Close Menu
    رائج الآن

    الصين تعرض «ممراً أخضر» لصادرات المعادن النادرة إلى أوروبا

    السبت 07 يونيو 5:27 م

    هل عثرت إسرائيل على جثة شقيق السنوار؟

    السبت 07 يونيو 5:25 م

    فيديو. عيد الأضحى في غزة.. غلاء وحصارٌ وجوعٌ ودماءٌ فبأي حال عدت يا عيدُ؟

    السبت 07 يونيو 5:06 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الصين تعرض «ممراً أخضر» لصادرات المعادن النادرة إلى أوروبا
    • هل عثرت إسرائيل على جثة شقيق السنوار؟
    • فيديو. عيد الأضحى في غزة.. غلاء وحصارٌ وجوعٌ ودماءٌ فبأي حال عدت يا عيدُ؟
    • قصة حاجة سورية طلبت مهرها أداء الحج
    • «الهلال الأحمر»: ندعم الجهود والمبادرات الإنسانية التطوعية في المناسبات الدينية والوطنية
    • عبد العزيز بن سعود يلتقي نائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية
    • صحف عالمية: آلية إسرائيل لتوزيع المساعدات بغزة غير مؤهلة
    • أوروبا تسعى للحدّ من قدرة القاصرين على استخدام الشبكات الاجتماعية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » «هدنة غزة».. عالقة بين النار والدبلوماسية
    سياسة

    «هدنة غزة».. عالقة بين النار والدبلوماسية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 06 يونيو 3:49 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في اللحظة التي بدا فيها أن اقتراح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف يقترب من الضوء، سُحب الحبل من طرفيه: حماس تعدل، إسرائيل ترفض، وهو يصف الرد بـ«غير المقبول تماماً».

    المفاوضات تراوح مكانها، لكن الأرض لا تنتظر. والهدنة لم تعد مجرد مفاوضات، والسؤال الذي يعصف بجذر المسألة: من يملك القرار؟ ومن يملك التوقيت؟ وسط ركام غزة، ووسط صمت القيادة الميدانية لحماس بعد اغتيالات مركزة، تقف الحركة أمام منعطف حرج. فهل ما زال لديها ما تفاوض عليه؟ ومن يمثلها حقاً اليوم؟ وماذا عن إسرائيل التي ترفض الهدنة وتواصل حرب الإبادة، بينما واشنطن ومعها عواصم عربية تضغط بصوت لا يبدو أنه يخترق جدران «الكابينت»؟ وهل نحن أمام نهاية اقتراح أمريكي؟ أم بداية فصل جديد تكتبه الفصائل تحت الطاولة؟

    اقتراح لا يجد شريكاً

    الاقتراح الذي دفع به المبعوث الأمريكي لم يكن مجرد محاولة لوقف إطلاق النار، بل كان -في جوهره- اختباراً لنيات الطرفين، إذ اشتمل على هدنة مرحلية، تبادل أسرى، بدء مرحلة إعادة الإعمار، وانخراط سياسي تدريجي نحو تسوية أكبر.

    لكن سرعان ما اصطدم الاقتراح بجدار صلب: حماس ردت بتعديلات تحمل في جوهرها مطلباً واضحاً بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب إسرائيلي شامل، وضمانات دولية لا تعتمد فقط على وعود أمريكية. من جهتها، رأت إسرائيل في هذه التعديلات إعادة صياغة لجوهر المبادرة، لا تطويراً لها، ورفضت التفاوض حولها.

    مصادر دبلوماسية رجحت لـ«عكاظ» أن يعود ويتكوف إلى المنطقة في جولة تهدف إلى استكمال الجهود الأمريكية لتثبيت هدنة مؤقتة تقود إلى اتفاق أشمل. وأضافت أن الزيارة ستشمل الدوحة والقاهرة وتل أبيب، ولقاءات غير علنية في الضفة الغربية.

    عودة ويتكوف لا تأتي فقط لمتابعة الردود، بل لمحاولة ردم الهوة بين التعديلات التي طرحتها حماس والمواقف الإسرائيلية المتصلبة، وسط مؤشرات على أن واشنطن لا تزال ترى في المبادرة فرصة قائمة لا ورقة محروقة.

    وهنا يطرح السؤال: هل كان ويتكوف يملك منذ البداية مقترحاً قابلاً للحياة؟ أم أنه كان يعلم أن الطرفين غير جاهزين لتقديم تنازلات حقيقية، لكنه أراد تسجيل «محاولة دبلوماسية» على الورق؟

    من يقود حماس؟

    بعد إعلان إسرائيل في 12 مايو مقتل محمد السنوار شقيق يحيى السنوار وأحد أبرز القادة الميدانيين، عاد التساؤل حول القيادة الفعلية في غزة. يُقال إن صالح العاروري، الذي اغتيل في بيروت أواخر 2023، كان مهندس التفاهمات السياسية، والسنوار أداة عسكرية تنفذ لا تفاوض. واليوم، لا أحد يتحدث بوضوح: لا عن قائد ولا عن مركز قرار موحد. فهل تقود حماس مرحلة التفاوض من موقع القوة أم من موقع الغموض؟ وهل قراراتها مركزية فعلاً، أم أن الحركة تتوزع الآن بين الخارج والداخل، بين جناح سياسي يبحث عن تسوية، وآخر ميداني يريد استمرار المواجهة؟ في ظل هذا الالتباس، أي رد على المقترحات لا يعكس موقفاً نهائياً بل مزيجاً من التقديرات والتحفظات والرهانات غير المُعلنة.

    إسرائيل: لا للهدنة حتى إشعار آخر

    أخبار ذات صلة

     

    منذ إعلان المقترح، بدا واضحاً أن تل أبيب لا تريد هدنة تعيد حماس إلى طاولة الشرعية السياسية. نتنياهو، المحاصر داخلياً بلجنة تحقيق مرتقبة حول إخفاقات 7 أكتوبر، يرى في استمرار الحرب مخرجاً وجودياً له ولائتلافه. وفي ظل هذا التصور، أي اتفاق يوقف النار دون «نصر واضح» هو بمثابة انتحار سياسي.

    ورغم تزايد الضغوط الأمريكية والغربية، لم تبدِ إسرائيل حتى الآن أي استعداد لتقديم تنازل يفتح باب التسوية، بل تستثمر الزمن في تعميق الوضع الإنساني الكارثي في غزة لتستخدمه كورقة ضغط مستقبلاً في مفاوضات ما بعد النار.

    وهنا يقفز السؤال: إلى أي مدى تستطيع إسرائيل الاستمرار في هذا العناد من دون أن تدفع المنطقة إلى انفجار واسع قد يشمل لبنان أو الضفة أو حتى الجبهة الإيرانية؟

    الوسطاء العرب: رسائل لكن من يسمع؟

    القاهرة والدوحة في سباق الزمن. الوساطة القطرية تحاول الحفاظ على خيوط العلاقة مع قيادة الخارج. بينما تبقى مصر أكثر التصاقاً بالجغرافيا وأقل صبراً أمام أي انفجار محتمل على حدودها.

    والواضح أن دور الوسطاء هذه المرة أقل فاعلية من أي وقت مضى، فالأوراق الثقيلة ليست بأيديهم. القرار لم يعد فقط عند حماس وإسرائيل، بل في حسابات واشنطن، وتقديرات إقليمية، ورغبة موسكو في إعادة تموضعها في مشهد إقليمي هش.

    ويعتقد دبلوماسي عربي أن المشكلة ليست في التفاصيل، بل في غياب الثقة بين الأطراف، مضيفاً أن مقترح ويتكوف فيه نقاط مقبولة، لكن التوقيت والعمل التكتيكي لا يخدمان فرص تطبيقه. وسأل: هل الوسطاء العرب جزء من المعادلة أم مجرد ناقلي رسائل في مسرح مغلق؟

    هدنة أم لا شيء!

    غزة قد تكون في الساعات القادمة على موعد مع اتفاق مفاجئ، أو على أعتاب تصعيد جديد. لكن المؤكد أن «مقترح ويتكوف» لم يعد مجرد وثيقة تفاوض، بل تحول إلى مرآة تكشف عمق الأزمة، وتُعيد طرح الأسئلة الجوهرية: هل ما زالت الهدنة ممكنة في ظل غياب قيادة واضحة للطرفين؟ هل يستطيع أي اتفاق أن يصمد أمام موازين قوى لا تزال تتحرك؟ وهل أصبحت غزة رهينة مبادرات تُطرح فقط لكسب الوقت لا لحسم القضايا؟

    في هذا المشهد المفتوح، يبدو أن «الهدنة» لم تعد مجرد قرار سياسي، بل سؤال وجودي: من ينقذ غزة من تلك الأوراق التي تُوقع ثم تُدفن قبل أن تُنفذ؟!

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل عثرت إسرائيل على جثة شقيق السنوار؟

    صحف عالمية: آلية إسرائيل لتوزيع المساعدات بغزة غير مؤهلة

    الأونروا: توزيع المساعدات في غزة دعوة للموت

    فوكس نيوز: ماسك عبقري في التكنولوجيا وجاهل في السياسة وغريب الأطوار

    استطلاع رأي: بينيت يتقدم على نتنياهو

    ماسك يحذف منشوراته المناهضة لترمب.. وموقف الرئيس ما زال غامضاً !

    هل تنجح ماليزيا بالدخول على خط الصراع الهندي الباكستاني؟

    إسرائيل ترتكب مجزرة جديدة في خان يونس ورفح

    الأمير هاري كان سيحمل لقب أمه ديانا بسبب مشكلة جوازيْ سفر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    هل عثرت إسرائيل على جثة شقيق السنوار؟

    السبت 07 يونيو 5:25 م

    فيديو. عيد الأضحى في غزة.. غلاء وحصارٌ وجوعٌ ودماءٌ فبأي حال عدت يا عيدُ؟

    السبت 07 يونيو 5:06 م

    قصة حاجة سورية طلبت مهرها أداء الحج

    السبت 07 يونيو 5:05 م

    «الهلال الأحمر»: ندعم الجهود والمبادرات الإنسانية التطوعية في المناسبات الدينية والوطنية

    السبت 07 يونيو 4:55 م

    عبد العزيز بن سعود يلتقي نائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية

    السبت 07 يونيو 4:51 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    صحف عالمية: آلية إسرائيل لتوزيع المساعدات بغزة غير مؤهلة

    السبت 07 يونيو 4:40 م

    أوروبا تسعى للحدّ من قدرة القاصرين على استخدام الشبكات الاجتماعية

    السبت 07 يونيو 4:39 م

    «المركزي» الروسي يُخفض الفائدة لأول مرة منذ 2022

    السبت 07 يونيو 4:26 م

    الأونروا: توزيع المساعدات في غزة دعوة للموت

    السبت 07 يونيو 4:24 م

    شجار ترامب وماسك هديةُ السماء لموسكو: تهكم وسخرية ودعوة للملياردير للعمل في روسيا

    السبت 07 يونيو 4:05 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟