Close Menu
    رائج الآن

    نائب وزير الخارجية يستعرض العلاقات الثنائية مع وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

    الخميس 03 يوليو 5:46 م

    لا نقاب ولا برقع.. كازاخستان المسلمة تحظر تغطية الوجه في الأماكن العامة

    الخميس 03 يوليو 5:41 م

    قطر والكويت تتصدران مؤشر «السلام» عربياً

    الخميس 03 يوليو 5:38 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • نائب وزير الخارجية يستعرض العلاقات الثنائية مع وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
    • لا نقاب ولا برقع.. كازاخستان المسلمة تحظر تغطية الوجه في الأماكن العامة
    • قطر والكويت تتصدران مؤشر «السلام» عربياً
    • نائب أمير نجران يطلع على أعمال قيادة حرس الحدود بالمنطقة
    • ترامب يهدد طوكيو برسوم جمركية تصل إلى 35%
    • ضابطا “سي آي إيه” سابقان: ترامب يدمر الاستخبارات الأميركية
    • وباء الحمى الشوكية يضرب أطفال مخيمات غزة الشمالية
    • رئيس الأدب والنشر يبحث ترجمة الكتب السعودية للنرويجية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » نفاد الحطب واشتعال أسعاره يزيد معاناة سكان غزة
    مال واعمال

    نفاد الحطب واشتعال أسعاره يزيد معاناة سكان غزة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 02 يوليو 8:02 م1 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة – ينحني فكري أبو وردة بهدوء فوق كومة من الحطب، محاولا إشعالها للمرة الثالثة هذا الصباح. ويضع قطعة من الإسفنج تحت الأخشاب، ثم يشعلها بقدّاحة صغيرة بالكاد تعمل، فيتصاعد الدخان الكثيف، فيغمض عينيه قليلا ويتراجع إلى الخلف، في حين يسعل سعالا جافا لا يكاد يتوقف.

    كانت حياة أبو وردة الصحية صعبة قبل الحرب، إذ يعاني من مشاكل تنفسية تتطلب متابعة طبية سنوية في مستشفى بالخليل جنوبي الضفة الغربية، وهو ما يتعذر إجراؤها حاليا بسبب الحرب.

    ويقول أبو وردة، النازح من شمال القطاع إلى غربي مدينة غزة، “أشعر أن حالتي الصحية تسوء منذ بدأت استخدام الحطب، لكن لا خيار آخر”.

    ولم يعد الخشب خيارا مجانيا أو سهلا، فقد وصل سعر الكيلو الواحد إلى 7 شواكل (دولارين)، وهو مبلغ يفوق قدرة كثير من العائلات في ظل الحصار والفقر.

    ويكمل “اليوم فقط، احتجت إلى حطب بقيمة 20 شيكلا (نحو 6 دولارات) لطهو قليل من المعكرونة”.

    ويحتاج الشاب الفلسطيني إلى 500 شيكل (147 دولارا) شهريا فقط لشراء الحطب، مضيفا “من يستطيع توفير هذا المبلغ في ظل إغلاق البنوك، وغياب السيولة، وارتفاع العمولة (في السوق السوداء)؟”.

    وجبات أقل

    ولا تتوقف صعوبات استخدام الحطب لدى الشاب عميد الحلو عند سعره المرتفع، بل إن إشعاله أصبح معاناة بحد ذاتها. فالقدّاحة رديئة الصنع، التي كانت تُباع بنصف شيكل، تُباع الآن بـ50 شيكلا (15 دولارا)، وغالبا ما تتلف سريعا.

    وفي حال تعطلت بعد أيام قليلة على استخدامها، قد يضطر الحلو إلى استعارتها من الجيران.

    وحينما كان سعر الكيلو من الخشب، قبل عدة شهور، 3 شواكل (0.9 دولار)، اعتبره الحلو مرتفعا جدا، ولم يتخيل أن يصل سعره اليوم إلى 7 شواكل (دولارين)، مرشحة للزيادة.

    ويضيف “هذه ميزانية يصعب توفيرها في ظل حرب عطّلت العمل، وأغلقت البنوك، ورفعت أسعار السلع والخدمات بشكل جنوني”.

    ومع هذا الواقع، لم يعد عدد الوجبات اليومية ثابتا، فقد تكتفي الأسرة بوجبة واحدة، وفي أفضل الأحوال، اثنتين، حسبما يقول، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن الكثير من العائلات لا تجد حتى وجبة واحدة تسد رمقها، وتعتمد على ما توزعه التكايا الخيرية، إن توفرت.

    أفران بلا حطب

    وألجأ قلة الخشب وارتفاع أسعاره أم أيمن، وهي صاحبة فرن طيني تقليدي في غزة، إلى اتخاذ قرارات صعبة، حيث اضطرت إلى رفع الأسعار، دون أن تستبعد أن تغلقه قريبا.

    وتقول السيدة الخمسينية “نحن في أزمة حقيقية، والكل يعاني، الحطب أصبح نادرا، وسعره مرتفع جدا، أصبحنا نرفع الأسعار لتغطية التكاليف”.

    وتضيف “اضطررنا لرفع أجرة (طهي) الخبز، كنا نأخذ شيكلا (0.3 دولار) على كل 5 أرغفة، ثم شيكلا على كل 4، والآن نأخذ شيكلين مقابل كل 7 أرغفة، وهناك أفران غيرنا تأخذ شيكلين مقابل 5 أرغفة”.

    وحتى هذا المبلغ أصبح غير كافٍ لتغطية التكاليف، فقد أغلقت الكثير من الأفران وتوقفت عن العمل، حسب أم أيمن، التي لا تستبعد أن تحذو حذوهم قريبا.

    3-اضطرت بعض الأفران التقليدية إلى إغلاق أبوابها بسبب ارتفاع أسعار الخشب فيما رفع البعض الآخر الأسعار

    الحطب ينفد والأسعار ستشتعل

    ويقف رزق السرساوي في دكانه الصغير الخاص ببيع الحطب، يراقب أعين الناس وهي تتفقد الأسعار ثم تمضي.

    ويقول السرساوي، وهو نازح من حي الشجاعية شرقي غزة إلى حي الرمال (غرب): إن القليل فقط هم من يشترون، فالأسعار ليست في متناول الجميع.

    ويقدم البائع أسبابا تبدو منطقية لارتفاع الأسعار، حيث يقول “لم يعد هناك حطب في قطاع غزة”.

    ويلفت إلى أن القطاع لا يملك غابات، ولا حتى مساحات خضراء تكفي لإمداد السكان باحتياجاتهم اليومية من الأخشاب، وما تبقى من أشجار دمرته الحرب.

    ثم يضيف أن أكثر من 75% من مساحة القطاع بات محظورا على السكان، مما يجعل جمع الحطب مخاطرة في حد ذاته.

    كما أن الطلب أكبر من العرض، و”الناس تطبخ بالحطب، وليس هناك بديل، فكيف لهم أن يعيشوا؟”، حسب قوله.

    وعلى الرغم من السعر الباهظ حاليا، يتوقع السرساوي أن تستمر الأسعار في الارتفاع، “فالحرب لم تنتهِ، والحطب لم يتجدد”.

    وليس بعيدا عنه، يقف محمود وهدان، بائع آخر اعتاد أن يشتري الخشب من باعة متجولين، ليقدمه بدوره للبيع في بسطته الصغيرة.

    ويقول وهدان إن طريق جمع الحطب محفوف بالموت، وكل يوم يقتل الاحتلال ويصيب جامعي الحطب الذين يخاطرون بأنفسهم كي يوفروا لقمة العيش لأطفالهم.

    ويضيف إن المنازل المدمرة، بما كانت تحتويه من أثاث، أصبحت هي المصدر الأساسي للحطب الذي يتم جمعه، نظرا لعدم توفر غابات أو أراضٍ زراعية.

    1-أسعار الخشب تفوق قدرة سكان غزة على تحمله وهو ما يزيد من أعبائهم ومعاناتهم حيث وصل سعر الكيلو منه إلى نحو دولارين.

    جمع برائحة الدم

    لم يكن هيثم حسنين يحمل سلاحا، ولا يبحث عن اشتباك، كان يبحث عن خشب حينما أُصيب بشظايا قنبلة إسرائيلية.

    لا يذكر حسنين بالضبط تاريخ إصابته، لكنها كانت قبل شهر تقريبا، حينها توجه إلى منزله بحي الزيتون شرق غزة، الذي نزح منه قبل 3 شهور، كي يجلب منه بعض الحطب.

    وفي طريق عودته، لاحقته طائرة مسيّرة صغيرة، وألقت قنبلة عليه، وأصابته شظاياها واخترقت ظهره وساقيه.

    واليوم، وبعد أسابيع من الإصابة، لا يزال هيثم عاجزا عن المشي بطريقة طبيعية، ويحتاج إلى عمليتين جراحيتين، تعجز المستشفيات في غزة عن إجرائها لضعف الإمكانيات.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ترامب يهدد طوكيو برسوم جمركية تصل إلى 35%

    الاتحاد الأوروبي يعرقل انضمام بريطانيا إلى تكتل تجاري

    وزيرة السياحة اللبنانية: لطالما شكلت السياحة رئة للبلاد إبان الأزمات

    اتفاق أمريكي – صيني ينهي قيود تصدير برمجيات الرقائق

    خبير إسرائيلي يحذر: الدين يتراكم والحكومة بلا كوابح مالية

    أومودا وجايكو تواصلان تألقهما ونموهما السريع في الشرق الأوسط

    مبادرة أميركية مع حلفائها لمواجهة هيمنة الصين على المعادن النادرة

    البنك الدولي: الذهب والفضة والبلاتين نحو مستويات قياسية جديدة

    ليسوتو.. مملكة صغيرة تواجه سحقا اقتصاديا بسبب قرارات ترامب الجمركية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    لا نقاب ولا برقع.. كازاخستان المسلمة تحظر تغطية الوجه في الأماكن العامة

    الخميس 03 يوليو 5:41 م

    قطر والكويت تتصدران مؤشر «السلام» عربياً

    الخميس 03 يوليو 5:38 م

    نائب أمير نجران يطلع على أعمال قيادة حرس الحدود بالمنطقة

    الخميس 03 يوليو 5:34 م

    ترامب يهدد طوكيو برسوم جمركية تصل إلى 35%

    الخميس 03 يوليو 5:23 م

    ضابطا “سي آي إيه” سابقان: ترامب يدمر الاستخبارات الأميركية

    الخميس 03 يوليو 5:20 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    وباء الحمى الشوكية يضرب أطفال مخيمات غزة الشمالية

    الخميس 03 يوليو 5:19 م

    رئيس الأدب والنشر يبحث ترجمة الكتب السعودية للنرويجية

    الخميس 03 يوليو 5:05 م

    عراقجي: إيران لم تنسحب من معاهدة منع الانتشار النووي

    الخميس 03 يوليو 5:03 م

    مرور⁩ القصيم يضبط قائد مركبة لارتكابه مخالفات تؤثر على السلامة العامة

    الخميس 03 يوليو 4:45 م

    دمشق بين أنقرة وتل أبيب.. هل تخسر تركيا ورقتها السورية؟

    الخميس 03 يوليو 4:40 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟