Close Menu
    رائج الآن

    البابطين: المعرفة هي السبيل الأسمى لصون الهوية

    الخميس 04 سبتمبر 9:54 م

    الجلاجل ووزير الاتصالات السوري يناقشان التعاون في الصحة الرقمية

    الخميس 04 سبتمبر 9:51 م

    دوريات المجاهدين بجازان تقبض على 5 مخالفين لترويجهم المخدرات

    الخميس 04 سبتمبر 9:50 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • البابطين: المعرفة هي السبيل الأسمى لصون الهوية
    • الجلاجل ووزير الاتصالات السوري يناقشان التعاون في الصحة الرقمية
    • دوريات المجاهدين بجازان تقبض على 5 مخالفين لترويجهم المخدرات
    • “كول أوف ديوتي” تتحوّل إلى فيلم حركة من إنتاج “باراماونت” | فن
    • من الفحوص الطبية إلى الأحوال الجوية.. صفقات كروية انهارت في آخر اللحظات
    • كيف يحقق معبر “زنغزور” مصالح تركيا الاقتصادية؟
    • هل تنذر الخلافات الإسرائيلية بانهيار إستراتيجية الاحتلال العسكرية في غزة؟
    • شهداء في غارات متواصلة على مناطق عدة في قطاع غزة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » من العناق للتراشق.. لماذا علاقة ترامب ومودي ليست على ما يرام؟
    سياسة

    من العناق للتراشق.. لماذا علاقة ترامب ومودي ليست على ما يرام؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 31 أغسطس 7:41 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    Published On 30/8/202530/8/2025

    |

    آخر تحديث: 19:47 (توقيت مكة)آخر تحديث: 19:47 (توقيت مكة)

    لم يكن أحد يتوقع أن تتحول علاقة الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي من الاستقبال بالعناق والحشود الكبيرة، إلى تراشق علني ورسوم جمركية خانقة واتهامات بـ”الإذلال الوطني”.

    غير أن الشهور الأخيرة كشفت عن تصدّع عميق في علاقات واشنطن ونيودلهي، في وقت حساس تتشابك فيه الملفات التجارية والجيوسياسية، ويستعر فيه التنافس مع الصين وروسيا.

    وذكرت صحيفة نيويورك تايمز -في تقرير مطول بقلم كل من مجيب ماشال وتايلر بيجر وأنوبريتا داس- أن شرارة الخلاف اندلعت في منتصف يونيو/حزيران الماضي، عندما اتصل ترامب بمودي مكررا فكرته أنه نجح في وقف النزاع العسكري بين الهند وباكستان الذي استمر 4 أيام.

    وتزيد الصحيفة أن ترامب ذهب أبعد من ذلك حين ذكّر مودي بأن باكستان قررت ترشيحه لجائزة نوبل للسلام، ملمحا بأن على الهند أن تفعل الأمر نفسه. لكن رئيس الوزراء الهندي ردّ بما يخالف رغبة ترامب، لافتا إلى أن وقف إطلاق النار تم عبر قنوات ثنائية مباشرة، من دون أي دور أميركي.

    عقاب أم سياسة؟

    وتتابع الصحيفة أن رفض مودي الانخراط في الحديث عن جائزة نوبل شكّل منعطفا في العلاقة بين الرجلين، التي كانت قبل سنوات توصف بالوثيقة، والتي تجلت بشكل واضح عام 2020 خلال زيارته إلى ولاية غوجارات وسط حشود بشرية ضخمة.

    ويوضح التقرير المطول أنه لم تمض أسابيع على المكالمة حتى صعّد ترامب بإعلانه فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات الهندية، قبل أن يضيف 25% أخرى بسبب شراء نيودلهي النفط الروسي، لتصل النسبة إلى 50%.

    وبرر البيت الأبيض الخطوة بأنها جزء من معاقبة روسيا والتأثير على مصادر تمويل حربها، لكن مراقبين اعتبروها عقابا للهند لعدم سيرها في الخط الأميركي. وأشاروا إلى أن الصين، وهي أكبر مشتر للخام الروسي، لم تتعرض لأي إجراء مماثل.

    وذكرت الصحيفة الأميركية أن الهند والبرازيل -التي يقودها الرئيس لولا دا سيلفا الذي يختلف علنا مع ترامب- باتتا الدولتين الوحيدتين اللتين تواجهان رسوما بحجم 50%، بينما خرجت باكستان بتعرفة أقل بكثير بلغت 19% فقط.

    الهجرة وتأشيرات الطلاب

    ويتابع التقرير أن التوتر لم يقتصر على التجارة، فقد اصطدمت نيودلهي بتيار مناهض للهجرة داخل القاعدة السياسية لترامب. ورغم أن المسؤولين الهنود توقعوا الوصول إلى أرضية مشتركة مع اليمين الأميركي، إلا أنهم فوجئوا بالانتقادات الموجهة إلى حاملي تأشيرات العمل “إتش-1 بي” (H-1B) ومعظمهم من الهنود.

    كما أن تشديد القيود على تأشيرات الطلاب -والهنود يمثلون ربع الطلاب الأجانب في الولايات المتحدة- أثار صدمة في نيودلهي.

    الأمر ازداد حساسية مع ترحيل مئات الهنود مكبلين بالقيود على متن طائرات في فبراير/شباط الماضي، وهو ما تسبب بإحراج بالغ لمودي بينما كان يستعد لزيارة واشنطن.

    مع دخول الرسوم الجديدة حيّز التنفيذ، واستمرار مستشاري ترامب في انتقاد الهند -أحدهم وصف مقاربة نيودلهي التجارية بـ”المتعجرفة”، وآخر حمّلها مسؤولية الحرب في أوكرانيا واصفا إياها بـ”حرب مودي”- بدا أن رئيس الوزراء الهندي اختار قلب الصفحة.

    وساطة مرفوضة

    وذكر تقرير نيويورك تايمز أنه في مايو/أيار، ومع اشتداد القتال بين الهند وباكستان، حاولت إدارة ترامب لعب دور الوسيط. وأعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن الجانبين وافقا على “محادثات في موقع محايد”، بينما نشر ترامب على منصة “تروث سوشيال” إعلانه عن “وقف فوري وكامل لإطلاق النار”.

    الموقف أثار غضب المسؤولين الهنود، إذ تخالف أي وساطة خارجية عقيدة راسخة في دبلوماسية نيودلهي تقوم على حصر ملف كشمير في إطار ثنائي فقط. وقال أحد المسؤولين للصحفيين الغاضبين: “هل تصدقونني أم ترامب؟”.

    لاحقا، ومع استمرار المفاوضات التجارية -تتابع الصحيفة- حاول ترامب ترتيب اتصال جديد مع مودي من أجل “اتفاق جزئي”، لكن رئيس الوزراء الهندي رفض. مسؤولون هنود قالوا إنهم خشوا من أن يقوم ترامب بنشر ما يشاء على “تروث سوشيال” من دون الالتزام بما تم التوافق عليه.

    وفي حين نفى البيت الأبيض أن ترامب حاول التواصل مع مودي أكثر من مرة، تؤكد مصادر هندية أنه أرسل عدة طلبات لم تلق ردا.

    وتابعت نيويورك تايمز أن البيت الأبيض حاول تخفيف حدة التوتر عبر ترشيح سيرجيو غور، أحد المقربين من ترامب، سفيرا بالهند، مع تكليفه أيضا بمهمة “مبعوث إقليمي”. لكن نيودلهي رأت في الجمع بين “الهند وباكستان” تحت لقب “إقليمي” إهانة إضافية.

    مودي يتجه شرقا

    وقالت إنه مع دخول الرسوم الجديدة حيّز التنفيذ واستمرار مستشاري ترامب في انتقاد الهند -أحدهم وصف مقاربة نيودلهي التجارية بـ”المتعجرفة”، وآخر حمّلها مسؤولية الحرب في أوكرانيا واصفا إياها بـ”حرب مودي”- بدا أن رئيس الوزراء الهندي اختار قلب الصفحة.

    وفي العلن، تحدث مودي عن شعار “الاكتفاء الذاتي” وأعاد إحياء حملته “صُنع في الهند”، موجها خطابه إلى الداخل بدل الرهان على اتفاق تجاري مع واشنطن، وفق نيويورك تايمز.

    وتضيف أنه خلال زيارته المرتقبة هذا الأسبوع إلى الصين -الأولى منذ 7 سنوات- ينتظر أن يجد مودي آذانا صاغية في بكين وموسكو لتعزيز الروابط الاقتصادية والسياسية، في مشهد يلخص كيف تحوّل “الصديق الحقيقي” الذي كان يوصف به ترامب، إلى خصم تتهمه نيودلهي بـ”الإذلال الوطني”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل تنذر الخلافات الإسرائيلية بانهيار إستراتيجية الاحتلال العسكرية في غزة؟

    احتجاجات في «القصرين» بعد مقتل تونسي برصاص الشرطة الفرنسية

    ماذا تعرف عن القاتل الأعمى الإسرائيلي الموجه لإبادة غزة؟

    ماكرون: 26 دولة التزمت بنشر قواتها في أوكرانيا.. ومشاركة واشنطن تُحسم قريباً

    بين الغرب والجنوب.. لماذا يختار الغزيون البقاء على حدود الخطر؟

    25 منظمة يمنية: إخفاء الحوثي لمختطفي حجور جريمة لا تسقط بالتقادم

    أوغندا: اعتقالات تكشف فبركة استخبارية لإدانة جماعة إسلامية

    دول الاتحاد لترمب: مستعدون لتوفير ضمانات أمنية قوية لأوكرانيا

    أطباء إثيوبيا بين الإضراب والاعتقال وسط أوضاع عمل قاسية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الجلاجل ووزير الاتصالات السوري يناقشان التعاون في الصحة الرقمية

    الخميس 04 سبتمبر 9:51 م

    دوريات المجاهدين بجازان تقبض على 5 مخالفين لترويجهم المخدرات

    الخميس 04 سبتمبر 9:50 م

    “كول أوف ديوتي” تتحوّل إلى فيلم حركة من إنتاج “باراماونت” | فن

    الخميس 04 سبتمبر 9:43 م

    من الفحوص الطبية إلى الأحوال الجوية.. صفقات كروية انهارت في آخر اللحظات

    الخميس 04 سبتمبر 9:42 م

    كيف يحقق معبر “زنغزور” مصالح تركيا الاقتصادية؟

    الخميس 04 سبتمبر 9:40 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هل تنذر الخلافات الإسرائيلية بانهيار إستراتيجية الاحتلال العسكرية في غزة؟

    الخميس 04 سبتمبر 9:39 م

    شهداء في غارات متواصلة على مناطق عدة في قطاع غزة

    الخميس 04 سبتمبر 9:38 م

    بوتين: احتياطياتنا من الفحم تكفي لمدة 1000 عام

    الخميس 04 سبتمبر 9:25 م

    احتجاجات في «القصرين» بعد مقتل تونسي برصاص الشرطة الفرنسية

    الخميس 04 سبتمبر 9:23 م

    البحار الأوروبية تسجّل أرقامًا قياسية في ارتفاع الحرارة: خطر متزايد على الحياة البحرية والمناخ

    الخميس 04 سبتمبر 9:09 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟