Close Menu
    رائج الآن

    شاهد.. حكم يطبق قانونا جديدا لأول مرة بكأس العالم للأندية

    الجمعة 20 يونيو 10:40 ص

    علي بن الجهم شاعر عراقي وصاحب قصيدة “عيون المها بين الرصافة والجسر”

    الجمعة 20 يونيو 10:39 ص

    موسكو: يمكن لروسيا وأميركا والسعودية العمل على استقرار النفط

    الجمعة 20 يونيو 10:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • شاهد.. حكم يطبق قانونا جديدا لأول مرة بكأس العالم للأندية
    • علي بن الجهم شاعر عراقي وصاحب قصيدة “عيون المها بين الرصافة والجسر”
    • موسكو: يمكن لروسيا وأميركا والسعودية العمل على استقرار النفط
    • بالفيديو.. إرباك في مطار بيروت ورحلات محدودة بانتظار استئناف كامل
    • حزب الله: لسنا على الحياد ونقف إلى جانب إيران
    • السعودية وبنما توقعان اتفاقية في مجال خدمات النقل الجوي
    • «1447هـ» يُؤذن بأفول شمس 50 عاماً للأندية الأدبية
    • الخارجية الأمريكية تشكل فريق عمل خاصاً للشرق الأوسط
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مخاوف من أمراض وراثية وزواج الأقارب.. أوروبا تدرس فرض قيود على التبرع بالحيوانات المنوية
    العالم

    مخاوف من أمراض وراثية وزواج الأقارب.. أوروبا تدرس فرض قيود على التبرع بالحيوانات المنوية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 19 يونيو 5:18 م0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم:&nbspيورو نيوز

    نشرت في
    19/06/2025 – 15:45 GMT+2

    اعلان

    وتأتي هذه المطالبة في ظل تصاعد أعداد المواليد عبر تقنيات الإخصاب المساعد في أوروبا، وتزايد اعتماد العائلات — بما في ذلك الأزواج من نفس الجنس والنساء العازبات — على التبرع بالحيوانات المنوية.

    لكن في مقابل تراجع أعداد المتبرعين المحليين في العديد من الدول، لجأت بنوك التجميد التجارية إلى تصدير النطاف والبويضات عبر الحدود، أحيانًا من متبرع واحد إلى عدة بلدان، ما أثار مخاوف من ارتفاع أعداد الأطفال المولودين من نفس المصدر دون علمهم أو علم عائلاتهم.

    غياب تنظيم مشترك عبر الحدود

    رغم أن معظم دول الاتحاد الأوروبي تفرض قيودًا وطنية على عدد الأطفال الذين يمكن إنجابهم من متبرع واحد — تبدأ من طفل واحد في قبرص وتصل إلى عشرة في فرنسا، اليونان، إيطاليا وبولندا — فإن هذه القيود لا تسري على التبرعات العابرة للحدود، ما يفتح المجال أمام مضاعفة المخاطر الطبية والنفسية.

    السويد، وبدعم من دول منها بلجيكا، تعتزم إثارة القضية أمام وزراء الاتحاد الأوروبي خلال اجتماع مرتقب، بدافع القلق من أن يكتشف أبناء التبرع لاحقًا أن لديهم عشرات أو مئات من الأخوة غير الأشقاء في دول مختلفة.

    وقال مسؤول بلجيكي لموقع “بوليتيكو” طالبًا عدم ذكر اسمه: “لقد تُركت هذه المسألة دون معالجة لفترة طويلة. فرض حد دولي يمثل الخطوة الأولى نحو تنظيم سليم”.

    أبعاد نفسية وأخلاقية متفاقمة

    تشير كارولينا أوستغرين، الباحثة في المجلس الوطني السويدي للأخلاقيات الطبية، إلى أن الهدف من هذه المبادرة هو “منع وقوع علاقات عائلية بين إخوة غير أشقاء، وتقليل احتمالات انتقال الأمراض الوراثية“. وتلفت إلى أن التحقيق السويدي في القضية بدأ عام 2023، بعد أن كشفت صحيفة Dagens Nyheter أن بعض العيادات السويدية تصدّر نطاف المتبرعين للخارج، ما قد يؤدي إلى تجاوز الحد المسموح به محليًا والمحدد بستة آباء فقط للمتبرع الواحد.

    في ظل غياب الرقابة عبر الحدود، لا توجد قيود على عدد الأطفال الذين يمكن أن ينجبهم المتبرع نفسه في دول أخرى. وقد أبرزت إحدى القضايا الأخيرة مدى خطورة ذلك، حين تبين أن متبرعًا يحمل جينًا نادرًا مسببًا للسرطان أنجب 67 طفلًا، أُصيب 10 منهم بالمرض.

    فحوصات صحية لا تكفي

    ورغم تأكيد بنك النطاف الأوروبي — أحد أكبر بنوك التجميد في القارة — أن المتبرعين يخضعون لفحوصات صحية دقيقة، فإن هذه الفحوصات لا يمكنها دائمًا اكتشاف الطفرات النادرة مثل TP53 المرتبطة بالسرطان.

    ويقول بيتر ريسليف، مدير شركة استشارات الخصوبة الدنماركية Fertility Consultancy: “لا يمكننا توقع عدم ظهور أمراض لدى الأطفال المولودين عن طريق التبرع. وجود سجل مركزي يمكن أن يساعد، لكنه لا يمنع ذلك بالكامل”.

    من جانبها، أشارت العالمة إدويغ كاسبر، من مستشفى روان الجامعي في فرنسا، إلى أن ما يحدث هو “نشر غير طبيعي لأمراض وراثية”. وأضافت: “ليس كل رجل ينجب 75 طفلًا في أوروبا”.

    تحذيرات من النقص التجاري

    بنوك التجميد حذرت من أن فرض قيود صارمة قد يؤدي إلى نقص في التبرعات، مشيرة إلى أن فقط 3-5% من الرجال الذين يبدؤون عملية التقييم يتم قبولهم. ويرى البعض أن تقليص الحد الأقصى لكل متبرع سيزيد التكاليف وفترات الانتظار.

    لكن خبراء الأخلاقيات الطبية يرفضون تبرير المخاطر بالحسابات الاقتصادية. وتقول أوستغرين: “لا يمكننا أن نقول إن التكاليف أقل، وبالتالي يجب أن نستمر في هذا النظام. هناك عوامل أخلاقية ونفسية يجب أن نأخذها في الحسبان”.

    حق الأطفال في معرفة أصلهم

    مع تطور اختبارات الحمض النووي ومنصات التواصل الاجتماعي، أصبح العديد من الأطفال المولودين عن طريق التبرع يكتشفون وجود عشرات من الإخوة غير الأشقاء. ويقول المسؤول البلجيكي: “هذا يترك أثرًا نفسيًا كبيرًا، فالعالم أصبح أكثر ترابطًا، والناس باتوا يجدون بعضهم بسهولة”.

    وتدعو بلجيكا إلى إلغاء خيار إخفاء هوية المتبرع، وإنشاء سجل مركزي على مستوى الاتحاد الأوروبي. وتقول: “هذه مسألة تتعلق بحق الطفل في معرفة جذوره”.

    تحرك سويدي-إسكندنافي مشترك

    في مارس الماضي، نشرت السويد تقريرًا مشتركًا مع مجالس الأخلاقيات في النرويج وفنلندا والدنمارك، دعت فيه إلى مناقشة تنظيم التبرعات الدولية. وقد لاقت هذه المبادرة صدى إيجابيًا في مؤسسات الاتحاد الأوروبي.

    وقالت أوستغرين: “نحن سعداء بأن الاتحاد الأوروبي يناقش هذه القضايا على مستوى أوروبي شامل”.

    ويأمل بنك النطاف الأوروبي أن تسفر المناقشات الوزارية عن تحديد حد موحد لعدد العائلات لكل متبرع، إلى جانب إنشاء سجل أوروبي موحد للمتبرعين يضمن تتبع المعلومات الصحية ومصدر التبرع عبر الزمن.

    ثغرة تنظيمية في قانون 2027

    رغم أن لائحة الاتحاد الأوروبي الجديدة حول “المواد ذات الأصل البشري”، والتي ستدخل حيز التنفيذ عام 2027، تشكل خطوة نحو توحيد المعايير، إلا أنها لا تفرض حدًا أوروبيًا موحدًا للعائلات لكل متبرع، ولا تنص على إنشاء سجل مركزي للمتبرعين.

    وتؤكد أوستغرين أن قرارًا أوروبيًا سيكون نقطة انطلاق نحو توجيه عالمي. وتختم بالقول: “النطاف يُصدّر اليوم إلى جميع أنحاء العالم… هذه مسؤولية دولية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    حزب الله: لسنا على الحياد ونقف إلى جانب إيران

    الرفاعي: اليقظة والانتباه وتفعيل خطط الحرس الوطني واتخاذ أعلى درجات الحيطة والحذر

    غروسي يؤكد استعداده للمساعدة في حماية المنشآت النووية بإيران

    هل تصمد القبة الحديدية أمام صواريخ إيران؟ الجواب قد يرسم ملامح الحرب

    معاون رئيس الأركان بحث مع قائد الشرطة العسكرية القطري القضايا المشتركة

    تفاصيل بشأن مهلة ترامب لإيران وتأثيرها على مسار الحرب

    هل يُشعل استهداف منشأة “فوردو” الإيرانية فتيل كارثة نووية؟

    السفراء الخليجيون: توحيد الجهود بين دول «التعاون»

    قد تستخدم لضرب “فوردو”.. تعرّف على خصائص قنبلة “جي بي يو 57”

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    علي بن الجهم شاعر عراقي وصاحب قصيدة “عيون المها بين الرصافة والجسر”

    الجمعة 20 يونيو 10:39 ص

    موسكو: يمكن لروسيا وأميركا والسعودية العمل على استقرار النفط

    الجمعة 20 يونيو 10:38 ص

    بالفيديو.. إرباك في مطار بيروت ورحلات محدودة بانتظار استئناف كامل

    الجمعة 20 يونيو 10:37 ص

    حزب الله: لسنا على الحياد ونقف إلى جانب إيران

    الجمعة 20 يونيو 10:36 ص

    السعودية وبنما توقعان اتفاقية في مجال خدمات النقل الجوي

    الجمعة 20 يونيو 10:27 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «1447هـ» يُؤذن بأفول شمس 50 عاماً للأندية الأدبية

    الجمعة 20 يونيو 10:26 ص

    الخارجية الأمريكية تشكل فريق عمل خاصاً للشرق الأوسط

    الجمعة 20 يونيو 10:25 ص

    استقرار أسعار الذهب بالمملكة.. وعيار 21 يسجل 352 ريالا

    الجمعة 20 يونيو 9:59 ص

    الرفاعي: اليقظة والانتباه وتفعيل خطط الحرس الوطني واتخاذ أعلى درجات الحيطة والحذر

    الجمعة 20 يونيو 9:51 ص

    «نيابة الاحتيال المالي»: بلّغوا عن النشاطات المشبوهة حمايةً للتعاملات

    الجمعة 20 يونيو 9:46 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟