Close Menu
    رائج الآن

    شرطة أستراليا: مسلحا بوندي تصرفا بمفرديهما

    الثلاثاء 30 ديسمبر 7:23 م

    «الشؤون»: الدفعة الأخيرة للغارمين الأسبوع المقبل

    الثلاثاء 30 ديسمبر 6:45 م

    كيف تجعل الكلاب أصحابها أكثر تعاطفا وانفتاحا على الآخرين؟

    الثلاثاء 30 ديسمبر 6:44 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • شرطة أستراليا: مسلحا بوندي تصرفا بمفرديهما
    • «الشؤون»: الدفعة الأخيرة للغارمين الأسبوع المقبل
    • كيف تجعل الكلاب أصحابها أكثر تعاطفا وانفتاحا على الآخرين؟
    • «تسوّق أي شيء» عبر «واتساب»: «سوبرتشات» يقرّب الإمارات خطوة جديدة نحو إدارة متكاملة للحياة اليومية بمحادثة واحدة
    • تبعات النزاع الحدودي بين كمبوديا وتايلند
    • ماكغريغور يسخر من جيك بول بعد إصابته المروعة
    • رؤى الصبان بإطلالة توازن بين البساطة واللمسة الأنثوية – أخبار السعودية
    • ثروتها تجاوزت المليار دولار.. بيونسيه تنضم لـ4 فنانين أثرياء – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هدنة 1949: وثيقة منسية تعود إلى واجهة الاهتمام اللبناني… فما هي؟ وهل توافق إسرائيل عليها؟
    العالم

    هدنة 1949: وثيقة منسية تعود إلى واجهة الاهتمام اللبناني… فما هي؟ وهل توافق إسرائيل عليها؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 أبريل 10:21 ص0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني
    اعلان

    المستجد في هذا السياق هو وروده الآن بصورةٍ مباشرة على لسان رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، الذي أعلن في مقابلة مع قناة الجزيرة دعمه لإحياء الاتفاقية، معتبرًا أنها لا تزال قائمة من حيث المفعول القانوني، رغم أن تنفيذها تعطل منذ العام 1967 نتيجة الموقف الإسرائيلي بعد حرب حزيران.

    موقف عون لم يكن الإشارة الرسمية الوحيدة على جدية الطرح، واتجاه الموقف اللبناني في المرحلة الحالية، إذ أعاد وزير الخارجية يوسف رجي بدوره تأكيد هذا التوجه، في مقابلة نُشرت في مجلة الأمن العام (العدد 139)، مشيرًا إلى أن الاتفاقية تشكّل أحد الخيارات المطروحة في المرحلة الحالية، خصوصًا في ضوء مطالبة المجتمع الدولي لبنان بالالتزام الكامل بمندرجات القرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن عام 2006.

    ووفق ما ورد في المقابلة، يرى الوزير أن العودة إلى اتفاقية الهدنة لا تستتبع أي مسار تفاوضي مباشر مع إسرائيل، ولا ترتبط بملف التطبيع الذي يؤكد رجي أنه غير مطروح وأن المفاوضات المباشرة مع إسرائيل مرفوضة من الجانب اللبناني، بل تأتي في سياق قانوني مرتبط بتثبيت الأمن وضبط التوتر.

    اتفاقية الهدنة: خلفية تاريخية وأسس قانونية

    وُقّعت اتفاقية الهدنة اللبنانية-الإسرائيلية في 23  آذار 1949 في رأس الناقورة، برعاية الأمم المتحدة، وبموجب القرار 62 الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في تشرين الثاني 1948. وقد كانت جزءًا من سلسلة اتفاقيات هدنة وُقّعت مع الدول العربية المجاورة لفلسطين عقب انتهاء الحرب الأولى، وجاءت تحت مظلة الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.

    وتُعد هذه الاتفاقية الوثيقة الثنائية الوحيدة التي جرى توقيعها بين لبنان وإسرائيل، وقد شاركت فيها الأمم المتحدة كطرف راعٍ ومراقب، من خلال لجنة مختلطة عُرفت باسم ILMAC (اللجنة اللبنانية–الإسرائيلية لمراقبة الهدنة).

    أبرز بنود الاتفاقية:

    – تثبيت خط الهدنة على الحدود الدولية: نصت الاتفاقية في مادتها الخامسة على أن خط الهدنة يتبع الحدود الدولية بين لبنان وفلسطين كما رُسمت في اتفاق بوليه–نيوكومب عام 1923. ويُعتبر هذا البند من أبرز النقاط التي يُستند إليها في تثبيت السيادة اللبنانية على حدودها الجنوبية.

    – وقف العمليات العسكرية: شددت الاتفاقية على وقف الأعمال العدائية من قبل الطرفين، سواء من خلال القوات النظامية أو غير النظامية، كما منعت اختراق خط الهدنة من قبل المدنيين أو العسكريين.

    – لجنة الهدنة المشتركة: جرى تأسيس لجنة مختلطة من الطرفين بإشراف أممي، مهمتها مراقبة تنفيذ الاتفاقية والتحقيق في الخروقات المحتملة، ورفع تقارير إلى مجلس الأمن.

    – ملحق دفاعي: تضمن الاتفاق ملحقًا يحدد عدد ونوعية القوات المسموح بتمركزها على جانبي خط الهدنة، وذلك بهدف منع التصعيد العسكري أو الاحتكاك المباشر، بما لا يتجاوز 1500 جندي من كل جانب من الجانبين.

    – الاستمرارية القانونية: رغم أن إسرائيل أعلنت في أعقاب حرب 1967 توقف العمل بالاتفاقية من جهتها، إلا أن الأمم المتحدة لم تسحب اعترافها بها، ولا تزال تعتبرها مرجعًا قانونيًا. وقد ورد ذكر الاتفاقية في عدة قرارات دولية لاحقة، من بينها القرار 1701 الذي صدر بعد حرب تموز 2006.

    الخلفية السياسية والقانونية

    النقاش القائم اليوم حول إعادة تفعيل الاتفاقية يتقاطع مع عدد من الملفات الإقليمية، لاسيما ملف ترسيم الحدود البرية والبحرية، والواقع الميداني في الجنوب اللبناني، ودور قوات الطوارئ الدولية، إضافة إلى ما يُثار حول الإصلاحات السياسية والاقتصادية المطلوبة للحصول على دعم دولي للبنان.

    من الناحية القانونية، يُنظر إلى الاتفاقية على أنها لا تزال قائمة من حيث النص والاعتراف الدولي، نظرًا لكونها وُقّعت برعاية الأمم المتحدة، وتم تثبيتها في قرارات مجلس الأمن، ولم يصدر أي قرار دولي يُلغيها صراحة. كما أن عودتها إلى التداول ترتبط بالسياقات المتعددة للقرار 1701، الذي يستند في بعض جوانبه إلى الاتفاقية، لا سيما في ما يتعلق بانتشار القوى الشرعية وضبط حركة السلاح في الجنوب.

    أما على المستوى السياسي، فإن إعادة طرح الاتفاقية يرتبط بتقديرات متباينة لدى الأطراف اللبنانية والدولية حول جدوى هذا المسار، في ظل غياب تسوية شاملة للصراع، وتغير موازين القوى، ووجود قوى غير رسمية ناشطة في منطقة الجنوب خلال المرحلة الماضية على أقل تقدير.

    دوافع وملاحظات

    ويمكن حصر أبرز المبررات المطروحة رسميًا من الجانب اللبناني لبحث العودة إلى اتفاقية الهدنة في ما يأتي:

    • توفير مرجعية قانونية واضحة لتثبيت الحدود اللبنانية المعترف بها دوليًا.
    • إعادة تنظيم الوضع الأمني على الحدود وفق قواعد دولية مُعترف بها.
    • تسهيل التعاون مع الأمم المتحدة ومطالبة المجتمع الدولي بممارسة ضغط لتنفيذ الانسحاب الإسرائيلي من النقاط التي لايزال يحتلها في جنوب لبنان.
    • إبقاء الباب مفتوحًا أمام الحلول السلمية من دون الانخراط في مفاوضات مباشرة أو اتفاقات تطبيع.

    في المقابل، يُثار في النقاش الداخلي عدد من التساؤلات حول التوقيت والفعالية، ومن أبرز هذه التساؤلات ما يأتي:

    اعلان
    • هل يمكن أن تُطبق الاتفاقية مجددًا في ظل التغييرات التي طرأت منذ توقيعها؟
    • ما مدى التزام إسرائيل ببنود اتفاقية سبق أن أعلنت تجميدها من طرف واحد؟
    • كيف تنسجم العودة إلى الاتفاقية مع الواقع الأمني الحالي في الجنوب اللبناني؟
    • وما مدى تأثير ذلك على التوازنات الداخلية والإقليمية؟

    وأمام عودة موضوع الاتفاقية إلى النقاش العام اللبناني بزخمٍ واضح، وبقاء هذه التساؤلات حاضرة، يبقى خيار العودة إلى هدنة عام 1949 قيد النقاش الرسمي والدبلوماسي، ويتداخل فيه القانوني مع السياسي، والميداني مع الاستراتيجي. وإذ تعبّر المواقف الرسمية اللبناني، لاسيما رئيس الجمهورية ووزير الخارجية، عن توجه نحو إعادة تفعيل الاتفاقية كأداة قانونية، فإن ذلك لا يعني بالضرورة تغييرًا في الموقف السياسي من الصراع، وإنما محاولة لاستخدام آلية دولية قائمة لضبط الوضع القائم.

    ويُنتظر أن تتبلور مواقف الأطراف المعنية، إقليميًا ودوليًا، لمعرفة ما إذا كانت هذه العودة ستشكل مدخلًا إلى مرحلة أكثر استقرارًا، أم أنها ستبقى في إطار الخطاب الدبلوماسي دون تطبيق فعلي، خصوصاً أن الموقف الإسرائيلي من هذا الاحتمال لايزال مبهماً وغير مضمون، إذا كان الافتراض اللبناني ينحو باتجاه قبول حزب الله بالموقف الرسمي اللبناني الذي لم يعلن اعتراضه عليه، والذي يبدو في الأسابيع الأخيرة متناغمة مع مضامينه بمرونةٍ عالية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    شرطة أستراليا: مسلحا بوندي تصرفا بمفرديهما

    «الشؤون»: الدفعة الأخيرة للغارمين الأسبوع المقبل

    كنائس الكويت احتفلت بعيد الميلاد: ليحفظ الله البلاد من كل سوء

    روسيا تتهم وأوكرانيا تنفي: ماذا نعرف عن الهجوم على مقر بوتين؟

    غارات إسرائيلية وقصف مدفعي على غزة واقتحامات ليلية بالضفة

    مجلس الوزراء 2025.. أكثر من 100 قرار لمعالجة القضايا الوطنية

    رغم تراجع أعداد الواصلين.. أكثر من 3 آلاف مهاجر لقوا حتفهم في طريقهم إلى إسبانيا خلال عام 2025

    الكويت تُدين وتستنكر استهداف مسجد في مدينة حمص السورية: عمل إرهابي جبان يهدف إلى ترويع الآمنين

    وسط تفاقم أزمة الكهرباء.. اتفاق بين القاهرة وبيروت لتلبية احتياجات لبنان من الغاز الطبيعي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «الشؤون»: الدفعة الأخيرة للغارمين الأسبوع المقبل

    الثلاثاء 30 ديسمبر 6:45 م

    كيف تجعل الكلاب أصحابها أكثر تعاطفا وانفتاحا على الآخرين؟

    الثلاثاء 30 ديسمبر 6:44 م

    «تسوّق أي شيء» عبر «واتساب»: «سوبرتشات» يقرّب الإمارات خطوة جديدة نحو إدارة متكاملة للحياة اليومية بمحادثة واحدة

    الثلاثاء 30 ديسمبر 6:34 م

    تبعات النزاع الحدودي بين كمبوديا وتايلند

    الثلاثاء 30 ديسمبر 6:24 م

    ماكغريغور يسخر من جيك بول بعد إصابته المروعة

    الثلاثاء 30 ديسمبر 6:01 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رؤى الصبان بإطلالة توازن بين البساطة واللمسة الأنثوية – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 5:20 م

    ثروتها تجاوزت المليار دولار.. بيونسيه تنضم لـ4 فنانين أثرياء – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 5:03 م

    كم حقق مليارديرات أميركا من ثروات بقطاع التكنولوجيا عام 2025؟

    الثلاثاء 30 ديسمبر 4:54 م

    استشاري: مُدرات البول خطّ الدفاع الأول حال ضعف عضلة القلب

    الثلاثاء 30 ديسمبر 4:47 م

    زلزال “طريق الملح” يضرب دور النشر في لندن ويعيد النظر إلى أدب المذكرات

    الثلاثاء 30 ديسمبر 4:44 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟