Close Menu
    رائج الآن

    مباشر – اتفاق غزة.. إسرائيل تفرج عن 1968 أسيرًا فلسطينيًا بموجب صفقة التبادل

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:58 ص

    رئيس مدغشقر يرفض التنحي بعد محاولة اغتياله

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:54 ص

    أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية ويطّلع على إنجازات مشاريع تحسين المياه في المنطقة

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:53 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مباشر – اتفاق غزة.. إسرائيل تفرج عن 1968 أسيرًا فلسطينيًا بموجب صفقة التبادل
    • رئيس مدغشقر يرفض التنحي بعد محاولة اغتياله
    • أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية ويطّلع على إنجازات مشاريع تحسين المياه في المنطقة
    • وزير الاتصالات يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز شراكات الذكاء الاصطناعي وتقنيات المستقبل
    • قادة الدول يتوافدون على شرم الشيخ لحضور قمة السلام
    • الجوازات توضح خطوات تعديل الاسم المترجم لأفراد أسرة المقيم
    • المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني
    • المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني الاحساء زهير بن جمعة الغزال قالت المهندسة الشيماء بنت عبدالله الشايب، عضو مجلس إدارة جمعية التراث العمراني، إن الجمعية نظّمت خلال الفترة الحالية عددًا من الفعاليات النوعية، ضمن جهودها المستمرة للحفاظ على الهوية المعمارية وتعزيز الوعي بالتراث العمراني. وأوضحت، أن الجمعية أعدّت حقيبة تدريبية، على إثرها أُقيم برنامجان تدريبيان، الأول في العاصمة الرياض لمدة ثلاثة أيام في الفترة من ٢٨ إلى ٣٠ أغسطس ٢٠٢٥م، والآخر في مدينة الهفوف بالأحساء بتاريخ ٥ – ٦ سبتمبر ٢٠٢٥م. وأضافت الشايب، أن البرامج شهدت حضورًا لافتًا من الجنسين من المهتمين وأصحاب الخبرة في مجال التراث العمراني، مما أسهم في خلق حالة جميلة من التفاعل وتبادل المناقشات والأطروحات المعرفية. وأشارت، إلى أنه خلال ورشة العمل، برزت رؤى كلاسيكية حول أهمية التراث العمراني للدول والمجتمعات، ودوره في إعادة التأهيل واقتصاديات التراث العمراني، لافتةً إلى أنها توقفت كثيرًا أمام كون هؤلاء المختصين سيكونون قادة التأثير الاجتماعي في هذا المجال. وبيّنت الشايب، أن سياقات التعريف وتاريخية المكان و«البعد الاستخدامي» تشكل إطارًا أساسيًا لوسائل التعريف بالتراث العمراني، وهي مفاهيم متداولة لدى المرشدين السياحيين، لكنها شددت على أن ذلك غير كافٍ للمختصين المؤثرين في وعي الآخرين. وأضافت، كنت أبحث عن مدخل قوي يولد خبرة ترويحية وسياحية عن المكان لا تُنسى من جهة، ومعرفية من جهة أخرى، لضمان الاستدامة ونقل التجربة وتحفيز الزيارة سواء بالعودة أو بدعوة الآخرين للزيارة”. وقالت الشايب، إنها وجدت أن تفعيل الإحساس بالتراث العمراني يمثل مدخلًا مهمًا لهذا الهدف، لذلك عملت على صياغة هذا المفهوم من خلال تفعيل الحواس الخمس. وأضافت موضحة، إذا كانت حاسة البصر تأخذ الحيز الأكبر حاليًا بما يعرف بالتغذية البصرية، وهو ما يتم التركيز عليه أثناء الإرشاد والزيارات لمواقع التراث العمراني، فإن إثارة هذه الحاسة تحتاج إلى توظيفٍ مدروسٍ للبصر في الزمان والمكان؛ حيث يؤثر الوقت (نهارًا أو عند الغروب أو ليلًا) ونقاط الوقوف والتأمل، بل إن ذلك يتطلب معرفة دقيقة من المختص عن موقع التراث وخصائصه البيئية والزمنية”. وأردفت الشايب قائلة، حين بادرت رياديًا بسبق الطرح لبقية الحواس، رأيت في الورشتين حالة دهشة من الزملاء المشاركين، وتم تنبيههم إلى أهمية إدراك الجانب الحسي في إنماء الوعي والرابطة الإنسانية بين الشخص والتراث العمراني، وقد عززت ذلك بأمثلة تجريبية”. وأشارت، بدأت بـ حاسة اللمس التي نتعرف بها على الخامات المختلفة كالخشب والطين والجص والصخور، وغيرها، وهل هي ناعمة الملمس أم خشنة، طبيعية أم معالجة بأصباغ، كما أن حاسة الرائحة مهمة جدًا إذا تم تفعيلها سواء من خلال رائحة المواد أو عبق المكان؛ فرائحة السمك تميز مباني بندر العقير، ورائحة التوابل تسيطر على سوق القيصرية، بينما ترتبط رائحة الروث بمباني إسطبلات الخيول، وهو ما أسميه (رائحة المدينة)”. وتابعت الشايب، أما حاسة السمع فتحركنا إلى معطيات كثيرة، فمباني التراث العمراني في الحقول تتأثر بتغريد البلابل وحفيف الشجر وصوت الرياح الذي يعبر من الدرايش، وربما خرير المياه في النوافير، أما حاسة الذوق فترتبط بالتجربة المضافة للمنشأة، من خلال الأطعمة أو النباتات الموسمية”. وأكدت الشايب، أن تفعيل الحواس الخمس لا يعني استقلال كل حاسة عن الأخرى، فهي مترابطة لا يمكن فصلها، مشيرة إلى أن ذلك يستدعي أحيانًا تهيئة ملبس خاص، والمشي أو التسلق، وملاحظة الفراغات العمرانية والإطلالات، بل وربما الجلوس والاسترخاء أو المشي والركض، في استخدام شامل لكل الحالات التفاعلية. وتساءلت، هل تصلح هذه النظرية الجميلة، (الإحساس بالتراث العمراني)، أن تكون مدخلًا للتعريف وإنماء الوعي بالتراث العمراني؟”، مؤكدة أنها وجدت من خلال تفاعل المختصين في الورشة إيجابية كبيرة تجاه هذا الطرح، ولذلك أوصت بأن يتم تبني هذه النظرية مستقبلًا سواء من خلال جمعية التراث العمراني أو في التعليم العمراني وعلوم التراث. واختتمت تصريحها قائلة، لقد كانت فرصة جميلة ومشكورة لإعداد هذه الأطروحة، وأتمنى توسيعها لتعم الفائدة بما يعود على استدامة الوعي بالتراث العمراني.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل تنجح ضغوط الجامعات الأميركية على طلابها المؤيدين لفلسطين؟
    سياسة

    هل تنجح ضغوط الجامعات الأميركية على طلابها المؤيدين لفلسطين؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 نوفمبر 6:02 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    واشنطن- تزامنا مع العدوان على قطاع غزة، تحولت الجامعات الأميركية لساحة ساخنة للتنافس بين الطلاب المناصرين للجانب الفلسطيني والمؤيدين لإسرائيل، في الوقت الذي يتعرض فيه مبدأ “حرية التعبير عن الرأي” المضمونة بموجب التعديل الدستوري الأول لاختبار عسير.

    وأصبحت مشاهد المواجهات في الجامعات مألوفة بشكل متزايد، إذ يتنافس الطلاب تبعا لتداعيات استمرار الحرب وارتفاع أعداد ضحايا القصف الإسرائيلي داخل قطاع غزة.

    ودخل أعضاء هيئات التدريس والمانحون والمتبرعون للمؤسسات التعليمية على خط المواجهات، وتلقت الجامعات خلال الأسابيع الأخيرة آلاف الرسائل والبيانات والعرائض التي تطالبها بالتنديد أو التحدث أو التزام الصمت، ردا على احتجاجات الحرم الجامعي على خلفية عملية طوفان الأقصى والعدوان على قطاع غزة.

    وانتقدت جماعات مناصرة يهودية وحفنة من أعضاء هيئة التدريس إدارات الجامعات “لفشلها” في حماية الطلاب مما وصفت بالحوادث “المعادية للسامية”، وسرعان ما دانوا الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين.

    ودعا آخرون الإداريين إلى حماية الجماعات الطلابية المسلمة والفلسطينية والمؤيدة للفلسطينيين من أي مضايقات. وقال المدافعون عن حرية التعبير إن “المسؤولين يجب ألا يقولوا أي شيء إطلاقا، كجزء من مسؤوليتهم عن حماية حق التعديل الدستوري الأول للجميع”.

    تغيرات في تركيبة الطلاب

    رغم أن الأميركيين يحملون مشاعر إيجابية تجاه الإسرائيليين أكثر من مثيلاتها تجاه الفلسطينيين، فإن أغلب استطلاعات الرأي تشير إلى زيادة كبيرة في نسب تعاطف الشباب الأميركي مع الفلسطينيين في الصراع الأخير، خاصة الفئة العمرية بين (18 و29 عاما)، إذ ينظر 61% منهم بإيجابية إلى الفلسطينيين، في حين تبلغ النسبة تجاه الإسرائيليين 56%.

    ويدفع الجيل الجديد من الأميركيين العرب -الذي يشارك بصورة واضحة في الحراك الطلابي- إلى تسرب خطاب نقدي جديد وقوي يفند مقولات حتمية التحالف الأميركي والدعم الكامل غير المشروط لإسرائيل.

    ولم تعد شعارات “حق إسرائيل في الوجود”، و”الدفاع عن النفس”، و”معاداة السامية” تسيطر على المشهد الجامعي الأميركي، لكن ظهرت في هذا العدوان كلمات وعبارات جديدة يفهمها الأميركيون، مثل “قتل المدنيين دون تمييز”، و”نظام الأبارتهايد”، و”التطهير العرقي”.

    أعضاء من الهيئة التدريسية ومجموعات طلابية في جامعة هارفارد يواصلون الاحتجاج تنديدا بالمجازر الإسرائيلية في قطاع غزة. pic.twitter.com/jhTABstNvE

    — Aljazeera.net • الجزيرة نت (@AJArabicnet) October 22, 2023

    ضغوط على الجامعات

    من جهتها، وجّهت “رابطة مكافحة التشهير” -التي تُعد من أعرق المؤسسات اليهودية، وتأسست عام 1913 لمواجهة “العداء للسامية” قبل الانتقال لدعم إسرائيل بعد إنشائها- قبل أسبوع رسالة إلى ما يقرب من 200 رئيس جامعة يحثونهم فيها على التحقيق في انتهاك الجماعة الطلابية المعروفة باسم “طلاب من أجل العدالة في فلسطين” المحتمل للقوانين الفدرالية وقوانين الولايات المعنية بتقديم الدعم المادي لـ”الإرهاب”.

    ولم تقدم الرابطة دليلا إلا ما هو موجود على موقع الجماعة الطلابية على وسائل التواصل الاجتماعي، وتنادي فيها بضرورة مقاومة الاحتلال الإسرائيلي.

    وفي ولاية فلوريدا، وبتوجيه من حاكمها رون ديسانتيس المرشح لانتخابات الرئاسة، أمرت الولاية الجامعات الحكومية بإغلاق تصاريح أي أنشطة لجماعة “طلاب من أجل العدالة في فلسطين” بالحرم الجامعي. واتهم ديسانتيس الجماعة، وقال إن “هذا دعم مادي للإرهاب، ولن يتسامح معه في ولاية فلوريدا، وينبغي عدم التسامح معه في كل أنحاء الولايات المتحدة الأميركية”.

    وكان رد “الاتحاد الأميركي للحريات المدنية” حثّ الجامعات على رفض أمر حاكم فلوريدا وطلب “رابطة مكافحة التشهير”، وقال إن هذه المطالب “تقشعر لها الأبدان، لا يمكن تقييد المسموح به لحرية التعبير وتكوين الجمعيات في الحرم الجامعي”.

    وكتب الاتحاد قائلا “لا يمكن لكلية أو جامعة، سواء كانت عامة أو خاصة، أن تفي بمهمتها كمنتدى للنقاش القوي إذا بدأ مسؤولوها تحقيقات لا أساس لها مع أولئك الذين يعبرون عن آراء غير مرغوب فيها أو حتى بغيضة”.

    إلا أن بعض الجامعات، ومنها جامعة كولومبيا بمدينة نيويورك، وجامعة برانديز بالقرب من مدينة بوسطن، أعلنت حظر أنشطة حركة “طلاب من أجل العدالة في فلسطين” داخل حرمها الجامعي.

    كما بادر عدد من كبار المتبرعين الماليين للجامعات بتهدديها إذا لم تتخذ مواقف حاسمة ضد الأنشطة المناصرة للفلسطينيين. وفي بعض الحالات، هدد آخرون بعقاب النشطاء من الطلاب وعدم توظيفهم في شركاتهم.

    وعلى سبيل المثال، طالب الملياردير بيل أكمان الرئيس التنفيذي لأحد الصناديق، وعديد من مسؤولي الأعمال الآخرين جامعة هارفارد بنشر أسماء الطلاب الموقعين على عريضة تدين إسرائيل، حتى يعرفوهم وحتى لا يوظفوهم في المستقبل.

    GARDEN CITY, NEW YORK, UNITED STATES - APRIL 1: Florida Governor Ron DeSantis speaks during 'The Florida Blueprint' event on Long Island, New York, United States on April 1, 2023. Ron DeSantis made comments on the Grand Jury's indictment of Donald J. Trump, 45th President of the United States in Manhattan, New York. (Photo by Kyle Mazza/Anadolu Agency via Getty Images)

    ردود أفعال غير متوقعة

    ودفع قرار جامعة كولومبيا بحظر جماعة “طلاب من أجل العدالة في فلسطين” إلى خروج ما يقرب من 200 من أعضاء هيئة التدريس بها للاحتجاج على قرار تعليق عمل مجموعة “طلاب من أجل العدالة في فلسطين”، وقرأ الأساتذة بيانات لدعم الجماعة وأعضائها، بحضور مئات الطلاب.

    وخاطبت أستاذة التاريخ البروفيسورة بريميلا ناداسين إدارة الجامعة، وقالت “أين شجاعتكم؟ نحن هنا لنقول للطلاب: يمكنهم تعليق منظمة، لكن لا يمكنهم تعليق الحركة”.

    من ناحية أخرى، يرى الكثير من الخبراء القانونيين أنه ليس من شأن الجامعات، سواء الخاصة أو الحكومية، التعليق على آراء أعضاء هيئة التدريس، أو إخبار الطلاب بما يمكنهم وما لا يمكنهم قوله في أثناء الاحتجاجات الطلابية طالما لا تتضمن الدعوة أو التحريض على أعمال عنف.

    ويقول آخرون إن أحداثا مثل الحرب بين إسرائيل وحماس تتطلب منهم اتخاذ موقف يدعم الطلاب، ويساعدهم على الشعور بالأمان في الحرم الجامعي.

    من جهتها، قالت راديكا سيناث، محامية الحقوق المدنية والخبيرة بمركز “الحريات الدستورية”، إن “ما تقوم به رابطة مكافحة التشهير هو دعوة إلى الانتهاك الجماعي لحقوق الطلاب بطريقة تذكرنا ببيئة ما بعد 11 سبتمبر/أيلول، ولكن مع لمسة فلسطينية واضحة”، في إشارة إلى طلب المنظمة التذرع بقانون “الإرهاب” لردع وتخويف الطلاب الفلسطينيين والمسلمين.

    وتتوقع الخبيرة القانونية أنه إذا اتبعت الحكومة الفدرالية وحكومات الولايات مطالب رابطة مكافحة التشهير، فإن النشطاء الفلسطينيين سيتعرضون لمزيد من المراقبة والتحقيق رغم أن مجموعاتهم “لا تشكل أي تهديد، ولم تفعل شيئا سوى الانخراط في نشاط احتجاجي محمي بنسبة 100% بموجب التعديل الدستوري الأول”.

    خوف من العنف

    وتسود مخاوف من تصاعد التوتر في الجامعات الأميركية، خاصة بعد أعمال العنف المحدودة للغاية في أثناء التظاهرات المختلفة ببعض الجامعات.

    في الوقت ذاته، تتصاعد في جميع أنحاء الولايات المتحدة وبشكل حاد في الحوادث الموصوفة بـ”معاداة السامية” والجرائم الناجمة عن “الإسلاموفوبيا”.

    وقالت “رابطة مكافحة التشهير” إنها سجلت 832 حادثة “معادية للسامية” بين السابع من أكتوبر/تشرين الأول والسابع من نوفمبر/تشرين الثاني مرتبطة مباشرة بالحرب الإسرائيلية بزيادة قدرها 388% عن الفترة نفسها العام الماضي.

    في حين قال مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير) إنه تلقى 774 شكوى وبلاغات عن جرائم كراهية تستهدف المسلمين بين السابع من أكتوبر/تشرين الأول و24 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

    وأضاف المجلس “قد تكون الأرقام الفعلية أعلى من ذلك، إذ لا يزال الإبلاغ عن جرائم الكراهية ضد المسلمين في أميركا أقل من اللازم على نطاق واسع”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    قادة الدول يتوافدون على شرم الشيخ لحضور قمة السلام

    بعد محاولة اغتياله.. رئيس مدغشقر عبر «فيسبوك»: أرفض التنحي

    فرحة عارمة في فلسطين مع عودة الأسرى المحرَّرين بعد صفقة تاريخية

    الشرع: سنحاسب الأسد من دون صراع مع روسيا

    خلال افتتاحه قمة شرم الشيخ.. ترمب: لا نريد حرباً عالمية ثالثة

    ساركوزي يبدأ تنفيذ عقوبة السجن 5 سنوات

    بريطانيا تحتضن اجتماعاً لمناقشة إعمار غزة

    العليمي: ملتزمون بمبدأ الشراكة الوطنية

    وثيقة شرم الشيخ تشدد على السلام الشامل في غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    رئيس مدغشقر يرفض التنحي بعد محاولة اغتياله

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:54 ص

    أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية ويطّلع على إنجازات مشاريع تحسين المياه في المنطقة

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:53 ص

    وزير الاتصالات يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز شراكات الذكاء الاصطناعي وتقنيات المستقبل

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:30 ص

    قادة الدول يتوافدون على شرم الشيخ لحضور قمة السلام

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:25 ص

    الجوازات توضح خطوات تعديل الاسم المترجم لأفراد أسرة المقيم

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:07 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:01 ص

    المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني الاحساء زهير بن جمعة الغزال قالت المهندسة الشيماء بنت عبدالله الشايب، عضو مجلس إدارة جمعية التراث العمراني، إن الجمعية نظّمت خلال الفترة الحالية عددًا من الفعاليات النوعية، ضمن جهودها المستمرة للحفاظ على الهوية المعمارية وتعزيز الوعي بالتراث العمراني. وأوضحت، أن الجمعية أعدّت حقيبة تدريبية، على إثرها أُقيم برنامجان تدريبيان، الأول في العاصمة الرياض لمدة ثلاثة أيام في الفترة من ٢٨ إلى ٣٠ أغسطس ٢٠٢٥م، والآخر في مدينة الهفوف بالأحساء بتاريخ ٥ – ٦ سبتمبر ٢٠٢٥م. وأضافت الشايب، أن البرامج شهدت حضورًا لافتًا من الجنسين من المهتمين وأصحاب الخبرة في مجال التراث العمراني، مما أسهم في خلق حالة جميلة من التفاعل وتبادل المناقشات والأطروحات المعرفية. وأشارت، إلى أنه خلال ورشة العمل، برزت رؤى كلاسيكية حول أهمية التراث العمراني للدول والمجتمعات، ودوره في إعادة التأهيل واقتصاديات التراث العمراني، لافتةً إلى أنها توقفت كثيرًا أمام كون هؤلاء المختصين سيكونون قادة التأثير الاجتماعي في هذا المجال. وبيّنت الشايب، أن سياقات التعريف وتاريخية المكان و«البعد الاستخدامي» تشكل إطارًا أساسيًا لوسائل التعريف بالتراث العمراني، وهي مفاهيم متداولة لدى المرشدين السياحيين، لكنها شددت على أن ذلك غير كافٍ للمختصين المؤثرين في وعي الآخرين. وأضافت، كنت أبحث عن مدخل قوي يولد خبرة ترويحية وسياحية عن المكان لا تُنسى من جهة، ومعرفية من جهة أخرى، لضمان الاستدامة ونقل التجربة وتحفيز الزيارة سواء بالعودة أو بدعوة الآخرين للزيارة”. وقالت الشايب، إنها وجدت أن تفعيل الإحساس بالتراث العمراني يمثل مدخلًا مهمًا لهذا الهدف، لذلك عملت على صياغة هذا المفهوم من خلال تفعيل الحواس الخمس. وأضافت موضحة، إذا كانت حاسة البصر تأخذ الحيز الأكبر حاليًا بما يعرف بالتغذية البصرية، وهو ما يتم التركيز عليه أثناء الإرشاد والزيارات لمواقع التراث العمراني، فإن إثارة هذه الحاسة تحتاج إلى توظيفٍ مدروسٍ للبصر في الزمان والمكان؛ حيث يؤثر الوقت (نهارًا أو عند الغروب أو ليلًا) ونقاط الوقوف والتأمل، بل إن ذلك يتطلب معرفة دقيقة من المختص عن موقع التراث وخصائصه البيئية والزمنية”. وأردفت الشايب قائلة، حين بادرت رياديًا بسبق الطرح لبقية الحواس، رأيت في الورشتين حالة دهشة من الزملاء المشاركين، وتم تنبيههم إلى أهمية إدراك الجانب الحسي في إنماء الوعي والرابطة الإنسانية بين الشخص والتراث العمراني، وقد عززت ذلك بأمثلة تجريبية”. وأشارت، بدأت بـ حاسة اللمس التي نتعرف بها على الخامات المختلفة كالخشب والطين والجص والصخور، وغيرها، وهل هي ناعمة الملمس أم خشنة، طبيعية أم معالجة بأصباغ، كما أن حاسة الرائحة مهمة جدًا إذا تم تفعيلها سواء من خلال رائحة المواد أو عبق المكان؛ فرائحة السمك تميز مباني بندر العقير، ورائحة التوابل تسيطر على سوق القيصرية، بينما ترتبط رائحة الروث بمباني إسطبلات الخيول، وهو ما أسميه (رائحة المدينة)”. وتابعت الشايب، أما حاسة السمع فتحركنا إلى معطيات كثيرة، فمباني التراث العمراني في الحقول تتأثر بتغريد البلابل وحفيف الشجر وصوت الرياح الذي يعبر من الدرايش، وربما خرير المياه في النوافير، أما حاسة الذوق فترتبط بالتجربة المضافة للمنشأة، من خلال الأطعمة أو النباتات الموسمية”. وأكدت الشايب، أن تفعيل الحواس الخمس لا يعني استقلال كل حاسة عن الأخرى، فهي مترابطة لا يمكن فصلها، مشيرة إلى أن ذلك يستدعي أحيانًا تهيئة ملبس خاص، والمشي أو التسلق، وملاحظة الفراغات العمرانية والإطلالات، بل وربما الجلوس والاسترخاء أو المشي والركض، في استخدام شامل لكل الحالات التفاعلية. وتساءلت، هل تصلح هذه النظرية الجميلة، (الإحساس بالتراث العمراني)، أن تكون مدخلًا للتعريف وإنماء الوعي بالتراث العمراني؟”، مؤكدة أنها وجدت من خلال تفاعل المختصين في الورشة إيجابية كبيرة تجاه هذا الطرح، ولذلك أوصت بأن يتم تبني هذه النظرية مستقبلًا سواء من خلال جمعية التراث العمراني أو في التعليم العمراني وعلوم التراث. واختتمت تصريحها قائلة، لقد كانت فرصة جميلة ومشكورة لإعداد هذه الأطروحة، وأتمنى توسيعها لتعم الفائدة بما يعود على استدامة الوعي بالتراث العمراني.

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:00 ص

    اجتماع وزير الاتصالات وزوكربيرغ لتعزيز شراكات الذكاء الاصطناعي

    الثلاثاء 14 أكتوبر 7:53 ص

    أمير المنطقة الشرقية يكرم المتبرعين بالدم والجهات المشاركة في الحملة الوطنية للتبرع

    الثلاثاء 14 أكتوبر 7:52 ص

    بعد محاولة اغتياله.. رئيس مدغشقر عبر «فيسبوك»: أرفض التنحي

    الثلاثاء 14 أكتوبر 7:24 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟