Close Menu
    رائج الآن

    لوفيغارو: الجيوش الأوروبية تستعد لسيناريوهات صدام مع روسيا

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:39 ص

    ناقلات النفط تواصل تحميل خام فنزويلا رغم الحصار الأميركي

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:31 ص

    الذهب يتجاوز مستوى 4,500 دولار للأوقية – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:16 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • لوفيغارو: الجيوش الأوروبية تستعد لسيناريوهات صدام مع روسيا
    • ناقلات النفط تواصل تحميل خام فنزويلا رغم الحصار الأميركي
    • الذهب يتجاوز مستوى 4,500 دولار للأوقية – أخبار السعودية
    • أزمة خلف الكواليس تهدد «السِّت موناليزا» – أخبار السعودية
    • تجمع القصيم الصحي يوجه 5 نصائح للحد من انتشار العدوى التنفسية في فصل الشتاء
    • نجوى كرم تكتب فصلاً جديداً من الأناقة الهادئة – أخبار السعودية
    • غوارديولا يضع قوانين صارمة للاعبي السيتي في أعياد الميلاد
    • كيف تقرأ المرأة الليبية قرار منع تصوير الأنشطة النسائية؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل تشعر الحشرات بالألم؟
    علوم

    هل تشعر الحشرات بالألم؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 07 يناير 4:13 م0 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشكل الحشرات حوالي 40% من جميع الكائنات الحية، ويتم قتل الكوادريليونات منها بالمبيدات الحشرية حول العالم، وفي هذا السياق انقرضت العديد من أنواع الحشرات، الأمر الذي دفع بفريق من العلماء للبحث في طبيعة العالم الداخلي لهذه الكائنات، هل تشعر بذاتها؟ وهل يمكنها فهم الألم والشعور به؟

    كانت واحدة من الباحثات اللائي اهتممن بالأمر هي تيلدا جيبونز، وهي عالمة أميركية درست الألم المزمن باستخدام الفئران كنموذج بحثي للتجارب، وقبل عدة سنوات خططت لدراسة الألم لدى النحل، فقامت بتجهيز ساحة بلاستيكية تحتوي على نوعين من طعام النحل، أحدهما كان ساخنا بوضوح (مثل كوب الشاي).

    كان هدف التجربة هو قياس قبول النحل لأخذ الغذاء الساخن، حتى لو كان يحتوي على كمية سكر أكبر، النتيجة كانت اختيار النحل للطعام البارد، إلا في حالات قليلة، حينما كانت نسبة السكر أكبر بفارق كبير في الطعام الساخن.

    لكن حتى في تلك الحالة، حاول النحل تجنب السخونة قدر الإمكان، مما جعله يستوفي معيارا واحدا على الأقل من المعايير التي تم تطويرها “لقانون الإحساس”، وهي أن الحيوان قد يكون واعيا إذا استجاب لـ “التنازلات التحفيزية”، بمعنى أنه قد يتخذ قرارا بمغامرة مع شيء يسبب الألم، لكن في حدود عدم الضرر الكبير، والحصول على مكافأة مجزية.

    إلى جانب ذلك، قامت جيبونز وفريقها بتقييم ما إذا كان النحل يلبي معيار قانون الإحساس المسمى “السلوك المرن للحماية الذاتية”. فعندما يصطدم شخص بمرفقه، قد يفركه كمحاولة لتخفيف الألم، حيث وجدت أن النحل كان أكثر ميلا إلى تنظيف الهوائيات الخاصة به إذا ما تعرض للسع.

    قانون للإحساس

    يشير قانون الإحساس عادة إلى التشريعات التي تهدف إلى الاعتراف بحساسية الحيوانات وبالتبعية حمايتها، والاعتراف بقدرتها على تجربة مشاعر مثل الألم والمتعة والعواطف.

    وفي حين لا يوجد “قانون إحساس” عالمي، فقد سنت بلدان مختلفة أو تدرس قوانين ذات أهداف مماثلة، تهدف هذه القوانين إلى دمج مفهوم الإحساس في عمليات صنع القرار، وضمان معاملة الحيوانات بأخلاقية وإنسانية.

    أظهرت الدراسات في هذا النطاق أن الحشرات لديها مستقبلات للألم ترسل إشارات إلى أجزاء من دماغ الحشرة، وظهر ذلك في حشرات عدة مثل الذباب البالغ والبعوض والصراصير والنمل الأبيض، ولكن تلك الحشرات استوفت في كل مرة مجموعة من معايير قانون الإحساس، ولكن ليس كلها.

    هذا التطور العلمي الأخير يأتي بعد إجماع قديم للعلماء حول عدم شعور الحشرات بالألم، وفي مقالة نشرتها مجلة “ساينتفك أميركان” في عام 1927، وصف عالم الحشرات الأميركي هارولد باستن تجارب قطعت خلالها الأجزاء الأمامية من رؤوس النحل الطنان.

    وقد نشرت أحد أكثر الأوراق العلمية تأثيرا في هذا الموضوع، بعنوان “هل تشعر الحشرات بالألم؟”، في عام 1984، بقلم سي إتش آيزمان، عالم الحشرات الأسترالي في جامعة كوينزلاند، وعدة مؤلفين مشاركين. وبعد مسح للبحوث السابقة في علم الأعصاب وسلوك الحشرات، كتب المؤلفون أن الحشرات من غير المرجح أن تشعر بالألم.

    أما الآن، فإن العلماء يشيرون إلى أن كل حيوان قادر على إدراك الألم، بالطريقة نفسها التي نفعل بها ذلك، فعندما تلمس شيئا ساخنا ترسل الخلايا العصبية في أطراف أصابعك إشارة إلى أعلى الحبل الشوكي إلى دماغك، الذي يسحب يدك للخلف قبل أن تشعر بأي شيء على الإطلاق.

    لكن يظل الجدل قائما بين الباحثين حول الشعور الذاتي بالألم، أي تجربة المعاناة التي تكون أكثر تعقيدا من اللسع مثلا، وهنا نقصد تجربة الوعي، أي شعور الكائن الحي بذاته الداخلية، وأنه هو من يشعر بالألم ويتخذ قرارا بالهرب أو الاستمرار في الكفاح لأجل الحصول على الغذاء.

    يظل الوعي في الكائنات الحية الأخرى مشكلة عصية على الفهم، ولكي يكون الشيء واعيا فإنه يجب أن يمتلك تجربة ذاتية كما يشير الفيلسوف الأميركي توماس ناجل في ورقة بحثية واسعة الشهرة نُشرت في السبعينيات من القرن الماضي بعنوان: “ماذا يعني أن تكون خفاشا؟”.

    يقول ناجل في ورقته إن امتلاك أجهزة قياس عصبية مختلفة متنوعة متقدمة تحاول فهم طريقة إدراك الخفاش لذاته وللعالم لن يشرح أبدا ماذا يعني أن يكون الخفاش خفاشا، تلك هي تجربة ذاتية بالكامل لا يمكن اختبارها إلا في الخفاش وعن طريق الخفاش، وأن محاولاتنا تلك وإن كانت مفيدة جدا فإنها ليست إلا محاولات لإسقاط وعينا نحن البشر على الخفاش.

    قوانين للحشرات

    تأتي هذه النتائج في سياق مهم، يتعلق بطريقة التعامل البشري مع الحشرات، وفي سياق أكثر عمومية، يتضمن انقراض الكثير من أنواع الكائنات الحية فيما يسميه العلماء “بالانقراض السادس”، والسبب الرئيسي فيه هو النشاط البشري، سواء عبر الاستهلاك المفرط للموارد الطبيعية أو تلويث الكوكب أو التغير المناخي.

    وفي هذا السياق، يكون الاعتراف بأن الكائنات الحية التي تظهر علامات الشعور والإحساس (مثل الألم أو السعادة) مهما لبناء قوانين على النطاق المحلي أو الدولي تؤكد أن تلك الكائنات تمتلك حق الحماية من الإساءة والإهمال، وبالتالي تطوير قوانين تحظر التسبب في ألم أو معاناة للكائنات الحية إلا إذا كان ذلك ضروريا للبقاء أو لحماية البشر أو البيئة.

    إلى جانب ذلك فإن هذا الإقرار يعني ضمان توفير الغذاء والماء والمأوى والرعاية الطبية للحيوانات كلها والحشرات على وجه الخصوص، وكذلك استخدام البدائل غير الحيوانية في البحث العلمي كلما كان ذلك ممكنا، وتقليل الاعتماد على التجارب المؤلمة، وضمان أن تجارة الحيوانات أو صيدها أو استخدامها في الأنشطة الترفيهية تتم وفقا لمعايير تضمن رفاهيتها وسلامتها.

    وتسعى بعض الدول بالفعل، مثل بريطانيا والولايات المتحدة، لتطوير قوانين أكثر حزما في التعامل مع الحشرات، تتضمن دمج المعرفة العلمية القائمة حول شعورها بالألم في مسببات تلك القوانين.

    أخلاقيات الحشرات في الثقافة الإسلامية

    ويبدو أن الثقافة الإسلامية قد وجدت حلولا لهذه المشكلات بغض النظر عن المنجزات العلمية ودورها في تغيير قوانين بعض الدول، حيث ورد ذكر بعض الحشرات بالاسم في القرآن الكريم، فمثلا قال تعالى في سورة النحل: “وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ”.

    وهناك بالطبع حديث النبي سليمان عليه السلام مع الهدهد وقصته مع النمل، حيث قال الله تعالى في سورة النمل: “حَتَّىٰ إِذَا أَتَوْا عَلَىٰ وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ”، وردا على هذا الموقف تبسم النبي سليمان عليه السلام ضاحكا من قول النملة، متأثرا بحكمتها وحسن تدبيرها، وشكر الله على نعمه.

    بسبب ذلك، كانت نظرة الشريعة الإسلامية للحشرات دائما متوازنة، حيث جاز قتل الحشرات الضارة التي تسبب أذى مباشرا للإنسان، مثل البعوض والبراغيث، لكنها كانت أيضا وسيلة لإظهار قدرة الله، ونموذجا يتعلم منه الإنسان، ولأنها جزء من البيئة، التي يطالب الإنسان بحفظها والتعامل معها بحرص.

    ولأنها ظهرت في النص القرآني كمتحدثة واعية بمحيطها، فإن ذلك يُمظهر الكائنات الحية الأخرى في هذا العالم كشريك، لا كمورد فقط لنحصل على ما نريد منه، ثم لا نهتم بمصيره.

    وربما تكون وجهة النظر تلك هي ما يحتاجه العالم المعاصر للتعامل مع هذه القضية، والواقع أن جملة الكوارث البيئية التي نختبرها حاليا نابعة من التعامل مع عالم الحيوانات على أنها “مجرد شيء” بلا وعي أو حاجة للاهتمام بمتطلباته.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    النمل يعلّم البشر تكتيكات ذكية للتخلص من “البكتيريا الخارقة”

    بطول سنتيمتر واحد.. ضفدع اليقطين البرتقالي بالبرازيل يدهش العلماء

    اكتشاف “إعصار” من المجرات طوله 500 مليون تريليون كيلومتر

    علماء يكتشفون “صخورا حية” بجنوب أفريقيا يمكنها أن تساعد البشر

    اكتشاف يفسر سر الظواهر الغامضة بمثلث برمودا والمغردون يتساءلون

    سؤال القرن الحالي.. هل الفلسفة ضرورية للعلم؟ وهل ماتت حقا؟

    عمرها 70 عاما.. ومضات غامضة تحيي لغز الأطباق الطائرة

    طيور مهاجرة بدقة “ساعة سويسرية”.. والسر في جهاز وزنه غرام

    مرصد جيمس ويب “يرى” أقدم انفجار نجمي في تاريخ الكون

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ناقلات النفط تواصل تحميل خام فنزويلا رغم الحصار الأميركي

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:31 ص

    الذهب يتجاوز مستوى 4,500 دولار للأوقية – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:16 ص

    أزمة خلف الكواليس تهدد «السِّت موناليزا» – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:16 ص

    تجمع القصيم الصحي يوجه 5 نصائح للحد من انتشار العدوى التنفسية في فصل الشتاء

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:00 ص

    نجوى كرم تكتب فصلاً جديداً من الأناقة الهادئة – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 9:42 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    غوارديولا يضع قوانين صارمة للاعبي السيتي في أعياد الميلاد

    الأربعاء 24 ديسمبر 8:52 ص

    كيف تقرأ المرأة الليبية قرار منع تصوير الأنشطة النسائية؟

    الأربعاء 24 ديسمبر 8:49 ص

    الشريكة: الشراكات الأكاديمية تعزز التواصل العلمي وتفتح آفاقاً أوسع من التعاون الخليجي

    الأربعاء 24 ديسمبر 8:13 ص

    النمل يعلّم البشر تكتيكات ذكية للتخلص من “البكتيريا الخارقة”

    الأربعاء 24 ديسمبر 8:12 ص

    من “فور سيزنز” في موسكو إلى يخوت دبي.. كيف يعيش آل الأسد في الخارج بعد سقوط النظام؟

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:57 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟