Close Menu
    رائج الآن

    العصيمي: تشغيل أهم محاور مشروع جنوب السرة وشارع دمشق اليوم الإثنين

    الجمعة 12 ديسمبر 1:11 م

    فرنسا تهدد بفرض رسوم جمركية على الصين

    الجمعة 12 ديسمبر 12:31 م

    اليابان ترفع التحذير من تسونامي بعد زلزال بقوة 7.5 درجات

    الجمعة 12 ديسمبر 11:43 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • العصيمي: تشغيل أهم محاور مشروع جنوب السرة وشارع دمشق اليوم الإثنين
    • فرنسا تهدد بفرض رسوم جمركية على الصين
    • اليابان ترفع التحذير من تسونامي بعد زلزال بقوة 7.5 درجات
    • رفض مصري لأنشطة دعم “الشذوذ” في مباراة إيران بكأس العالم
    • نائب «السعودية لتقويم الأسنان»: القطاع الصحي في المملكة يتصدر في استخدام الذكاء الاصطناعي
    • الخناجر الفضية في عُمان.. هوية السلطنة الثقافية
    • فنانون سوريون يحيون ذكرى التحرير برسائل مؤثرة
    • الديوان الوطني لحقوق الإنسان: قانون مكافحة المخدرات خطوة تشريعية نوعية تعزز حماية المجتمع
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مسيحيون يشجعون أبناءهم.. أرقام مذهلة عن إقبال مواطني رواندا على الإسلام
    ثقافة

    مسيحيون يشجعون أبناءهم.. أرقام مذهلة عن إقبال مواطني رواندا على الإسلام

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 03 سبتمبر 10:46 م2 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كيغالي- على الموعد جاءت مريم، مرتدية حجابها الكامل، مترفقة بوالدتها تمشي إلى جانبها بتؤدة وهدوء، تخفض لها جناح الذل، متمثلة تعاليم الدين الحنيف الذي اعتنقته منذ 3 سنوات فقط.

    كان لقاء مريم بنت الـ16 ربيعا رفقة والدتها مع الجزيرة نت في ضيافة الشيخ رجبو (رجب) مشرف الأخلاق في معهد الهداية الإسلامي في إحدى ضواحي العاصمة الرواندية كيغالي، لتسرد علينا قصة إسلامها.

    تقول مريم التي ولدت لعائلة مسيحية -وهي الثانية بين 6 أشقاء، 4 بنات وولدين- إنها تأثرت وإخوتها بسلوك أصدقائهم المسلمين، وأعجبوا بأخلاقهم العالية، مما خلف أثرا طيبا في نفسها في البداية.

     

    يضاف لذلك، ما سمعته وما قرأته عن الدور الإيجابي للمسلمين في البلاد قديما وحديثا، دفعها كل ذلك للتفكير بشكل مستمر بهذا الدين الذي خالط بشاشة قلبها، فقررت الدخول فيه.

    تحدثت مع والديها “المسيحيين” عن رغبتها في اعتناق الإسلام، لم يكن القرار صعبا عليهما ولم ويلبث التفكير فيه وقتا طويلا، فما كان منهما إلا أن وافقا ودون تردد.

    وحين سألت الوالدة موهاوينيمانا عن باقي الأبناء، قالت مبتسمة إنهم حذوا حذو أختهم وأسلموا جميعا، ارتسمت على وجهي أمارات العجب مما قالت، فما كان من الشيخ رجب إلا أن بادرني بعربيته المتقنة “يا أخي، لا تستغرب هذا أمر طبيعي في رواندا، للجميع هنا الحق في اعتناق ما يريد”.

    تمكنت مريم خلال 3 سنوات من حفظ نصف القرآن الكريم، كما تحاول الآن إتقان اللغة العربية، بينما ينشغل الوالدان -اللذان يفكران باعتناق الإسلام- بتوفير أجواء مريحة لأبنائهما لممارسة شعائر دينهم.

    مفتي رواند ورئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الشيخ موسى سندايغايا2

    1000 مسلم جديد كل شهر

    أعادتني القصة إلى المقابلة المطولة التي أجريتها قبل أيام مع مفتي رواندا ورئيس مجلسها الأعلى للشؤون الإسلامية الشيخ موسى سندايغانا الذي قال إنهم يستقبلون كل شهر ألفا على الأقل من المسلمين الجدد، موضحا أنه من الطبيعي جدا أن تجد في العائلات المسيحية أفرادا يعتنقون الإسلام.

    ومما يسهم في دخول الناس في الإسلام -وفق الشيخ موسى- عقد المناظرات الجماهيرية بين علماء المسلمين ونظرائهم من النصارى.

    وتستمر بعض المناظرات 3 أيام، يعلن بعدها كثير من الحضور إسلامهم، حيث تتولى 8 معاهد دعوية خاصة استقبالهم وإدخالهم في مسارات إرشادية لفهم تعاليم دينهم الجديد.

    طالبات بالحجاب الكامل خلال مغادرتهن أحد مركز تحفيظ القران في كيغالي

    وتحدث الشيخ عن قبول الآخر وثقافة التعايش التي تسود في البلاد بين المسلمين وغيرهم، مشيرا إلى أن النصارى في البلاد يحتفلون مع المسلمين بعيدي الفطر والأضحى، ويشاركونهم في مناسباتهم، بل إنهم يبادرون إلى استقبال الحجيج من المسلمين بالورود والأهازيج.

    وأشاد سندايغانا بدور الرئيس بول كاغامي وحكومته والسلطات الرسمية في البلاد الذين فتحوا الأبواب للدعاة المسلمين، وسمحوا لهم بالتحرك بحرية بين الناس لنشر تعاليم الإسلام، ودعوة الناس للدخول فيه.

    مصلون يستمعون لخطبة الجمعة في أحد مساجد كيغالي

    معسكرات الاحتجاز

    ولم يكن المسلمون في رواندا على هذا الحال منذ أن دخل الإسلام إلى البلاد قبل أكثر من 100 عام على يد التجار المسلمين، بل كانوا هدفا لسياسات الاستعمار البلجيكي، الذي سعى إلى تجهيلهم وإفقارهم.

    فحرمهم من بناء مدارسهم الخاصة، ومن أراد الدراسة فعليه الالتحاق بمدارس الكنيسة، وحينها يفرض عليه تغيير اسمه أولا تمهيدا لتغيير دينه، وهو ما رفضه المسلمون فمنعوا أولادهم من الذهاب لتلك المدارس خوفا من تنصيرهم.

    كما منع المستعمر البلجيكي المسلمين من ممارسة مهنتي الرعي والزراعة، وهما أهم مهنتين يمكن للمرء أن يعمل بهما في ذلك الزمان، وبذلك فرض عليهم أن يعيشوا فقراء.

    بل تجاوز الأمر ذلك بأن أجبرهم على العيش في معسكرات معزولة لم يسمح لأحدهم بالخروج منها إلا بتصريح من السلطات الحاكمة، واستمر الأمر هكذا من عام 1925 حتى 1962 عام الاستقلال.

    حلقة لتحفيظ القران الكريم

    الموقف من الإبادة

    ولم تهتم الحكومات المتعاقبة بأوضاع المسلمين وبقوا على ما هم عليه، حتى كان وقوع الإبادة الجماعية عام 1994، التي برز فيها الدور الإيجابي للمسلمين، حيث بذلوا جهودا كبيرة لحماية أفراد أقلية التوتسي من الهجمات التي شنها متطرفو الهوتو.

    وخلّف هذا الموقف الإيجابي -الذي سنفرد له تقريرا خاصا- أثرا طيبا في نفس الرئيس كاغامي بشكل خاص وفي نفوس السكان بشكل عام، ودفعهم ذلك إلى إعادة التقدير للمسلمين ورفع مكانتهم التي سعى الاستعمار إلى وضعها والحط منها.

    وينقل الشيخ موسى وغيره من الدعاة الذين التقتهم الجزيرة نت أن الرئيس طلب في أكثر من مناسبة من المسلمين أن “يجتهدوا في نشر قيمهم السمحة التي أدت إلى تلك المواقف المشرفة خلال فترة الإبادة”.

    مسلمون ناجون من الإبادة الجماعية خلال لقائهم مع الجزيرة نت

    بل تولدت القناعة لدى كثير من المسؤولين أن انتشار القيم الإسلامية في البلاد يؤدي إلى انخفاض مستويات الجريمة والنزاعات الأسرية والإدمان على الخمور، لذا فهم يدعون المسلمين في كل مناسبة لنشر هذه التعاليم.

    وتقديرا لمواقف المسلمين -الذين تصل نسبتهم وفق التقديرات إلى نحو 15% من عدد سكان رواندا البالغ 15 مليونا- فإن الرئيس أمر باعتماد يومي عطلة في البلاد للاحتفال بعيدي الفطر والأضحى.

    كما أن عددا كبيرا منهم يشغلون مناصب عليا في البلاد، مثل رئيس أركان الجيش، ونائب رئيس البرلمان، إضافة إلى وزيرين في الحكومة، و7 من النواب والسيناتورات، كما يعمل بعضهم رؤساء بلديات ومديرين في المؤسسات وضباطا في الجيش.

    مفتي رواند ورئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الشيخ موسى سندايغايا3

    فرص وتحديات

    وخلال المقابلة مع الجزيرة نت، تحدث مفتي رواندا ورئيس مجلسها الأعلى للشؤون الإسلامية عن أحوال المسلمين في رواندا بشكل عام، عن الفرص المتاحة لهم والتحديات التي تواجههم.

    كما قدم خلال حديثه نبذة تعريفية بالمجلس الذي تأسس عام 1964 ويعتبر مظلة رسمية للمسلمين، يمثلهم وينسق مع السلطات لمتابعة أوضاعهم، ويرعى شؤونهم في البلاد، ويسعى إلى تنمية وتطوير مجتمعهم.

    ويشرف المجلس على مساجد البلاد جميعا البالغ عددها 456، ويعين الخطباء والأئمة، ويهتم المجلس أيضا بتطوير الدعاة والعلماء وتأهيلهم للدعوة ونشر تعاليم الإسلام في المجتمع.

    وبالقدر الذي يشكل فيه دخول أعداد كبيرة من النصارى في الإسلام فرصة، فإنه يشكل تحديا نظرا لقلة الإمكانات التي يمتلكها المجلس لاحتوائهم وتعليمهم.

    مفتي رواندا خلال مقابلة مع الجزيرة نت

    واستثمر الشيخ موسى المقابلة إلى توجيه دعوة عبر الجزيرة نت للمؤسسات الإسلامية في العالم العربي والإسلام لتكثيف جهودها في رواندا، من أجل خدمة المسلمين الجدد وتوفير الدعم للمجلس من أجل القيام بواجبه في خدمة الإسلام.

    كما حث مفتي رواندا المنظمات الإسلامية إلى إنشاء مؤسسة للوقف الإسلامي لتمويل المناشط الدعوية، وتخصيص منح دراسية للطلاب المسلمين، مما سيكون له انعكاس إيجابي على أوضاع المسلمين بشكل عام في رواندا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الخناجر الفضية في عُمان.. هوية السلطنة الثقافية

    جمالية القصة القصيرة جدا!

    “درب المماليك” من أرض الأهرامات إلى المدينة الشامية الأبرز في شرق المتوسط

    إبادة بلا ضجيج.. اغتيال الأدباء والمفكرين في غزة

    “أزرق المايا”: لغز الصبغة التي أُعيد ابتكارها بعد قرنين من ضياعها

    تسرب مياه في متحف اللوفر يتلف مئات الكتب بقسم الآثار المصرية

    رواية “مقعد أخير في الحافلة” لأسامة زيد: هشاشة الإنسان أمام مآسي الواقع

    تعليم اللغة العربية لوارثيها: تحديات التهميش وآفاق الحل

    سكان غزة يسابقون الزمن للحفاظ على تراثهم الثقافي بعد الدمار جراء الحرب

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فرنسا تهدد بفرض رسوم جمركية على الصين

    الجمعة 12 ديسمبر 12:31 م

    اليابان ترفع التحذير من تسونامي بعد زلزال بقوة 7.5 درجات

    الجمعة 12 ديسمبر 11:43 ص

    رفض مصري لأنشطة دعم “الشذوذ” في مباراة إيران بكأس العالم

    الجمعة 12 ديسمبر 11:13 ص

    نائب «السعودية لتقويم الأسنان»: القطاع الصحي في المملكة يتصدر في استخدام الذكاء الاصطناعي

    الجمعة 12 ديسمبر 10:45 ص

    الخناجر الفضية في عُمان.. هوية السلطنة الثقافية

    الجمعة 12 ديسمبر 10:36 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فنانون سوريون يحيون ذكرى التحرير برسائل مؤثرة

    الجمعة 12 ديسمبر 10:33 ص

    الديوان الوطني لحقوق الإنسان: قانون مكافحة المخدرات خطوة تشريعية نوعية تعزز حماية المجتمع

    الجمعة 12 ديسمبر 9:26 ص

    هرب من العدالة في إيطاليا فتخفّى داخل مشهد الميلاد.. قبل أن يُكتشف أمره ويُعتقل

    الجمعة 12 ديسمبر 8:57 ص

    مسؤولون صحيون سابقون في الولايات المتحدة يعربون عن قلقهم من تغيير محتمل في سياسة اللقاحات

    الجمعة 12 ديسمبر 7:42 ص

    “غروكيبيديا” لا تقبل التعديلات إلا بعد موافقة الذكاء الاصطناعي عليها

    الجمعة 12 ديسمبر 7:40 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟