Close Menu
    رائج الآن

    لماذا لا تكبح الولايات المتحدة جماح الاستيطان الإسرائيلي؟

    الأربعاء 26 نوفمبر 12:17 ص

    الحكومة الأميركية تضغط لتفكيك أنشطة غوغل في الإعلانات الإلكترونية

    الأربعاء 26 نوفمبر 12:03 ص

    ماذا ينقص قطاع التمويل الإسلامي لنمو مستدام؟

    الثلاثاء 25 نوفمبر 11:09 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • لماذا لا تكبح الولايات المتحدة جماح الاستيطان الإسرائيلي؟
    • الحكومة الأميركية تضغط لتفكيك أنشطة غوغل في الإعلانات الإلكترونية
    • ماذا ينقص قطاع التمويل الإسلامي لنمو مستدام؟
    • بالفيديو.. آمنة خميس: «السكري» يمكن السيطرة عليه ونمط الحياة يلعب دوراً في تطوره
    • محكمة الجنايات تفرج عن الممثلة الكويتية إلهام الفضالة دون ضمان
    • “إنّما يُجنى الهدى من صُحبة الخِلّ الأمين”.. الصداقة الافتراضية بين الوهم والحقيقة!
    • استشاري: الغضب الحاد قد يرفع الضغط الانقباضي خلال دقيقتين فقط
    • بعد فراره من الحرب.. أونيشيكي أول أوكراني يفوز ببطولة السومو
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » نظرة ثاقبة على علامات التوحد عند الرضع: لماذا يجب علينا الانتباه جيداً!
    صحة

    نظرة ثاقبة على علامات التوحد عند الرضع: لماذا يجب علينا الانتباه جيداً!

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 25 نوفمبر 7:26 م2 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    المؤشرات الحيوية التي تستدعي اهتمامنا

     

    • التفاعل الاجتماعي الأولي: هل يبتسم طفلك بشكل متبادل؟ نحن نتحدث عن ذلك التعبير العاطفي الدافئ الذي يظهر في الأشهر الأولى. إن القصور الاجتماعي الكمي، أو نقص الاستجابة لنداء الاسم في عمر التسعة أشهر، قد يكون مؤشراً يستدعي تقييمًا معمقاً.
    • غياب التواصل البصري الهادف: إذا شعرت أن طفلك يتجنب النظر إليك أو لا يتبع عينيك عندما تحاول لفت انتباهه، فهذه إحدى أبرز علامات التوحد عند الرضع. هذا الأمر يرتبط بمدى “معالجة” الدماغ للإشارات الاجتماعية الأساسية.
    • أنماط التواصل غير اللفظي: هل يستخدم الرضيع إيماءات بسيطة مثل الإشارة للمساعدة أو لمشاركة شيء مثير للاهتمام؟ الفشل في استخدام الإيماءات التعبيرية أو ملاحظة المناغاة التبادلية (تبادل الأصوات بين الوالد والطفل) بشكل قليل بحلول الشهر الثاني عشر، يجب أن يثير لدينا التساؤل.
    • السلوكيات النمطية والاهتمامات المقيدة: في بعض الحالات، قد نلاحظ حركات متكررة وغير وظيفية (مثل رفرفة اليدين أو هز الجسم). وكذلك، الاهتمام الشديد والمبالغ فيه بجزء معين من لعبة، أو مقاومة غير مرنة لتغيير الروتين، ينبهنا إلى نمط سلوكي يحتاج إلى دراسة.
    • تحديات المعالجة الحسية: كثيرًا ما نجد أن الأطفال الذين تظهر عليهم علامات التوحد عند الرضع يظهرون استجابات حسية غير نمطية، سواء كانت فرط حساسية (انزعاج شديد من الأصوات أو الأقمشة) أو نقص حساسية (عدم الاستجابة للألم أو الأصوات العالية). هذه التباينات في التكامل الحسي غير المنسق تؤثر على تفاعلهم مع البيئة.
    • مؤشرات الانحدار التنموي (Regressive Autism): أحيانًا، قد يكتسب الطفل مهارات معينة (كلمة أو كلمتين، أو إيماءات معينة) ثم يفقدها فجأة. هذه الخسارة التنموية هي علامة حاسمة تستوجب التدخل السريع دون تأخير.

     

    ملاحظة هامة: أتذكر دائمًا ما تقوله الدراسات، أن مجرد ظهور علامة واحدة لا يعني بالضرورة تشخيص التوحد! لكن تراكم هذه المؤشرات الحيوية السلوكية وتزامنها يستدعي تقييماً شاملاً من فريق متخصص. يجب أن نتعامل مع هذه البيانات بمنطقية وعلمية، فـ “علم النفس اللغوي” (NLP) يشير بوضوح إلى أن تحليل أنماط التواصل المبكر يوفر لنا أدلة قوية للتدخل المبكر!

    تؤمن شركة بايوتريم بأهمية التدخل المبكر ودور المعرفة في تحسين حياة الأطفال. وضمن جهودها لتمكين الأسر، تقدم الشركة محتوى علميًا دقيقًا حول علامات التوحد عند الرضع، لمساعدة الآباء والأمهات على ملاحظة المؤشرات الأولية واستشارة المختصين في الوقت المناسب.

    وتدعم هذا التوجه بتقديم حلول غذائية مبتكرة ومصممة بعناية، مثل منتج جابا بلس شراب، الذي يعكس التزام الشركة بتوفير منتجات عالية الجودة لدعم صحة دماغ وأعصاب الأطفال منذ الصغر.

     

    المفهوم والأسس المعرفية لعلامات التوحد عند الرضع

    تعريف اضطراب طيف التوحد (ASD) عند الرضع:

    اضطراب طيف التوحد (ASD) هو حالة معقدة تؤثر على النمو العصبي للطفل، مما يسبب صعوبات في التفاعل الاجتماعي، التواصل، والسلوكيات. عند الرضع، قد لا تظهر علامات التوحد بوضوح في البداية، لكن هناك مؤشرات مبكرة يمكن أن تكون دليلاً على وجود اضطراب في التطور العصبي. تصنف هذه العلامات عادة بناءً على ملاحظة سلوكيات الطفل خلال أشهره الأولى. نظراً لأن طيف التوحد يشمل مجموعة واسعة من الأعراض التي يمكن أن تتفاوت من طفل لآخر، فإن تشخيصه المبكر ضروري لتقديم التدخلات العلاجية المناسبة.

    أهمية الكشف المبكر:

    تعتبر الفترة بين الأشهر الستة إلى 18 شهراً من عمر الرضيع هي الأهم في اكتشاف علامات التوحد، حيث يمكن أن تسهم التدخلات المبكرة بشكل كبير في تحسين مهارات الطفل التنموية. الفائدة من الكشف المبكر تكمن في تمكين الأهل من التعرف على التغيرات المحتملة في السلوكيات بشكل أسرع، مما يسمح لهم باتخاذ الإجراءات المناسبة مثل استشارة مختصين أو البدء في برنامج التدخل التربوي.

    الأسس العصبية والمعرفية المبكرة:

    يعود جزء من علامات التوحد عند الرضع إلى التطور العصبي المبكر. على الرغم من أن الأبحاث ما تزال مستمرة لفهم الأسس العصبية لهذه الحالة، إلا أنه يُعتقد أن التوحد يرتبط بتغيرات في طريقة تفاعل الدماغ مع البيئة. الدماغ عند الرضع الذين يعانون من التوحد قد يظهر تطوراً غير طبيعي في المناطق المسؤولة عن التواصل الاجتماعي، مما يؤثر في كيفية فهم الطفل للآخرين واستجابته لمواقف التواصل. تظهر هذه التغيرات العصبية بطرق متنوعة، مثل قلة التفاعل البصري أو نقص الاستجابة للمؤثرات الاجتماعية.

    استراتيجيات البحث عن العلامات:

    تتمثل أبرز استراتيجيات البحث عن علامات التوحد في الملاحظة السلوكية والتنموية الدقيقة. الملاحظة المستمرة من قبل الأهل أو المتخصصين في مراحل نمو الطفل المبكرة قد تساهم في تحديد أي تأخر أو اختلاف في السلوك مقارنة بالمعايير الطبيعية. هناك بعض السلوكيات التي يجب أن يراقبها الأهل، مثل غياب الاتصال البصري أو عدم استجابة الطفل للمؤثرات الاجتماعية مثل الابتسامات أو النداءات باسمه. يمكن استخدام أدوات مثل استبيان M-CHAT لمراقبة تطور الطفل واكتشاف التوحد في مرحلة مبكرة.

    علامات التفاعل الاجتماعي والتواصل عند الرضع المصابين بالتوحد

    التواصل البصري غير النمطي:

    من أبرز العلامات المبكرة التي قد تشير إلى وجود اضطراب طيف التوحد عند الرضع هي غياب أو قلة الاتصال البصري. عادةً، يبدأ الرضع في الشهرين الأولين بالتركيز على الوجوه، ويقومون بالتفاعل مع الأفراد من خلال النظرات. ولكن في حالة الرضع الذين قد يكون لديهم التوحد، قد يكون الاتصال البصري غير متكرر أو غير مستمر. في بعض الأحيان، قد يلتفت الطفل إلى جانبه أو إلى الأسفل بدلاً من التفاعل بالنظر المباشر مع الأشخاص المحيطين به. هذا النقص في التواصل البصري يعد من العلامات المبكرة التي قد يلاحظها الأهل.

    الاستجابة لنداء الاسم:

    أحد المؤشرات الواضحة التي قد تكشف عن وجود صعوبة في التواصل الاجتماعي لدى الرضع هي انخفاض أو غياب الاستجابة لنداء اسم الطفل. في الفترة ما بين 6 أشهر و 12 شهراً، يبدأ الرضع في الاستجابة لأسمائهم والتفاعل مع منادات الأهل. إذا لاحظت الأم أو الأب أن الطفل لا يظهر أي استجابة أو اهتمام عند مناداته باسمه، فإن ذلك قد يكون دليلاً على وجود مشكلة في القدرة على التواصل الاجتماعي. من الطبيعي أن يستجيب الرضيع للأصوات والأشخاص المقربين، فإذا غابت هذه الاستجابة فقد تكون هذه إحدى الإشارات التي تستدعي الانتباه.

    مشاركة الانتباه (Joint Attention):

    مشاركة الانتباه تعني قدرة الرضيع على تتبع انتباه شخص آخر والتفاعل مع الأشياء المشتركة. مثال على ذلك هو عندما يشير أحد الوالدين بإصبعه إلى شيء معين، فيقوم الطفل بتوجيه نظره نحو هذا الشيء أو يتفاعل معه. في الرضع الذين يعانون من التوحد، قد يلاحظ الأهل أن الطفل لا يشارك في هذه الأنشطة التفاعلية البسيطة، حيث يظل غير مهتم بما يلفت انتباه الآخرين أو لا يظهر أي اهتمام بالأنشطة المشتركة. هذه الصعوبة في مشاركة الانتباه هي إحدى العلامات البارزة التي قد تدل على وجود اضطراب طيف التوحد.

    الابتسام الاجتماعي والاستجابة العاطفية:

    في الأشهر الأولى من حياة الطفل، يبدأ الرضيع في الابتسام عندما يرى وجه الأم أو الأب أو أي شخص آخر في محيطه. هذا الابتسام الاجتماعي هو شكل من أشكال الاستجابة العاطفية التي تساعد الطفل على بناء تواصله العاطفي مع الآخرين. ومع ذلك، الأطفال الذين يعانون من التوحد قد يظهرون نقصًا في هذه الاستجابات العاطفية المتبادلة. إذا كان الطفل لا يبتسم أو لا يظهر اهتمامًا بعواطف من حوله، مثل تجاهل الابتسامات أو عدم تقديم أي استجابة تجاه الألعاب أو التفاعل مع الآخرين، فإن ذلك قد يكون علامة على وجود مشكلة في التواصل العاطفي، وهو جزء من التواصل الاجتماعي.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    حبة البركة تحارب الدهون

    كيف يمكن أن يحمي المريض نفسه من نوبة قلبية ثانية؟

    “أوزمبيك” و”مونجارو” يسببان البواسير

    منظمة الصحة العالمية تحتاج إلى مليار دولار لتغطية موازنتها المقبلة

    الصحة العالمية تعلن تطعيم أكثر من 10 آلاف طفل في غزة

    تقنية جديدة لعلاج سرطان الرئة

    التحدث بأكثر من لغة يحمي من الشيخوخة

    ‫احذر تفاعل “الستاتينات” مع هذه الأغذية والأدوية

    الأمراض النفسية.. لماذا لا يتم اكتشافها غالبا لدى الرجال؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الحكومة الأميركية تضغط لتفكيك أنشطة غوغل في الإعلانات الإلكترونية

    الأربعاء 26 نوفمبر 12:03 ص

    ماذا ينقص قطاع التمويل الإسلامي لنمو مستدام؟

    الثلاثاء 25 نوفمبر 11:09 م

    بالفيديو.. آمنة خميس: «السكري» يمكن السيطرة عليه ونمط الحياة يلعب دوراً في تطوره

    الثلاثاء 25 نوفمبر 10:32 م

    محكمة الجنايات تفرج عن الممثلة الكويتية إلهام الفضالة دون ضمان

    الثلاثاء 25 نوفمبر 10:19 م

    “إنّما يُجنى الهدى من صُحبة الخِلّ الأمين”.. الصداقة الافتراضية بين الوهم والحقيقة!

    الثلاثاء 25 نوفمبر 9:56 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    استشاري: الغضب الحاد قد يرفع الضغط الانقباضي خلال دقيقتين فقط

    الثلاثاء 25 نوفمبر 9:54 م

    بعد فراره من الحرب.. أونيشيكي أول أوكراني يفوز ببطولة السومو

    الثلاثاء 25 نوفمبر 9:53 م

    سرقة مجوهرات اللوفر: اعتقالات جديدة وخطة لتعزيز أمن المتحف

    الثلاثاء 25 نوفمبر 8:56 م

    نظرة ثاقبة على علامات التوحد عند الرضع: لماذا يجب علينا الانتباه جيداً!

    الثلاثاء 25 نوفمبر 7:26 م

    سوق أراضي الأردن: فرص استثمارية وعقارية متميزة في المملكة

    الثلاثاء 25 نوفمبر 7:08 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟