Close Menu
    رائج الآن

    الغريب لـ «الأنباء»: ندرس التعاون مع «التطبيقي» لتدريب المستفيدات من المساعدات الاجتماعية

    الأحد 18 مايو 9:05 م

    الفالح: توظيف الأجانب لدعم تدفق الاستثمارات وليس لنقص الكفاءات

    الأحد 18 مايو 8:59 م

    “أوبن إيه آي” تعتزم دعم الإمارات في تطوير أحد أكبر مراكز البيانات بالعالم

    الأحد 18 مايو 8:54 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الغريب لـ «الأنباء»: ندرس التعاون مع «التطبيقي» لتدريب المستفيدات من المساعدات الاجتماعية
    • الفالح: توظيف الأجانب لدعم تدفق الاستثمارات وليس لنقص الكفاءات
    • “أوبن إيه آي” تعتزم دعم الإمارات في تطوير أحد أكبر مراكز البيانات بالعالم
    • شاهد.. نيمار يعود للتدريبات بعد مسلسل الإصابات
    • كيف يبدو مستقبل السياحة في مصر؟
    • عقدة أوكرانيا.. لماذا فشل الغرب في هزيمة روسيا حتى الآن؟
    • أم من غزة: أطفالنا مجرد جلد على عظم
    • هل يُبقي البنك المركزي المصري على أسعار الفائدة أم يخفضها؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مركبات الغاز في اليمن.. اقتصاد البقاء أم وقود للخطر؟
    مال واعمال

    مركبات الغاز في اليمن.. اقتصاد البقاء أم وقود للخطر؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 18 مايو 10:39 ص0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عدن- تغيرت وتيرة حياة سائق الأجرة اليمني محمد عارف، فأسعار البنزين التهمت دخله اليومي، مما دفعه إلى تحويل مركبته للعمل بالغاز، متخذا خيارا اقتصاديا يخفف أعباء المعيشة في بلد أثقلته الأزمات المتلاحقة.

    وللوهلة الأولى، يبدو هذا الخيار طوق نجاة، إذ خفض التكاليف إلى النصف، لكنه لم يخلُ من الأخطار، فمع كل تشغيل للمحرك، يتجدد القلق من تسرب غازي غير مرئي أو شرارة طائشة قد تؤدي إلى كارثة، الأمر الذي وقع في عدة حوادث.

    ولا يمثل محمد -الذي يعمل في نقل الركاب بين المحافظات- حالة فردية، بل يعكس واقع شريحة واسعة من السائقين اليمنيين الذين اضطرهم الوضع الاقتصادي إلى تبني هذا الحل، رغم المخاوف المتزايدة من احتمالات حدوث انفجارات.

    تزايد ملحوظ

    ورغم غياب الإحصاءات الرسمية الدقيقة حول حجم الظاهرة، تشير مصادر محلية -للجزيرة نت- إلى تزايد واضح في أعداد المركبات العاملة بالغاز المسال، بالتزامن مع ارتفاع معدلات الحوادث المرتبطة بهذا التحول.

    وفي محافظة تعز، يقول مدير الدفاع المدني العقيد فؤاد المصباحي إن المحافظة سجلت أكثر من 22 حالة احتراق لمركبات تعمل بالغاز منذ منتصف عام 2024، ويُقدّر أن نحو 35% من وسائل النقل أصبحت تعمل بهذا النوع من الوقود.

    أما في مدينة عدن، فيشير علي العقربي -أحد العاملين في محطة لتعبئة الغاز الطبيعي- إلى أن الإقبال على تحويل المركبات للعمل بالغاز شهد ارتفاعا كبيرا خلال العام الماضي، موضحا أن ما يقرب من 70% من هذا الإقبال يأتي من سائقي سيارات الأجرة داخل المدينة.

    ويضيف العقربي -للجزيرة نت- أن المحطة التي يعمل بها تستقبل يوميا أكثر من 200 مركبة، وهو رقم آخذ في الارتفاع، مما يعكس توسعا لافتا في الظاهرة.

    جذور الظاهرة

    وبدأت موجة تحويل المركبات للعمل بالغاز منذ عام 2014، عقب قرار حكومي برفع أسعار البنزين بنسبة 60%، بينما بقي سعر الغاز المنزلي ثابتا. ومع تزايد الإقبال مؤخرا، انتشرت ورش التحويل بشكل عشوائي، وغالبا من دون مراعاة لشروط السلامة.

    وخلال الأشهر الماضية، سُجلت عشرات الحوادث المروعة في عدد من المحافظات، كانت آخرها في عدن منتصف الشهر الماضي، عندما انفجرت أسطوانة غاز داخل سيارة أجرة متوقفة، مما أدى إلى اشتعالها بالكامل خلال ثوانٍ.

    وللحد من تفاقم هذه الحوادث، أصدرت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة في عدن تعميما، في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، يقضي بمنع دخول أسطوانات الغاز الخاصة بالمركبات دون ترخيص مسبق من شركة الغاز، كما يُلزم الورش بالحصول على تصاريح رسمية لمزاولة النشاط.

    ويحذر العقيد المصباحي من أن الخطر الحقيقي لا يكمن في المركبات المصممة أصلا للعمل بالغاز، بل في عمليات التحويل غير النظامية التي تتم داخل ورش تفتقر لأدنى معايير السلامة، حيث تُستخدم منظومات مستعملة أو منتهية الصلاحية، وغالبا لا تطابق المواصفات الفنية.

    ويشير المصباحي -في حديثه للجزيرة نت- إلى أن بعض هذه المنظومات تتضمن أسطوانات أكسجين أو أنظمة هواء مضغوط مخصصة لتعبئة إطارات السيارات، مما يزيد من احتمالات الحوادث بشكل كبير.

    خفض تكاليف التشغيل

    مع ذلك، يبقى الحافز الاقتصادي عاملا حاسما في انتشار هذه الظاهرة، إذ يُقدّر السائقون أن استخدام الغاز يوفر نحو 60% من تكاليف التشغيل. فأسطوانة الغاز (20 لترا) تُباع بنحو 8 آلاف ريال (نحو 15 دولارا)، مقارنة بـ34 ألف ريال (نحو 63.6 دولارا) للكمية نفسها من البنزين.

    يقول محمد عارف للجزيرة نت: “كنت أقطع 500 كيلومتر من عدن إلى المكلا، وأستهلك في حدود 120 لترا من البنزين في الرحلة، بتكلفة تزيد على 200 ألف ريال يمني (نحو 373 دولارا)، وهذا غير مجدٍ إطلاقا”.

    أما بعد التحول إلى الغاز، فأصبح يدفع أقل من نصف هذه الكلفة في كل رحلة. ورغم اعترافه بأن أداء المركبة بالغاز أضعف، خصوصا في الطرق الجبلية، فإن انخفاض التكاليف يعوّض ضعف الأداء.

    أخطار محتملة

    من جانبه، يشرح المهندس عبد العزيز الرميش، المختص في تحويل المركبات، أن العملية تتضمن تركيب أنابيب وصمامات ومفتاح تبديل بين الوقودين، بالإضافة إلى خزان غاز يُثبت غالبا في مؤخرة المركبة، من دون الحاجة لتعديل المحرك نفسه.

    عبد العزيز الرميش، يشرح طريقة تحويل نظام التشغيل للمركبات إلى غاز (الجزيرة)

    ويضيف للجزيرة نت أن تكلفة التحويل تبلغ نحو 346 دولارا، وبعدها تصبح المركبة قادرة على العمل بنظام مزدوج، حيث يُخزن الغاز والبنزين في خزانين منفصلين.

    لكن الخطورة، حسب المهندس حديد مثنى الماس المدير التنفيذي لهيئة المواصفات والمقاييس، تنبع من تنفيذ هذه التحويلات في ورش غير مرخصة، وبأسطوانات غير مخصصة للسيارات، تُركب بطريقة عشوائية تشكل تهديدا حقيقيا على الأرواح.

    وأوضح للجزيرة نت أن بعض المركبات تُجهز بأسطوانات غاز منزلي أو مستوردة تُوضع خلف السائق أو فوق رأسه، مع تمديدات تمر تحت أقدام الركاب أو في الأسقف، مما يزيد من احتمالات الحوادث المميتة.

    وأكد أن المواصفات اليمنية تشترط أن تكون المركبة مصممة من بلد المنشأ للعمل بالغاز، ولا تسمح بالتعديلات المحلية، مشيرا إلى أن هذا النوع من التحويل محظور أيضا في الدول المصنعة ودول الخليج، حيث تتحمل الشركة المنتجة وحدها مسؤولية سلامة المركبة.

    وفي ظل غياب رقابة فعالة على الورش والأسطوانات، واستمرار أزمة الوقود، يجد كثير من سائقي الأجرة في اليمن أنفسهم أمام خيار لا بديل له.

    وبين الضغوط الاقتصادية اليومية والمخاوف الأمنية الحاضرة، تبقى الحاجة ملحة لتدخل رسمي يوازن بين متطلبات المعيشة وأمن وسلامة المواطنين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كيف يبدو مستقبل السياحة في مصر؟

    هل يُبقي البنك المركزي المصري على أسعار الفائدة أم يخفضها؟

    قصة “هاريتا” الإندونيسية.. حين تتجرع مياها ملوثة لإنتاج سيارات صديقة للبيئة

    الرميان: سنضاعف استثماراتنا في أوروبا إلى 170 مليار دولار

    شروط جديدة من «النقد الدولي» على باكستان

    الهند تفرض قيودا على واردات الملابس والأغذية من بنغلاديش

    الصين: فرض رسوم جمركية بـ 75% على البلاستيك من أمريكا ودول أخرى

    نقص المعادن الأرضية النادرة الصينية يهدد سلاسل التوريد العالمية

    «الغرف» يبحث الفرص الاستثمارية بطاجيكستان وقيرغيزستان

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الفالح: توظيف الأجانب لدعم تدفق الاستثمارات وليس لنقص الكفاءات

    الأحد 18 مايو 8:59 م

    “أوبن إيه آي” تعتزم دعم الإمارات في تطوير أحد أكبر مراكز البيانات بالعالم

    الأحد 18 مايو 8:54 م

    شاهد.. نيمار يعود للتدريبات بعد مسلسل الإصابات

    الأحد 18 مايو 8:52 م

    كيف يبدو مستقبل السياحة في مصر؟

    الأحد 18 مايو 8:50 م

    عقدة أوكرانيا.. لماذا فشل الغرب في هزيمة روسيا حتى الآن؟

    الأحد 18 مايو 8:48 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أم من غزة: أطفالنا مجرد جلد على عظم

    الأحد 18 مايو 8:47 م

    هل يُبقي البنك المركزي المصري على أسعار الفائدة أم يخفضها؟

    الأحد 18 مايو 8:34 م

    اعتدى على منتج موسيقي في لندن.. إيقاف المغني الأمريكي كريس براون في مانشستر

    الأحد 18 مايو 8:33 م

    هدد باستخدام القوة.. المبعوث الأمريكي للرهائن: مفاوضات غزة متقلبة

    الأحد 18 مايو 8:32 م

    زيلينسكي بعد اجتماعات في الفاتيكان: نريد وقفًا فوريًا لإطلاق النار في أوكرانيا

    الأحد 18 مايو 8:13 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟