Close Menu
    رائج الآن

    ‫تحرك الرأس والرقبة لا إراديا.. علام يدل؟

    السبت 20 ديسمبر 3:12 ص

    الإبراهيم يترأس وفد «نزاهة» في مؤتمر الدول الأطراف لمكافحة الفساد في قطر 15 الجاري

    السبت 20 ديسمبر 2:30 ص

    حريق مفتعل أم قضاء وقدر؟ جدل حول وفاة الفنانة المصرية نيفين مندور

    السبت 20 ديسمبر 2:28 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ‫تحرك الرأس والرقبة لا إراديا.. علام يدل؟
    • الإبراهيم يترأس وفد «نزاهة» في مؤتمر الدول الأطراف لمكافحة الفساد في قطر 15 الجاري
    • حريق مفتعل أم قضاء وقدر؟ جدل حول وفاة الفنانة المصرية نيفين مندور
    • خبراء للجزيرة نت: هل تستقبل جامعاتنا العربية العلماء العائدين من أميركا؟
    • محامية: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال 
    • “بين الطين والماء”.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة
    • تشابي ألونسو يعلق على ضحك فينيسيوس أمام تالافيرا بكأس الملك
    • تحديات قانونية أمام مساعي ترامب لمساعدة شركات الذكاء الاصطناعي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مطالب بضرورة حماية الأسرة في مؤتمر الدوحة لحوار الأديان
    ثقافة

    مطالب بضرورة حماية الأسرة في مؤتمر الدوحة لحوار الأديان

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 08 مايو 12:20 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الدوحة– دعا مشاركون في مؤتمر الدوحة الدولي الـ15 لحوار الأديان إلى التصدي لما وصفه بالهجوم الشرس والنظريات الدخيلة التي تستهدف كيان الأسرة، باعتبارها الكتلة الصلبة الباقية لأمان المجتمعات واستقرارها.

    وخلال جلسة الأديان وهوية المنظومة الأسرية بالمؤتمر، الذي انطلقت أعماله الثلاثاء بالدوحة ويستمر يومين، أكد المتحدثون أهمية التركيز على دراسة التغيّرات الطارئة على مفهوم الأسرة ومكوناتها الفطرية منذ عصر التنوير وحتى اليوم، وكيف أسهمت الحداثة وما بعدها في تفتيت المضمون المتماسك للأسرة، وهدم الحياة المجتمعية التراحمية.

    وأشار المشاركون بالمؤتمر، الذي يحمل عنوان “الأديان وتربية النشء في ظل المتغيرات الأسرية المعاصرة”، إلى التغيرات المفاهيمية الطارئة على الأسرة وتحول الزوج الأب والزوجة الأم إلى مجرد فرد منتج، وكيف أفرز هذا ضبابية في الأدوار الأسرية بين الرجل والمرأة.

    وأكدوا على دور الأديان ومنهجها في علاج المشكلات الأسرية؛ حيث إنها تجتمع على العمق الإنساني والتكريم الإلهي للزوجين باعتبارهما مستخلفين في الأرض.

    كما وضعت كل الأديان منهجا وقائيا وعلاجيا للمشاكل الأسرية لو التزم الناس في كل عصر بأحكامها لبقيت الأسرة متينة قوية تسودها المودة والمحبة والسعادة والسكن، ويرفرف عليها الوفاق والوئام.

    اهتمام جميع الأديان

    وأكد باحثون مشاركون في تصريحات للجزيرة نت على أهمية تضافر الجهود نحو زيادة الوعي، وإدراك خطورة الأفكار الوافدة وضرورة المعالجة السريعة والجريئة لها، وإعلان رفض جميع النظريات التي لا ترفضها الأديان فحسب بل ترفضها الفطرة السليمة أيضا.

    واعتبر أمين عام مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الدكتور نظير عياد، المؤتمر أحد الأحداث المهمة التي تركز على قضية الوعي بواحدة من القضايا الرئيسية التي أولتها جميع الشرائع السماوية موفور العناية وهي الأسرة والنشء، مؤكدا أن القرآن الكريم ومن قبله التوراة والإنجيل، تقاسموا التركيز على أن الأسرة هي النقطة المركزية في بناء المجتمع واستقراره وأمنه.

    وأشار إلى أن هناك ارتباطا قويا بين استقرار المجتمعات وتقدمها وبين الأسرة، ولعل ذلك هو ما يعكس الهجوم الشرس على الأسرة باعتبارها الكتلة الصلبة والبقية الباقية لأمان المجتمعات واستقرارها.

    ومن هذا المنطلق، يقول عياد، تم توجيه السهام إلى الأسرة من خلال نظريات مرفوضة عقلا وشرعا وفطرة وخلال الفترة المقبلة يجب العمل على تضافر الجهود لزيادة الوعي وإدراك خطورة الوافد والمعالجة الجريئة والسريعة وإعلان رفض جميع النظريات التي ترفضها الأديان.

    وركز أمين عام مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف على أهمية تعاون الجهات التعليمية والجهات الرقابية والإعلامية والمؤسسات الدينية لتشكيل حائط صد قوي أمام التيارات الوافدة الدخيلة التي لا تهدف إلا إلى القضاء على المجتمعات.

    #فيديو_الشرق|
    سعادة السيدة لولوة بنت راشد الخاطر، وزيرة الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية خلال افتتاح المؤتمر الخامس عشر لحوار الأديان بالدوحة: الأسرة هي العامل المشترك الذي يجمع المجتمعات بكل مكوناتها#صحيفة_الشرق pic.twitter.com/nfQffzwot3

    — صحيفة الشرق – قطر (@alsharq_portal) May 7, 2024

    رفض القيم المخالفة

    بدوره، دعا وزير الشؤون الاجتماعية اللبناني هيكتور حجار، في تصريح للجزيرة نت، إلى الاهتمام بالأسرة كونها اللبنة الأولى لبناء المجتمع، موضحا أن “من يريد غير ذلك فليطبقه على ذاته ومجتمعاته ولا يصدر لنا قِيَمه أو أفكاره”.

    وأضاف أن القيم الدينية المشتركة بين كل الديانات متعددة وكثيرة ولكن المهم هو التطبيق وتحويل هذه القيم إلى التعايش والمعاملة من خلالها، وقال إن نقاط الخلاف “لاهوتية” واللاهوت هو تفكير ما ورائي، ولكن في القيم اليومية لا يوجد خلاف فاحترام المرأة، وحقوق الطفل وتنشئته، والتربية في بيئة سليمة، كل ذلك أمور متفق عليها في جميع الديانات.

    وحول مسألة الحفاظ على الأسرة في ظل المتغيرات المعاصرة، أوضح الوزير اللبناني أن المتغيرات الحالية تعود في الأساس للتطور التكنولوجي، ولذا لا بد من الانطلاق من نقطة ارتكاز وهو الإيمان القائم على أبعاد إنسانية عميقة.

    #قنا_انفوجرافيك |
    رئيس مركز #الدوحة الدولي لحوار الأديان لـ #قنا: دولة #قطر تولي اهتماماً كبيراً بالأسرة باعتبارها قوام المجتمع ولدورها الأساسي في نهضة الوطن pic.twitter.com/1Pga06clMy

    — وكالة الأنباء القطرية (@QatarNewsAgency) May 6, 2024

    مأزق غزة

    وبرأي الوزير اللبناني فإن ما يحدث في غزة “جريمة دولية وغير مبررة لا من الأعراف الدينية ولا السياسية ولا الأممية”، وقال إن العالم حاليا أمام مأزق تاريخي لأن كل ما بناه من مؤسسات من أجل الحفاظ على السلام وحقوق المرأة والأطفال والأسرة يندثر أمام العالم العاجز.

    أما العضو السابق في المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى بالجمهورية اللبنانية، أمير رعد، فقال للجزيرة نت إن هناك شرائع متعددة تشمل الإسلام والمسيحية واليهودية، وهناك أقسام ثلاثة لكل شريعة وهي العقائد والعبادات والقيم، ففي العقائد لا يمكن التفاهم إلا من خلال تثبيت الثوابت، وفى العبادات فإن كل معتنق لشريعة ينفذ عبادته من خلال هذه الشريعة.

    6- أمير رعد: الحوار يتركز على الحفاظ على ما تبقي فى مجتمعاتنا الإسلامية والعربية وهو الأسرة ( الجزيرة)

    القيم المشتركة

    وتابع إن القاسم المشترك بين الأديان، وهو القيم التي هي عبارة عن مجموعة أفكار وقناعات وممارسات لها علاقة بالأخلاق والأمانة والصدق، ومن هذا المنطلق يقوم الحوار الحالي على كيفية الحفاظ على ما تبقى في مجتمعاتنا الإسلامية والعربية وهو الأسرة.

    وأشار إلى أن ما يجري في غزة يجسد دون شك التدمير المباشر لكيان الأسرة من خلال استهداف الأطفال والنساء حيث إن ما يقرب من 70% من الضحايا هم من هاتين الفئتين، مطالبا العالم بتحمل مسؤولياته نحو الحفاظ على الأرواح واحترام حقوق الإنسان التي لم يعد لها مكان في قطاع غزة.

    5- مفتي تتارستان: الحوار بين الأديان يفتح الآفاق نحو التعايش السلمي ( الجزيرة)

    بناء الأسرة القوية

    وقال مفتي جمهورية تتارستان كامل سميع الله للجزيرة نت إن هناك علاقة قوية جدا بين التمسك بتعاليم الدين وبناء الأسرة القوية؛ حيث نرى على سبيل المثال أولئك الذين يبيحون الزواج بين الرجل والرجل والمرأة والمرأة فهم لا ينتمون لأي قيم دينية على الإطلاق، فلا يوجد أي دين يبيح ذلك وبالتالي فالعودة لقيم وتعاليم الأديان هي أساس بناء الأسرة القوية.

    وأشار إلى أن الحوار بين الأديان يفتح الآفاق نحو التعايش السلمي بين أنصار ومعتنقي كل دين، ولا بد أن يكون هناك احترام متبادل يوفر في الأساس تعايشا سلميا قويا في المجتمعات المتعددة.

    وتابع أنه في ظل التطورات التكنولوجية المعاصرة فقد زادت احتياجات الفرد وتطلعه إلى الكثير من الابتكارات العالمية، وكذلك التعرف على التوجهات والنظريات الغريبة والدخيلة على المجتمعات، ومن ثم فلا بد من الرقابة الشديدة من قِبَل أولياء الأمور والجهات المعنية لمواجهة عدم الانسياق وراء النظريات الغريبة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “بين الطين والماء”.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة

    إعادة فتح متحف “السراي الحمراء” بليبيا لأول مرة منذ سقوط القذافي

    مقال.. مقاربات في مستقبل هوية القدس وثقافتها

    أيام قرطاج السينمائية تنطلق بعرض فيلم “فلسطين 36”

    من الديناصورات للتماسيح: حُماة العظام في النيجر يحافظون على أحافيرها القديمة

    سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا

    “إعلان باكو” يعزز الصناعات الإبداعية في العالم الإسلامي

    ترميم المعالم الإسلامية.. بلدية الفاتح في إسطنبول تحاول استعادة ذاكرتها الثقافية

    “طفولتي تلاشت ببساطة”.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الإبراهيم يترأس وفد «نزاهة» في مؤتمر الدول الأطراف لمكافحة الفساد في قطر 15 الجاري

    السبت 20 ديسمبر 2:30 ص

    حريق مفتعل أم قضاء وقدر؟ جدل حول وفاة الفنانة المصرية نيفين مندور

    السبت 20 ديسمبر 2:28 ص

    خبراء للجزيرة نت: هل تستقبل جامعاتنا العربية العلماء العائدين من أميركا؟

    السبت 20 ديسمبر 2:25 ص

    محامية: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال 

    السبت 20 ديسمبر 2:08 ص

    “بين الطين والماء”.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة

    السبت 20 ديسمبر 1:56 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تشابي ألونسو يعلق على ضحك فينيسيوس أمام تالافيرا بكأس الملك

    السبت 20 ديسمبر 1:25 ص

    تحديات قانونية أمام مساعي ترامب لمساعدة شركات الذكاء الاصطناعي

    الجمعة 19 ديسمبر 11:48 م

    “انقلاب افتراضي” في فرنسا: ما حقيقة الفيديو الذي زعم سقوط ماكرون؟

    الجمعة 19 ديسمبر 11:39 م

    برئاسة الأمير فهد بن جلوي.. الاتحاد الدولي للهجن يبحث تطوير الرياضة عالميًا

    الجمعة 19 ديسمبر 10:47 م

    المشاركون في «ندوة المخدرات»: جرائم الاتجار والترويج ستواجَه بعقوبات مشددة وحاسمة

    الجمعة 19 ديسمبر 10:45 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟