Close Menu
    رائج الآن

    المرور: تجاوز الإشارة الحمراء مخالفة وخطر يهدد سلامة قائد المركبة

    الخميس 11 سبتمبر 1:40 ص

    رئيس «الطيران المدني» يبحث مع السفير الهندي تعزيز التعاون في قطاع الطيران

    الخميس 11 سبتمبر 1:32 ص

    الدعم السعودي الثابت لفلسطين في الخطابات الملكية

    الخميس 11 سبتمبر 1:29 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • المرور: تجاوز الإشارة الحمراء مخالفة وخطر يهدد سلامة قائد المركبة
    • رئيس «الطيران المدني» يبحث مع السفير الهندي تعزيز التعاون في قطاع الطيران
    • الدعم السعودي الثابت لفلسطين في الخطابات الملكية
    • المملكة معبر آمن للطيور في موسم الهجرة الخريفية
    • غانا تدعو لإعادة النظر في علاقاتها مع تحالف دول الساحل
    • وزير الاقتصاد يبحث مع وزير الخارجية الإستوني تعزيز التعاون الثنائي
    • بعد عامين من الاختطاف.. تسليم الباحثة الروسية للسفارة الأمريكية في بغداد
    • للمرة الثانية.. تأجيل إبحار أسطول الصمود العالمي من تونس إلى غزة بسبب الطقس
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » من خيام النزوح إلى قمة السلّم المدرسي.. طلاب المخيمات يتصدرون نتائج الثانوية السورية
    منوعات

    من خيام النزوح إلى قمة السلّم المدرسي.. طلاب المخيمات يتصدرون نتائج الثانوية السورية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 10 سبتمبر 5:16 م1 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    Published On 7/9/20257/9/2025

    |

    آخر تحديث: 17:16 (توقيت مكة)آخر تحديث: 17:16 (توقيت مكة)

    إدلب – وسط خيام قماشية متلاصقة في مخيمات النزوح شمال سوريا، ومن داخل جدران هشة لا تقي حر الصيف ولا برد الشتاء، كتب مجموعة من الطلاب حكاية استثنائية تُثبت أن الإصرار على بلوغ الهدف أقوى من كل معاناة. عاشوا طفولتهم في المخيمات وكبروا فيها، لكنهم استطاعوا أن يضيئوا عتمتها بنجاحهم، ليشقّوا طريقهم نحو مقاعد الجامعات متجاوزين الفقد والفقر والتشرد.

    ورغم قسوة الظروف وضيق العيش، تمكنوا من إحراز أعلى الدرجات وتصدروا قوائم المتفوقين. لم يكن طريقهم مفروشا بالكتب الجديدة أو الفصول المجهزة، بل كان مليئا بالصعوبات وضجيج المخيمات وأضواء خافتة من مصابيح صغيرة تقاوم ظلام النزوح. ومع ذلك، جعلوا من خيمهم المتواضعة منارة للتفوق، ورسالة إنسانية تقول إن الطموح لا ينكسر حتى في أقسى لحظات الغربة والفقدان.

    اقرأ أيضا

    list of 2 itemsend of list

    علامة كاملة رغم الفقد

    الطالبة ميس الخليف شكّلت حالة ملهمة بعد أن نالت العلامة التامة 240 من 240 في الثانوية العلمية، متحدية نزوحها وفقدانها لأعز السند. تقول إنها خاضت “25 محاولة لإطفاء الحلم”، لكن النجاح كان حليفها في النهاية.

    ميس فقدت والدها في تركيا أمام عينيها بعدما عجزت عن إنقاذه بسبب صعوبة اللغة وعدم معرفة سُبل العلاج، ثم عادت إلى سوريا لتعيش في كنف جدها الذي سرعان ما فارق الحياة هو الآخر، لتجد نفسها تواجه فقدا ثانيا. لكنها، كما تروي للجزيرة نت، تمسكت بالوعد الذي قطعته لوالدها بأن تصبح طبيبة تساعد الناس في رحلة نزوحهم القاسية، وتعين المشردين والعاجزين.

    وتضيف “الإصرار على طريق العلم الذي رسمه لي والدي قبل رحيله هو ما دفعني للاستمرار. لم يكن مجرد حلم، بل هو هدف وضعتُه أمام عيني وتحديت كل المصاعب لأصل إليه”.

    تتابع وهي تغالب دموعها “لحظة إعلان النتيجة كانت كالحلم. أخي طارق ناداني بصوت مرتفع: ميس طلعت النتائج. بدأت أرتجف وأفقد السيطرة على أصابعي، لكنني فتحت الموقع، وكانت المفاجأة: 240 من 240. عانقت جدتي فورا وقلت لها: الحلم أصبح حقيقة”.

    التفوق من قلب المعاناة

    من بلدة حاس جنوب إدلب إلى مخيمات بابسقا شمال إدلب، عاش محمد اليحيى 7 سنوات من النزوح وهو يواجه ضجيج المخيمات ونقص الكادر التدريسي، لكنه تحدى كل ذلك ليحصد 235 من 240.

    يقول “النجاح لم يكن أمنية، بل هو نتيجة عامين من السهر والحرمان. كنت أمتنع عن الخروج مع أصدقائي كي لا يضيع وقتي بعيدا عن الكتب”.

    ويصف لحظة إعلان النتائج قائلا “كنا في زيارة عائلية، وفجأة تعالت أصوات الزغاريد. تساءلنا: هل صدرت النتائج؟ وما هي إلا لحظات حتى جاء الخبر اليقين. كانت الفرحة في عيني والدي ووالدتي أغلى من النتيجة نفسها. عندما قالت لي أمي: أنا فخورة بك، رفعت رأسي يا أجمل دكتور. شعرت أن كل التعب صار ذكرى جميلة”.

    إصرار بدعم من الأسرة

    الطالبة مرح العلي التي نالت 238 من 240، تحدثت عن تأثير النزوح المتكرر على دراستها “منذ انطلاق الثورة السورية ونحن ننتقل من مكان إلى آخر، ما بين مدارس مختلفة ومعلمين وصديقات جدد، وهذا أثّر على استقرارنا التعليمي”.

    لكنها أكدت أن الإصرار كان سلاحها، مشيرة إلى أن والدتها، معلمة الرياضيات، كانت تسهر معها كأنها هي الطالبة، بينما والدها منحها القوة لتستمر. وتقول “الخيام لم تمنعني من النجاح، بل كانت دافعا لأثبت أنني قادرة على الوصول إلى كلية الطب البشري”.

    عودة إلى مقاعد الدراسة

    من دمشق إلى مخيمات كفر لوسين على الحدود السورية التركية، روت سارة سرحان معاناتها بعد أن حرمتها الحرب من والديها لتبقى مع أخيها المعاق. تقول “التهجير لم يكن رحلة باختيارنا، بل فرض علينا. لكن عمي تكفل بي وأعادني إلى الدراسة”.

    وتتابع “لم أستهدف تحقيق مجموع عادي، بل كنت أريد القمة. واليوم حصلت على 238 من 240”.

    من تحت البراميل إلى قمة التفوق

    الطالب صالح الجمل، الذي نزح من بلدة كفر نبودة بريف حماة إلى مخيمات قاح شمال إدلب، حصل على 239 من 240. يتذكر طفولته في الصف الأول حين بدأت رحلة النزوح، ويقول إنه لا يزال يسمع في أذنيه صوت البراميل التي أصيب بأحدها، لكنه تجاوز كل ذلك.

    ويضيف “من خيمة النزوح إلى مقاعد الجامعة، كتبت تاريخا جديدا. نجاحي هو النور الذي ترى والدتي من خلاله الحياة، والطريق الذي رسمه لي والدي بجهده وتعبه”.

    بهذه الشهادات، يتحول مشهد الخيام الباردة والظروف القاسية إلى لوحة أمل، يكتبها طلاب نزحوا من بيوتهم لكنهم لم ينزحوا عن أحلامهم. ففي كل قصة من قصصهم، يتأكد أن التعليم في المخيمات ليس مجرد وسيلة للنجاة، بل هو رسالة إنسانية تلخّص أن الطموح لا يُهزم مهما كانت قسوة الطريق.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    المرور: تجاوز الإشارة الحمراء مخالفة وخطر يهدد سلامة قائد المركبة

    الدعم السعودي الثابت لفلسطين في الخطابات الملكية

    الأمير فهد بن جلوي يتوّج الفائزين بمهرجان ولي العهد للهجن على ميدان الطائف

    إحباط تهريب 6.8 مليون قرص أمفيتامين في ميناء جدة

    أمير الرياض: مضامين الخطاب الملكي تجسد حرص القيادة على رفعة الوطن ورفاهية المواطن

    رسالة ولي العهد للعقاريين وتجار الأراضي: هل فهمت؟

    وزير الداخلية يؤكد لنظيره القطري خلال اتصال هاتفي تضامن المملكة مع بلاده

    “المنتخب السعودي الشاب يحقق الذهب في البطولة”

    مفتي عام المملكة: الخطاب الملكي يحمل رسائل سامية تجسّد مسيرة العمل الدؤوب لقيادة المملكة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    رئيس «الطيران المدني» يبحث مع السفير الهندي تعزيز التعاون في قطاع الطيران

    الخميس 11 سبتمبر 1:32 ص

    الدعم السعودي الثابت لفلسطين في الخطابات الملكية

    الخميس 11 سبتمبر 1:29 ص

    المملكة معبر آمن للطيور في موسم الهجرة الخريفية

    الخميس 11 سبتمبر 1:27 ص

    غانا تدعو لإعادة النظر في علاقاتها مع تحالف دول الساحل

    الخميس 11 سبتمبر 1:17 ص

    وزير الاقتصاد يبحث مع وزير الخارجية الإستوني تعزيز التعاون الثنائي

    الخميس 11 سبتمبر 1:03 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بعد عامين من الاختطاف.. تسليم الباحثة الروسية للسفارة الأمريكية في بغداد

    الخميس 11 سبتمبر 1:01 ص

    للمرة الثانية.. تأجيل إبحار أسطول الصمود العالمي من تونس إلى غزة بسبب الطقس

    الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

    الأمير فهد بن جلوي يتوّج الفائزين بمهرجان ولي العهد للهجن على ميدان الطائف

    الخميس 11 سبتمبر 12:39 ص

    مجلس العلاقات العربية والدولية: العدوان الإسرائيلي على قطر سابقة خطيرة وانتهاك فجّ لسيادتها وخرق صارخ للمواثيق الدولية

    الخميس 11 سبتمبر 12:31 ص

    إحباط تهريب 6.8 مليون قرص أمفيتامين في ميناء جدة

    الخميس 11 سبتمبر 12:28 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟