Close Menu
    رائج الآن

    الذكاء الاصطناعي والصحة النفسية: كيف وُلد الطبيب الآلي من رحم الحرب؟

    الإثنين 01 ديسمبر 7:21 م

    أسوأ موجة جفاف في سوريا تهدد بانعدام الأمن الغذائي

    الإثنين 01 ديسمبر 6:47 م

    عائلة سعودية تحترف ميكانيكا السيارات منذ نصف قرن وتقدم أفكار 52 اختراعا

    الإثنين 01 ديسمبر 6:40 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الذكاء الاصطناعي والصحة النفسية: كيف وُلد الطبيب الآلي من رحم الحرب؟
    • أسوأ موجة جفاف في سوريا تهدد بانعدام الأمن الغذائي
    • عائلة سعودية تحترف ميكانيكا السيارات منذ نصف قرن وتقدم أفكار 52 اختراعا
    • “ملقط من الضوء”.. كيف يساعد الليزر العلماء على كشف سر البرق؟
    • زهور ورسالة غامضة.. هل نفذت إيران اختراقها الأخطر داخل سيارة عالم نووي في إسرائيل؟
    • لماذا تعتبر معالجات الهواتف الذكية مهمة جداً؟
    • «التقدم العلمي للنشر» تُطلق أحدث إصداراتها بمعرض الكتاب
    • كيفية التحقق بدقة من حالة بطارية هاتفك الذكي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » نورة بوحناش: رمضان الاستهلاكي يُفقدنا التهذيب
    اخر الاخبار

    نورة بوحناش: رمضان الاستهلاكي يُفقدنا التهذيب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 09 مارس 7:18 ص0 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكدت أستاذة الفلسفة في جامعة قسنطينة الدكتورة نورة بوحناش، أنّ العالم الإسلامي يشهد تغيّراً في مجموعة مهمة من القيم بفعل التدجين العولمي، لافتةً إلى أنّ واقع شهر رمضان يؤكد تكريس مجموعة من الممارسات الاستهلاكية المفرطة؛ التي تحجب النفسَ عن مهمة التهذيب والتشذيب، باعتبارها المقصد الأسمى لرمضان.

    ولم تبرئ بوحناش البرامج الدعوية الرمضانية من انحراف مقصدها، إذ انطوى بعضها في بساط الحداثة دون وعي بمآلات الثقافة التي تُعلي شأن الجسد على حساب الروح.

    وأوضحت أن الشريعة الإسلامية اعتمدت تبريراً منطقياً لمقاصدها يقوم على فلسفة التوحيد، الذي يعزز بأدواته التشريعية المسلك التربوي، في إطار تدريب الجسد، وتوجيهه صوب القيم، وتقويمه للفعل في مدار سعيه نحو الصلاح، وعدّتها القيمة الإجرائية، التي تسري وفقها فلسفة الصوم، محققة دربة بيولوجية، تربي الجسد على القيم، وترى أنها فشلت فيها الأخلاقية الغربية، خلال بحثها عن توازن بين النسبي والمطلق، بين الأخلاقي والحيوي؛ نظراً لافتقادها تقنيات أخلقة الذات.

    ولفتت إلى أن الحكمة من العبادات المفروضة، والمعاملات المطلوبة، تحرص على تحكيم فوقي للقانون الأخلاقي، الذي يسهم في ولادة للخليفة المؤتمن (الإنسان) الذي يعمل القرآنُ على تكليفه في سبيل الخلافة الكونية، ولا يستأثر الصوم بهذه الفلسفة القرآنية، لأن خلاصة العبادات تكمن في نيل الكمالات التي تستوفي شرط النفخ الروحاني، باعتباره تميّزاً ربانياً حظي به الإنسان الخليفة، وهي فلسفة القرآن التشريعية، المبينَّة في مقاصد العبادة، التي تتغيّا تهذيب النفس وتربيتها على الكمالات، والتحقق من القيادة الفوقية للأخلاق، باعتبارها ماهية الإنسان الأصلية، التي ترادف الحياة الطيبة. وذهبت إلى أن العبادة تُطوّع الجسد تهذيباً، وتبرهن على الصلة بين الجسد والروح، وبالصوم يعرج الجسد إلى القيم التي يدركها ويمارسها، فيكون أسلوب تهذيب للطاقة الحيوية للبشر -تدريبا يتريَّض به الجسد على الصبر والأناة- وفق توازن بين الأثرة والإيثار.

    وقالت «يبرهن العلم الراهن على مكمن الخير في الصيام، بدءاً من النظام الفيسيولوجي، كون الانقطاع عن الأكل يمثّل وسيلة علاجية وحياة للجسد، وعلى صعيد التأصيل الأخلاقي المجتمعي، ينشئ الصيام العلاقات الإنسانية التراحمية، بفعل الغيرية، ويهذب الغرائز ويثبت القيم، لتشعر الأنا بالتضحية والفقر إلى الله. كما تُحدث حكمة الصيام التوازن الذاتي، وتمنع الإنسان من الوقوع في (النمرودية) و(القارونية)، بوصفهما مميزتَي الإنسان الحديث وما بعد الحديث، وصفتين للزمن المعولَم».

    وتساءلت: هل يتمكن الصوم من فك طوق الأنانية والهيدونية (اللذية) المهيمنة في زمن السيولة المفرطة؟ وكيف يكون الصوم قوة طردية تعيد تهذيب الذات على الوسطية؟ و ما دور العبادة الإسلامية في فك طوق العبودية الطوعية للنظام الاستهلاكي؟ وتجيب: يجب الاعتراف بأن الحداثة وما بعد الحداثة، يؤديان عملية هدم -تارة بطيئة وتارة متسارعة- للبنية الأنثروبولوجية، للمجتمع الإسلامي، الذي تشرّب الشريعة، وتغلغلت في بنياته منذ قرون، إذ تجري عليه عملية تفكيك نسقية، يعوض بها عادات أخلاقية مستتبة، بعادات استهلاكية طارئة، في سياق كوني يعلي من الإسراف ويجعله نمط حياة، مضيفة أن الصوم التعبدي الحقّ ينفي ظاهرة الإسراف بوصفها قيمة سلبية، ورذيلة لا يحبها الله، وإنما فُرض الصوم ليحمي الإنسان من النهايات التي خلص إليها إنسان اليوم، إذ في سياقات التدجين العولمي غدَا رمضان فضاءً لممارسة الاستهلاك المفرط بسيولته العولمية، فبدلاً من تهذيب النفس، ركَن المسلم إلى عادات استهلاكية تقوّض المقصد الأسمى لرمضان بوصفه زمناً روحانياً.

    ودعت إلى أن يعيد المسلم مكتسبات الصوم القيم المحررة، تبعاً للشهادة كنظام للحرية، وتستوجب هذه الإعادة تفعيل طاقة النقد الذاتي، ونقد واقع الحداثة، وانفتاحاً على الأنموذج الحضاري انفتاحَ فكر وعمل، وحينها سيعيد المسلم مميزات التخلق الرمضاني، الذي يقدم أنموذجاً إنسانياً للبشرية المحصورة في عبودية الاستهلاك، وتحصيل مقاصده التربوية والتهذيبية الرافعة نحو الصلاح، حتى لا تغدو العبادة مجالاً للتسوق وفضاء زالت منه الروح التي تبثها الشهادة في القلب.

    وأضافت: هناك حديث نبوي فاصل في أمر الحياة الروحية والجسدية للإنسان أثبته العلم المعاصر خبرة إجرائية «نحن قوم لا نأكل حتى نجوع، وإذا أكلنا لا نشبع»، بمعنى تهذيب الذات وترويضها على القناعة، في ظل خطة تربوية تضطلع بها الأسرة، إذا ما تبيَّنت أنموذجها الحرّ وتحررت من نير العبودية، الذي أوقعتها فيه الاستهلاكية.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    سمو محافظ الأحساء يكرّم عددًا من موظفي الأحوال المدنية نظير تميزهم في أداء مهامهم

    مراسم يوم الشهيد في مركز أدنيك بالعين الإمارات 

    ب 32 كاميرا وبوابات إلكترونية.. ”الفردوس“ تؤمّن مقبرة صفوى وتوسع ساحاتها

    القطيف.. ”الفردوس“ تتجاوز 97 % بالشفافية و91% بالامتثال لمعايير ”غير الربحي“

    افراح الفهيد و العلوي بالهفوف

    افراح الفهيد و العلوي بالهفوف

    زواج ثنائي الحمد بالهفوف (( عبدالعزيز و حيدر ))

    مستشفى الملك خالد بالخرج ينقذ حياة مقيم خمسيني من سرطان الغدد اللمفاوية المتقدم

    هيوستن ميثوديست والشؤون الصحية بالحرس الوطني تعززان قدرات مركز علوم الأعصاب والصدمات

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أسوأ موجة جفاف في سوريا تهدد بانعدام الأمن الغذائي

    الإثنين 01 ديسمبر 6:47 م

    عائلة سعودية تحترف ميكانيكا السيارات منذ نصف قرن وتقدم أفكار 52 اختراعا

    الإثنين 01 ديسمبر 6:40 م

    “ملقط من الضوء”.. كيف يساعد الليزر العلماء على كشف سر البرق؟

    الإثنين 01 ديسمبر 6:18 م

    زهور ورسالة غامضة.. هل نفذت إيران اختراقها الأخطر داخل سيارة عالم نووي في إسرائيل؟

    الإثنين 01 ديسمبر 5:52 م

    لماذا تعتبر معالجات الهواتف الذكية مهمة جداً؟

    الإثنين 01 ديسمبر 5:37 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «التقدم العلمي للنشر» تُطلق أحدث إصداراتها بمعرض الكتاب

    الإثنين 01 ديسمبر 5:36 م

    كيفية التحقق بدقة من حالة بطارية هاتفك الذكي

    الإثنين 01 ديسمبر 5:35 م

    مدير “جي إس إم إيه”: الجيل الخامس يقود تحولاً رقمياً هائلاً في الخليج والشرق الأوسط

    الإثنين 01 ديسمبر 5:09 م

    ليست كل الألياف متساوية.. هذه الأنواع الثلاثة التي يحتاجها جسمك

    الإثنين 01 ديسمبر 5:05 م

    فيفا يختبر عقوبة دقيقتين لمدّعي الإصابة في كأس العرب 2025 بقطر

    الإثنين 01 ديسمبر 3:19 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟