Close Menu
    رائج الآن

    نيوزويك: 3 مؤشرات على حرب وشيكة بين الولايات المتحدة وفنزويلا

    الإثنين 15 ديسمبر 2:24 ص

    مسلم أعزل ولا يمتلك خبرة في الأسلحة.. من هو الرجل الذي انتزع بندقية مطلق النار في هجوم سيدني؟

    الإثنين 15 ديسمبر 2:08 ص

    الرابحون والخاسرون من ربع نهائي كأس العرب 2025

    الإثنين 15 ديسمبر 1:17 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • نيوزويك: 3 مؤشرات على حرب وشيكة بين الولايات المتحدة وفنزويلا
    • مسلم أعزل ولا يمتلك خبرة في الأسلحة.. من هو الرجل الذي انتزع بندقية مطلق النار في هجوم سيدني؟
    • الرابحون والخاسرون من ربع نهائي كأس العرب 2025
    • نائب وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بأمين عام وزارة الخارجية في بلجيكا
    • علماء للجزيرة نت: ابتكرنا جهازا عائما يحول قطرات المطر لكهرباء
    • ما تأثير خفض الفائدة الأميركية على الاقتصاد والمواطن؟
    • «المرور»: ضبط 5833 دراجة آلية مخالفة في حملات خلال أسبوع
    • ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » معركة “عض الأصابع”.. هل أحرج ترامب إيران بإصراره على التفاوض المباشر؟
    سياسة

    معركة “عض الأصابع”.. هل أحرج ترامب إيران بإصراره على التفاوض المباشر؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 13 أبريل 5:41 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    طهران- عقب تعديل طهران موقفها الرافض لإجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة، وموافقتها على التباحث غير المباشر بشأن برنامجها النووي مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الذي سارع إلى إعادة سياسة “أقصى الضغوط” على إيران عقب عودته للبيت الأبيض- فجّر ترامب مفاجأة من العيار الثقيل بإعلانه أنه يجري مفاوضات مباشرة معها.

    يأتي ذلك بعد تلقي ترامب ردا من طهران على رسالته، التي وجهها قبل شهر، إلى المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي والتي خيَّره بين التفاوض بشأن برنامج بلاده النووي أو مواجهة عمل عسكري.

    ورغم مساعي إيران للحفاظ على سرية المفاوضات غير المباشرة مع واشنطن، فإن ترامب أعلن لوسائل الإعلام العالمية أن “اجتماعا مهما سيعقد اليوم السبت على أعلى مستوى مع الإيرانيين”.

    وحول إصرار كل من الجانبين على التمسك بروايته الإعلامية عن مفاوضات السبت، نقلت صحيفة واشنطن بوست عن مسؤولين أميركيين أن المبعوث الأميركي ستيفن ويتكوف ربما لا يسافر إلى سلطنة عُمان إذا لم تكن المحادثات مباشرة مع الإيرانيين، ليرد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي -الذي نشر بدوره مقالا على الصحيفة الأميركية ذاتها- أن بلاده لن تتفاوض مباشرة ما دامت “الضغوط القصوى” والتهديدات الأميركية عليها مستمرة.

    التفاوض المباشر

    وفي حين يُفسّر شريحة مراقبين إيرانيين مواقف ترامب بشأن شكل المفاوضات في إطار الحرب الناعمة وعزمه التأثير على الرأي العام الأميركي والعالمي بشأن تعاطيه مع الملف الإيراني، يعتقد آخرون أن الأميركيين يسعون لكسب المنافسة إعلاميا وحشر طهران في الزاوية، وتقديمها للعالم على أنها “دولة متشددة” تعارض الحوار من أجل إزالة الغموض عن برنامجها النووي.

    وترى الباحثة في الشؤون الدولية برستو بهرامي راد أن ترامب قد رمى الكرة في الملعب الإيراني بشأن المفاوضات، وكأنه يبعث برسالة أنه على عجلة من أمره ولا يريد تكرار التجارب السابقة، إذ خاضت إيران -المعروفة بطول النفس واتباع سياسة حياكة السجاد- مفاوضات مع القوى الغربية على مدى العقود الماضية.

    ولم تستبعد بهرامي راد -في حديثها للجزيرة نت- أن يكون ترامب قد استوعب من رسالة إيران أنها لا تعارض التفاوض المباشر إذا أظهرت واشنطن جدية في المباحثات غير المباشرة، “فأراد ترامب أن يقصّر فترة التفاوض والبدء من المرحلة الثانية”.

    وإثر تحديد إيران مسقط مكانا لمفاوضاتها مع الجانب الأميركي خلافا لما أراد ترامب -والكلام لبهرامي راد- فإن الأخير يجد في الإصرار على رسمه شكل المفاوضات سلوكا مناسبا يُعزِّز إرادته الرامية إلى تقديم نفسه طرفا يمسك بدفة الملفات العالمية لصنع السلام.

    هواجس

    وتضيف الباحثة الإيرانية أن هناك “خشية إيرانية كبيرة” من خسارتها ثقة الرأي العام الإيراني في حال جلوسها وجها لوجه في بادئ الأمر مع الأميركيين، في ظل تأكيدها مرارا أنها لن تتفاوض معه، وأن أوساطا سياسية عزفت خلال الأعوام الماضية على وتر العداء مع شخص ترامب كونه اغتال القائد السابق في فيلق القدس الجنرال قاسم سليماني، مما انعكس سلبا على حضور طهران الإقليمي.

    وينتهج ترامب -وفق بهرامي راد- “أساليب معقدة” لشن حرب نفسيه على طهران لمخاطبة الرأي العام الإيراني بعد أن أنهكته سياسة الضغوط القصوى، واستدراج حكومته لمفاوضات مباشرة تُقصِّر مسافة الوصول لاتفاق يضع حدا لأزمة ملفها النووي، أو تحميل الطرف المقابل مسؤولية فشل المفاوضات.

    واعتبرت أن اختيار إيران وزير خارجيتها للتفاوض مع مسؤول أميركي ليس نظيرا لمنصبه، وإصرارها على حضور الجانب العُماني المفاوضات “مؤشر على أنها ستكون غير مباشرة”، ليتسنى لها حصر الحوار حول ملفها النووي، ولا تكون مضطرة إلى التفاوض بشأن ملفات أخرى قد يطرحها الطرف المقابل.

    “عض الأصابع”

    من ناحيته، يعتقد الباحث السياسي سعيد شاوردي أن بلاده أرادت تكرار تجربتها الناجحة في المفاوضات التي مهدت للتوصل لاتفاق 2015 مع المجموعة السداسية، حين بدأت بشكل غير مباشر ثم تحولت لمفاوضات مباشرة مع تقدمها بعيدا عن وسائل الإعلام.

    ويقول شاوردي للجزيرة نت إن ترامب لم يأخذ ملاحظات الإيرانيين بعين الاعتبار بكشفه عن مفاوضات السبت من جهة، وأنها ستكون مباشرة من جهة أخری، ليسجل نصرا لنفسه ويظهر طهران أنها “ضعفت” إثر تقويض قدرات حلفائها الإقليميين، فأصبحت واشنطن “تملي عليها شروطا وتهددها بالخيار العسكري”.

    ويضيف شاوردي أن ترامب أحرج طهران فعلا بتحويله قضية شكل المفاوضات إلى “معركة عض أصابع”، وأن إيران تسعى لإحراجه بإصرارها على عدم الجلوس وجها لوجه مع الأميركيين، لتؤكد أنها ليست بموقع الضعف ولا تخشى الحرب إذا فرضت عليها.

    ورأى الباحث الإيراني أن بلاده لم تبدِ حساسية كبيرة تجاه تصريحات ترامب، بل اكتفت بتأكيد عزمها التفاوض غير المباشر في مسقط، وقد يكون ذلك نابعا عن استيعابها سياسة البيت الأبيض الذي استدعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وباغته بإعلان المفاوضات مع إيران على أعلى المستويات وأنه لن يسمح لتل أبيب بإفساد العملية الدبلوماسية.

    تحذير مبطن

    وتابع أن “ترامب قد أهان نتنياهو”، إذ جلبه للبيت الأبيض وأبلغه بما أصبح حقيقة على الأرض، وذلك رغم علمه بما يحمله الضيف الإسرائيلي من أجندة في جعبته تعوّل جميعها على فشل الخيار الدبلوماسي والتمهيد لاستدراج واشنطن إلى عملية عسكرية ضد منشآت إيران النووية.

    وخلص شاوردي إلى أن تجاهل ترامب مطالبة نتنياهو بتكرار “النموذج الليبي” (تفكيك النووي الليبي 2003) حيال برنامج طهران النووي، يحمل “رسالة تحذير مبطنة” للجانب الإسرائيلي من مغبة التشويش على العملية السياسية التي بدأتها واشنطن، وأظهر لأول مرة منذ عقود أنه بإمكان الرئيس الأميركي اتخاذ قرارات تتناقض والإرادة الإسرائيلية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    بالصور.. سوريا توحدها الاحتفالات في الذكرى الأولى لسقوط الأسد

    المنصات تحتفي بمرور عام على سقوط الأسد

    السودان يتحسّب لتطورات عسكرية في حدوده مع إثيوبيا

    كاتب بهآرتس: إعلام إسرائيل يستخف بالفلسطينيين ويكرس الأبارتايد

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مسلم أعزل ولا يمتلك خبرة في الأسلحة.. من هو الرجل الذي انتزع بندقية مطلق النار في هجوم سيدني؟

    الإثنين 15 ديسمبر 2:08 ص

    الرابحون والخاسرون من ربع نهائي كأس العرب 2025

    الإثنين 15 ديسمبر 1:17 ص

    نائب وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بأمين عام وزارة الخارجية في بلجيكا

    الإثنين 15 ديسمبر 1:14 ص

    علماء للجزيرة نت: ابتكرنا جهازا عائما يحول قطرات المطر لكهرباء

    الأحد 14 ديسمبر 11:36 م

    ما تأثير خفض الفائدة الأميركية على الاقتصاد والمواطن؟

    الأحد 14 ديسمبر 11:33 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «المرور»: ضبط 5833 دراجة آلية مخالفة في حملات خلال أسبوع

    الأحد 14 ديسمبر 11:32 م

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    الأحد 14 ديسمبر 10:15 م

    ‫الأرق.. متى يستلزم استشارة الطبيب؟

    الأحد 14 ديسمبر 9:57 م

    كيف تحمي مؤسسات المجتمع المدني قطاعَي التعليم والثقافة بالقدس؟

    الأحد 14 ديسمبر 9:48 م

    «المعلومات المدنية» تدعو مستخدمي تطبيق «هويتي» للتأكد من طلبات المصادقة قبل اعتمادها

    الأحد 14 ديسمبر 9:29 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟