Close Menu
    رائج الآن

    دراسة: دواء فالاسيكلوفير قد يزيد تفاقم التدهور المعرفي لدى مرضى ألزهايمر

    السبت 27 ديسمبر 1:51 م

    2026 عام الاضطرابات الجديدة والصفقات الهشة للتجارة العالمية.. لماذا؟

    السبت 27 ديسمبر 1:39 م

    موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟

    السبت 27 ديسمبر 1:38 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • دراسة: دواء فالاسيكلوفير قد يزيد تفاقم التدهور المعرفي لدى مرضى ألزهايمر
    • 2026 عام الاضطرابات الجديدة والصفقات الهشة للتجارة العالمية.. لماذا؟
    • موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟
    • إطلالة جمانة مراد… أناقة وجرأة على منصة التكريم – أخبار السعودية
    • البلاديوم يرتفع بنحو 13% وسط أداء إيجابي في أسواق المعادن – أخبار السعودية
    • الفن بين أفق التلقّي.. وتشظّي الجمال – أخبار السعودية
    • “أعيدوا النظر في تلك المقبرة”.. رحلة شعرية بين سراديب الموت والحياة
    • انطلاق معسكر محترفي الذكاء الاصطناعي لتأهيل الكفاءات الوطنية بالرياض – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » من آل الأسد إلى نتنياهو.. تدمير المدن العربية لإخضاع ساكنيها
    سياسة

    من آل الأسد إلى نتنياهو.. تدمير المدن العربية لإخضاع ساكنيها

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 25 مارس 10:26 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة لوموند الفرنسية إن إسرائيل تواصل بغزة، وعلى نطاق غير مسبوق، تدميرا ممنهجا للمدن يمكن مقارنته بـ”الإرهاب الذي لا يرحم كما مارسه الدكتاتور السوري حافظ الأسد في مدينة حماة عام 1982″.

    وقال الأستاذ الجامعي جان بيير فيليو -في مقالته بالصحيفة- إن دكتاتورية آل الأسد، في عهد الأب حافظ عام 1982 ثم تحت حكم ابنه بشار منذ عام 2000، تعامل السكان السوريين كجيش احتلال جاهز لارتكاب أسوأ الانتهاكات في حال وجود تهديد للوضع الملائم لسيطرتها، مذكرا بما دار في مدينة حماة عندما استولى بضع مئات من “المتمردين الإسلاميين” عليها.

    فقد حاصرت قوات النخبة التابعة للنظام السوري المدينة التي يسكنها حوالي 250 ألف نسمة واستعادتها خلال 3 أسابيع، بعد أن دمرت أحياء بأكملها بالقصف قبل أن يتم تجريفها بالجرافات، وبذلك تم تدمير ثلثها، في حين لا يزال الشك يحوم حول حصيلة ضحايا تلك المجزرة، مع تقديرات تتراوح بين 10 و25 ألف قتيل، غالبيتهم مدنيون.

    من حماة إلى غزة

    وبهذا المعنى -كما يقول جان بيير فيليو- يمكن بشكل مشروع عقد مقارنة بين الإرهاب الذي أطلقه نظام الأسد ضد حماة المتمردة في عام 1982، والإرهاب الذي يمارسه الجيش الإسرائيلي في غزة.

    ففي كلتا الحالتين، يتعلق الأمر باستعادة شكل من أشكال “الردع” ضد التهديد الإسلامي الذي يُنظر إليه على أنه تهديد وجودي.

    وفي كلتا الحالتين، يتم تدمير المدينة بشكل منهجي باعتبارها مركزا لمثل هذا التهديد، ويدفع السكان المدنيون ثمنا باهظا لهذه “الأعمال الانتقامية” التي تشبه العقاب الجماعي.

    ومع ذلك فإن الاختلافات بين حماميْ الدم واضحة، إذ لم يتم الكشف عن عمليات القتل في حماة للعالم الخارجي إلا بعد فترة طويلة من الهجوم الذي شنه نظام الأسد دون بث أي صور، أما معاناة غزة فتحدث -بالتأكيد خلف أبواب مغلقة- ولكنها تعاش منذ 5 أشهر ونصف الشهر، مع طوفان من الصور الساحقة التي لا جدال بشأنها على الشبكات الاجتماعية.

    من ناحية أخرى، سحق حافظ الأسد المدينة المتمردة بقواته، مع الحرص على عدم إشراك حليفه السوفياتي المخلص، في حين يستمر الهجوم الإسرائيلي على غزة بفضل الدعم العسكري الأميركي المتواصل، علما أن الاتحاد السوفياتي لم يكن ليجرؤ أبدا على وصف دعمه للأسد بأنه “إنساني”، في حين أن واشنطن لا تقدم المساعدة “الإنسانية” بحرا وجوا للقطاع الذي يعذبه الجوع إلا من أجل الحفاظ على حرية الجيش الإسرائيلي في مواصلة عملياته البرية.

    العقد المظلم

    أحدث استشهاد حماة ما تمناه حافظ الأسد من صدمة دائمة للشعب السوري كما يقول الكاتب- وعندما وقع جزء من مدينتي حمص وحلب في أيدي الانتفاضة المسلحة بعد 2011 في عهد بشار الأسد، لم يتم كسر المقاومة في حلب، رغم القصف العشوائي الذي لا تزال آثاره مثل الجروح الغائرة التي ترمز للانتقام الدكتاتوري، إلا بفضل تعزيزات القوات الجوية الروسية في ساحة من الأنقاض.

    تدمير أكثر من نصف غزة كما دمرت حلب أمام أعين العالم أجمع هو تماثل بين مساعي الدكتاتور السوري والمحتل الإسرائيلي لإخضاع السكان المحرومين من كل أنواع الحماية المادية والرمزية بأشد أنواع القسوة

    وأشار جان بيير فيليو إلى أن مثل هذا التدمير المنهجي لمراكز الحضارة لا يمكن ارتكابه إلا باسم “الحرب على الإرهاب” التي يفترض أنها تبرر جميع الانتهاكات، ولذلك كان بشار الأسد راضيا عن نفسه بفعل “الحرب على الإرهاب” التي تلغي أي تمييز بين الأهداف المدنية والعسكرية.

    أما بالنسبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فقد ظل يكرر لأكثر من 40 عاما ضرورات “الحرب على الإرهاب” التي بحكم تعريفها لا تغتفر، وقد سمح له مثل هذا الخطاب هو الآخر بتوسيع نطاق دعمه إلى ما هو أبعد من قاعدته التقليدية.

    وهكذا تم تدمير أكثر من نصف غزة، وهي أكثر المدن الفلسطينية اكتظاظا بالسكان ومدينة مليئة بالتاريخ والذاكرة، أمام أعين العالم أجمع، في تماثل بين مساعي الدكتاتور السوري والمحتل الإسرائيلي لإخضاع السكان المحرومين من كل أنواع الحماية المادية والرمزية بأشد أنواع القسوة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟

    عائلات فلسطينية في دائرة المعاناة بعد قطع مخصصات الأسرى والشهداء

    غارديان: هكذا يواجه متطوعون سودانيون الموت لإطعام الملايين

    توازنات السلطة والسلاح بعد مصرع رئيس الأركان في ليبيا

    خطة حصر السلاح تدخل اختبارها الأخير.. وبيروت تحبس أنفاسها

    مقرر أممي: تهديدات إسرائيل بالاستيطان في غزة انتهاك للقانون الدولي

    هكذا تحوّل إسرائيل أراضي بالضفة لمكبات نفايات المستوطنين

    أطباء بلا حدود تحذر من كارثة صحية بغزة بسبب قرارات إسرائيلية جديدة

    لماذا تعثّر دمج “قسد” في الجيش السوري حتى الآن؟.. محللون يجيبون

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    2026 عام الاضطرابات الجديدة والصفقات الهشة للتجارة العالمية.. لماذا؟

    السبت 27 ديسمبر 1:39 م

    موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟

    السبت 27 ديسمبر 1:38 م

    إطلالة جمانة مراد… أناقة وجرأة على منصة التكريم – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 1:32 م

    البلاديوم يرتفع بنحو 13% وسط أداء إيجابي في أسواق المعادن – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:59 ص

    الفن بين أفق التلقّي.. وتشظّي الجمال – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:59 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “أعيدوا النظر في تلك المقبرة”.. رحلة شعرية بين سراديب الموت والحياة

    السبت 27 ديسمبر 11:48 ص

    انطلاق معسكر محترفي الذكاء الاصطناعي لتأهيل الكفاءات الوطنية بالرياض – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:47 ص

    مختص: تجارب الرواد السعوديين في «رحلة 2023» تؤكد دعم المملكة للبحث العلمي

    السبت 27 ديسمبر 11:42 ص

    «الكهرباء والماء» تُعيد محطة «الفنيطيس A» إلى الخدمة: العمل جارٍ لإعادة المغذيات الفرعية

    السبت 27 ديسمبر 11:32 ص

    942 يوما بلا كرة.. ميلان ينهي كابوس “اللاعب المنسي”

    السبت 27 ديسمبر 11:22 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟