Close Menu
    رائج الآن

    المملكة تدعو إلى وقف الانتهاكات الإسرائيلية في المنطقة

    الأربعاء 18 يونيو 1:34 ص

    واشنطن تعزّز جاهزيتها العسكرية.. هل نحن أمام تحول استراتيجي في الصراع؟

    الأربعاء 18 يونيو 1:29 ص

    القحص: السلع متوافرة في جمعية سعد العبدالله

    الأربعاء 18 يونيو 1:28 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • المملكة تدعو إلى وقف الانتهاكات الإسرائيلية في المنطقة
    • واشنطن تعزّز جاهزيتها العسكرية.. هل نحن أمام تحول استراتيجي في الصراع؟
    • القحص: السلع متوافرة في جمعية سعد العبدالله
    • أمير نجران يدشّن الربط الإلكتروني لنظام الاتصالات الإدارية بين وزارة الداخلية وإمارة المنطقة
    • كأس العالم للأندية بين المدرجات الفارغة وجدوى إقامة البطولة
    • الذهب يتجاوز اليورو ليصبح ثاني أكبر أصل احتياطي عالميا
    • تداعيات حجب إسرائيل في معرض باريس الدولي للطيران
    • مدير مكتب الجزيرة بطهران: الحرب في مرحلة كسر العظام وإيران بعيدة عن رفع الراية البيضاء
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل تتحفظ إسرائيل على خسائرها العسكرية؟ وما دور الملاجئ؟
    سياسة

    هل تتحفظ إسرائيل على خسائرها العسكرية؟ وما دور الملاجئ؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 17 يونيو 12:13 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يشهد الداخل الإسرائيلي جدلا واسعًا حول حقيقة الخسائر التي تكبدتها إسرائيل نتيجة الهجمات التي تشنها إيران في العمق الإسرائيلي، وسط اتهامات للحكومة والجيش بتعمد التعتيم، وظهور أصوات تشكك في قدرتهما على حماية المدنيين ومنع تصاعد الهجمات الإيرانية.

    وبشأن الأرقام الواقعية لخسائر إسرائيل في هذه المواجهات، يرى محللون وباحثون -تحدثت إليهم الجزيرة نت- أن إسرائيل لا تتعمد التكتم على عدد القتلى بقدر إخفائها أي معلومة عن حجم الأضرار والخسائر في الأهداف العسكرية التي تصيبها إيران. وأرجعوا ذلك إلى عدم تقديم أي معلومات عسكرية قد تفيد إيران في تحسين ضرباتها مستقبلا.

    وأشار المحللون أيضا إلى أن “تأثير حجم الدمار الضخم المتوقع من الصواريخ الإيرانية سيزداد مع مرور الأيام على تأييد المجتمع الإسرائيلي للحرب”، وأن “الحكومة تحرص على تقليل أو إخفاء الخسائر لاحتواء تداعيات نفسية أو سياسية سلبية قد تهز تماسك الجبهة الداخلية”، وأن طبيعة المباني والملاجئ أسهمت إلى حد كبير في تقليل الخسائر البشرية.

    يأتي ذلك في وقت صرح فيه قائد الحرس الثوري الإيراني الجديد محمد باكبور بأن طهران ستواصل مهمتها حتى لو توقفت الهجمات الإسرائيلية. وقال في تصريحات لوسائل إعلام إيرانية “إن إسرائيل تخفي العدد الحقيقي لخسائرها”، فقد “استهدفت الهجمات الإيرانية مبنى يضم 70 إسرائيليا ودمرناه بالكامل”.

    إخفاء الخسائر العسكرية فقط

    وقد تكون المعلومات والأرقام أدوات مهمة في التوظيف العسكري والسياسي في خضم مواجهات ممتدة وتأخذ أبعادا مختلفة مع مرور الوقت، وهذا ما تمارسه السلطات في إسرائيل على الإعلام في هذا التوقيت، حيث لا تسمح بالنشر إلا بما يخدم أهدافها ومصالحها العليا في الداخل والخارج.

    ويقدم مدير برنامج دراسات إسرائيل في مركز مدى الكرمل إمطانس شحادة تفاصيل كثيرة عن هذا النهج في الإعلام الإسرائيلي، مبينا أن “إسرائيل لا تتكتم على الخسائر البشرية في صفوف المدنيين أو العسكريين عادةً، لكن التكتم يتمحور حول أماكن سقوط الصواريخ الإيرانية في المناطق العسكرية تحديدا”.

    ويشير شحادة -في تصريحات للجزيرة نت- إلى أنه “عندما تسقط الصواريخ في مناطق مدنية يتم الإعلان عن ذلك فورًا، بينما يتم التحفظ على أي معلومات عن سقوط وإصابات في مناطق عسكرية أو إستراتيجية منعًا لمنح معلومات استخبارية لإيران”.

    ويضيف الباحث في مركز مدى الكرمل أن “الرقابة العسكرية هي الجهة التي تمنع نشر معلومات حول الإصابات والأضرار، وليس الإعلام ذاته، الذي أصبح في هذه المرحلة مجنّدًا بالكامل ويلتزم بأوامر الرقابة”.

    ملمح آخر يشير إليه الخبير في الشؤون الإسرائيلية مهند مصطفى يتعلق بأن إسرائيل لا تتعمد إخفاء أعداد القتلى والجرحى في صفوف المدنيين أو العسكريين بشكل مباشر، “لأن ذلك شبه مستحيل في مجتمع مفتوح”.

    لكن المتحدث نفسه يعود ويؤكد أن الحكومة الإسرائيلية “تخفي تفاصيل تتعلق بحجم الدمار ودقة الاستهداف، خاصة إذا كانت الضربات طالت مواقع حساسة مدنية أو عسكرية”. مبينا أن سبب ذلك يعود إلى “منع إيران من تقييم نتائج هجماتها والاستفادة منها في تحسين ضرباتها المستقبلية”.

    وتستند الحكومة الإسرائيلية في هذا المنع إلى “قانون الطوارئ في زمن الحرب، الذي يمنحها صلاحيات فرض التعتيم على المعلومات العسكرية أو ما يمس الأمن القومي المباشر”، حسب ما قاله مهند مصطفى.

    لكن الأكاديمي والباحث في الشؤون السياسية محمد غازي الجمل يرى أن هناك “تعمدًا رسميًا لكتمان حجم الخسائر البشرية أو المادية” في إسرائيل. مستشهدا بما يجري في حروب غزة السابقة أو الحالية، إذ “ظهر لاحقًا أن أعداد المصابين كانت أضعاف ما تم الإعلان عنه رسميًا.

    ويوضح الجمل أن “الأهم في هذه المواجهة ليس الأرقام فقط، بل نوعية الإصابات أو حجم المؤسسات الحيوية التي تستهدفها الضربات الإيرانية، حيث “تهدف إيران إلى عرقلة عمل دولة الاحتلال بضرب مراكز الطاقة والتطوير العلمي كمركز وايزمان”.

    تصدع الجبهة الداخلية

    وفي هذا السياق، يشير الجمل إلى أن “حجم الدمار الضخم المتوقع من الصواريخ الإيرانية سيزداد تأثيره مع مرور الأيام على تأييد المجتمع الإسرائيلي للحرب”، ومن أجل هذا “تحرص الحكومة على تقليل أو إخفاء الخسائر لاحتواء تداعيات نفسية أو سياسية سلبية قد تؤثر على تماسك الجبهة الداخلية” ومدى الالتفاف حول قرار شن حرب على إيران من عدمه.

    هذه الحالة التي يمر بها المجتمع الإسرائيلي يصفها مهند مصطفى بأنها “صدمة غير مسبوقة”، ويقول “بعد نشوة الضربة الأولى، بدأ المجتمع يشعر بأن لهذه الحرب أثمانًا لم يتوقعها ولم يعتدها على الإطلاق”.

    ويمضي في تحليله للجزيرة نت إلى أن “الجيل الحالي لم يعش من قبل دمارًا بهذا الحجم داخل إسرائيل، إذ اعتاد الإسرائيليون أن تدور المعارك في جبهة العدو، وأن تبقى الصواريخ التي تطلق من غزة أو لبنان محدودة الأثر مقارنة بما يحدث الآن”.

    ويحذر الخبير في الشأن الإسرائيلي من أن “قدرة المجتمع الإسرائيلي على تحمل هذه الأثمان لن تدوم، وسيبدأ الجمهور في السؤال عن موعد نهاية المواجهة”. مستشهدا بما يتم رصده الآن من “بوادر أصوات تشير إلى أن الحكومة خدعت الناس في تقدير الكلفة المتوقعة للمواجهة، وأنها مستمرة في خداعهم بزعم قدرتها على منع الهجمات الإيرانية”.

    طبيعة البنية التحتية بإسرائيل

    ورغم شدة الضربات الإيرانية في العمق الإسرائيلي على نحو “غير مسبوق”، فإن الخسائر البشرية التي يتم الإعلان عنها لا تتناسب مع قوة الهجمات واتساع رقعتها في البنية السكنية، ويعود السبب في ذلك إلى قواعد البناء المعتمدة في إسرائيل.

    إذ إن قانون التنظيم والبناء يفرض وجود غرفة محصنة في كل منزل، إلى جانب وجود الملاجئ العامة في الأحياء، “مما يقلل عدد القتلى حتى في حال سقوط صواريخ مباشرة”، حسب ما قاله مصطفى.

    ويشدد المتحدث نفسه على أن “المجتمع الإسرائيلي شديد الالتزام بتعليمات الدفاع المدني، كما أن الجيش طوّر منظومات إنذار مبكر تسمح للناس بالاحتماء في الملاجئ مسبقًا”.

    ويدعم شحادة هذا الطرح، موضحًا أن “الالتزام بإجراءات الحماية، وتوفر البنية التحتية المناسبة، يفسران انخفاض عدد الضحايا رغم كثافة ودقة الهجمات”. كما يؤكد أن “إسرائيل تستثمر الأرقام المعلنة للضحايا في حملتها لتبرير الرد العسكري على إيران واستهداف مواقع مدنية هناك”.

    يذكر أن مكتب الإعلام الحكومي الإسرائيلي قال -اليوم الاثنين- إن 24 إسرائيليا قتلوا وأصيب نحو 600 آخرين جراء الضربات الصاروخية الإيرانية التي استهدفت العمق الإسرائيلي منذ الجمعة الماضي.

    وقال الإعلام الحكومي الإسرائيلي -في بيان- إن إيران “أطلقت أكثر من 370 صاروخا باليستيا، سقط منها 30 صاروخا في إسرائيل”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تداعيات حجب إسرائيل في معرض باريس الدولي للطيران

    المرحلة الانتقالية بسوريا.. مجلس شعب جديد وسط جدل التمثيل والشرعية

    مقال في هآرتس: أي حرب مع إيران لن تمحو جرائم إسرائيل بغزة

    مساع بالكونغرس لمنع ترامب من التدخل بحرب إسرائيل وإيران

    الصومال ومتلازمة الانتخابات.. تصاعد الخلافات وتزاحم الأزمات

    توماس فريدمان لترامب: إليك طريقة ذكية لإنهاء حرب إسرائيل وإيران

    خبراء يقيّمون التحرك العسكري الأميركي في ضوء تصريحات ترامب

    غارديان: أطباء في مستشفيات إيران يصفون ما يحدث بأنه حمام دم

    عبر الخريطة التفاعلية.. ما تفاصيل القصف الإيراني على وسط إسرائيل؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    واشنطن تعزّز جاهزيتها العسكرية.. هل نحن أمام تحول استراتيجي في الصراع؟

    الأربعاء 18 يونيو 1:29 ص

    القحص: السلع متوافرة في جمعية سعد العبدالله

    الأربعاء 18 يونيو 1:28 ص

    أمير نجران يدشّن الربط الإلكتروني لنظام الاتصالات الإدارية بين وزارة الداخلية وإمارة المنطقة

    الأربعاء 18 يونيو 1:24 ص

    كأس العالم للأندية بين المدرجات الفارغة وجدوى إقامة البطولة

    الأربعاء 18 يونيو 1:17 ص

    الذهب يتجاوز اليورو ليصبح ثاني أكبر أصل احتياطي عالميا

    الأربعاء 18 يونيو 1:14 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تداعيات حجب إسرائيل في معرض باريس الدولي للطيران

    الأربعاء 18 يونيو 1:12 ص

    مدير مكتب الجزيرة بطهران: الحرب في مرحلة كسر العظام وإيران بعيدة عن رفع الراية البيضاء

    الأربعاء 18 يونيو 1:11 ص

    مدير عام الجوازات المكلّف يتفقد سير العمل في جوازات محافظة الطائف

    الأربعاء 18 يونيو 12:33 ص

    بين نشوة المفاجأة وشبح الحسابات الخاطئة.. ما مآل رهان نتنياهو على الحرب مع إيران؟

    الأربعاء 18 يونيو 12:27 ص

    «الزراعة»: تعزيز منظومة الأمن الغذائي الخليجي وتحقيق الاكتفاء الذاتي المستدام

    الأربعاء 18 يونيو 12:26 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟