Close Menu
    رائج الآن

    المجموعة الخليجية بالأمم المتحدة: ضرورة محاسبة مرتكبي الانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني

    الثلاثاء 02 ديسمبر 11:36 م

    كأس العرب 2025: جوائز مالية ضخمة وهدايا للجماهير بالمباراة الافتتاحية

    الثلاثاء 02 ديسمبر 11:34 م

    كيف تسرق حجرات التدريس أحلام الأطفال؟

    الثلاثاء 02 ديسمبر 11:00 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • المجموعة الخليجية بالأمم المتحدة: ضرورة محاسبة مرتكبي الانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني
    • كأس العرب 2025: جوائز مالية ضخمة وهدايا للجماهير بالمباراة الافتتاحية
    • كيف تسرق حجرات التدريس أحلام الأطفال؟
    • حريق في ديكور مسلسل “الكينج” المصري وأبطال العمل يطمئنون الجمهور
    • النيجر تطرح مخزونها من اليورانيوم للبيع بالسوق الدولية
    • تسريبات من مكالمة ترامب ومادورو والتوتر يتصاعد في الكاريبي
    • إدراج محمية جزر فرسان ضمن قائمة رامسار للأراضي الرطبة ذات الأهمية الدولية
    • اختفاء كمية كبيرة من ذخيرة الجيش الألماني.. كيف سُرقت دون أن يلاحظ أحد؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هذه أسباب البرهان في عدم تعيين رئيس للحكومة
    سياسة

    هذه أسباب البرهان في عدم تعيين رئيس للحكومة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 2:20 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الخرطوم- تتصاعد تساؤلات في السودان عن تجنب مجلس السيادة تعيين رئيس وزراء بصلاحيات كاملة لإدارة الحكومة بدلًا من تكليف وزير للقيام بمهامه، بعدما ظل المنصب شاغرا منذ استقالة رئيس وزراء المرحلة الانتقالية عبد الله حمدوك في يناير/كانون الثاني 2022.

    ويعتقد مراقبون أن رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان وأعضاء المجلس من المكوِّن العسكري، يريدون الإبقاء على خيوط السلطة في أياديهم وتكريس نفوذهم، وإدارة الوزارات عبر إصدار قرار رئاسي بالإشراف عليها، من دون تحمل مسؤولية أي فشل أو تقصير في الجهاز التنفيذي.

    منصب شاغر

    في أغسطس/آب 2019، وقّع كل من المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير (الائتلاف الحاكم) وثيقتي “الإعلان الدستوري” و”الإعلان السياسي”، بشأن هياكل وتقاسم السلطة بين العسكريين والمدنيين خلال الفترة الانتقالية، بعد الإطاحة بنظام الرئيس المعزول عمر البشير.

    وفي أكتوبر/تشرين الأول 2021، أعلن قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان حالة الطوارئ في السودان، وحل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين، وعلّق العمل ببعض بنود الوثيقة الدستورية الخاصة بإدارة المرحلة الانتقالية والشراكة مع تحالف قوى الحرية والتغيير بعد إزاحتها عن السلطة، ووقع المكوّن العسكري اتفاقا جديدا مع رئيس الوزراء عبد الله حمدوك غير أنه استقال في يناير/كانون الثاني 2022.

    وكلف البرهان وكلاء الوزارات بمهام الوزراء، عدا 6 وزراء ظلوا في مواقعهم الأصلية، هم ممثلو حركات دارفور والحركة الشعبية – شمال برئاسة مالك عقار، وهم وزراء كل من المالية، والمعادن، والتنمية الاجتماعية، والطرق، والثروة الحيوانية، والحكم الاتحادي.

    كما كلف البرهان الأمين العام لمجلس الوزراء عثمان حسين بتسيير مهام رئيس الوزراء، وبعد استمرار التكليف أكثر من 3 سنوات ظل رد أعضاء مجلس السيادة على الصحفيين أن الوثيقة الدستورية لا تتيح لهم تعيين رئيس وزراء.

    وبعد خلو منصب رئيس الوزراء أكثر من 4 أعوام صادق المجلس التشريعي المؤقت (مجلس السيادة ومجلس الوزراء) على تعديلات على الوثيقة الدستورية في فبراير/شباط الماضي، تم منح مجلس السيادة بموجبها سلطات واسعة، منها تعيين وإعفاء رئيس الوزراء، إضافة لتعيين وإعفاء حكام الأقاليم وحكام الولايات.

    بَيد أن البرهان فاجأ السودانيين الأسبوع الماضي بتكليف السفير دفع الله الحاج علي وزيرًا لشؤون مجلس الوزراء، وتوليته مهمة تسيير مهام رئاسة الوزراء في البلاد.

    تشديد القبضة

    ويرى مراقبون للمشهد السياسي أن البرهان كان يناور ويكسب الوقت لتجنب تعييين رئيس وزراء، حيث كان يطلب من قوى سياسية مساندة للجيش ترشيح شخصيات مستقلة للمنصب، واستدعى العام الماضي شخصية قانونية ودبلوماسية كانت تشغل موقعا مرموقا في الأمم المتحدة، وأبلغه أنه المرشح الأوفر حظا للموقع.

    من جانبه، يقول الكاتب ورئيس تحرير “التيار” عثمان ميرغني أن “البرهان وبعد انقلابه على الحكومة المدنية قبل أكثر من 4 أعوام، تعهد في أول بيان بتسمية رئيس وزراء والبرلمان ومجلس القضاء والنيابة العامة والمحكمة الدستورية، وحدد موعدا لا يتجاوز أسبوعا”.

    ويوضح الكاتب للجزيرة نت أن “البرهان لم يفِ بوعده، بل زاد من قبضته على مفاصل القرار في الدولة، حتى بات منفردا بالسيطرة على الدولة بكافة مستوياتها”.

    وحسب المتحدث، فإن رئيس مجلس السيادة وبعد تزايد الضغوط  المطالبة بتشكيل حكومة عقب تعديل الوثيقة الدستورية، سمى أخيرا دفع الله الحاج وزيرا ومكلفا بأعباء مهام رئيس الوزراء، مما يعني قطع آخر فرصة لمن كانوا يتوقعون استكمال هياكل الدولة.

    ويضيف ميرغني أن “البرهان لا يرغب بالسماح بأي قدر من توسيع دائرة القرار، مما يعني عمليا أن دفع الله الحاج لن يستطيع تجاوز دوره عندما كان مبعوثا شخصيا لرئيس مجلس السيادة في الشهور الأولى لاندلاع الحرب، ولن يتاح له إظهار قدراته في إدارة الجهاز التنفيذي، في ظل إشراف مجلس السيادة على الوزارات، وبالتالي ستكون النتيجة مزيدا من إضعاف الدولة داخليا وخارجيا في ظل ظروف معقدة”.

    منصب للمساومة

    يرجح الباحث والمحلل السياسي خالد سعد وجود سببين وراء عدم تسمية رئيس وزراء:

    • أولهما إبقاء ملف تشكيل حكومة انتقالية مفتوحا للتفاوض والمساومة لما بعد انتهاء الحرب.
    • والثاني استمرار تمسّك المكون العسكري بالأمور السياسية والعسكرية في ظل استمرار الحرب، وتمسك القيادة العسكرية برؤية أن طبيعة الحرب لا تسمح بوجود حكومة مدنية قد تقيد خططهم العسكرية.

    ويقول الباحث للجزيرة نت إن تسمية رئيس وزراء يحمل دلالات: أبرزها التأكيد على عدم تسليم السلطة للأحزاب المتشاكسة، سواء المناصرة أو المعارضة للحرب، ويرجح أن اختيار شخصية غير حزبية للمنصب يقلل من احتمالات الاصطفافات السياسية الحادة في هذه المرحلة.

    ووفقا للباحث فإن تسمية دفع الله -الذي كان سفيرا للسودان في الرياض- سيعزز من تقارب السعودية مع الخرطوم، والاستفادة من قدراته في بناء علاقات مصالح بين الدولتين، خاصة في مرحلة إعادة إعمار البلاد بعد الحرب، باعتبار أن استقرار السودان من مصلحة السعودية، مع تزايد التهديدات على بورتسودان المطلة على الشاطئ الشرقي للبحر الأحمر وجدة السعودية على الجانب الغربي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تعرف على رجل بوتين القوي الذي يهمس في أذن ترامب

    مقال: التعليم في القدس الواقع والتحديات

    كيف تتأثر باكستان بقرار أفغانستان قطع التجارة معها؟

    مسؤولون وخبراء يطالبون بضمانات دولية لمنع تقسيم السودان

    نموذج جديد من الحكم العسكري.. فورين أفيرز: انقلاب باكستان الهادئ

    جيروزاليم بوست: رئيسة أيرلندا الجديدة حليف لحماس وخطر على إسرائيل

    “أطلقوا سراح مروان”.. حملة عالمية للإفراج عن البرغوثي

    بين تركيا والإدارة الذاتية.. تفسيرات متباينة لرسالة أوجلان إلى “قسد”

    إسرائيل تدخل عقدا ماليا مثقلا بإنفاق عسكري قياسي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    كأس العرب 2025: جوائز مالية ضخمة وهدايا للجماهير بالمباراة الافتتاحية

    الثلاثاء 02 ديسمبر 11:34 م

    كيف تسرق حجرات التدريس أحلام الأطفال؟

    الثلاثاء 02 ديسمبر 11:00 م

    حريق في ديكور مسلسل “الكينج” المصري وأبطال العمل يطمئنون الجمهور

    الثلاثاء 02 ديسمبر 10:21 م

    النيجر تطرح مخزونها من اليورانيوم للبيع بالسوق الدولية

    الثلاثاء 02 ديسمبر 9:37 م

    تسريبات من مكالمة ترامب ومادورو والتوتر يتصاعد في الكاريبي

    الثلاثاء 02 ديسمبر 9:29 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إدراج محمية جزر فرسان ضمن قائمة رامسار للأراضي الرطبة ذات الأهمية الدولية

    الثلاثاء 02 ديسمبر 9:28 م

    اختفاء كمية كبيرة من ذخيرة الجيش الألماني.. كيف سُرقت دون أن يلاحظ أحد؟

    الثلاثاء 02 ديسمبر 8:57 م

    “إم دبليو سي 25” الدوحة يختتم فعالياته بحضور واسع وابتكارات لافتة

    الثلاثاء 02 ديسمبر 8:37 م

    هل يتحول الذكاء الاصطناعي إلى “بديل خطير” للعلاج النفسي؟

    الثلاثاء 02 ديسمبر 8:01 م

    أفضل مواد عزل الاسطح بالدمام لدى شركة العوازل

    الثلاثاء 02 ديسمبر 8:00 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟