأحد 21 ديسمبر 6:06 م

    دلالات وانعكاسات مشروع قانون جزائري لتجريم الاستعمار

    الأحد 21 ديسمبر 5:59 م

    كيف يدعم محمد طلال بلجون عبر تطبيق شيكك ضمان في جيبك رؤية المملكة 2030؟

    الأحد 21 ديسمبر 5:38 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟