Close Menu
    رائج الآن

    علماء يكتشفون “صخورا حية” بجنوب أفريقيا يمكنها أن تساعد البشر

    الثلاثاء 23 ديسمبر 8:16 ص

    خطة يابانية بـ19 مليار دولار في آسيا الوسطى لمنافسة الصين وروسيا

    الثلاثاء 23 ديسمبر 7:41 ص

    «الأحوال المدنية» تقدم خدماتها المتنقلة لزوار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل

    الثلاثاء 23 ديسمبر 7:12 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • علماء يكتشفون “صخورا حية” بجنوب أفريقيا يمكنها أن تساعد البشر
    • خطة يابانية بـ19 مليار دولار في آسيا الوسطى لمنافسة الصين وروسيا
    • «الأحوال المدنية» تقدم خدماتها المتنقلة لزوار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
    • عمال متحف اللوفر يصوتون بالإجماع لتمديد الإضراب
    • ميناء مبارك.. رؤية قيادة
    • ‫دراسة: أعراض للاكتئاب ترفع خطر الإصابة بالخرف
    • حياة معلقة للاجئين أفغان على الحدود الإيرانية
    • الجيش يقصف الدعم السريع بكردفان ولجنة عربية تتقصى انتهاكات دارفور
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مدوّن بميديا بارت: نتنياهو يعودنا على عالم يسود فيه قانون الغاب
    سياسة

    مدوّن بميديا بارت: نتنياهو يعودنا على عالم يسود فيه قانون الغاب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 20 نوفمبر 7:50 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع أن عملية الإبادة والتطهير العرقي التي تستهدف الفلسطينيين في قطاع غزة قد استحوذت على اهتمام العالم لأسابيع، فإن أحد أبعادها لم ينل سوى قليل من الاهتمام، إذ يمر من دون أن يلاحظه أحد، ألا وهو تعويدنا -بل وتعويد الإنسانية جمعاء- على واقع دولي جديد خالٍ من القانون الإنساني الذي يحكم النزاعات المسلحة منذ عام 1949، ومن ثم التعود على عالم أشبه بالغابة لا يسود فيه إلا حق الأقوى و”يُسمح” فيه بارتكاب أسوأ الفظائع ضد الضعاف.

    بهذه المقدمة افتتح الصحفي والمدوّن اليوناني يورغوس ميترالياس تدوينته على موقع ميديا بارت الفرنسي، التي قال فيها إن هذا “التعود” على اللاإنسانية يحدث بطريقتين، أولاهما إبقاء الناس يوميا لأسابيع وشهور أمام أخبار وصور لإبادة جماعية حقيقية وتطهير عرقي يروح ضحيته الآلاف من المدنيين الفلسطينيين، من دون أن يفعل “الكبار” في هذا العالم أدنى شيء لوقف الهمجية، إن لم يشجعوها ويصفقوا لها.

    أما ثانيهما، فهو تجريم أي مظهر من التعاطف مع الضحايا وأي انتقاد للجلادين الذين يعترفون علنا بانتهاك القانون الإنساني وقواعده الأساسية، كما يفعل الجيش الإسرائيلي بقصف المستشفيات والمدارس والكنائس والمساجد ومنشآت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وباستهداف المدنيين وقتل الأطباء والصحفيين وسائقي سيارات الإسعاف، وبإجبار السكان على ترك منازلهم وحرمانهم من وسائل العيش، من ماء وغذاء ودواء، وتدمير بنيتهم التحتية.

    مناعة فائقة

    ولا بد أن تكون نتيجة هذا التعود الخطير -حسب الكاتب- هي مناعة فائقة ضد سم البربرية اللامحدودة التي تقسم البشر إلى “أسياد” وآخرين يطيعونهم مجردين من إنسانيتهم من دون احتجاج، وإلا فهم “إرهابيون”.

    كل هذا بمساعدة “مكارثية” عالمية لا تكتفي بتجريم الاحتجاج، بل ترافقها حملة إعلامية “منحرفة”، كما يتجلى في فرنسا “الماكرونية” الحالية، في إشارة للرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون، إذ تأسست “حالة طبيعية” جديدة يتم فيها تجريم بعض الحقوق والحريات الديمقراطية، مثل الحق في حرية التعبير، بذريعة مكافحة معاداة السامية، التي يعتقل على أساسها من تجرؤوا على إدانة القصف المتواصل للمدنيين في غزة.

    وخلص الكاتب إلى أن الأخطر هو التعود على اختفاء القانون الإنساني وانهيار القيم الأخلاقية مع التفرج على “السحق النهائي” للشعب الفلسطيني الذي تسعى له إسرائيل، وتمتعها بالإفلات التام من العقاب، بل وتفاخرها أمام الجميع بتجاهل تام للوازع الأخلاقي، واعترافها علنا بنية الإبادة الجماعية وجرائم الحرب التي ترتكبها، خلافا لأمثالها في التاريخ الذين يخفون أفعالهم ويحاولون محو أدنى أثر لها.

    غير أن ما يثير القلق أكثر -حسب الكاتب- هو أن اتخاذ إسرائيل لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي (طوفان الأقصى) ذريعة لتنفيذ “المشروع العظيم” من الإبادة والتطهير العرقي النهائي للشعب الفلسطيني، سيصبح ذريعة للرجعية الرأسمالية والظلامية في جميع أنحاء العالم ضد ما تبقى من الحريات والحقوق الديمقراطية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    حياة معلقة للاجئين أفغان على الحدود الإيرانية

    نيوزويك: الفائزون والخاسرون في عهد ترامب 2025

    صحيفة روسية: أسطول الظل بات الآن تحت حماية عسكرية

    ترامب يربك واشنطن بشأن فنزويلا.. غزو أم تغيير نظام أم مجرد ضغط؟

    دلالات وانعكاسات مشروع قانون جزائري لتجريم الاستعمار

    كاتب إسرائيلي: هل علينا أن نخشى نجاح حماس في إعادة جثث الأسرى؟

    أبناء الشهداء يحتفون باليوم الوطني لقطر في مدينة البركة للأيتام بغزة

    “تحارب القضاة بدل المجرمين”.. عقوبات واشنطن على الجنائية الدولية تفجر غضبا

    انقلاب بالذكاء الاصطناعي.. فيديوهات تطيح بماكرون افتراضيا وتغضب الإليزيه

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    خطة يابانية بـ19 مليار دولار في آسيا الوسطى لمنافسة الصين وروسيا

    الثلاثاء 23 ديسمبر 7:41 ص

    «الأحوال المدنية» تقدم خدماتها المتنقلة لزوار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل

    الثلاثاء 23 ديسمبر 7:12 ص

    عمال متحف اللوفر يصوتون بالإجماع لتمديد الإضراب

    الثلاثاء 23 ديسمبر 6:57 ص

    ميناء مبارك.. رؤية قيادة

    الثلاثاء 23 ديسمبر 5:46 ص

    ‫دراسة: أعراض للاكتئاب ترفع خطر الإصابة بالخرف

    الثلاثاء 23 ديسمبر 5:05 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    حياة معلقة للاجئين أفغان على الحدود الإيرانية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 4:56 ص

    الجيش يقصف الدعم السريع بكردفان ولجنة عربية تتقصى انتهاكات دارفور

    الثلاثاء 23 ديسمبر 4:08 ص

    كأس أمم أفريقيا.. مدرب جزر القمر يصف مواجهة المغرب بـ”الأسهل”

    الثلاثاء 23 ديسمبر 3:56 ص

    أمانة جدة تؤكد جاهزيتها القصوى لتنبيهات الأمطار الصادرة عن مركز الأرصاد

    الثلاثاء 23 ديسمبر 3:51 ص

    القضاء التونسي يرفض الإفراج عن الناشطة المناهضة للعنصرية سعدية مصباح ويؤجل محاكمتها

    الثلاثاء 23 ديسمبر 3:42 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟