Close Menu
    رائج الآن

    إنجاز 65% من «تصريف الأمطار» بـ«جنوب عبدالله المبارك»

    الإثنين 28 يوليو 11:34 م

    “مبادرة السبت البنفسجي لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة”

    الإثنين 28 يوليو 11:31 م

    وزير الخارجية: الدولة الفلسطينية المستقلة هي مفتاح السلام الحقيقي

    الإثنين 28 يوليو 11:30 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • إنجاز 65% من «تصريف الأمطار» بـ«جنوب عبدالله المبارك»
    • “مبادرة السبت البنفسجي لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة”
    • وزير الخارجية: الدولة الفلسطينية المستقلة هي مفتاح السلام الحقيقي
    • بالماء الساخن أم البارد؟ ما درجة الحرارة المثلى للاستحمام؟
    • “غوغل” تكشف عن ميزة ذكاء اصطناعي جديدة في محرك البحث | تكنولوجيا
    • موسيقى زياد الرحباني.. حين تتحول النغمات إلى منشور سياسي غاضب
    • شاهد.. برشلونة يهزم فيسيل كوبي في أول ظهور لراشفورد
    • من الجمهوريين والديمقراطيين.. ما سر الهجمات العنصرية على ممداني؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل تنتقم روسيا من مدينة خاركيف الأوكرانية؟
    سياسة

    هل تنتقم روسيا من مدينة خاركيف الأوكرانية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 15 يناير 6:39 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    خاركيف- لطالما كانت خاركيف هدفا رئيسا لأي قوات أو أحزاب أو قوى إقليمية أو دولية، على مدار عقود طويلة، ويشهد تاريخ المدينة وحاضرها على ذلك، منذ الحرب العالمية الثانية وحتى يومنا هذا.

    وكان وصول قوات ألمانيا النازية إلى خاركيف في 25 أكتوبر/تشرين الأول 1941 سببا رئيسا لتدخل دول الحلفاء إلى جانب موسكو في الحرب العالمية الثانية، لا سيما وأنها كانت من أقوى المدن السوفياتية وأكثرها تحصينا.

    وتعدّ المدينة من أوائل المدن التي أُعيد بناؤها بعد الحرب؛ لأنها ضمت عددا من مصانع الدبابات والمدرعات ومحركات الطائرات وغيرها من الآليات الثقيلة، كما حصلت بعد الحرب على “وسام لينين” الشرفي، وصفة “المدينة البطلة”، واحدة من بين 12 مدينة سوفياتية قاومت الألمان آنذاك.

    ولرمزيتها المستندة بالأساس إلى مكانتها العسكرية والصناعية وموقعها الجغرافي، اختيرت المدينة في 2010 مكانا لتمديد عقد اتفاقية بقاء الأسطول الروسي في البحر الأسود بين موسكو وكييف، بعد وصول الرئيس الأوكراني الموالي لروسيا فيكتور يانوكوفيتش، إلى سدة الحكم.

    مظاهر انفصالية قديمة

    غالبا ما كانت خاركيف وبشكل عام مدينة يدعم سكانها حظوظ الموالين لروسيا في أي انتخابات، وكانت في 2014 من المدن التي شهدت حراكا انفصاليا كبيرا، ولكن لم يكتب له النجاح، على غرار مدن دونيتسك ولوغانسك، لأن كييف سارعت إلى وأده بالقوة آنذاك.

    وقبيل الحرب الراهنة، توقع الرئيس الأوكراني بالفعل أن تكون خاركيف هدفا رئيسا لأي اجتياح روسي واسع النطاق، وهو الأمر الذي حدث فعلا، لكنه شمل خاركيف ومقاطعات شرقية وشمالية وجنوبية عدة أخرى معا.

    وتتمحور الرواية الروسية الصريحة اليوم حول أحقية الروس بالمدينة، لأنهم يرون فيها “إرثا تاريخيا”، ويعدّون أن غالبية سكانها الناطقين بالروسية “مضطهدي الحقوق” من سلطات كييف الموالية للغرب، وهي رواية يكذبها الأوكرانيون، الذين يؤكدون أن المدينة غُيرت ديموغرافيا على مدار عقود، وحلّت عليها لعنة الموقع الجغرافي القريب من روسيا، كما يرون.

    وفي حديث مع الجزيرة نت، يقول المؤرخ أوليكساندر بالي، مؤلف كتاب “الموجز في تاريخ أوكرانيا” أن “الاتحاد السوفياتي عمل على تغيير ديموغرافية المدن الكبرى عمدا، بتوطين الناطقين بالروسية فيها ومنع تداول الأوكرانية؛ ولهذا نجد أن سكان مدن خاركيف ودونيتسك ولوهانسك وحتى كييف كانوا يتحدثون الروسية أكثر قبل الحرب، في حين أن معظم سكان الضواحي يتحدثون الأوكرانية”.

    ويضيف في حديثه عن المقاطعة الشرقية التي تحمل اسم المدينة، وتبلغ مساحتها 31.4 ألف كم مربع، أنه “في بلدات وقرى وضواحي خاركيف، يتحدث الناس الأوكرانية على الطريقة المسماة “سورجيك”، وهي الأوكرانية التي تأثرت بالروسية بحكم القرب منها”.

    فندق خاركيف بالاتس واحد من معالم مدينة خاركيف استهدف بداية العام الجاري بالقصف وحجة الروس كانت أن نزلاءه من المرتزقة الأجانب

    تغير “هوى” خاركيف المفاجئ

    منذ أحداث سنة 2014، وما تبعها من ضم روسيا لشبه جزيرة القرم، ودعمها جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، اللتين ضمتهما رسميا دون اعتراف دولي في سبتمبر/أيلول 2022، تغير هوى خاركيف جذريا على ما يبدو، حتى باتت من أكثر المدن معاداة لما يسمى بـ”العالم الروسي”، ومناهضة له.

    ويبرز ذلك من خلال حجم المقاومة التي أبدتها المدينة منذ بداية الحرب، إضافة إلى تحول كثير من سكان المدينة إلى تحدث الأوكرانية عمدا، وهو ما يؤكده المؤرخ بالي بقوله “غير ملايين الأوكرانيين نظرتهم إلى روسيا بعد أحداث 2014، وتحولت في أعينهم إلى عدو بدلا من شقيق، وخاركيف لم تكن استثناء هنا”.

    ويتابع “في أولى أيام الحرب، وصل الروس سريعا إلى داخل أحياء المدينة، لكن مقاومتها فاجأتهم، فهي لم تكن متوقعة بهذا الحجم، وكبدتهم خسائر كبيرة، ثم انتهت بانسحابهم من معظم أراضي المقاطعة في سبتمبر/أيلول 2022 أيضا”.

    ويضيف المؤرخ “برأيي، خاركيف أوجعت العدو أكثر من غيرها؛ لأن الناطقين بالروسية فيها هم الذين كان يقاتلون الروس، ويقولون لهم إن هذه أرض أوكرانية، ولن تستباح لكم، وهو ما انعكس إيجابا على معنويات الأوكرانيين والجيش، وسلبا على الجانب الآخر”.

    إيهور تيريخوف - عمدة مدينة خاركيف

    مدينة مستباحة بالقصف

    ولهذه الأسباب جميعها، وبحكم أنها أقرب المدن الكبيرة إلى الحدود الروسية، حيث يبعد مركزها نحو 40 كم فقط عن حدود مقاطعة بيلغورود، تبدو خاركيف “مستباحة” أمام القصف، الذي يصيبها بوتيرة شبه يومية أكثر من غيرها.

    يوضح عمدة المدينة إيهور تيريخوف، للجزيرة نت “خاركيف تقصف غالبا بصواريخ “إس 300″، وبحكم الموقع الجغرافي القريب من بيلغورود الروسية، فإن هذه الصواريخ تصل إلى أهدافها خلال 40 ثانية فقط”، ويضيف “نحتاج إلى دفاعات قادرة على اعتراض هذه الصواريخ بكفاءة، لا سيما وأنها تسلك مسارا باليستيا يصعب على الدفاعات المتوفرة التعامل معها”.

    وبالفعل، كثيرا ما تسمع أصوات الانفجارات في المدينة قبل أن تدوي صافرات الإنذار، وما أكثر دويها وطول ساعات التحذير من خطر القصف في خاركيف، أما في باقي مدن المقاطعة، فيبدو الوضع أسوأ، حيث تستبيح قذائف الهاون وغراد وغيرها مختلف المواقع، دون أن تستطيع الدفاعات صدها جميعها.

    “دوافع انتقامية”

    يعدّ العمدة تيريخوف أن هدف القصف على خاركيف هو “الانتقام من المدينة وساكنيها”، مؤكدا أنه “يصيب غالبا الأحياء السكنية وشبكات الطاقة وغيرها من البنى التحتية الحيوية ومرافق المواصلات، ويخلق أعباء كثيرة”.

    كما أشار إلى أن “وتيرة القصف على المدينة زادت مؤخرا، تماما كما حل مع مدن أوكرانية أخرى، وهذا كان متوقعا من المعتدي الروسي مع اشتداد البرد”، حيث تصل درجات الحرارة في خاركيف إلى ما دون 15 درجة تحت الصفر.

    لكن لهذا “الانتقام” سببا آخر، على ما يبدو، فالمدينة “المستباحة” أصبحت مصدر إزعاج للروس، وخاصة في بيلغورود المجاورة، التي تقصف بعنف من حين إلى آخر، والأمر بينهما بات فعلا ورد فعل. لكن إيفان ستوباك، الخبير العسكري في “المعهد الأوكراني للمستقبل”، والمستشار السابق لشؤون الأمن العسكري في البرلمان الأوكراني، يرى أن “الأمر ليس كذلك تماما، وإن كان غير مستبعد”.

    ويوضح ستوباك في حديث مع الجزيرة نت “هذا حدث وسيحدث؛ ولكن يجب أن نذكر أن كييف كثيرا ما تشير إلى أن القصف على بيلغورود وغيرها ناتج عن أخطاء روسية (فيما يتعلق بكفاءة بعض أنواع الصواريخ المستخدمة)، أو حتى نتيجة تعمد قيادة روسيا قصف أحياء سكنية في مدن داخل أراضيها، بهدف تعبئة النفوس محليا ضد أوكرانيا، وضمان استمرار الحرب”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    من الجمهوريين والديمقراطيين.. ما سر الهجمات العنصرية على ممداني؟

    ترمب يهدد بشنّ هجمات على إيران إذا أُعيد تشغيل المنشآت النووية

    ​​​طريق “السيادة” أموال فلسطينية سُرقت لتخصيص شوارع للمستوطنين | سياسة

    وزير الخارجية السعودي: أمريكا لاعب أساسي في السلام.. وانخراط ترمب له أهمية قصوى

    لماذا تؤجل محكمة العدل الدولية إصدار حكمها بشأن الإبادة الجماعية بغزة؟

    وزير خارجية الأردن: الاعتراف بدولة فلسطين ضروري ولا غنى عنه

    واشنطن بوست: أهل غزة يتضورون جوعا فما أثر الجوع على جسم الإنسان؟

    مؤتمر نيويورك مسار زمني يؤسس لدولة فلسطينية

    تلغراف: جنود وجنرالات يتمردون على نتنياهو بسبب حرب غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “مبادرة السبت البنفسجي لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة”

    الإثنين 28 يوليو 11:31 م

    وزير الخارجية: الدولة الفلسطينية المستقلة هي مفتاح السلام الحقيقي

    الإثنين 28 يوليو 11:30 م

    بالماء الساخن أم البارد؟ ما درجة الحرارة المثلى للاستحمام؟

    الإثنين 28 يوليو 11:28 م

    “غوغل” تكشف عن ميزة ذكاء اصطناعي جديدة في محرك البحث | تكنولوجيا

    الإثنين 28 يوليو 11:26 م

    موسيقى زياد الرحباني.. حين تتحول النغمات إلى منشور سياسي غاضب

    الإثنين 28 يوليو 11:25 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    شاهد.. برشلونة يهزم فيسيل كوبي في أول ظهور لراشفورد

    الإثنين 28 يوليو 11:22 م

    من الجمهوريين والديمقراطيين.. ما سر الهجمات العنصرية على ممداني؟

    الإثنين 28 يوليو 11:18 م

    اقتل بدون تصوير.. تسجيل منسوب لقائد الأمن بالسويداء فما صحته؟

    الإثنين 28 يوليو 11:17 م

    «أوبك»: 18 أغسطس موعد أقصى لتقديم الدول خطط تعويضات الإنتاج

    الإثنين 28 يوليو 11:03 م

    وفاة أحمد الحجار بعد معاناة مع «السرطان»

    الإثنين 28 يوليو 11:02 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟