Close Menu
    رائج الآن

    الأسهم تفقد 24 نقطة.. المؤشر عند 11252

    الأحد 13 يوليو 9:05 م

    باسم ياخور يكشف تلقيه تهديدات بالقتل ويوجه رسالة اعتذار للشعب السوري

    الأحد 13 يوليو 9:04 م

    قطر تعلن بدء إجراءات التقييم لأضرار اعتراض الصواريخ الإيرانية

    الأحد 13 يوليو 9:03 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الأسهم تفقد 24 نقطة.. المؤشر عند 11252
    • باسم ياخور يكشف تلقيه تهديدات بالقتل ويوجه رسالة اعتذار للشعب السوري
    • قطر تعلن بدء إجراءات التقييم لأضرار اعتراض الصواريخ الإيرانية
    • بـ800 مليون دولار.. صفقة ضخمة بين سوريا والإمارات لتطوير ميناء طرطوس
    • «المرور»: ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
    • ماذا تعرف “تيك توك” عنّا؟ | تكنولوجيا
    • شاهد.. ميسي يبدع ويسجل هدفه العاشر بآخر 5 مباريات بالدوري الأميركي
    • رحيل رفعت السيد العوضي رائد الاقتصاد الإسلامي وباحث الإعجاز العلمي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل اقترب أميركا والصين من الانفصال اقتصاديا؟
    مال واعمال

    هل اقترب أميركا والصين من الانفصال اقتصاديا؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 19 مايو 2:21 م0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    اتّهمت الصين الرئيس الأميركي جو بايدن بالتراجع عن تعهده “بعدم السعي للانفصال عن الصين”، وذلك بعد رفعه بشكل حاد الرسوم الجمركية على واردات السيارات الكهربائية الصينية ومنتجات الطاقة النظيفة الأخرى.

    واتهم منتقدون بايدن بإرضاء ذوي الياقات الزرقاء (العُمال) في ولايات مثل بنسلفانيا وميشيغان، وهي ساحات معركة انتخابية حاسمة في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر/ تشرين الثاني، وفق ما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز.

    وتساءل آخرون عما إذا كان الرئيس الديمقراطي يستخدم التعريفات الجمركية كسلاح في محاولة للظهور أكثر صرامة تجاه الصين من دونالد ترامب، منافسه الجمهوري في سباق البيت الأبيض هذا العام، الذي شن حربا تجارية على الصين في عام 2018 وتعهد مؤخرا بفرض رسوم على كافة الواردات من الصين بنسبة 60%.

    يشار إلى أن وزيرة الخزانة الأميركية، جانيت يلين، ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان قالا -قبل نحو عام في مناسبتين منفصلتين- إن واشنطن لا تحاول الانفصال عن الصين (تجاريا)، إنما تسعى إلى “إزالة المخاطر”.

    فصل أم حرب تجارية؟

    وفي الوقت الذي ناقش فيه خبراء في واشنطن مزايا استخدام التعريفات الجمركية لحماية الصناعة الأميركية، اعتبر قليل منهم أن التدابير التي تم الإعلان عنها هذا الأسبوع هي إما “فك ارتباط” أو علامة على اندلاع حرب تجارية جديدة.

    ونقلت الصحيفة البريطانية عن الخبيرة التجارية في مركز أبحاث الأمن الأميركي الجديد، قولها إن الرسوم المرتفعة التي تم الإعلان عنها الاثنين الماضي على المركبات الكهربائية وغيرها من منتجات التكنولوجيا النظيفة، بما في ذلك البطاريات، كانت بمثابة “تكثيف لأجندة إزالة المخاطر”.

    وأضافت أن إزالة المخاطر هو مصطلح يغطي كل شيء، بدءا من الحد من التهديدات الأمنية من بكين إلى توزيع اعتماد الولايات المتحدة على سلاسل التوريد الصينية.

    ونوهت الخبيرة بأن بايدن استهدف القطاعات التي تقع في قلب المنافسة بين الولايات المتحدة والصين، لكنه أضاف عاملا جديدا يتمثل في الرسوم الجمركية، فأدوات السياسة العادية، مثل ضوابط التصدير، غير فعالة على الإطلاق في مجالات التكنولوجيا التي تتمتع فيها الصين بقدرة كبيرة، فضلا عن الإنتاج الزائد في بعض الحالات.

    أما كليت ويليامز، المسؤول التجاري السابق في البيت الأبيض في إدارة ترامب، فلديه مصطلح مختلف يعبر عن التركيز المخصص للإجراءات الجديدة على قطاعات معينة، وفق ما ذكرت فايننشال تايمز.

    وقال: “إن التجاور بين الفصل الكامل ومجرد إزالة المخاطر هو فجوة واسعة للغاية.. إنه انفصال إستراتيجي”.

    وحتى يوم الاثنين الماضي (يوم فرض التعريفات الجديدة) كان بايدن يركز إلى حد كبير على الإجراءات المتعلقة بالأمن لمنع الصين من الحصول على التكنولوجيا الأميركية المتقدمة، مثل أشباه الموصلات.

    ووصف سوليفان هذه الإستراتيجية الضيقة التي تركز على القطاعات الرئيسية، مثل الذكاء الاصطناعي، بأنها نهج “مساحات صغيرة ذات سياج عالٍ” في إشارة إلى منع الصين من الوصول إلى تكنولوجيا محددة.

     

    جذب الناخبين

    وكان التساؤل الذي طرحه البعض، الثلاثاء الماضي، هو ما إذا كان بايدن يغير مساره في جذب الناخبين من ذوي الياقات الزرقاء الذين يغازلهم هو وترامب عبر “حزام الصدأ” الصناعي الأميركي، تقول الصحيفة.

    وحزام الصدأ يشير إلى المنطقة الجغرافية الممتدة من نيويورك عبر الغرب الأوسط الأميركي التي كانت تهيمن عليها الصناعات التحويلية في السابق، وهو مرادف للمناطق التي تواجه تدهورا صناعيا مما يؤدي إلى هجر المصانع التي تصدأ بسبب التعرض للعوامل الجوية.

    وبعد مراجعة قانونية للتعريفات التي فرضها ترامب على بضائع صينية بقيمة 300 مليار دولار خلال حربه التجارية، أبقى بايدن الرسوم كما هي، وهو الذي انتقدها عند فرضها، لكنه أضاف الرسوم الأخرى على منتجات الطاقة النظيفة، مؤخرا.

    وقال ويليامز: “ما ترونه هو الكثير من الرمزية ذات الدوافع السياسية الواضحة”.

    ونقلت الصحيفة عن الخبيرة التجارية في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية، إميلي بنسون قولها إنه من المهم النظر إلى كل منتج تم استهدافه في نظام التعريفات الجمركية الجديد لبايدن.

    وأضافت على سبيل المثال أنه لم يكن ردع واردات السيارات الكهربائية مثالا على الانفصال، لأن قطاع السيارات الصيني والاقتصاد الأميركي “لم يكونا متشابكين بشكل كبير في البداية”.

    وعلى نحو مماثل، فإن مضاعفة التعريفة الجمركية على أشباه الموصلات الصينية إلى 50% من شأنها أن تخلف تأثيرًا محدودًا، لأن الولايات المتحدة تستورد القليل من الرقائق.

    وعلى النقيض من ذلك، فإن أي استهداف للمنتجات تامة الصنع التي تتضمن الرقائق من شأنه أن يمثل خطوة جديدة نحو الفصل.

    وقال الخبير التجاري في مجلس العلاقات الخارجية، براد سيتسر، إن أفضل تفسير للتعريفات الجمركية هو ببساطة أن واشنطن كانت تحاول منع الصين من الحصول على موطئ قدم في أجزاء من قطاع الطاقة النظيفة الناشئ في الولايات المتحدة.

    وقال سيتسر إن التعريفات الجديدة مصممة لتجنب الارتباط في قطاعات لم يتم دمجها تاريخيا (بين البلدين)، مثل السيارات التي لم تكن فيها الصين مصدرا رئيسيا للإمدادات إلى الولايات المتحدة.

    واستبعد سيتسر أن تؤدي هذه التعريفات إلى مزيد من الانفصال بالنظر إلى أنها لا تغطي بقية جوانب التجارة بين البلدين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الأسهم تفقد 24 نقطة.. المؤشر عند 11252

    رحيل رفعت السيد العوضي رائد الاقتصاد الإسلامي وباحث الإعجاز العلمي

    برنامج تطوير القطاع المالي: 261 شركة تقنية مالية.. والمدفوعات الإلكترونية بلغت 79% في 2024

    10 أخطاء يرتكبها رواد الأعمال بإشراك أبنائهم في الشركات العائلية

    «الصناعة»: توجيه 148 إنذاراً لمواقع تعدين مخالفة

    الخليل قلعة الاقتصاد الفلسطيني تتصدّع تحت الحصار والحرب

    بـ31 مليار ريال.. اتفاقيات لشراء الطاقة لـ7 مشروعات جديدة

    الصين تطالب أميركا بوقف تسييس القضايا التجارية

    مدن سودانية تنهض من رماد الحرب والخرطوم تتراجع

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    باسم ياخور يكشف تلقيه تهديدات بالقتل ويوجه رسالة اعتذار للشعب السوري

    الأحد 13 يوليو 9:04 م

    قطر تعلن بدء إجراءات التقييم لأضرار اعتراض الصواريخ الإيرانية

    الأحد 13 يوليو 9:03 م

    بـ800 مليون دولار.. صفقة ضخمة بين سوريا والإمارات لتطوير ميناء طرطوس

    الأحد 13 يوليو 8:48 م

    «المرور»: ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع

    الأحد 13 يوليو 8:45 م

    ماذا تعرف “تيك توك” عنّا؟ | تكنولوجيا

    الأحد 13 يوليو 8:28 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    شاهد.. ميسي يبدع ويسجل هدفه العاشر بآخر 5 مباريات بالدوري الأميركي

    الأحد 13 يوليو 8:25 م

    رحيل رفعت السيد العوضي رائد الاقتصاد الإسلامي وباحث الإعجاز العلمي

    الأحد 13 يوليو 8:20 م

    تصاعد اعتداءات المستوطنين بالضفة وغياب دعم السلطة

    الأحد 13 يوليو 8:19 م

    مشاهد توثق استهداف السرايا تجمعات للاحتلال وخطوط الإمداد بخان يونس

    الأحد 13 يوليو 8:18 م

    برنامج تطوير القطاع المالي: 261 شركة تقنية مالية.. والمدفوعات الإلكترونية بلغت 79% في 2024

    الأحد 13 يوليو 8:05 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟