Close Menu
    رائج الآن

    واشنطن بوست تسأل جمهورها عن قضية إبستين ودور ترامب

    الخميس 31 يوليو 5:12 ص

    نشطاء يتظاهرون أمام سفارتي واشنطن ولندن بماليزيا رفضا للحرب على غزة

    الخميس 31 يوليو 5:11 ص

    الذكاء الاصطناعي يضلّل زوجين ماليزيين بفيديو زائف وفتاة وهمية

    الخميس 31 يوليو 4:58 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • واشنطن بوست تسأل جمهورها عن قضية إبستين ودور ترامب
    • نشطاء يتظاهرون أمام سفارتي واشنطن ولندن بماليزيا رفضا للحرب على غزة
    • الذكاء الاصطناعي يضلّل زوجين ماليزيين بفيديو زائف وفتاة وهمية
    • ترمب يعلن عن اتفاق تجاري شامل مع كوريا الجنوبية
    • العاهل الأردني: غزة تشهد كارثة إنسانية ولا نخفي مشاعر غضبنا
    • ويتكوف يسافر إلى إسرائيل.. وزيارة “محتملة” إلى قطاع غزة
    • الاتحاد الأوروبي يطلق نظامًا آليًّا لمراقبة الحدود بعد شهرين
    • «الغرق الجاف».. خطر صامت يستوجب الانتباه لحماية الأطفال
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » من إسطنبول إلى عمّان.. هكذا تصنع زينب وعيا معرفيا بقضية القدس
    ثقافة

    من إسطنبول إلى عمّان.. هكذا تصنع زينب وعيا معرفيا بقضية القدس

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 29 يوليو 11:33 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عمّان- “كنتُ أسمع كثيرا عن مدينة القدس، لكنني لم أكن أعرف تفاصيلها، أردت أن أتعلم اللغة العربية لأفهم الكتب والأحاديث عنها بلغتها الأصلية، أشعر أنني أقترب منها أكثر، كلمة بكلمة، وصورة بصورة”.

    بهذه الكلمات، تصف الفتاة التركية القادمة من إسطنبول “زينب كاتبه” رحلتها نحو مدينة لم تطأها قدماها بعد، لكنها سكنت قلبها منذ سنوات، لم يكن تعلّم اللغة العربية بالنسبة لها مجرد رغبة أكاديمية، بل كان بوابة لفهم التاريخ، واستيعاب الرواية، والاقتراب من قدسية المكان الذي لطالما أسر خيالها.

    قبل أشهر قليلة، وصلت زينب إلى العاصمة الأردنية عمّان برفقة مجموعة من الفتيات والفتيان قادمين من تركيا، حيث التحقت بمركز المعجم لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وهناك بدأت رحلتها مع اللغة من حروف الأبجدية الأولى إلى قراءة النصوص التي تتناول فلسطين والقدس.

    للقدس أقرب

    لم تقتصر تجربة زينب على تعلم اللغة داخل الصفوف، بل شاركت مع زميلاتها في ورش عمل تدريبية نظّمتها جمعية القبة الثقافية بالتعاون مع عدد من المؤسسات المقدسية الأخرى المعنية بقضية المسجد الأقصى والقدس.

    تقول زينب للجزيرة نت: “لم تكن دراسة اللغة العربية سهلة في بداياتها، لكنها كانت تحمل دافعا أقوى من التعب، وكلما قرأت كلمة جديدة عن القدس، شعرت أنني أزيح الستار عن زاوية مظلمة من الصورة”.

    بالنسبة لزينب وزميلاتها، لم تكن القدس مجرد مدينة على الخارطة، بل رمزًا لهوية روحية وثقافية تتجاوز حدود الجغرافيا والسياسة، تقول الفتيات التركيات في أحاديث منفصلة لمراسل الجزيرة نت: “في تركيا نحب القدس كثيرا، لكننا لا نشعر بقربها الحقيقي إلا عندما نفهمها بلغتها ونغوص في تاريخها”.

    اليوم، وبعد مرور أشهر على قدومها إلى عمّان، تشعر زينب أنها قطعت شوطا كبيرا، فقد أصبحت تقرأ المقالات بالعربية عن القدس دون الحاجة إلى ترجمة، وتشارك في نقاشات مع طلاب عرب، وتحلم أن تزور فلسطين يوما، لا كسائحة، بل كدارسة ومحبة وحاملة رسالة.

    _الطالبات التركيات أثناء لعبة فك لغز الكنز الوصول إلى مجسم المسجد الأقصى، عمان الجزيرة نت...

    الكنز المقدسي

    تستعد زينب وزملاؤها لخوض تجربة استثنائية ضمن فعالية تفاعلية تحمل اسم “لعبة الكنز المقدسية”، حيث يمتزج التنافس المعرفي بروح المدينة المقدسة في أجواء تحاكي عبَق القدس وتاريخها، يمر المشاركون بمحطات ثقافية وتعليمية عدة، تقودهم في النهاية إلى “الكنز” ذلك الذي لا تُقاس قيمته بالمادة، بل بما يخلّفه من أثر عميق في الوعي والوجدان.

    تُعدّ هذه التجربة جزءا من سلسلة أنشطة تنفذها جمعية القبة الثقافية بالتعاون مع معهد المعجم، في إطار برنامج معرفي شامل يُعنى بتقديم القدس كقضية حية في الوعي الشبابي الدولي، من خلال أساليب تعليمية غير تقليدية، تراعي الخلفية الثقافية واللغوية للطلبة الأجانب، وتفتح أمامهم نافذة لفهم الواقع الفلسطيني والقدسي بعيدا عن الصورة النمطية أو التناول السطحي.

    بالنسبة لزينب وزميلاتها، فإن مشاركتها في هذه الورش لم تكن مجرد رحلة تعليمية قصيرة، بل تجربة وجدانية عميقة، بدأت بلغة عربية تُتقنها تدريجيا، وتنتهي بمفاهيم جديدة حول القدس ومكانتها في ضمير الشعوب، وخاصة في وجدانها الشخصي كمسلمة جاءت من تركيا محمّلة بإرث تاريخي وروحي متصل بالمدينة المقدسة.

    _مجسم للمسجد الأقصى، برنامج تعلم العربية لفهم قضية القدس، عمان الجزيرة نت.

    جسور ثقافية

    تسعى جمعية القبة من خلال هذه الفعاليات إلى بناء جسر تواصل ثقافي ومعرفي بين الطلبة الأتراك والقدس، وتعزيز حضور المدينة في عقل ووجدان شباب العالم الإسلامي، باعتبارهم سفراء محتملين لقضيتها في بلدانهم ومجتمعاتهم.

    أثبتت هذه التجربة نجاحها في السنوات الأخيرة، إذ تخرج كثير من الطلبة الأجانب، خاصة من تركيا وماليزيا وإندونيسيا والبوسنة، وهم يحملون وعيا جديدا وموقفا أكثر وضوحا تجاه قضية القدس، وينقلونه بدورهم إلى مجتمعاتهم بلغاتهم الأصلية، مما يسهم في نقل الرواية المقدسية إلى فضاءات دولية أوسع.

    ويوضح مدير مركز المعجم لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها محمد البيشاوي للجزيرة نت، أن البرنامج يهدف إلى “ربط تعليم اللغة العربية بمضامين حضارية وثقافية، تجعل المتعلم يرى اللغة في سياقها الحقيقي، خاصة حين تكون مرتبطة بقضية مثل القدس التي تحظى بمكانة روحية ومعنوية لدى كثير من الشباب حول العالم”.

    لم تكن زينب حالة فردية، بل نموذجا لشباب تركيّ متعطش للمعرفة، والتواصل مع القضايا العادلة في منطقتنا، خاصة قضية القدس، فقصة زينب وزميلاتها تفتح باب الأمل في دور المعرفة والثقافة في بناء جسور بين الشعوب، وتثبت أن شغفا صغيرا في قلب فتاة يمكن أن يثمر أثرا كبيرا في عالم متعطش للفهم والوعي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ساموزين يطرح «باب وخبط» ويعود للإخراج بعد 15 عاماً

    نيكول سابا تشعل صيف 2025 بـ«خد هنا».. أغنية جديدة تُطرح قريباً

    ناصر الفيان.. المؤرخ الذي بنى متحفاً من ذاكرته

    القبض على مؤثرة مصرية بتهمة التشهير بوفاء عامر

    فلسفة الهجاء.. كيف جسّد العرب الشتم في الشعر والأدب؟

    المظفر: يا حظ من قلبه سعودي.. عرض «ملك المسرح» في الرياض.. اليوم

    اللوحة الأخيرة.. حين رسم سعيد لافي مرثيته.. وغاب

    احتضنت «جارة القمر» وحمت «ياسمينة الشام».. من هي ريما الرحباني؟

    «الداخلية المصرية»: «بنت حسني مبارك» فبركت الادعاءات على وفاء عامر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    نشطاء يتظاهرون أمام سفارتي واشنطن ولندن بماليزيا رفضا للحرب على غزة

    الخميس 31 يوليو 5:11 ص

    الذكاء الاصطناعي يضلّل زوجين ماليزيين بفيديو زائف وفتاة وهمية

    الخميس 31 يوليو 4:58 ص

    ترمب يعلن عن اتفاق تجاري شامل مع كوريا الجنوبية

    الخميس 31 يوليو 4:55 ص

    العاهل الأردني: غزة تشهد كارثة إنسانية ولا نخفي مشاعر غضبنا

    الخميس 31 يوليو 4:53 ص

    ويتكوف يسافر إلى إسرائيل.. وزيارة “محتملة” إلى قطاع غزة

    الخميس 31 يوليو 4:39 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الاتحاد الأوروبي يطلق نظامًا آليًّا لمراقبة الحدود بعد شهرين

    الخميس 31 يوليو 4:35 ص

    «الغرق الجاف».. خطر صامت يستوجب الانتباه لحماية الأطفال

    الخميس 31 يوليو 4:26 ص

    الطائف: إصابة 23 شخصاً إثر سقوط لعبة «360» داخل متنزه ترفيهي

    الخميس 31 يوليو 4:22 ص

    التونسي الجوادي يحرز ذهبية 800 متر ببطولة العالم للسباحة

    الخميس 31 يوليو 4:14 ص

    ترامب يلوّح بفرض رسوم جمركية أعلى على الهند

    الخميس 31 يوليو 4:12 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟