Close Menu
    رائج الآن

    هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:30 ص

    السميط لـ «الأنباء»: معهد الكويت للدراسات القضائية يستعد لإطلاق برامج تدريبية جديدة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:02 ص

    تجارب: عقار فايزر يؤخر تفاقم المرحلة الرابعة من سرطان الثدي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:51 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة
    • السميط لـ «الأنباء»: معهد الكويت للدراسات القضائية يستعد لإطلاق برامج تدريبية جديدة
    • تجارب: عقار فايزر يؤخر تفاقم المرحلة الرابعة من سرطان الثدي
    • ما الذي سبق هجوم أستراليا؟ “رحلة غامضة” للمنفّذَين إلى الفلبين تثير تساؤلات أمنية
    • هل حُرم ريال مدريد من ركلة جزاء في مواجهة ألافيس؟
    • متحف “غريفان” بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ
    • فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة
    • طقس المملكة الثلاثاء.. أمطار رعدية وزخات من البرد ورياح نشطة على عدة مناطق
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » «من أمك» مرتضى منصور إلى البيت الأبيض.. لغة الشارع تغزو الدبلوماسية العالمية
    سياسة

    «من أمك» مرتضى منصور إلى البيت الأبيض.. لغة الشارع تغزو الدبلوماسية العالمية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 28 أكتوبر 8:07 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في تحول دراماتيكي يعكس انحدار مستوى الحوار السياسي العالمي، انتقلت «لغة الأم» -ذلك التعبير الشعبي الشهير الذي يُستخدم كإهانة فورية وغير رسمية- إلى قاعات البيت الأبيض والكونغرس، مرورا بتل أبيب.

    هذا الانتشار الفيروسي، يُثير تساؤلات حول ما إذا كانت الدبلوماسية أصبحت عرضة للثقافة الشعبية الخشنة، أم أنها مجرد رد فعل على ضغوط الصحافة والمعارضة.

    أزمة لقاء ترمب وبوتين

    بدأت القصة الأمريكية الأخيرة بسؤال من مراسل صحيفة «هافينغتون بوست» S.V. Dáte، الذي سأل البيت الأبيض عن سبب اقتراح بودابست كموقع لقاء محتمل بين الرئيس دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. كان الاقتراح جزءا من جهود دبلوماسية لإنهاء الحرب في أوكرانيا، لكنه أثار شكوكا بسبب علاقات المجر الودية مع موسكو.

    وبدلا من إجابة موضوعية، ردت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفت ومدير الاتصالات ستيفن تشيونغ باختصار مذهل: «Your mum» – لـ«أمك»، في إشارة إلى التعبير المصري الذي يُستخدم للتهكم أو الرفض الساخر.

    هذا الرد، الذي نشرته «هافينغتون بوست» في تقرير حصري، أثار موجة من السخرية على وسائل التواصل، مع مقارنات فورية بأسلوب مرتضى منصور، الذي اشتهر باستخدام «وحياة أمك» في مواجهاته الإعلامية، كما في حادثة اعتذاره المرفوض لباسم مرسي عام 2015، إذ قال: «أمك مين اللي اعتذر لها؟».

    رد غريب على ربطة عنق وزير الدفاع الأمريكي

    ولم يتوقف الأمر عند البيت الأبيض، بل في تطور متسلسل، واجه الصحفي نفسه المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل بسؤال آخر عن أصل ربطة عنق وزير الدفاع بيت هيغسيث، التي ارتداها أثناء زيارة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للبيت الأبيض.

    وكانت الربطة بألوان الأزرق والأبيض والأحمر، وتشبه تماما العلم الروسي، مما أثار اتهامات من الدعاية الكرملينية بأنها إشارة سرية.

    ورد المتحدث كينغسلي ويلسون بنكتة فظة: «إذا كان حب الوطن من الرأس إلى القدمين جريمة في عيون المدونة اليسارية هافينغتون بوست، فاعتبر وزير هيغسيث مذنبا»، متبنيا نفس الطابع الساخر الذي يذكر بمنصور، الذي رد على سؤال عن مباراة الزمالك بـ«أمك هيلاعب أمك».

    هذه الحادثة، التي وقعت في 21 أكتوبر 2025، أدت إلى إلغاء مؤقت للقاء ترمب-بوتين، إذ أعلن البيت الأبيض عدم وجود خطط «في المستقبل القريب»، مما يعكس كيف يمكن لكلمة واحدة أن تعرقل دبلوماسية دولية.

    «بن غفير» ومتحدثات باسم حماس

    وفي تل أبيب، وصلت «لغة الأم» إلى قبة الكنيست في صورة أكثر حدة، فخلال جلسة لجنة الأمن القومي يوم 27 أكتوبر 2025، هاجم وزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير النواب المعارضين، متهما إياهم جميعا بأنهم «متحدثون باسم حماس». وكرر الاتهام تحديدا ضد النائبة ناما لازيمي من حزب العمل، قائلا: «اذهبي لتكوني متحدثة باسم حماس»، بعد أن اتهمته بأن تصريحاته حول معاملة السجناء الفلسطينيين أدت إلى تعذيب الرهائن الإسرائيليين في غزة.

    وردت لازيمي بغضب، معتبرة الاتهام «تشهيرا سياسيا» يهدف إلى إسكات المعارضة، وأكدت أن تصريحات «بن غفير» -الذي حذرته الشاباك سابقا من آثارها على الرهائن- تُشجع حماس على العنف.

    وتحولت الجلسة إلى شجار، مع اتهامات متبادلة بالخيانة، مما دفع الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ إلى إدانة «بن غفير» بشدة، واصفا إياه بـ«وزير الفوضى» الذي يقوض الوحدة الوطنية.

    مرتضى منصور «أبو اللغة الشعبية»

    يُعزى انتشار هذه الظاهرة إلى تأثير مرتضى منصور، الشخصية الرياضية المثيرة للجدل التي حولت «أمك» إلى ماركة مُسجلة، فمنذ سنوات، استخدم منصور التعبير في مواجهاته، كما في فيديوهاته الكوميدية أو هجومه على الصحفيين، مما جعله رمزا للردود التلقائية غير الرسمية.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    غوتيريش يدين بشدة اقتحام إسرائيل مقر الأونروا بالقدس الشرقية

    القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    السميط لـ «الأنباء»: معهد الكويت للدراسات القضائية يستعد لإطلاق برامج تدريبية جديدة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:02 ص

    تجارب: عقار فايزر يؤخر تفاقم المرحلة الرابعة من سرطان الثدي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:51 ص

    ما الذي سبق هجوم أستراليا؟ “رحلة غامضة” للمنفّذَين إلى الفلبين تثير تساؤلات أمنية

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:39 ص

    هل حُرم ريال مدريد من ركلة جزاء في مواجهة ألافيس؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:29 ص

    متحف “غريفان” بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:25 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:09 ص

    طقس المملكة الثلاثاء.. أمطار رعدية وزخات من البرد ورياح نشطة على عدة مناطق

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:03 ص

    ترامب يعلن تصنيف مخدر الفنتانيل سلاح دمار شامل

    الثلاثاء 16 ديسمبر 8:55 ص

    أين تستثمر في الذكاء الاصطناعي خلال 2026؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 7:45 ص

    استكمال مشروع السكك الحديدية

    الثلاثاء 16 ديسمبر 7:17 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟