Close Menu
    رائج الآن

    رويترز: شركة تجارة حبوب روسية تقاضي مؤسسة حكومية سورية

    الجمعة 19 ديسمبر 7:04 ص

    سيرة ذاتية بلا لمسة إنسانية: لماذا لا يفضلها مسؤولو التوظيف؟

    الجمعة 19 ديسمبر 6:24 ص

    المدرب جمال السلامي.. من ملاعب المغرب إلى قيادة المنتخب الأردني

    الجمعة 19 ديسمبر 4:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • رويترز: شركة تجارة حبوب روسية تقاضي مؤسسة حكومية سورية
    • سيرة ذاتية بلا لمسة إنسانية: لماذا لا يفضلها مسؤولو التوظيف؟
    • المدرب جمال السلامي.. من ملاعب المغرب إلى قيادة المنتخب الأردني
    • الكويت والهند بحثتا التعاون الاقتصادي والتجاري وفرص الاستثمار المتاحة
    • أسعد الشيباني.. العطار الذي فاجأ الروس بنبوءة سقوط الأسد
    • الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء تعلن استعادة الخدمة الكهربائية بالكامل في المنطقة الشرقية وتباشر إجراءاتها الرقابية
    • إضراب الأطباء في إنجلترا يمضي قدما بعد رفض عرض من الحكومة
    • علماء للجزيرة نت: أصول القطط المنزلية ترجع إلى شمال أفريقيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » نازحون بكورنيش بيروت يبيتون في العراء وداخل السيارات
    سياسة

    نازحون بكورنيش بيروت يبيتون في العراء وداخل السيارات

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 11 أكتوبر 4:30 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بيروت– “خرجنا عندما تعرضت حارة حريك للتهديد، معتقدين أن الضربة الإسرائيلية ستنتهي سريعا وسنعود، لكن الأمر لم ينته، وقد مرت 10 أيام ونحن نبيت بالكورنيش”، تقول روان بحزن عميق بعد نزوحها من منزلها في الضاحية الجنوبية لبيروت.

    مع تصاعد القصف الإسرائيلي على بلدات الجنوب وضاحية بيروت الجنوبية، تضاعف عدد النازحين، حيث تشير التقديرات الرسمية إلى أن أكثر من مليون شخص نزحوا إلى مناطق أكثر أمانا. وبينما تمكن البعض من اللجوء إلى منازل أقاربهم أو استئجار مساكن، وجد الآلاف أنفسهم في مواجهة ظروف قاسية، واضطروا للنوم في العراء بين الشوارع والحدائق العامة، بعدما غصت بهم مراكز الإيواء.

    لجأت روان وزوجها وأطفالها الثلاثة، وأكبرهم لم يتجاوز الـ12، إلى الكورنيش البحري في بيروت، طلبا للنجاة. وتقيم الأسرة مؤقتا على أطراف الكورنيش، بين المارة وأصوات الأمواج.

    “كان الهروب سريعا وفوضويا، لم يكن هناك وقت للتفكير أو التخطيط، مشهد الفرار كان جماعيا، الكل يبحث عن أمان وهمي في زوايا المدينة”، حسب رواية روان للجزيرة نت لتفاصيل النزوح القاسية.

    وتحاول روان وأسرتها التأقلم مع واقع جديد وغير مألوف. ويوما بعد يوم، تواجه المزيد من الضغوط، في حين لا تفارقهم أسئلة من قبيل “متى نعود؟ وهل سنجد منزلا نعود إليه؟”.

    مأوى تحت السماء

    ومع ارتفاع أعداد النازحين ازدادت معاناتهم مع نقص حاد في مراكز الإيواء وارتفاع غير مسبوق في تكاليف الإيجار. ومع تضاؤل خيارات المأوى، لجأ الكثير من النازحين إلى أرصفة كورنيش العاصمة، وهناك تتجسد قصصهم اليومية.

    من عين المريسة إلى المنارة، تتراكم معاناة الناس وسط آثار الحرب والدمار. مشهد يتكرر ويعكس واقع الكثير من العائلات التي وجدت نفسها مجبرة على التأقلم مع قسوة الحياة في الشوارع.

    وهذا أبو محمد، رب أسرة فر بعائلته من منطقة النبطية في جنوب لبنان، يقول بحسرة “كنا نعتقد أن بيروت ستكون الملاذ الآمن، لكننا هنا أيضا بلا مأوى، ننام على مقاعد الكورنيش، وكل يوم نتساءل ماذا سنفعل وأين سننام الليلة؟”.

    رغم الجهود الرسمية والمتواصلة من المجتمع المدني والمبادرات المحلية لاستيعاب النازحين، تواجه مراكز الإيواء ضغطا هائلا.

    يوضح أحد العاملين في مركز إيواء للجزيرة نت، أن القدرة الاستيعابية للمركز تجاوزت الحد الأقصى، مضيفا “هناك عائلات بأكملها تنام في ممرات المدارس، ولا نملك ما يكفي من الأغطية أو الطعام لتلبية احتياجاتهم”.

    قبل أشهر قليلة، كانت بيروت تحتفي كعادتها كل عام بالمهرجانات الصيفية السياحية والحفلات الموسيقية التي تجمع مئات الآلاف من اللبنانيين من مختلف المناطق، وتطلق المفرقعات النارية. اليوم، وعلى حين غرة، انقلب المشهد، وباتت القذائف المزلزلة ترعب الناس، ولم يعد مشهد عائلة نازحة تفترش الأرض في الكورنيش أو قرب مبنى سكني أو حتى داخل مرآب، أمرا مستغربا.

    أجبر النازحون على استخدام المساحات العامة كملاذ مؤقت وسط الظروف الصعبة التي يعيشونها نتيجة القصف المتواصل

    نوم في السيارات

    في ظل غياب الحلول الكافية، اضطر بعض النازحين إلى استخدام سياراتهم كمأوى مؤقت. يروي خليل، النازح من مدينة صور، للجزيرة نت تجربته قائلا “ننام في السيارة منذ أيام، لا خيار آخر، ولا أحد يساعدنا”.

    وبحسب خليل، تتكدس الأغراض داخل السيارة، حيث تحتل حقائب الملابس والمستلزمات الأساسية كل زاوية، بينما يتداخل الصوت الخارجي مع همسات الأطفال الذين يحاولون النوم في المقاعد الخلفية، ورغم أن هذه الحالة تبدو مؤقتة، فإن غياب المبادرات الحكومية والضغط المتزايد على منظمات الإغاثة قد يؤجل إيجاد حلول دائمة.

    وتزيد الضغوط النفسية والصحية التي يعاني منها الأطفال في هذه الظروف من تعقيد الوضع. تقول أم علي، وهي أم لـ4 أطفال، بحزن “أطفالي يبكون طوال الليل بسبب الجوع. لا أستطيع فعل شيء لهم. هذا أسوأ كابوس يمكن أن تعيشه أي أم”.

    نازحة تجلس أمام خيمتها البسيطة على كورنيش بيروت الذي أصبح ملجأً مؤقتاً لها في ظل العدوان

    ووفقا لتقديرات رسمية، يصل عدد النازحين في لبنان في مراكز الإيواء إلى نحو 185 ألفا و400 نازح (38 ألفا و400 عائلة)، وتم فتح ألف مركز لاستقبال النازحين، وبلغ عدد المراكز التي وصلت إلى قدرتها الاستيعابية القصوى 807 مراكز.

    ويتوزع النازحون في مراكز الإيواء حسب المحافظات كما يلي: 68 ألفا و500 في جبل لبنان، 51 ألفا و200 في بيروت، 14 و400 في الشمال، 14 ألفا و200 في البقاع، 13 ألفا و800 في الجنوب، 11 ألفا و700 في بعلبك الهرمل، 6700 في عكار، و1100 في النبطية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أسعد الشيباني.. العطار الذي فاجأ الروس بنبوءة سقوط الأسد

    بينها حجاب القاصرات.. لوفيغارو: اليمين يفرض على البرلمان الفرنسي أجندة صدامية

    بالصور.. خيام تتطاير وأطفال يواجهون البرد بلا مأوى في غزة

    دعوة أفريقية لإثيوبيا وإريتريا لتجديد الالتزام باتفاق الجزائر

    مناورات في الكواليس لخلافة الرئيس الشيشاني رمضان قديروف

    هيل: النجاح الساحق لممداني يزيد عدد المرشحين المسلمين بأميركا

    أرقام صادمة عن الفساد في العالم على طاولة مؤتمر أممي بالدوحة

    المجلس النرويجي للاجئين: يجب الضغط على إسرائيل لإنقاذ خطة السلام

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    سيرة ذاتية بلا لمسة إنسانية: لماذا لا يفضلها مسؤولو التوظيف؟

    الجمعة 19 ديسمبر 6:24 ص

    المدرب جمال السلامي.. من ملاعب المغرب إلى قيادة المنتخب الأردني

    الجمعة 19 ديسمبر 4:38 ص

    الكويت والهند بحثتا التعاون الاقتصادي والتجاري وفرص الاستثمار المتاحة

    الجمعة 19 ديسمبر 4:00 ص

    أسعد الشيباني.. العطار الذي فاجأ الروس بنبوءة سقوط الأسد

    الجمعة 19 ديسمبر 3:17 ص

    الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء تعلن استعادة الخدمة الكهربائية بالكامل في المنطقة الشرقية وتباشر إجراءاتها الرقابية

    الجمعة 19 ديسمبر 2:41 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إضراب الأطباء في إنجلترا يمضي قدما بعد رفض عرض من الحكومة

    الجمعة 19 ديسمبر 2:36 ص

    علماء للجزيرة نت: أصول القطط المنزلية ترجع إلى شمال أفريقيا

    الجمعة 19 ديسمبر 2:25 ص

    قصف على مناطق بغزة وانتشال 6 فلسطينيين من تحت الأنقاض

    الجمعة 19 ديسمبر 2:24 ص

    أيام قرطاج السينمائية تنطلق بعرض فيلم “فلسطين 36”

    الجمعة 19 ديسمبر 2:16 ص

    كيف كسرت إيران طوق العقوبات؟ تقرير يكشف شبكة الطيران التي “تُهرّب السلاح سرًا”

    الجمعة 19 ديسمبر 1:56 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟