Close Menu
    رائج الآن

    6 أركان للأطفال في معرض المدينة الدولي للكتاب

    الأربعاء 30 يوليو 5:12 ص

    الكويت تستذكر غدر النظام العراقي

    الأربعاء 30 يوليو 5:03 ص

    أمير جازان يستعرض مشروعات ضمد وصبيا التنموية مع الأهالي

    الأربعاء 30 يوليو 5:00 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 6 أركان للأطفال في معرض المدينة الدولي للكتاب
    • الكويت تستذكر غدر النظام العراقي
    • أمير جازان يستعرض مشروعات ضمد وصبيا التنموية مع الأهالي
    • معلمة لكل 10 طلاب في رياض الأطفال
    • الأندية العشرة الأكثر إنفاقا على الصفقات في القرن الـ21
    • هآرتس: الطبقة السياسية في إسرائيل تسير خلف نتنياهو نحو الهاوية
    • ترامب لا يستبعد زيارة الصين
    • «النقد الدولي» يرفع توقعات نمو الاقتصاد العالمي إلى 3%
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » من الجمهوريين والديمقراطيين.. ما سر الهجمات العنصرية على ممداني؟
    سياسة

    من الجمهوريين والديمقراطيين.. ما سر الهجمات العنصرية على ممداني؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 28 يوليو 11:18 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة نيويورك تايمز إن زهران ممداني، المرشح الديمقراطي لمنصب عمدة نيويورك يقود حملة انتخابية تثير حفيظة البعض وهذا ما يعرضه لسيل من الهجمات من كل حدب وصوب، كثير منها لا يخلو من صبغة عنصرية.

    ووصفت الصحيفة في مقال رأي بتوقيع تريسي ماكميلان كوتوم، المرشح ممداني (33 عاما) بأنه شاب وله كاريزما وهو شخصية جذابة وينتمي إلى يسار الوسط، ويُزعزع الوضع السياسي الراهن، إضافة لكونه مسلما من أصول هندية وأوغندية.

    ولاحظت كاتبة المقال أن الهجمات على ممداني تأتي من كل الجهات، سواء من الحزب الجمهوري أو الديمقراطي ومن لوبيات قطاع العقارات، وقالت إن بعض تلك الجهات له خلفيات ومصالح سياسية.

    وترى كوتوم أن الكثير من تلك الهجمات ذو صبغة عنصرية مُبطَّنة لأنه يخلط بين توجهات ممداني السياسية اليسارية وبين خلفيته العرقية والإثنية، وقالت إن هذه النغمة العنصرية قديمة واستُخدمت سابقا ضد الرئيس باراك أوباما، ومغزاها أن هذا ليس “أميركيا حقيقيا” وإنه خطير لأنه يقف إلى جانب الفقراء في وجه الأغنياء.

    وتعتبر الكاتبة أنه من المنطقي أن يلعب الجمهوريون هذه الورقة العنصرية لأنهم مهووسون بخيالات العرق ويعتقدون أن الأميركيين البيض يشكلون أغلبية مضطهدة، لكنها تستغرب كيف أن الديمقراطيين، الواعين بجوهر موضوع العرق وخاصة بعد الهجمات التي تعرض لها أوباما، يميلون حاليا لتصديق ما يقال عن ممداني في هذا الباب.

    ولفهم هذه النقطة، تدعو الكاتبة القارئ إلى النظر في الواقع السياسي والديمغرافي في الولايات المتحدة وكيف أن الأميركيين أصبحوا أكثر تنوعا مما كانوا عليه قبل 50 عاما، وهو ما يعني أن أميركا أصبحت وستظل أقل بياضا تحت مفعول الهجرة وتغير الأعراف المتعلقة بالحب والزواج.

    وفي هذا الصدد، توقفت الكاتبة عند مفارقة مفادها أن الرئيس دونالد ترامب نجح في استمالة بعض الأقليات العرقية خلال الانتخابات الأخيرة، وهي المجموعات نفسها التي قد تكتوي بنار سياساته، وهو الأمر الذي أثار قلقا بالغا لدى الليبراليين ومراقبي الانتخابات.

    وتحاول الكاتبة تفسير هذه النزعة العنصرية في أميركا بما سماه ديلان رودريغيز، الأستاذ بجامعة كاليفورنيا، “إعادة الإعمار البيضاء”، وهو مصطلح مستوحى من محاولة القرن الـ19 تمكين الأميركيين السود حقوقيا بعد الحرب الأهلية. وفي الظرف الحالي فإن ذلك المصطلح يعني جعل الأميركيين البيض أكثر قوة على حساب الفقراء والأقليات والنساء.

    وعلى أرض الواقع، تلاحظ الكاتبة أن أنصار الترامبية المحافظين يؤيدون هذا التوجه لأنه يحمي امتيازاتهم الاقتصادية والسياسية، ويمنحهم في الوقت نفسه صفة الضحية الأخلاقية، وهو ما ينطبق في بعض الأحيان على بعض الليبراليين والديمقراطيين كما يتجلى في انتقاداتهم لزهران ممداني.

    أنصار الترامبية المحافظون يؤيدون التوجه لجعل الأميركيين البيض أكثر قوة على حساب الفقراء والأقليات والنساء لأن ذلك يحمي امتيازاتهم الاقتصادية والسياسية ويمنحهم في الوقت نفسه صفة الضحية الأخلاقية وهو ما ينطبق في بعض الأحيان على بعض الليبراليين والديمقراطيين كما يتجلى في انتقاداتهم لزهران ممداني

    وحسب الكاتبة، فإن هذه الخلفية التاريخية والسياسية تساعد على فهم الجدل حول صعود ممداني، إذ يتم تصويره بأنه تهديد وتجسيد للحلم الأميركي في آن واحد، فهو مهاجر عمل بجدّ، ودرس في كلية بودوين، وسعى لأن يكون موظفًا حكوميًا. لكن البعض من كلا الحزبين السياسيين يتحدون المؤسسات، وخاصة جامعات النخبة، التي انبنت عليها تجربته الأميركية.

    إضافة إلى ذلك فإن ممداني يقترح سياسات تجعله قريبا من المستضعفين في المجتمع وليس من الناجحين، وأن سياسات ممداني الاقتصادية، خلافا للديمقراطيين الذين يركزون على الطبقة المتوسطة، تعطي الأولوية للفقراء والطبقة العاملة.

    وعلى خلفية ذلك التباين، فإن البعض يميل للقول إن ممداني خان استثمار الليبراليين البيض في المؤسسات التي مكّنته من ذلك. ولهذا السبب أصبحت الأضواء مسلطة بشدة على المعلومات التي أدلى بها من أجل الالتحاق بجامعة كولومبيا وخاصة ما يتعلق بالعرق.

    وخلصت الكاتبة إلى أن التركيز على اختيار ممداني لإجابات متعددة، أحدها أنه “أسود أو أميركي من أصل أفريقي”، يعكس الاعتقاد الحزبي بأن العرق هو بمثابة عملة وأن الأقليات العرقية تنفقها على حساب البيض.

    وردا على تلك الانتقادات، سبق لممداني أن قال في أكثر من مناسبة إن التعريف بنفسه في طلب الالتحاق بالجامعة ليس مبنيا على شرط واحد، بل على استيفائه لمجموعة من الشروط التي تعكس هويته الكاملة والمركبة.

    وفي نظر الكاتبة فإن منتقدي ممداني لا يكترثون بعرقه، بل يهتمون باحتواء قرن من الحقوق المدنية والديمقراطية الليبرالية والتعددية الثقافية، وإن المحافظين صادقون في هذا الشأن، وإن الأمر ليس كذلك في صفوف الكثير من الليبراليين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هآرتس: الطبقة السياسية في إسرائيل تسير خلف نتنياهو نحو الهاوية

    ترمب: نسعى لتسوية النزاع في غزة.. والتنسيق مستمر مع نتنياهو

    ستارمر يدعو حكومته لاجتماع في الصيف.. هل تعترف بريطانيا بفلسطين؟

    رسائل جورج عبد الله عن النضال وغزة

    سفيرة السعودية: حل الدولتين المسار الوحيد لتحقيق السلام في الشرق الأوسط

    هل نجح الباحثون الأردنيون في توثيق هوية القدس وحمايتها معرفيا؟

    «مسام» ينزع 1151 لغماً في الأراضي اليمنية خلال أسبوع

    من ليث البلعوس؟ وما مدى نفوذه في محافظة السويداء؟

    مسوّدة مؤتمر حل الدولتين.. 15 شهراً لإقامة الدولة الفلسطينية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الكويت تستذكر غدر النظام العراقي

    الأربعاء 30 يوليو 5:03 ص

    أمير جازان يستعرض مشروعات ضمد وصبيا التنموية مع الأهالي

    الأربعاء 30 يوليو 5:00 ص

    معلمة لكل 10 طلاب في رياض الأطفال

    الأربعاء 30 يوليو 4:59 ص

    الأندية العشرة الأكثر إنفاقا على الصفقات في القرن الـ21

    الأربعاء 30 يوليو 4:51 ص

    هآرتس: الطبقة السياسية في إسرائيل تسير خلف نتنياهو نحو الهاوية

    الأربعاء 30 يوليو 4:48 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ترامب لا يستبعد زيارة الصين

    الأربعاء 30 يوليو 4:47 ص

    «النقد الدولي» يرفع توقعات نمو الاقتصاد العالمي إلى 3%

    الأربعاء 30 يوليو 4:31 ص

    حالته حرجة.. مدير أعمال لطفي لبيب لـ«عكاظ»: يعاني من نزيف في الحنجرة

    الأربعاء 30 يوليو 4:30 ص

    ترمب: نسعى لتسوية النزاع في غزة.. والتنسيق مستمر مع نتنياهو

    الأربعاء 30 يوليو 4:29 ص

    الكشافة السعودية تواصل مشاركتها في اللقاء الكشفي العالمي للجوالة بالبرتغال

    الأربعاء 30 يوليو 4:11 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟