Close Menu
    رائج الآن

    غارات إسرائيلية على موانئ يمنية والحوثيون يطلقون صاروخيْن على تل أبيب

    الإثنين 07 يوليو 9:16 ص

    سلاسة حركة المرور على طريق الملك عبد الله في جدة

    الإثنين 07 يوليو 9:12 ص

    مسار التنقل الكهربائي بمدينة صباح السالم الجامعية لخدمة الطلبة والعاملين.. قريباً

    الإثنين 07 يوليو 9:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • غارات إسرائيلية على موانئ يمنية والحوثيون يطلقون صاروخيْن على تل أبيب
    • سلاسة حركة المرور على طريق الملك عبد الله في جدة
    • مسار التنقل الكهربائي بمدينة صباح السالم الجامعية لخدمة الطلبة والعاملين.. قريباً
    • أمانة الطائف تزيل تعدياً على شارع بمخطط الشطبة
    • بريكس قلقة من الهجوم على غزة وتدين التجويع وقصف إيران
    • «مطار الملك سلمان»: مذكرة تعاون لتعزيز استخدام الطاقة المستدامة
    • رحيل رزيقة الطارش.. صوت من زمن التأسيس
    • ما هي فرص نجاح حزب إيلون ماسك؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مدوّن بميديا بارت: نتنياهو يعودنا على عالم يسود فيه قانون الغاب
    سياسة

    مدوّن بميديا بارت: نتنياهو يعودنا على عالم يسود فيه قانون الغاب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 20 نوفمبر 7:50 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع أن عملية الإبادة والتطهير العرقي التي تستهدف الفلسطينيين في قطاع غزة قد استحوذت على اهتمام العالم لأسابيع، فإن أحد أبعادها لم ينل سوى قليل من الاهتمام، إذ يمر من دون أن يلاحظه أحد، ألا وهو تعويدنا -بل وتعويد الإنسانية جمعاء- على واقع دولي جديد خالٍ من القانون الإنساني الذي يحكم النزاعات المسلحة منذ عام 1949، ومن ثم التعود على عالم أشبه بالغابة لا يسود فيه إلا حق الأقوى و”يُسمح” فيه بارتكاب أسوأ الفظائع ضد الضعاف.

    بهذه المقدمة افتتح الصحفي والمدوّن اليوناني يورغوس ميترالياس تدوينته على موقع ميديا بارت الفرنسي، التي قال فيها إن هذا “التعود” على اللاإنسانية يحدث بطريقتين، أولاهما إبقاء الناس يوميا لأسابيع وشهور أمام أخبار وصور لإبادة جماعية حقيقية وتطهير عرقي يروح ضحيته الآلاف من المدنيين الفلسطينيين، من دون أن يفعل “الكبار” في هذا العالم أدنى شيء لوقف الهمجية، إن لم يشجعوها ويصفقوا لها.

    أما ثانيهما، فهو تجريم أي مظهر من التعاطف مع الضحايا وأي انتقاد للجلادين الذين يعترفون علنا بانتهاك القانون الإنساني وقواعده الأساسية، كما يفعل الجيش الإسرائيلي بقصف المستشفيات والمدارس والكنائس والمساجد ومنشآت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وباستهداف المدنيين وقتل الأطباء والصحفيين وسائقي سيارات الإسعاف، وبإجبار السكان على ترك منازلهم وحرمانهم من وسائل العيش، من ماء وغذاء ودواء، وتدمير بنيتهم التحتية.

    مناعة فائقة

    ولا بد أن تكون نتيجة هذا التعود الخطير -حسب الكاتب- هي مناعة فائقة ضد سم البربرية اللامحدودة التي تقسم البشر إلى “أسياد” وآخرين يطيعونهم مجردين من إنسانيتهم من دون احتجاج، وإلا فهم “إرهابيون”.

    كل هذا بمساعدة “مكارثية” عالمية لا تكتفي بتجريم الاحتجاج، بل ترافقها حملة إعلامية “منحرفة”، كما يتجلى في فرنسا “الماكرونية” الحالية، في إشارة للرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون، إذ تأسست “حالة طبيعية” جديدة يتم فيها تجريم بعض الحقوق والحريات الديمقراطية، مثل الحق في حرية التعبير، بذريعة مكافحة معاداة السامية، التي يعتقل على أساسها من تجرؤوا على إدانة القصف المتواصل للمدنيين في غزة.

    وخلص الكاتب إلى أن الأخطر هو التعود على اختفاء القانون الإنساني وانهيار القيم الأخلاقية مع التفرج على “السحق النهائي” للشعب الفلسطيني الذي تسعى له إسرائيل، وتمتعها بالإفلات التام من العقاب، بل وتفاخرها أمام الجميع بتجاهل تام للوازع الأخلاقي، واعترافها علنا بنية الإبادة الجماعية وجرائم الحرب التي ترتكبها، خلافا لأمثالها في التاريخ الذين يخفون أفعالهم ويحاولون محو أدنى أثر لها.

    غير أن ما يثير القلق أكثر -حسب الكاتب- هو أن اتخاذ إسرائيل لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي (طوفان الأقصى) ذريعة لتنفيذ “المشروع العظيم” من الإبادة والتطهير العرقي النهائي للشعب الفلسطيني، سيصبح ذريعة للرجعية الرأسمالية والظلامية في جميع أنحاء العالم ضد ما تبقى من الحريات والحقوق الديمقراطية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ما هي فرص نجاح حزب إيلون ماسك؟

    إسرائيل ترفص تعديلات حماس على بنود هدنة غزة

    خبير عسكري: تحديات سياسية وميدانية عميقة تواجه جيش الاحتلال

    رئيس وزراء لبنان: إكمال «اتفاق الطائف» وحصر السلاح بيد الدولة

    مصادر في المقاومة ترجّح للجزيرة نت نجاح اتفاق التهدئة بغزة

    مقتل العشرات وخسائر مليارية.. حرائق وفيضانات تجتاح العالم

    خبير عسكري: انهيار معنويات الجنود سيجبر تل أبيب على التفاوض

    «البحرية البريطانية»: تعرُّض سفينة لهجوم قبالة الحديدة

    الدقران: الاحتلال يمارس حربا ممنهجة ضد المنظومة الصحية في قطاع غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    سلاسة حركة المرور على طريق الملك عبد الله في جدة

    الإثنين 07 يوليو 9:12 ص

    مسار التنقل الكهربائي بمدينة صباح السالم الجامعية لخدمة الطلبة والعاملين.. قريباً

    الإثنين 07 يوليو 9:05 ص

    أمانة الطائف تزيل تعدياً على شارع بمخطط الشطبة

    الإثنين 07 يوليو 9:01 ص

    بريكس قلقة من الهجوم على غزة وتدين التجويع وقصف إيران

    الإثنين 07 يوليو 8:46 ص

    «مطار الملك سلمان»: مذكرة تعاون لتعزيز استخدام الطاقة المستدامة

    الإثنين 07 يوليو 8:32 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رحيل رزيقة الطارش.. صوت من زمن التأسيس

    الإثنين 07 يوليو 8:31 ص

    ما هي فرص نجاح حزب إيلون ماسك؟

    الإثنين 07 يوليو 8:30 ص

    كاتب صحفي: مساعدات مركز الملك سلمان للإغاثة تصل إلى مستحقيها كاملة دون أي اقتطاعات تشغيلية

    الإثنين 07 يوليو 8:11 ص

    «الكشافة» نظمت «الحركة الكشفية الكويتية إلى أين؟»

    الإثنين 07 يوليو 8:04 ص

    تصنيف رخص عمل العمالة الوافدة حسب الفئات المهارية

    الإثنين 07 يوليو 8:00 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟